عبدالمجيد عثمان علي مادي:موضوع الانتخابات البرلمانية القادمة

عبدالمجيد عثمان علي مادي يدعو الى التسجيل في قائمات الناخبين ويقدم حججه كما يبين ان الانتخابات وسيلة لاسقاط مؤامرة فبراير

عفوا ماهي الضمانات التي تم تقديمها من اجل انتخاب المطلوب انتخابه الى حد الان لاتوجد

من طرف الشابي السبت 16 ديسمبر - 17:16

حيث سرد بعض النقاط الذي يحث فيها علي مقاطعة الإنتخابات وانا سوف إسرد بعض النقاط الإجابية في المشاركة في الإنتخابات.

اولا: المشاركة في الانتخابات والفوز بالاغلبية سوف يهدم نظرية فبراير ثورة وسوف تظهر للعالم الإغلبية الحقيقية التي يريدون إخفائها .

ثانيا: المشاركة في الإنتخابات والفوز بها واذا رفضها ثوار الناتو وإستعملو السلاح سوف نحرج العالم ونظهر ديمقراطيتهم المزيفة ونتحصل علي دافع قوي للاستمرار في مقاتلتهم .

ثالثا: الفوز في الانتخابات سوف يظهر الحجم الحقيقي للانصار الوطن الذي تفوق نسبتهم أكثر من 90% أمام أنصار ثوار الناتو .

رابعا: الفوز بالانتخابات والاغلبية البرلمانية يعني إلغاء تشريعات وتشريع أخري ومن بينها كل مخرجات فبراير الملعونة

خامسا: عدم المشاركة لن تنهي مهزلة فبراير ولن تسقطها إنما سوف تكرسها وخير مثال عندما قاطع اهل السنة في العراق وهم الاغلبية الانتخابات تم اصدار قرارات تعسفيه ممن فاز في الانتخابات الهزلية وتم تهجير كل أهل السنة وبالقانون.

أخيرا: مع إحترامي الكامل للنضالك ومجهوداتك ولكن إنت ترسخ في نظرية الإنقياد الاعمي للجماهير وراء إشخاص كودية وهذا مؤشر خطير حتي عندما ظهرت دعوات مجهولة المصدر تدعو للانتفاضة في 17-02-2011 إنساقت لها الجماهير ومن المفترض عليك توعية الانصار بعدم الانصياع وراء دعوات مجهولة المصدر وليس لدي شك إن أخيفاي إدرعي المتحدث بأسم الجيش الإسرائلي لدية صفحة ليبية ويوجهة فيها الجماهير.

غرفة عمليات ورشفانه

ولكم في التجربة السنديانية عبرة

من طرف الشابي الأحد 17 ديسمبر - 19:17

سليمان العلواني
‏
السلام عليكم ،،،،ليس معني مشاركتنا في الانتخابات والتسجيل فيها خيانة لدم الشهداء او تنازل عن سلطة الشعب او شرعنة فبراير ولكن الظروف حكمت علينا بان نحاربهم بهذا السلاح لنقلب الطاولة عليهم . لانستطيع ان نقول علي من عمل جواز سفر ازرق وعلي من اخد 400 دولار من المصرف في حكم فبراير ولا علي من درس أولاده في مدارس يقرأ فيها النشبد الجرداني والعلم المخطط ولا علي من تحصل من فبراير علي تقرير طبي للعلاج بالخارج ولا علي من جلس مع جماعه فبراير . لانستطيع القول بان كل هؤلاء جردان او ركبوا موجة فبراير . فمابالك عندما تري بأن مصلحة الوطن وانتصارنا علي فبراير هو الدخول في منافسة اسمها انتخابات حتي لو كانت فكرة رجعية ولكن هل من وسيلة اخري . . أن الحل العسكري وحده لايكفي للانتصار علي فبراير وإرجاع الشرعية . ولكي يكون الجانب العسكري قوي يجب ان يسبقه تنسيق سياسي .

بخصوص فبراير أقول

ما أٌخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة

الإختراق الهادف .

المقدم جمال عبدالناصر ضابط في الجيش الملكي ومن هذه الصفة تمكن من إختراق الجيش وتكونت حركة الضباط الوحدويين الاحرار ..

الملازم معمر القذافي ضابط في الجيش الملكي ومن هذه الصفة تمكن من إختراق الجيش وتكونت حركة الضباط الوحدويين الاحرار ..

هذه القيادات التاريخية تمكنت من الوصول لما كانت تصبو إليه وكانت تنطوي تحت مسمى الجيش الذي كان يتبع النظام الملكي .

النظام الملكي العفن الذي ازكمت رائحته النتنة الأنوف النظام الرجعي ..

من وسط هذا الخضام احببت ان اعبر عن وجهة نظري الشخصية والتي تتلخص في :-

الإختراق هو الحل ولتكن غايتنا هي الاسمى في وقت ان الدول العظمى كلها في خانة الضد ..

أما الكلمات والاشعار والبيانات فلن تعيد الوطن ولتكن القدس خير متال ..

نشقب وندين ولن نعترف بإسرائيل مجرد شعارات لم تحمي القدس ...

رأي الشخصي لا يمتل الا عز العمر المرغني .