منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مازالت جريدة ابراهيم عيسى تدك معاقل الفكر الوهابي السعودي التكفيري في مصر

اذهب الى الأسفل

مازالت جريدة ابراهيم عيسى تدك معاقل الفكر الوهابي السعودي التكفيري في مصر Empty مازالت جريدة ابراهيم عيسى تدك معاقل الفكر الوهابي السعودي التكفيري في مصر

مُساهمة من طرف د.محمد جبريل الأربعاء 23 سبتمبر - 7:58


وصفت صحيفة مصرية يمتلكها الصحفي المصري الشهير ابراهيم عيسى السياسات السعودية بأنها "خطر على الأمن القومي العربي". جاء ذلك في دراسة للدكتور باسم أحمد حسن، نشرتها صحيفة المقال"، واستعانت الصحيفة في صدر الدراسة برسم كاريكاتيري يبرز شخصاً يرتدي الزي الخليجي (السعودي)، وهو يزود سيارة بالوقود، يركبها عدد من الأشخاص يشهرون سيوفهم وبنادقهم ومدافعهم، في اتهام ضمني للسعودية بأنها تمول الإرهاب، و تنظيم "داعش". كما استعرضت الدراسة تاريخ المملكة منذ تأسيسها، مشيرة إلى أن ميلادها كان دموياً، وأنه جاء عبر حروب دينية ووحشية بالغة، وأن مؤسسها عبدالعزيز آل سعود استخدم المذهبية والتشدد الديني في مواجهة منافسيه العرب، كما لم يهاجم الإنجليز حين غزا اليمن في عام 1934.
وشدد الكاتب على أن عبد العزيز استخدم الوهابية، ودعم القوى الاستعمارية في مواجهة منافسيه المحليين في الجزيرة العربية، مؤكدا أن الأبناء استفادوا منهما في مواجهة أعدائهم على امتداد الوطن العربي.واتهمت الدراسة حكام المملكة بأنهم حرصوا دائما على إضفاء صبغة دينية على حكمهم، مشيرة إلى أن ماكينة الدعاية السعودية عملت منذ انطلاق ربيع المحافظين الموسوم زورا بالربيع العربي على تصوير حكام المملكة كمدافعين عن حرية الشعوب، وهو أمر مثير للسخرية، وفق الدراسة. وشددت الصحيفة على أن مواقف حكام المملكة الفعلية في السنوات الأربع والنصف الأخيرة، وليس مزاعم أبواقهم الدعائية، كانت في الغالب ضد مصالح الشعوب.
في البحرين قمعت القوات السعودية بوحشية إحدى أكثر الانتفاضات العربية سلمية،
.وأضافت الدراسة أن المملكة لعبت دوراً رئيساً في استدعاء حلف الأطلسي لتدمير ليبيا، وفي سورية لم تكتف بتجييش آلتها الدعائية لاختلاق فتنة مذهبية بل حشدت العصابات الوهابية، وسلحتها بهدف إسقاط الدولة السورية.
وتابعت الصحيفة: "حتى عندما ساندت المملكة تحرك الشعب في مصر لإسقاط حكم الإخوان المسلمين، فإن ذلك لم يكن لإيمان حكامها بحقه في اختيار ممثليه السياسيين، وإنما لإدراكهم أن هذا التحرك أنقذهم من أن يقعوا بين مطرقة إيران وسندان التحالف القطري -التركي- الإخواني، المدعوم من إدارة باراك أوباما"، على حد وصفها. وتابعت الدراسة أن فئات غير قليلة من المجتمعات العربية قد انطلت عليها الدعاية السعودية السوداء، بسبب التعتيم الإعلامي على الدور السعودي في تدمير العديد من الدول العربية، وهو ما يظهر بوضوح في تغطية هذا الإعلام للعدوان السعودي على اليمن من خلال إخفاء الكثير من الحقائق، كما لا يتم التطرق إلى وجود مقاتلي القاعدة الذين يقاتلون إلى جانب التحالف السعودي، وفق الدراسة.
واستطرد باسم أحمد حسن أنه كان بإمكان المملكة أن تكون داعماً أساسياً لحركات التحرر العربية، وأن تكون قاطرة التنمية العربية المشتركة، ولكن حكام المملكة اختاروا أن يجندوا شباب العرب والمسلمين لا لتحرير فلسطين، وإنما للقتال بالوكالة عن الولايات المتحدة في أفغانستان، كما يعملون اليوم على تمزيق المجتمعات العربية بينما يطبعون علاقتهم مع الكيان الصهيوني بما يخالف حتى مبادرتهم التي تبنتها الجامعة العربية في عام 2002، التي ما زال الصهاينة يتجاهلونها، وأهدروا المليارات بسببها، بينما الشباب العربي، بما فيهم الكثير من مواطني المملكة، يعاني من الفقر والأمية وارتفاع معدلات البطالة والعنوسة، بينما تضخ عوائد النفط في الاقتصاديات الغربية.
واتهم المقال المملكة بأنها لم تصدر إلى الوطن العربي إلا الوهابية بتعصبها، والاستهلاك الترفي، وما يصاحبه من تدمير للذوق والإبداع، والمال السياسي المفسد لذمم العاملين في المجال العام وشراء للمواقف السياسية.وأضاف أن هذا النهج نجح حتى الآن في تثبيت سلطة الأسرة الحاكمة، وإن جاء ذلك على حساب مصالح مواطني المملكة أنفسهم، والأمن القومي العربي، حتى أصبح مصير المشرق العربي اليوم خاضعا لتسويات سياسية هي بالأساس بين لاعبين إقليميين ودوليين من غير العرب.
واختتم المقال بالقول: "إن العمل على بناء مستقبل عربي جديد، بغض النظر عما ستنتهي إليه الحروب الحالية، والتسويات التي ستترتب عليها، يتطلب إزالة آثار العدوان السعودي على وعينا وذاكرتنا، وبناء وعي نقيض للوهابية، ولقيم النفط حتى نصبح أمة، وليس مجموعة من الطوائف والقبائل المتناحرة، كما يريدنا حكام المملكة وحلفاؤهم
د.محمد جبريل
د.محمد جبريل
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 872
نقاط : 8705
تاريخ التسجيل : 25/12/2014
. : مازالت جريدة ابراهيم عيسى تدك معاقل الفكر الوهابي السعودي التكفيري في مصر 126f13f0
. : مازالت جريدة ابراهيم عيسى تدك معاقل الفكر الوهابي السعودي التكفيري في مصر 8241f84631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى