نبوءة القذافي يحقّقها آل فبراير، ويقرّ بها العالم
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نبوءة القذافي يحقّقها آل فبراير، ويقرّ بها العالم
نبوءة القذافي يحقّقها آل فبراير، ويقرّ بها العالم
بقلم Muhammed alamine
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*--*
في مثل هذا اليوم من شهر فبراير 2011، أطلّ القائد الشهيد معمر القذافي على الشاشات من أمام البيت الصامد بقلعة الكرامة بباب العزيزية. تحدّث يومها طويلا وخاطب الليبيين في حديث مُسهب شفاف وغاضب.. وتحدّث كذلك إلى العرب والغرب.. وكان كلامه مباشرا وواضحا..
رأى البعض في كلامه الحادّ وصوته المزلزل وقسمات وجهه المتغيرة يومَها اضطرابا و"صدمة".. وكان في ما قالوه بعض الصواب إذا اعتبرتَ أن الرجل كان يُدرك حجم التحدي الذي ينتظر ليبيا والشعب الليبي وأن الوطن مقبل على معركة مصيرية.. أما إن قصدتَ الخوف على النفس والأهل والجزع على السلطة والمنصب، فقد أثبتت الأيام وسير المعركة ونتائجها أن الرجل لم يجبُنْ ولم يتراجع ولم يفرّط قيد أنملة في مفردة أو موقف مما أعلنه في خطابه التاريخي..
تمرّ اليوم أعوام أربعة كلّها أسوأ من بعضها وأشدّ شؤما ومرارة وسوداوية على الوطن وأهله.. أعوام أربعة بأيامها ولياليها ومعاناتها ومكابدتها وتقتيلها وتهجيرها وحرقها وذبحها ومراراتها تحكي قصة بلد وشعب "أصابته العين" على حدّ قول القائد الشهيد تعبيرا عن الحيرة والعجز عن إيجاد تفسير منطقي لإقدام شعب على "إلقاء نفسه في محرقة" و"الانسياق خلف شرذمة مخرّبة" و"الاستسلام لمصير تعِسٍ رسمته له الدوائر المعادية بالداخل والخارج".
أعوام أربعة مرّت والليبيون يتذكّرون تحذيرات القذافي مع كل صوت تفجير أو رصاص، ومع كل عملية اغتيال أو اغتصاب.. يتذكرون تحذيرات بدايات الأزمة وهُم في خيام العزاء الجماعية.. وهم ينتشلون المصابين والقتلى من تحت الانقاض.. ويتذكرون نبرات القذافي الحادة وحركاته العصبية وهم في طوابير المذلّة والمهانة أمام بوابات دول الجوار، وفي طوابير محطات الوقود، أو طوابير المخابز، وفي هرولتهم خلف شاحنات اسطوانات الغاز، وعند مرأى أبنائهم وأهاليهم المرضى والمصابين يموتون في غرف العناية الفائقة وأثناء العمليات الجراحية بسبب انقطاع التيار الكهربائي..وغير ذلك مما ألفته المسامع ولم تعد تدمع لذكره المُقَلُ..
وقف الليبيون اليوم على ما حذّر منه معمر القذافي.. فلم يعُد الوطن وطنا. ولا الشعب شعبا.. وسقطت ليبيا بين أيدي العصابات والميليشيات متعددة الولاءات وبين مطامع مزدوجي الجنسية والعملاء المعلنين وغير المعلنين.. وتخلّى عنها الأصدقاء، ورغب عنها حتى الأعداء.
مما حذّر القذافي؟؟
الإجابة للمكابرين والمنافقين والمتعامين والمتصاممين.. وحتى للنادمين الخجلين والانتهازيين الذي جنوا المال والسلاح لكنهم باءوا بالخزي في الدنيا قبل الآخرة.. وظهر المال السحت على سحناتهم وأجسادهم وجنوا كراهية من اشتغلوا لحسابهم فخرّبوا بلدهم عامدين متعمّدين..
حذّر معمر القذافي من شرور الفوضى.. وحذّر من مخاطر التفريط في المكاسب والأمن والأمان..
حذّر معمر القذافي من غول الإرهاب ومخاطر حصوله على موطأ قدم بليبيا، ومدى كارثيّته على الإقليم وعلى العالم بأسره..
حذّر معمر القذافي من انفلات شديد يضرب حوض البحر المتوسط.. وحذّر من فقدان الليبيين لكرامتهم واحترامهم، وفقدان المدن الليبية لمناعتها، وانهيار القيم والأخلاق وانتشار الإجرام والظلم..
وحذّر من خراب البنى التحتية، ومن السطو على ما تمتلكه ليبيا من مال وثروات واحتياطيات..
وحذّر الخارج من الفوضى، ومن تدحرج كرة اللهب نحو الجوار ونحو المشائخ والدويلات المتآمرة المهدّدة حاليا بالوقوع في الفوضى والسقوط الوشيك رغم كل ما تبديه من مقومة، وما تبذله من مال وأرواح وتنازلات كي تبقى بمنأى عن الطوفان..
إن ما ورد في خطاب القائد الشهيد كان تلخيصا لسيناريو غفل عن كشفه الليبيون والعرب والمسلمون.. ومؤامرة لإنقاذ الغرب من السقوط الاقتصادي، وإفلاس البنوك وانهيار مؤسسات التصنيع العسكري أمام عجزها عن إيجاد زبائن لمنتجاتها، فكان الحلّ إسقاط جيوش ودول بعض البلدان النفطية وابتزاز البعض الآخر وتخويفه كي يفتح خزائنه ودفاتر صكوكه ويوقّع لها على بياض مقابل صفقات بمليارات الدولارات.. ولا تنسَ أمن إسرائيل، وهو مهمّة أمريكية رئيسية عبر السنوات والعقود.. هذا بالإضافة إلى اصطناع وحش الإرهاب الديني وترويج الخطاب المتشدد المتطرف عبر المنابر والشاشات وعلى ألسنة الساسة نصف المتعلّمين، والمتعمّمين من شِراَر الدعاة المتعصّبين ضعاف التكوين إلا من شعارات التكفير والكراهية والتحريض يبثّونها في الشباب اليافع محدود الإدراك والتّمييز..
إن الحديث عن تنبّؤات القذافي طويل ومعبّر.. وهو لا يتعلق بنبوءات وقراءات للغيب كما يتبادر إلى الذهن، بل هو استقراء للوقائع واعتبار من الماضي واستنطاق للمعطيات..
وما مارسه آل فبراير على الليبيين وبلدهم من وحشية وساديّة قد بدَا أشبه بتنفيذ دقيق لتعليمات صارمة.. أو انضباط شديد لقوانين طبيعية نوعية صارمة لا يشدّون عنها.
آل فبراير اليوم أكثر إطاعة لأوامر القذافي من أنصاره بما يفعلونه، ولم يحيدوا عن خط تحذيرات معمر القذافي وتوقعاته مثقال ذرّة بل زادوا مصداقيته وأثبتوا صوابه، وأكّدوا أقواله، وشدّوا أنصاره إليه وضاعفوا من تعلقهم به وولائهم لطروحاته وشموخه ولكل معاني السيادة والاستقلال الضائعة عن ليبيا فبراير اليوم.
في الذكرى الرابعة لخطابه التاريخي.. خطاب البراءة من "الثوار" والإرهابيين والإخوان ومشتقّاتهم ومن سادتهم جميعا.. يهمني أن أختتم بما يلي:
إن معمر القذافي ولاقى ربّه نقيّا بعد أن طهّره أعداؤه بوحشيتهم وجهالتهم، ولا ريب أنهم سيحملون عنه ما قد بقي من ذنوبه يوم مثولهم أمام ربّ العزّة جزاء ما صنعوا به وبأهله وبكل الليبيين. أما التاريخ فلن يتوقّف عن فرزَ وتصنيف البشر والشخوص وسيحتفظ ولا شكّ بالأرشيف الشخصي لكل عروس من عرائس مسرحية فبراير، ومشخصّاتيّة المشهد الليبي الدّامي كي تحكم عليها الأجيال وتَعْتَبِر من بداياتها ونهاياتها.. وعسى أن تحلّ الذكرى الخامسة لخطاب باب العزيزية العام المقبل لتحمل معها الفرج للوطن وأبنائه، ومزيد الندم والخزي للخونة والفجّار والعملاء والمجرمين.. وللحديث بقية..
بقلم Muhammed alamine
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*--*
في مثل هذا اليوم من شهر فبراير 2011، أطلّ القائد الشهيد معمر القذافي على الشاشات من أمام البيت الصامد بقلعة الكرامة بباب العزيزية. تحدّث يومها طويلا وخاطب الليبيين في حديث مُسهب شفاف وغاضب.. وتحدّث كذلك إلى العرب والغرب.. وكان كلامه مباشرا وواضحا..
رأى البعض في كلامه الحادّ وصوته المزلزل وقسمات وجهه المتغيرة يومَها اضطرابا و"صدمة".. وكان في ما قالوه بعض الصواب إذا اعتبرتَ أن الرجل كان يُدرك حجم التحدي الذي ينتظر ليبيا والشعب الليبي وأن الوطن مقبل على معركة مصيرية.. أما إن قصدتَ الخوف على النفس والأهل والجزع على السلطة والمنصب، فقد أثبتت الأيام وسير المعركة ونتائجها أن الرجل لم يجبُنْ ولم يتراجع ولم يفرّط قيد أنملة في مفردة أو موقف مما أعلنه في خطابه التاريخي..
تمرّ اليوم أعوام أربعة كلّها أسوأ من بعضها وأشدّ شؤما ومرارة وسوداوية على الوطن وأهله.. أعوام أربعة بأيامها ولياليها ومعاناتها ومكابدتها وتقتيلها وتهجيرها وحرقها وذبحها ومراراتها تحكي قصة بلد وشعب "أصابته العين" على حدّ قول القائد الشهيد تعبيرا عن الحيرة والعجز عن إيجاد تفسير منطقي لإقدام شعب على "إلقاء نفسه في محرقة" و"الانسياق خلف شرذمة مخرّبة" و"الاستسلام لمصير تعِسٍ رسمته له الدوائر المعادية بالداخل والخارج".
أعوام أربعة مرّت والليبيون يتذكّرون تحذيرات القذافي مع كل صوت تفجير أو رصاص، ومع كل عملية اغتيال أو اغتصاب.. يتذكرون تحذيرات بدايات الأزمة وهُم في خيام العزاء الجماعية.. وهم ينتشلون المصابين والقتلى من تحت الانقاض.. ويتذكرون نبرات القذافي الحادة وحركاته العصبية وهم في طوابير المذلّة والمهانة أمام بوابات دول الجوار، وفي طوابير محطات الوقود، أو طوابير المخابز، وفي هرولتهم خلف شاحنات اسطوانات الغاز، وعند مرأى أبنائهم وأهاليهم المرضى والمصابين يموتون في غرف العناية الفائقة وأثناء العمليات الجراحية بسبب انقطاع التيار الكهربائي..وغير ذلك مما ألفته المسامع ولم تعد تدمع لذكره المُقَلُ..
وقف الليبيون اليوم على ما حذّر منه معمر القذافي.. فلم يعُد الوطن وطنا. ولا الشعب شعبا.. وسقطت ليبيا بين أيدي العصابات والميليشيات متعددة الولاءات وبين مطامع مزدوجي الجنسية والعملاء المعلنين وغير المعلنين.. وتخلّى عنها الأصدقاء، ورغب عنها حتى الأعداء.
مما حذّر القذافي؟؟
الإجابة للمكابرين والمنافقين والمتعامين والمتصاممين.. وحتى للنادمين الخجلين والانتهازيين الذي جنوا المال والسلاح لكنهم باءوا بالخزي في الدنيا قبل الآخرة.. وظهر المال السحت على سحناتهم وأجسادهم وجنوا كراهية من اشتغلوا لحسابهم فخرّبوا بلدهم عامدين متعمّدين..
حذّر معمر القذافي من شرور الفوضى.. وحذّر من مخاطر التفريط في المكاسب والأمن والأمان..
حذّر معمر القذافي من غول الإرهاب ومخاطر حصوله على موطأ قدم بليبيا، ومدى كارثيّته على الإقليم وعلى العالم بأسره..
حذّر معمر القذافي من انفلات شديد يضرب حوض البحر المتوسط.. وحذّر من فقدان الليبيين لكرامتهم واحترامهم، وفقدان المدن الليبية لمناعتها، وانهيار القيم والأخلاق وانتشار الإجرام والظلم..
وحذّر من خراب البنى التحتية، ومن السطو على ما تمتلكه ليبيا من مال وثروات واحتياطيات..
وحذّر الخارج من الفوضى، ومن تدحرج كرة اللهب نحو الجوار ونحو المشائخ والدويلات المتآمرة المهدّدة حاليا بالوقوع في الفوضى والسقوط الوشيك رغم كل ما تبديه من مقومة، وما تبذله من مال وأرواح وتنازلات كي تبقى بمنأى عن الطوفان..
إن ما ورد في خطاب القائد الشهيد كان تلخيصا لسيناريو غفل عن كشفه الليبيون والعرب والمسلمون.. ومؤامرة لإنقاذ الغرب من السقوط الاقتصادي، وإفلاس البنوك وانهيار مؤسسات التصنيع العسكري أمام عجزها عن إيجاد زبائن لمنتجاتها، فكان الحلّ إسقاط جيوش ودول بعض البلدان النفطية وابتزاز البعض الآخر وتخويفه كي يفتح خزائنه ودفاتر صكوكه ويوقّع لها على بياض مقابل صفقات بمليارات الدولارات.. ولا تنسَ أمن إسرائيل، وهو مهمّة أمريكية رئيسية عبر السنوات والعقود.. هذا بالإضافة إلى اصطناع وحش الإرهاب الديني وترويج الخطاب المتشدد المتطرف عبر المنابر والشاشات وعلى ألسنة الساسة نصف المتعلّمين، والمتعمّمين من شِراَر الدعاة المتعصّبين ضعاف التكوين إلا من شعارات التكفير والكراهية والتحريض يبثّونها في الشباب اليافع محدود الإدراك والتّمييز..
إن الحديث عن تنبّؤات القذافي طويل ومعبّر.. وهو لا يتعلق بنبوءات وقراءات للغيب كما يتبادر إلى الذهن، بل هو استقراء للوقائع واعتبار من الماضي واستنطاق للمعطيات..
وما مارسه آل فبراير على الليبيين وبلدهم من وحشية وساديّة قد بدَا أشبه بتنفيذ دقيق لتعليمات صارمة.. أو انضباط شديد لقوانين طبيعية نوعية صارمة لا يشدّون عنها.
آل فبراير اليوم أكثر إطاعة لأوامر القذافي من أنصاره بما يفعلونه، ولم يحيدوا عن خط تحذيرات معمر القذافي وتوقعاته مثقال ذرّة بل زادوا مصداقيته وأثبتوا صوابه، وأكّدوا أقواله، وشدّوا أنصاره إليه وضاعفوا من تعلقهم به وولائهم لطروحاته وشموخه ولكل معاني السيادة والاستقلال الضائعة عن ليبيا فبراير اليوم.
في الذكرى الرابعة لخطابه التاريخي.. خطاب البراءة من "الثوار" والإرهابيين والإخوان ومشتقّاتهم ومن سادتهم جميعا.. يهمني أن أختتم بما يلي:
إن معمر القذافي ولاقى ربّه نقيّا بعد أن طهّره أعداؤه بوحشيتهم وجهالتهم، ولا ريب أنهم سيحملون عنه ما قد بقي من ذنوبه يوم مثولهم أمام ربّ العزّة جزاء ما صنعوا به وبأهله وبكل الليبيين. أما التاريخ فلن يتوقّف عن فرزَ وتصنيف البشر والشخوص وسيحتفظ ولا شكّ بالأرشيف الشخصي لكل عروس من عرائس مسرحية فبراير، ومشخصّاتيّة المشهد الليبي الدّامي كي تحكم عليها الأجيال وتَعْتَبِر من بداياتها ونهاياتها.. وعسى أن تحلّ الذكرى الخامسة لخطاب باب العزيزية العام المقبل لتحمل معها الفرج للوطن وأبنائه، ومزيد الندم والخزي للخونة والفجّار والعملاء والمجرمين.. وللحديث بقية..
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23092
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34417
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
ابوالدحداح السرتاوي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 391
نقاط : 7873
تاريخ التسجيل : 14/08/2014
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34417
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 0:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» غائط القرن
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحلاس الصّهينة
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي