الزنديق سالم دربي وارهاصات الصراعات بين الجرذان /ملخص للقائه على قناة ليبيا تفووووووووو الدبيبية

هم ما جاء في لقاء سالم دربي على قناة ليبيا  تفووووووووووووووووووو:

- الدولة أهملت المجالس المحليه في درنه وبنغازي ولم تدعمها فساهمت فيما يحدث من احتقان وانفلات أمني

- يرفض العنصرية والجهوية ويقول (أنا مولود في طبرق وأعيش في درنه وجذوري من زليتن ،وأخوالي من مصراته ،وأكره لواء القعقاع لأن بعض عناصره قتلوا أبناءنا وأخوتنا في درنه وشردوا نساءنا، وقتلوا أخوتنا المساجين في سجن أبي سليم والآن يدعون أنهم من الثوار)

- أنا أعطيت عهدا للشهداء أن أكمل المسيرة لتحكيم الشريعة في ليبيا وبناء ليبيا لتكون دولة أمن وأمان وليس للحصول على الأموال وأخذ دورات في دول غربية.

- أنا أسامح كل من ظلمنى وأسامح من قتل أخي ونحن مسالمين ،ونحن أول من ينادي بالمصالحة الوطنية وتتهموننا بأننا إرهابيين.

- ينتقد مؤسسي ألوية قطر ومجرمي الكتائب الموالية للطاغية والتي انظم معظمها تحت لواء القعقاع وكتيبة شهداء الزاوية ، مثل اللواء معزز وكتيبة امحمد المقريف.

نحن كتيبة شهداء بوسليم أول من تخلى عن السلاح ومع هذا لم ننجوا من الاتهامات.

- بعض الثوار قد اشتريت ذممهم

- بعض الثوار يتم اعتقالهم الآن ويقال لهم يا جرذان .

- القنوات الفضائيه زرعت الفتنه بوصفها للصراع يوم السبت الدامي على أنه بين طرفين الأول الفيدراليين والثاني ألويه تدعمها قطر ....

وهكذا زرعت الفتنه وزادت النار بين المتخاصمين.

على الدولة أن تحل لواء القعقاع وباقي الكتائب فورا ونمهلها أسبوع في ذلك .

نريد بناء جيش وشرطة عقيدته لله والوطن .

لا يسلم السلاح لأشخاص كانوا في الأمن الداخلي والحرس الثوري والكتائب التي كانت موالية للطاغية .

نحن ثوار درنه وبنغازي ومصراته والزاوية والزنتان وكل ثوار المدن نطالب بقوائم المنظمين لكتيبة القعقاع من أتباع النظام السابق .

الدولة أكرمتنا عندما وضعت المجرمين في مناصب وحاربت الثوار الذين كانوا في الجبهات .

نحن لم نطالب بسجن من تولوا مناصب سيادية في عهد القذافي ولم نطالب بقتلهم وإنما طالبنا بعزلهم سياسيا لفترة عن قيادة الدولة وإتاحة الفرصة للدماء الجديدة .

لقد تجرأ هؤلاء على دار الافتاء وتجرأوا على العلماء والمشايخ .

هناك أجانب يدربون عناصر كتيبة القعقاع ونحن نطالب بحلها فورا لأنها غير شرعية ومعظمهم من أتباع القذافي .
-----------------------
المصدر موقع جرذانى يندم