اليوم كلنا من أجل الجزائر

من طرف fawzi zertit الخميس 17 أبريل - 10:53

اليوم الشعب الجزائري سيختار رئيسه و مصيره و مصير الوطن
اليوم كلنا من اجل الجزائر و شعب الجزائر
الوطن *هو انا و انت* و *ليس يا انا يا انت *
والوطن باقي ..........
كرهك لشخص كرهك لنــــــظام لا يجب أن يدفعك لتكون سببا في تخريب وطنك و لكن حاول ان تصحح و لا تقع في الخطاء

الوطــــــــن فــــــوق الجمــــــــيع ............

فأنظار اعداء الامة العربية كلها متشدقة اليوم للجزائر , و لكن نخبر هؤولاء بأن وطننا نار عليكم و هذه الكلمة لوحدها اندار ........
ان الجزائر لا تزول بزوال الرجال , قالها بومدين ذات يوم و ها أنا اعيدها في هذا اليوم .

[rtl]نحن جند في سبيل الـحق ثرنا    وإلى استقلالنا بالـحرب قـــمنا[/rtl]
[rtl]لـم يكن يصغى لنا لـما نطــقنا     فاتــخذنا رنة البـارود وزنـــــ[/rtl]
[rtl]وعزفنا نغمة الرشاش لــــحنا     وعقدنا العزم أن تـحيا الجزائر[/rtl]

[rtl]فاشهدوا .. فاشهدوا .. فاشهدوا [/rtl]

[rtl]
[/rtl]

من طرف fawzi zertit الخميس 17 أبريل - 11:06

نحبوا بلادنا وفقط نحبوها
ما نخليهاش في قلبي نحبك يا بلادي ونموت عليك

اليوم كلنا من أجل الجزائر 13230319563

من طرف الشامخ الخميس 17 أبريل - 12:41

وفقكم الله لما فيه خير البلاد وندعوا الله أن يتولى زمام الأمور شخص عروبي قومي واعي لما يدور من بيع للوطن العربي وأن يستمر في صمود الجزائر أما مايحاك لها من مؤمرات

من طرف fawzi zertit الخميس 17 أبريل - 13:25

لهذه الأسباب يجب الحفاظ على الاستقرار الجزائر
قوى إقليمية ودولية منزعجة من الجزائر

الجزائر تعرضت لمحاولتين لتفجيرها في جانفي 2011 وجانفي 2013

تجرى الانتخابات الرئاسية الخامسة في تاريخ التعددية التي أقرها دستور 23 فيفري 1989 في ظل تحديثات محلية وإقليمية على الجزائريين جميعا مواجهتها وعلى رأسها تحدي الحفاظ على الاستقرار والسلام في محيط إقليمي دمرته استراتيجية الفوضى الخلاقة التي تنفذ تحت عنوان الربيع العربي.
ويقول عارفون بالشأن الأمني إن المحاولة الأولى لاستهداف الجزائر كانت خلال جانفي 2011 من طرف مجموعات مرتبطة مع جهات أجنبية ومنظمات غير حكومية توفر الغطاء لتدمير الدول العربية تحت غطاء الربيع. ويضيف هؤلاء أن الجهات التي دمرت العراق وسوريا ومصر وتونس وليبيا واليمن لم تتمكن من هضم فشلها في تفجير الجزائر فعادت مرة أخرى لتنفيذ استراتجيتها في 16 جانفي 2013 من خلال تفجير مصنع الغاز بتيڤنتورين في محاولة لضرب استقرار الجزائر وتصويرها على أساس الدولة الفاشلة أمنيا وبالتالي فرض تدخل القوى الغربية تحت مبرر حماية مصالحها الاقتصادية وحماية رعاياها، قبل أن يفشل الجيش الجزائري الخطة من أصلها بعد نجاحه في تدمير المجموعة الدولية التي هاجمت الجزائر قادمة من مالي وليبيا و تضم ارهابيين من مختلف الجنسيات منها عربية و غربية .

وتثير الجزائر التي باتت تتوفر على جميع عناصر القوة الصاعدة، الكثير من المخاوف لدى قوى تقليدية ترفض أن ترى دولة بحجم الجزائر في ثوب الدولة القادرة على حماية حدودها والقادرة على اتخاذ قراراتها الاستراتجية بكل حرية وبدون إملاءات من أحد وخاصة بعد أن تحررت نهائيا من قبضة المؤسسات المالية الدولية بقيادة نادي باريس ونادي لندن بعد دفعها لمديونيتها الخارجية نهائيا عام 2007 بفضل حنكة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي تمكن من تحقيق نصر غير مسبوق في هذا المجال حيث يعرف على نطاق واسع أن الدول الكبرى تحرص أشد الحرص على إنهاك البلدان الإفريقية بسلاح الديون وبمنعها من إقامة عدالة اجتماعية وتنمية بلدانها.

وهي الرسالة التي فهمها الرئيس بوتفليقة منذ وصوله إلى الحكم حيث أقر برامج إنفاق عمومي بقيمة 480 مليار أورو لإعادة إعمار البلاد وتطوير بنيتها التحتية التي تخلفت بسبب الأزمة المالية لعام 1986 ثم بسبب الأزمة الأمنية التي دمرت الأخضر واليابس طيلة 10 أعوام والتي تسببت فضلا عن خسائر اقتصادية تفوق 30 مليار دولار في تعطيل الاقتصادي الجزائري كليا وتفكيك 40 ألف مؤسسة تابعة للقطاع العام وتشريد 500 ألف عامل وكانت السبب المباشر في هجرة داخلية لأزيد من مليون جزائري وهروب جماعي لأزيد من 400 ألف حامل لشهادة عليا نحو الخارج منذ 1991.

ونجح بوتفليقة منذ عام 2001 في إعادة الأمل من خلال المزاوجة بين النمو ومتطلبات التنمية الاقتصادية حيث عمل على احترام قواعد العدالة الاجتماعية والتنمية الوطنية العادلة ومتطلبات إعادة البناء من خلال برامج استثمار محلية ضخمة ومراجعة الترسانة التشريعية الوطنية لجلب الاستثمارات العربية والأجنبية وتمكين جميع القوى الحية في المجتمع بالعمل والمشاركة في جهد البناء حيث تحولت الدولة في الجزائر المسؤولة على جميع الاستثمارات الضخمة من الزراعة إلى الصناعة مرورا بالطاقة والبناء والأشغال العامة والري والخدمات والصحة والتربية من خلال ثلاثة برامج خماسية للنمو ودعم النمو، كما أعلنت وزارة الدفاع الوطني في عام 2010 عن برنامج طموح لإعادة بعث القاعدة الصناعية الجزائرية من خلال مشاريع استمارات ضخمة في الصناعات الثقيلة في كل من قسنطينة والعاصمة وتيارت وخنشلة ووهران بالتعاون مع ألمانيا .

اليوم كلنا من أجل الجزائر 13230319563

من طرف fawzi zertit الخميس 17 أبريل - 13:36

لمن يحلم بربيع جزائري فأقول له أنت واهم فالشعب ليس مراهقا.يخرب انجازاته بيده.
الجزائر بلد المليون و نصف شهيد والشباب الطموح سيكسر كل محاولات ضرب استقرار البلد.

لانه بكل بساطة وضعنا الجزائر فوق كل اعتبارات و نوجه صفعة لدعاة العنف و التخريب و الذين يحنون لربيعهم العبري

ربي يحفظ الجزائر واهلها الشرفاء

من طرف azz الخميس 17 أبريل - 22:18

تحية الى ابناء وطني
واعون, يقودون ولا يقادون ,يعرفون كيف يحافظون على هذا الوطن
لن نساوم لن نبيع, نعشق هذا الوطن

من طرف fawzi zertit الخميس 17 أبريل - 22:23

الحمد لله ان عملية الانتخاب سارت على احسن ما يرام عبر القطر الجزائري بكامله و انكسرت شوكة الداعين للربيع العبري , شكرا لك ايها الشعب الجزائري .
للعلم عمليات الفرز ما زالت جارية و ان شاء الله تخرج الجزائر هي المنتصرة على دعاة الفتنة و التخريب