رجاء الى كل اخواننا اعضاء و عضوات المنتدى
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رجاء الى كل اخواننا اعضاء و عضوات المنتدى
اسوة بالاجداد في كل حرب و لقاء للعدو
لي رجاء خاص من اخواننا اعضاء المنتدى وهو بان لا يبخلوا علينا بقدراتهم الشعرية فو
الله لكم تمنيت ان يتسارع الشعراء من دوي المواهب و القريحة السخية الثرية بالثراء
الشعري الغناء وهدا بنسج اشعار حماسية فخرية افتخارا و تعظيما من شان الاشاوس
الابطال و الاسود الشرسة في ميادين الوغى تلهب المشارع و تاجج الروح القتالية في
الميدان في نفوس اخوتنا ابطال الامة خاصة ابطالنا في بني وليد الدين
اصبحوا مفخرة لها في هدا الزمان
لقد بثنا نغار منهم من هدا الشرف العظيم شرف البسالة و
الشجاعة و الثباث و الصمود و دروس الدود عن الشرف و العرض حقا لقد اضحوا مفخرة
لكامل الامة العربية الاسلامية التي لطالما تربص بها الاعداء و تامر عليها الغرب
العفن و على رئسهم اليهود أعداء الله؛ لأنهم اول من سبوا الله تعالى، وقتلوا
الأنبياء، وحرّفوا كلامه، وبدلوا شرائعه، وقتلوا الموحدين، واليوم يجلسون
على مائدة التخطيط و التامر البغيض الخفي يناقشون مستقبل الأمة الإسلامية في دوائرهم المعتمة الاستخبارت
الامريكية الشيطانية و كيف يتم تلقي تعليماتهم من الاههم الشيطان الدي يعبدونه لتقسيمها خريطة العالم العربي والاسلامي الى فسيفساء!
هؤلاء اليهود الدين هم السبب فيما يحصل في ليبيا اليوم نسوا ما كان بيننا و بينهم عندما
حاصرهم نبينا صلى الله عليه وسلم في خيبر وقال يومئد عن اول رجل يحمل راية قتالهم '' لأعطين
الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله، يفتح الله عليه، فبات
الناس يدوكون ليلتهم، فلما أصبح الناس، غدوا على رسول الله كلّهم يرجوا أن
يعطاها، فقال: أين علي بن أبي طالب، فقالوا: يشتكي عينيه يا رسول الله، قال: فأرسلوا
إليه، فأتوني به، فلما جاء، بصق في عينيه، ودعا له، فبرأ، حتى كأن لم يكن به وجع،
فأعطاه الراية فقال علي: يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال: انفذ على
رسلك، حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليه من حق الله
فيه، فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً، خير لك من أن يكون لك حمرُ النعم.
انطلق علي يحمل الراية، ووقف على أسوار إخوان القردة
والخنازير يناديهم إلى الحق، ويدعوهم إلى العدل، أيها الناس.. اسمعوا.. وعوا.. استفيقوا..
استيقظوا.. تنبهوا، ولكن لأن القرد لا يفهم، ولو رأى إشارتك وعرف كلامك، ولأن
الخنزير مطموس على بصيرته طمساً، لم يسمعوا، ولم يروا، ولم يهتموا.
فلما رأى علي أن المفاوضات غير مجدية، وأن المناقشات معهم
لا توصل إلى حلول، كان عنده حلّ آخر، دعا بطلهم للمبارزة علناً أمام الجماهير،
فنزل مرحب اليهودي الخسيس، وكان شجاعاً فقال:
قد علمت خيبر أني مرحب
شاكي السلاح بطل مجرّب
إذا الحروب أقبلت تلهب
فنزل إليه علي بن أبي طالب مردداً:
أنا الذي سمّتني أمي حيدره
كليث غابات كريه المنظره
أكيلهم بالسيف كيل السندره
فتنازل الصديق علي بن أبي طالب مع الزنديق مرحب اليهودي،
فقطعّه علي بسيفه، وقيل: إنه قسمه بالسيف نصفين إلى الهاوية، إلى النار، وافتتح
علي خيبر، كما أخبر بذلك الرسول : ((لأعطين الراية غداً رجلاً يحبه الله ورسوله،
أو يحب الله ورسوله؛ يفتح الله عليه)
لي رجاء خاص من اخواننا اعضاء المنتدى وهو بان لا يبخلوا علينا بقدراتهم الشعرية فو
الله لكم تمنيت ان يتسارع الشعراء من دوي المواهب و القريحة السخية الثرية بالثراء
الشعري الغناء وهدا بنسج اشعار حماسية فخرية افتخارا و تعظيما من شان الاشاوس
الابطال و الاسود الشرسة في ميادين الوغى تلهب المشارع و تاجج الروح القتالية في
الميدان في نفوس اخوتنا ابطال الامة خاصة ابطالنا في بني وليد الدين
اصبحوا مفخرة لها في هدا الزمان
لقد بثنا نغار منهم من هدا الشرف العظيم شرف البسالة و
الشجاعة و الثباث و الصمود و دروس الدود عن الشرف و العرض حقا لقد اضحوا مفخرة
لكامل الامة العربية الاسلامية التي لطالما تربص بها الاعداء و تامر عليها الغرب
العفن و على رئسهم اليهود أعداء الله؛ لأنهم اول من سبوا الله تعالى، وقتلوا
الأنبياء، وحرّفوا كلامه، وبدلوا شرائعه، وقتلوا الموحدين، واليوم يجلسون
على مائدة التخطيط و التامر البغيض الخفي يناقشون مستقبل الأمة الإسلامية في دوائرهم المعتمة الاستخبارت
الامريكية الشيطانية و كيف يتم تلقي تعليماتهم من الاههم الشيطان الدي يعبدونه لتقسيمها خريطة العالم العربي والاسلامي الى فسيفساء!
هؤلاء اليهود الدين هم السبب فيما يحصل في ليبيا اليوم نسوا ما كان بيننا و بينهم عندما
حاصرهم نبينا صلى الله عليه وسلم في خيبر وقال يومئد عن اول رجل يحمل راية قتالهم '' لأعطين
الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله، يفتح الله عليه، فبات
الناس يدوكون ليلتهم، فلما أصبح الناس، غدوا على رسول الله كلّهم يرجوا أن
يعطاها، فقال: أين علي بن أبي طالب، فقالوا: يشتكي عينيه يا رسول الله، قال: فأرسلوا
إليه، فأتوني به، فلما جاء، بصق في عينيه، ودعا له، فبرأ، حتى كأن لم يكن به وجع،
فأعطاه الراية فقال علي: يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال: انفذ على
رسلك، حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليه من حق الله
فيه، فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً، خير لك من أن يكون لك حمرُ النعم.
انطلق علي يحمل الراية، ووقف على أسوار إخوان القردة
والخنازير يناديهم إلى الحق، ويدعوهم إلى العدل، أيها الناس.. اسمعوا.. وعوا.. استفيقوا..
استيقظوا.. تنبهوا، ولكن لأن القرد لا يفهم، ولو رأى إشارتك وعرف كلامك، ولأن
الخنزير مطموس على بصيرته طمساً، لم يسمعوا، ولم يروا، ولم يهتموا.
فلما رأى علي أن المفاوضات غير مجدية، وأن المناقشات معهم
لا توصل إلى حلول، كان عنده حلّ آخر، دعا بطلهم للمبارزة علناً أمام الجماهير،
فنزل مرحب اليهودي الخسيس، وكان شجاعاً فقال:
قد علمت خيبر أني مرحب
شاكي السلاح بطل مجرّب
إذا الحروب أقبلت تلهب
فنزل إليه علي بن أبي طالب مردداً:
أنا الذي سمّتني أمي حيدره
كليث غابات كريه المنظره
أكيلهم بالسيف كيل السندره
فتنازل الصديق علي بن أبي طالب مع الزنديق مرحب اليهودي،
فقطعّه علي بسيفه، وقيل: إنه قسمه بالسيف نصفين إلى الهاوية، إلى النار، وافتتح
علي خيبر، كما أخبر بذلك الرسول : ((لأعطين الراية غداً رجلاً يحبه الله ورسوله،
أو يحب الله ورسوله؛ يفتح الله عليه)
عدل سابقا من قبل الشريف الراشدي في الأربعاء 14 سبتمبر - 17:21 عدل 3 مرات
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
(( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق ))
(( من سأل الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، وإن مات على
فراشه((..1
الشريف الراشدي-
- عدد المساهمات : 653
نقاط : 10772
تاريخ التسجيل : 18/04/2011
رد: رجاء الى كل اخواننا اعضاء و عضوات المنتدى
يا اخوان والله ان الزمان ليس زمن شعر وكلام
بل هو زمان يجب ان نرتدي له لباس الحرب
ما ينفع الكلام ولا الغناء بل الذبح الذبح لاعداء الله والدين
بل هو زمان يجب ان نرتدي له لباس الحرب
ما ينفع الكلام ولا الغناء بل الذبح الذبح لاعداء الله والدين
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فَـلا تَـرضَ بِمَنقَصَــةٍ وَذُلٍّ __ وَتَقنَـع بِالقَلِيـلِ مِنَ الحُطَـام
فَعَيشُكَ تَحتَ ظِلِّ العِـزِّ يَومـاً __ وَلاَ تَحتَ المَذَلَّـةِ أَلـفَ عَـامِ
عبد الرشيد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2361
نقاط : 12349
تاريخ التسجيل : 03/05/2011
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: رجاء الى كل اخواننا اعضاء و عضوات المنتدى
اوافقك الراي اخي عبد الرشيدعبد الرشيد كتب:يا اخوان والله ان الزمان ليس زمن شعر وكلام
بل هو زمان يجب ان نرتدي له لباس الحرب
ما ينفع الكلام ولا الغناء بل الذبح الذبح لاعداء الله والدين
لكن بحسبك الا ترى ان ابطال بني وليد و الجيش الليبي الاغر الصامد لاكثر من 7 اشهر و هو يقاتل ليس عن عرض وشرف ليبيا فحسب بل كل الامة العربية و الاسلامية
يستحقون منا دعما معنويا على الاقل يرفع قدرهم و شئنهم امام اعدائهم وتقزيما لحلفائهم و الوسائل الاعلامية التي تحاول كل يوم ان تظهرهم بالابطال و ان كانوا في الحقيقة لا يعدون ان يكونوا الا جردان حقيرة و خسيسة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
(( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق ))
(( من سأل الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، وإن مات على
فراشه((..1
الشريف الراشدي-
- عدد المساهمات : 653
نقاط : 10772
تاريخ التسجيل : 18/04/2011
رد: رجاء الى كل اخواننا اعضاء و عضوات المنتدى
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
الحرب ليس ميدان واحد يرتقيه الابطال فالكلمة هي الحرب و الثبات في الميدان حرب ، و اما الشعر
و القصيد هو امتداد للمعركة و هذا ما يحتاجه الابطال في الميدان ولكل حرب شعراء يكونون في الميدان
الشعر مع اخوانهم في ميدان الحرب ، و ليس لي خبرة في شعراء الثورة خارج الجزائر ولكن اتحدث
عن الجزائر كان لها شعراء الثورة كثر واشهرهم مفدي زكرياء و محمد بوزيدي و الاخضر السائحي
و محمد العيد آل خليفة ورجل البيان البشير الابراهيمي ، والقائمة طويلة في الشعر والنص الفصيح
اما في النص الشعبي فكان الكثير من الشعراء خلدوا وسجلوا مآثر الثورة وكان لرسول الله صلى الله
عليه وسلم الصحبي حسان ابن ثابت شاعر ،
وبداية سأهدي لأخي قصيدة بمناسبة شهادة المرحوم صدام حسين رحمه الله
القصيدة قالها مفدي زكريا رثاء الشهيد أحمد زهانة الذي تم إعدامه بالمقصلة و القصيدة تشبه في تصويرها
اعدام البطل صدام حسن
قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا
باسمَ الثغر، كالملائك، أو كالطفل، يستقبل الصباح الجديدا
شامخاً أنفه، جلالاً وتيهاً رافعاً رأسَه، يناجي الخلودا
رافلاً في خلاخل، زغردت تم لأ من لحنها الفضاء البعيدا!
حالماً، كالكليم، كلّمه المجد، فشد الحبال يبغي الصعودا
وتسامى، كالروح، في ليلة القدر، سلاماً، يشِعُّ في الكون عيدا
وامتطى مذبح البطولة مع راجاً، ووافى السماءَ يرجو المزيدا
وتعالى، مثل المؤذن، يتلو… كلمات الهدى، ويدعو الرقودا
صرخة، ترجف العوالم منها ونداءٌ مضى يهز الوجودا:
((اشنقوني، فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا))
.((وامتثل سافراً محياك جلادي، ولا تلتثم، فلستُ حقودا))
((واقض يا موت فيّ ما أنت قاضٍ أنا راضٍ إن عاش شعبي سعيدا))
((أنا إن مت، فالجزائر تحيا، حرة، مستقلة، لن تبيدا))
قولةٌ ردَّد الزمان صداها قدُسِياً، فأحسنَ الترديدا
احفظوها، زكيةً كالمثاني وانقُلوها، للجيل، ذكراً مجيدا
وأقيموا، من شرعها صلواتٍ، طيباتٍ، ولقنوها الوليدا
زعموا قتلَه…وما صلبوه، ليس في الخالدين، عيسى الوحيدا!
لفَّه جبرئيلُ تحت جناحيه إلى المنتهى، رضياً شهيدا
وسرى في فم الزمان "زَبَانا"… مثلاً، في فم الزمان شرودا
يا"زبانا"، أبلغ رفاقَك عنا في السماوات، قد حفِظنا العهودا
واروِ عن ثورة الجزائر، للأف لاك، والكائنات، ذكراً مجيدا
ثورةٌ، لم تك لبغي، وظلم في بلاد، ثارت تفُكُّ القيودا
ثورةٌ، تملأ العوالمَ رعباً وجهادٌ، يذرو الطغاةَ حصيدا
كم أتينا من الخوارق فيها وبهرنا، بالمعجزات الوجودا
واندفعنا مثلَ الكواسر نرتادُ المنأيا، ونلتقي البارودا
من جبالٍ رهيبة، شامخات، قد رفعنا عن ذُراها البنودا
وشعاب، ممنَّعات براها مُبدعُ الكون، للوغى أُخدودا
وجيوشٍ، مضت، يد الله تُزْجيها، وتَحمي لواءَها المعقودا
من كهولٍ، يقودها الموت للنصر، فتفتكُّ نصرها الموعودا
وشبابٍ، مثل النسورِ، تَرامى لا يبالي بروحه، أن يجودا.
وشيوخٍ، محنَّكين، كرام مُلِّئت حكمةً ورأياً سديدا
وصبأيا مخدَّراتٍ تبارى كاللَّبوءات، تستفز الجنودا
شاركتْ في الجهاد آدمَ حواهُ ومدّت معاصما وزنودا
أعملت في الجراح، أنملَها اللّدنَ، وفي الحرب غُصنَها الأُملودا
فمضى الشعب، بالجماجم يبني أمةً حرة، وعزاً وطيدا
من دماءٍ، زكية، صبَّها الأحرارُ في مصْرَفِ البقاء رصيدا
ونظامٍ تخطُّه ((ثورة التح رير)) كالوحي، مستقيماً رشيدا
وإذا الشعب داهمته الرزايا، هبَّ مستصرخاً، وعاف الركودا
وإذا الشعب غازلته الأماني، هام في نيْلها، يدُكُّ السدودا
دولة الظلم للزوال، إذا ما أصبح الحرّ للطَّغامِ مَسودا!
ليس في الأرض سادة وعبيد كيف نرضى بأن نعيش عبيدا؟!
أمن العدل، صاحب الدار يشقى ودخيل بها، يعيش سعيدا؟!
أمن العدل، صاحبَ الدار يَعرى، وغريبٌ يحتلُّ قصراً مشيدا؟
ويجوعُ ابنها، فيعْدمُ قوتاً وينالُ الدخيل عيشاً رغيداً؟؟
ويبيح المستعمرون حماها ويظل ابنُها، طريداً شريدا؟؟
يا ضَلال المستضعَفين، إذا هم ألفوا الذل، واستطابوا القعودا!!
ليس في الأرض، بقعة لذليل لعنته السما، فعاش طريدا…
يا سماء، اصعَقي الجبانَ، ويا أر ض ابلعي، القانع، الخنوعَ، البليدا
يا فرنسا، كفى خداعا فإنّا يا فرنسا، لقد مللنا الوعودا
صرخ الشعب منذراً، فتصامَمْتِ، وأبديت جَفوة وصدودا
سكت الناطقون، وانطلق الرشاش، يلقي إليكِ قولاً مفيدا:
((نحن ثرنا، فلات حين رجوعٍ أو ننالَ استقلالَنا المنشودا))
يا فرنسا امطري حديداً ونارا واملئي الأرض والسماء جنودا
واضرميها عرْض البلاد شعالي لَ، فتغدو لها الضعاف وقودا
واستشيطي على العروبة غيظاً واملئي الشرق والهلال وعيدا
سوف لا يعدَمُ الهلال صلاحَ الدين، فاستصرِخي الصليب الحقودا
واحشُري في غياهب السجن شعبا سِيمَ خسفاً، فعاد شعباً عنيدا
واجعلي "بربروس" مثوى الضحايا إن في بربروس مجداً تليدا!!
واربِطي، في خياشم الفلك الدوَّار حبلاً، وأوثقي منه جيدا
عطلى سنة الاله كما عطلتِ من قبلُ "هوشمينَ" المريدا…
إن من يُهمل الدروس، وينسى ضرباتِ الزمان، لن يستفيدا…
نسيَت درسَها فرنسا، فلقنَّا فرنسا بالحرب، درساً جديداً!
وجعلنا لجندها "دار لقمَانَ" قبوراً، ملءَ الثرى ولحودا!
يا "زبانا" ويا رفاق "زبانا" عشتمُ كالوجود، دهراً مديدا
كل من في البلاد أضحى "زبانا" وتمنى بأن يموت "شهيدا"!!
أنتم يا رفاقُ، قربانُ شعب كنتم البعثَ فيه والتجديدا!!
فاقبلوها ابتهالةً، صنع الرشاشُ أوزانهَا، فصارت قصيدا!!
واستريحوا، إلى جوارِ كريمٍ واطمئنوا، فإننا لن نحيدا!!
بلقاسم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 368
نقاط : 10202
تاريخ التسجيل : 27/08/2011
رد: رجاء الى كل اخواننا اعضاء و عضوات المنتدى
بوركت اخونا بلقاسم لا فض فوك لقد وفيت و كفيت و شكرا لك على معلوماتك الطيبةبلقاسم كتب:
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
الحرب ليس ميدان واحد يرتقيه الابطال فالكلمة هي الحرب و الثبات في الميدان حرب ، و اما الشعر
و القصيد هو امتداد للمعركة و هذا ما يحتاجه الابطال في الميدان ولكل حرب شعراء يكونون في الميدان
الشعر مع اخوانهم في ميدان الحرب ، و ليس لي خبرة في شعراء الثورة خارج الجزائر ولكن اتحدث
عن الجزائر كان لها شعراء الثورة كثر واشهرهم مفدي زكرياء و محمد بوزيدي و الاخضر السائحي
و محمد العيد آل خليفة ورجل البيان البشير الابراهيمي ، والقائمة طويلة في الشعر والنص الفصيح
اما في النص الشعبي فكان الكثير من الشعراء خلدوا وسجلوا مآثر الثورة وكان لرسول الله صلى الله
عليه وسلم الصحبي حسان ابن ثابت شاعر ،
وبداية سأهدي لأخي قصيدة بمناسبة شهادة المرحوم صدام حسين رحمه الله
القصيدة قالها مفدي زكريا رثاء الشهيد أحمد زهانة الذي تم إعدامه بالمقصلة و القصيدة تشبه في تصويرها
اعدام البطل صدام حسن
قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا
باسمَ الثغر، كالملائك، أو كالطفل، يستقبل الصباح الجديدا
شامخاً أنفه، جلالاً وتيهاً رافعاً رأسَه، يناجي الخلودا
رافلاً في خلاخل، زغردت تم لأ من لحنها الفضاء البعيدا!
حالماً، كالكليم، كلّمه المجد، فشد الحبال يبغي الصعودا
وتسامى، كالروح، في ليلة القدر، سلاماً، يشِعُّ في الكون عيدا
وامتطى مذبح البطولة مع راجاً، ووافى السماءَ يرجو المزيدا
وتعالى، مثل المؤذن، يتلو… كلمات الهدى، ويدعو الرقودا
صرخة، ترجف العوالم منها ونداءٌ مضى يهز الوجودا:
((اشنقوني، فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا))
.((وامتثل سافراً محياك جلادي، ولا تلتثم، فلستُ حقودا))
((واقض يا موت فيّ ما أنت قاضٍ أنا راضٍ إن عاش شعبي سعيدا))
((أنا إن مت، فالجزائر تحيا، حرة، مستقلة، لن تبيدا))
قولةٌ ردَّد الزمان صداها قدُسِياً، فأحسنَ الترديدا
احفظوها، زكيةً كالمثاني وانقُلوها، للجيل، ذكراً مجيدا
وأقيموا، من شرعها صلواتٍ، طيباتٍ، ولقنوها الوليدا
زعموا قتلَه…وما صلبوه، ليس في الخالدين، عيسى الوحيدا!
لفَّه جبرئيلُ تحت جناحيه إلى المنتهى، رضياً شهيدا
وسرى في فم الزمان "زَبَانا"… مثلاً، في فم الزمان شرودا
يا"زبانا"، أبلغ رفاقَك عنا في السماوات، قد حفِظنا العهودا
واروِ عن ثورة الجزائر، للأف لاك، والكائنات، ذكراً مجيدا
ثورةٌ، لم تك لبغي، وظلم في بلاد، ثارت تفُكُّ القيودا
ثورةٌ، تملأ العوالمَ رعباً وجهادٌ، يذرو الطغاةَ حصيدا
كم أتينا من الخوارق فيها وبهرنا، بالمعجزات الوجودا
واندفعنا مثلَ الكواسر نرتادُ المنأيا، ونلتقي البارودا
من جبالٍ رهيبة، شامخات، قد رفعنا عن ذُراها البنودا
وشعاب، ممنَّعات براها مُبدعُ الكون، للوغى أُخدودا
وجيوشٍ، مضت، يد الله تُزْجيها، وتَحمي لواءَها المعقودا
من كهولٍ، يقودها الموت للنصر، فتفتكُّ نصرها الموعودا
وشبابٍ، مثل النسورِ، تَرامى لا يبالي بروحه، أن يجودا.
وشيوخٍ، محنَّكين، كرام مُلِّئت حكمةً ورأياً سديدا
وصبأيا مخدَّراتٍ تبارى كاللَّبوءات، تستفز الجنودا
شاركتْ في الجهاد آدمَ حواهُ ومدّت معاصما وزنودا
أعملت في الجراح، أنملَها اللّدنَ، وفي الحرب غُصنَها الأُملودا
فمضى الشعب، بالجماجم يبني أمةً حرة، وعزاً وطيدا
من دماءٍ، زكية، صبَّها الأحرارُ في مصْرَفِ البقاء رصيدا
ونظامٍ تخطُّه ((ثورة التح رير)) كالوحي، مستقيماً رشيدا
وإذا الشعب داهمته الرزايا، هبَّ مستصرخاً، وعاف الركودا
وإذا الشعب غازلته الأماني، هام في نيْلها، يدُكُّ السدودا
دولة الظلم للزوال، إذا ما أصبح الحرّ للطَّغامِ مَسودا!
ليس في الأرض سادة وعبيد كيف نرضى بأن نعيش عبيدا؟!
أمن العدل، صاحب الدار يشقى ودخيل بها، يعيش سعيدا؟!
أمن العدل، صاحبَ الدار يَعرى، وغريبٌ يحتلُّ قصراً مشيدا؟
ويجوعُ ابنها، فيعْدمُ قوتاً وينالُ الدخيل عيشاً رغيداً؟؟
ويبيح المستعمرون حماها ويظل ابنُها، طريداً شريدا؟؟
يا ضَلال المستضعَفين، إذا هم ألفوا الذل، واستطابوا القعودا!!
ليس في الأرض، بقعة لذليل لعنته السما، فعاش طريدا…
يا سماء، اصعَقي الجبانَ، ويا أر ض ابلعي، القانع، الخنوعَ، البليدا
يا فرنسا، كفى خداعا فإنّا يا فرنسا، لقد مللنا الوعودا
صرخ الشعب منذراً، فتصامَمْتِ، وأبديت جَفوة وصدودا
سكت الناطقون، وانطلق الرشاش، يلقي إليكِ قولاً مفيدا:
((نحن ثرنا، فلات حين رجوعٍ أو ننالَ استقلالَنا المنشودا))
يا فرنسا امطري حديداً ونارا واملئي الأرض والسماء جنودا
واضرميها عرْض البلاد شعالي لَ، فتغدو لها الضعاف وقودا
واستشيطي على العروبة غيظاً واملئي الشرق والهلال وعيدا
سوف لا يعدَمُ الهلال صلاحَ الدين، فاستصرِخي الصليب الحقودا
واحشُري في غياهب السجن شعبا سِيمَ خسفاً، فعاد شعباً عنيدا
واجعلي "بربروس" مثوى الضحايا إن في بربروس مجداً تليدا!!
واربِطي، في خياشم الفلك الدوَّار حبلاً، وأوثقي منه جيدا
عطلى سنة الاله كما عطلتِ من قبلُ "هوشمينَ" المريدا…
إن من يُهمل الدروس، وينسى ضرباتِ الزمان، لن يستفيدا…
نسيَت درسَها فرنسا، فلقنَّا فرنسا بالحرب، درساً جديداً!
وجعلنا لجندها "دار لقمَانَ" قبوراً، ملءَ الثرى ولحودا!
يا "زبانا" ويا رفاق "زبانا" عشتمُ كالوجود، دهراً مديدا
كل من في البلاد أضحى "زبانا" وتمنى بأن يموت "شهيدا"!!
أنتم يا رفاقُ، قربانُ شعب كنتم البعثَ فيه والتجديدا!!
فاقبلوها ابتهالةً، صنع الرشاشُ أوزانهَا، فصارت قصيدا!!
واستريحوا، إلى جوارِ كريمٍ واطمئنوا، فإننا لن نحيدا!!
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
(( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق ))
(( من سأل الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، وإن مات على
فراشه((..1
الشريف الراشدي-
- عدد المساهمات : 653
نقاط : 10772
تاريخ التسجيل : 18/04/2011
رد: رجاء الى كل اخواننا اعضاء و عضوات المنتدى
لا تنسى ان الشاعر المصري احمد شوقي نظم قصيدة هي من اروع القصائد في شان الشهيد البطل شيخ المجاهدين اسد الصحراء عمر المختار
لدلك نحن على احر من الجمر لتعبئة الشعراء من اجل اخواننا في بني وليد و غيرها من المناطق المرابطة الليبية
و الله ان لشعر لفعل عظيم و ثاثير في النفوس و هو ملهب لحماس
حتى في الجاهلية كان للشعر دور فاعل في التعبئة انظر مثلا حرب الزير سالم ضد البكريين
و حربه ضد ابن عباد امضوا اياما في تبادل الشعر لالهاب الحرب
و نحن نريده نارا ضد اعداء ليبيا و الوطن العربي
فو الله سيكون مدلا للمجلس الوثني و الجردان اكثر من السلاح في الميدان عندما يرون جميع الليبيين يتكلمون تلكم الرجل الواحد
لدلك نحن على احر من الجمر لتعبئة الشعراء من اجل اخواننا في بني وليد و غيرها من المناطق المرابطة الليبية
و الله ان لشعر لفعل عظيم و ثاثير في النفوس و هو ملهب لحماس
حتى في الجاهلية كان للشعر دور فاعل في التعبئة انظر مثلا حرب الزير سالم ضد البكريين
و حربه ضد ابن عباد امضوا اياما في تبادل الشعر لالهاب الحرب
و نحن نريده نارا ضد اعداء ليبيا و الوطن العربي
فو الله سيكون مدلا للمجلس الوثني و الجردان اكثر من السلاح في الميدان عندما يرون جميع الليبيين يتكلمون تلكم الرجل الواحد
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
(( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق ))
(( من سأل الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، وإن مات على
فراشه((..1
الشريف الراشدي-
- عدد المساهمات : 653
نقاط : 10772
تاريخ التسجيل : 18/04/2011
رد: رجاء الى كل اخواننا اعضاء و عضوات المنتدى
قصيدة ( عمر المختار )
للشاعر: أحمد شوقي
ركزوا رفاتك في الرمال لــواء يستنهض الوادي صــباح مساء
يا ويحهم نصبــوا منارا من دم يوحي إلى جيل الغد البغــضاء
ما ضر لو جعلوا العلاقة في غد بين الشعــوب مــودة وإخاء
جرح يصيح على المدى وضحية تتلمس الحــرية الحمـــراء
يأيها السيـف المجـــرَّد بالفلا يكسو السيوف على الزمان مضاء
تلك الصحارى غمد كل مهــند أبلى فأحسن في العـــدو بلاء
وقبور موتى من شــباب أمية وكهولهم لم يبرحــوا أحــياء
لو لاذ بالجــوزاء منهم معقل دخلوا على أبــراجها الجوزاء
فتحوا الشمال سهـوله وجباله وتوغلوا فاستعــمروا الخضراء
وبنوا حضارتهم فطاول ركنها دار الســلام وجــلّق الشماء
*****
خُيّرت فاخترت المبيت على الطوى لم تبن جاها أو تلم ثــراء
إن البطولة أن تمـوت مـن الظما ليس البطـولة أن تعب الماء
أفريقيا مـهد الأسـود ولحــدها ضجت عليك أراجـلا ونساء
والمسلمون على اختـلاف ديارهم لا يملكون مع المصاب عزاء
والجاهلية مـن وراء قبــورهم يبكون زيد الخــيل والفلحاء
*****
في ذمة الله الكـــريم وحفظه جسد ببرقة وسـّد الصحراء
لم تبق منه رحى الوقائع أعظما تبلى ولم تبـق الرماح دماء
كرفات نسر أو بقــية ضيغم باتا وراء السافيات هــباء
بطل البداوة لم يكن يغزو على تنك ولم يك يركب الأجواء
لكن أخو خيل حمى صهواتها وأدار من أعـرافها الهيجاء
*****
لبى قضاء الأرض أمس بمهــجة لم تخـش إلا للســــماء قضاء
وافاه مرفــوع الجــبين كـأنه سقــراط جرّ إلى القضـاة رداء
شيــخ تمالك سـنه لم ينفــجر كالطــفل من خوف العقاب بكاء
وأخو أمور عاش في ســرائها فتغـــيرت فتوقع الضـــراء
الأسد تزأر في الحديد ولن ترى في السجن ضرغاما بكى استخذاء
وأبي الأسير يجــر ثقل حديده أسـد يُجـــرّز حـية رقـطاء
عضت بساقيه القيـــود فلم ينؤ ومشت بهــــيكله السنون فناء
تسعون لو ركبت مناكب شاهـق لترجــلت هضبــاته إعــياء
خفيت عن القاضي وفات نصيبها مــن رفــق جــند قادة نبلاء
والسن تعصف كل قـلب مهذب عرف الجـــدود وأدرك الآبـاء
*****
دفعــوا إلى الجــلاد أغلب ماجدا يأسو الجراح ويُعلـق الأسراء
ويشاطر الأقــران ذخر ســلاحه ويصف حول خــوانه الأعداء
وتخيروا الحـــبل المهــين منية لليث يلفظ حــوله الحــوباء
حرموا الممات على الصوارم والقنا من كان يعطي الطعنة النـجلاء
إني رأيت يــد الحضارة أولعـت بالحــق هــدما تـارة وبناء
شرعت حقوق الناس فـي أوطانهم إلا أبــاة الضيم والضعــفاء
*****
يأيها الشعب القـــريب أسامع فأصوغ في عمر الشهيد رثاء
أم ألجمت فاك الخطوب وحرمت أذنيك حين تخاطب الإصـغاء
ذهب الزعيم وأنت باق خـــالد فانقد رجـالك واختر الزعماء
وأرح شيوخك من تكاليف الوغى واحـمل على فتيانك الأعـباء
بلقاسم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 368
نقاط : 10202
تاريخ التسجيل : 27/08/2011
رد: رجاء الى كل اخواننا اعضاء و عضوات المنتدى
شكرا اخي بلقاسم على نقلك لقصيدة احمد شوقي التي يرثي فيها الشهيد عمر المختار
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
(( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق ))
(( من سأل الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، وإن مات على
فراشه((..1
الشريف الراشدي-
- عدد المساهمات : 653
نقاط : 10772
تاريخ التسجيل : 18/04/2011
مواضيع مماثلة
» رجاء من اعضاء المنتدي
» رجاء إاى إدارة المنتدى
» رجاء لجميع أعضاء المنتدى
» الى اعضاء المنتدى الصامدون
» اتى دورنا يا اعضاء المنتدى
» رجاء إاى إدارة المنتدى
» رجاء لجميع أعضاء المنتدى
» الى اعضاء المنتدى الصامدون
» اتى دورنا يا اعضاء المنتدى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» بروفيسور الكبت
الجمعة 12 يوليو - 20:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» مشاعر الفراق
الأربعاء 10 يوليو - 6:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» الزيف المؤله
الأحد 30 يونيو - 16:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء رئيس ايران
الأربعاء 5 يونيو - 19:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» جزائرنا
الأربعاء 5 يونيو - 18:51 من طرف علي عبد الله البسامي
» الحق منتصرلا محالة
السبت 25 مايو - 14:37 من طرف Zico
» قمم أم قمامة ؟
الأحد 19 مايو - 0:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» غائط القرن
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي