بشرى : رحمة الله بعبده إذا مرض أو سافر

بشرى : رحمة الله بعبده إذا مرض أو سافر

1- عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا مَرِضَ الْعَبْدُ أَوْ سَافَرَ كُتِبَ لَهُ بِمِثْلِ مَا كَانَ يعْمل مُقيما صَحِيحا» رَوَاهُ البُخَارِيّ .
قال الامام الالباني [صحيح ] مشكاة المصابيح (1/ 487)
2- عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَا مِنْ مُسْلِمٍ ابْتَلَاهُ اللَّهُ فِي جَسَدِهِ إِلَّا كُتِبَ لَهُ مَا كَانَ يَعْمَلُ فِي صِحَّتِهِ، مَا كَانَ مَرِيضًا فَإِنْ عافاه غسلَه، وإن قبضه غفر له.
قال الامام الالباني [ حسن صحيح ] صحيح الأدب المفرد (1/ 188) رقم 386
3- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَا مِنْ أَحَدٍ يَمْرَضُ، إِلَّا كُتِبَ لَهُ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ، وَهُوَ صَحِيحٌ".
قال الامام الالباني [صحيح ] صحيح الأدب المفرد (1/ 188) رقم 385
4- عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إذا اشتكى العبد المسلم قال الله تعالى للذين يكتبون: اكتبوا له أفضل ما كان يعمل إذا كان طلقا حتى أطلقه ".
قال الامام الالباني [ الاسناد صحيح ] سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (3/ 232- 233) رقم 1232
5- عن عبد الله ابن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن العبد إذا كان على طريقة حسنة من العبادة ثم مرض، قيل للملك الموكل به: اكتب له مثل عمله إذا كان طليقا حتى أطلقه، أو أكفته إلي ".
قال الامام الالباني [ اسناده حسن ] سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (3/ 233)
6- عن عبد الله بن عمرو مرفوعا بلفظ: " ما من مسلم يصاب ببلاء في جسده إلا أمر الله الحفظة الذين يحفظونه أن اكتبوا لعبدي في كل يوم وليلة من الخير على ما كان يعمل، ما دام محبوسا في وثاقي ".
قال الامام الالباني [ والسياق للحاكم وقال: " صحيح على شرط الشيخين " ووافقه الذهبي، وهو كما قالا ] سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (3/ 233)
7- عن عطاء بن يسار يبلغ به النبى صلى الله عليه وسلم قال: " إذا مرض العبد قال الله للكرام الكاتبين: اكتبوا لعبدى مثل الذى كان يعمل حتى أقبضه أو أعافيه ".
قال الامام الالباني [ أخرجه ابن أبى شيبة بإسناد صحيح عنه , إلا أنه مرسل ] إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل (2/ 347)