الاخوان يريدون حكم ليبيا باي ثمن/ سر تذمير طرابلس

فيديو يظهر القيادي في حركة الاخوان المسلمون في مدينة الزاوية أسامة كعبار يخطب في مجموعة تابعة للأخوان المسلمين في ليبيا عن خسارتهم في الانتخابات البرلمانية ، ويقول:
“نحن حاربنا القذافي وقضينا علبه، بالديمقراطية نحن خاسرون ولن نتركهم يبنوا دولتهم، نحن حررنا البلاد. الان نحن للتصعيد بأي شكل كان، نحن ضحينا ومازال نضحي ، واقسم بالله بان لن نسمح لهم بأن يبنوا البلاد إلا على جثثنا، هذه دولتنا نحن”.

نحكمكم او نقتلكم ونفعل بكم كل الافاعيل، نحن نمتلك المال والسلاح ونسيطر منذ فبراير على مفاصل الدوله، ونحن من حررناكم، ولابد ان نقبض ثمن تحريرنا لكم وهو حكمكم والى الابد، هذا هو لسان حال الاخوان المسلمين اليوم بعد ان تم وضعهم في زاويه ضيقه وكشروا عن انيابهم.

نسوق بعض الادله صوتا وصوره ليفهم الليبيون والعالم باسره حقيقة المؤامره على ليبيا والامه العربيه باسرها.

الاخواني ابراهيم بن غشير :

 هذا احد شيوخ مصراته
وهذا اسلوب تفكيره الذي يثبت ان مريض نفسيا ومغيب عن الواقع
فكيف هو حال الاخرين ؟
--------------------...
يقترح من بين ثمانية اشخاص احدهم ابن مدينته ( شكلون)
ابراهيم بن غشير من مصراتة يقترح تعيين رئيس للدولة من قبل العمداء وقادة الكتائب
نص مبادرة بن غشير لجل الازمة السياسية في ليبيا :
إن البلاد تمر بمرحلة فراغ سياسي حيث أن مرافق الدوله معطلة وهذا ليس فى صالح البلاد داخليا وخارجيا ، فالعالم يتطلع إلى جسم يتواصل معه ويكون قادرا على إدارة البلاد فى هذه المرحلة كما أن البلاد تحتاج إلى من يديرها فى الداخل عليه اقترح الاتى :-
1- الدعوة إلى اجتماع عاجل لعمداء البلديات وممثلى الثوار فى مختلف المناطق لإختيار رئيس البلاد تتوفر فيه شروط معينة يتفق عليها فى هذا الإجتماع .
2- بعد تعيين رئيس للدولة من قبل العمداء وقادة الكتائب يكلف الرئيس شخص لتشكيل حكومه أزمة .
3- يتم اعلان حالة الطوارئ لمدة ثلاثة أشهر وبعدها يعاد النظر فى هذا الإعلان حسب الحاجة .
4- إذا استقرت الوضاع : تتم الدعوة إلى انتخابات مبكرة لمجلسي النواب والشيوخ أو بدعوة المجلس الحالى لمباشرة مهمامه التشريعية .
5- اقترح أن يكون اختيار رئيس الدوله من بين الأشخاص الآتية أسماءهم :
1- نورى أبو سهمين / 2- سليمان الساحلى /3- عبد الرحمن بن يزة / 4- خليفة الزواوى / 5- نورى العبار /6- عبد الرحيم الكيب /7- عمر الحاسى /8- اسماعيل شكلون .
6- أن تكون هذه الأسماء متفق عليها ومقبولة من الجميع وفى حال اختيار أحدهم لرئاسة الدولة يكون للآخرين دور فى الحكومة وإدارة البلاد.
ابراهيم بن غشير