انت وانت ايها الليبيى كونوا كلكلم موسى ابراهيم

ايها الليبيون الاحرار


ايها الشرفاء فى كل انحاء العالم



هل نترك كل شئ على كاهل موسى ابراهيم هل على العالم الا يعلم بما يحدث فى سرت وعدد الشهداء الذين بلغ الالفين فى ظرف سبعة عشر يوما هل نترك بنى وليد تعانى الحصار والقصف ونترك قول ذالك على كاهل موسى ابراهيم هل نبقى ننتظر نتائج المعارك والعدوا يحشد الياته

ويجهز قواته ودبباته تحت حماية طائرات الناتو وقد توفرت له كل التجهيزات اللوجستكية من محروقات وذخائر واهلنا محاصرون الم تسمعوا



كلمات شاكير لقناة الراى وكيف وصف ما يحدث



الان ايها الشرفاء وقد قالها القائد لا تنتظروا فى كل مرة ان يخرج القائد بخطاب ليقول لنا ما يجب ان نفعل يكفى القائد انه حسم امره منذ



اول خطاب له وقالها مدوية مجلجلة انا ثائر من البادية من الخيمة ليس عندى الا بندقيتى وساقاتل الا اخر قطرة من دمى



فقاتلوا ايها الليبيون يا من لم ينقص من وزنكم الى الان شئا ليس عليكم القتال بالسلاح ولكن اوصلوا الحقبقة اغزوا العالم اغزوا



صحافته ووسائل اعلامه قد يتجاهلونكم مرات ولكن سيستمعون اليكم مرة هذا العالم ملئ بالتناقضات ليس على قلب رجل واحد



وخاصة اننا فى ظروف حملات انتخابية وكل واحد يريد النيل من الاخر واظهار عيوبه واخطائه وطالما جعلوا ليبيا وسيلة للدعاية لحملاتهم الانتخابية



فلندخل معهم المعترك الذى اختاروه ستجدون معكم متعاطفون فى امريكا واوروبا وافريقيا واسيا وغيرها فقط اتركوا عنكم الانتظار



وانطلقوا كل حسب علاقاته وكل حسب اللغة التى يجيد بها ايصال صوته دعوهم يشعروا ان الشعب الليبيى لم يقل كلمته بعد فيما فرض عليه

دعوهم يشعروا ان هناك الالاف من المدنييين الذين يريدون ان توفر لهم حماية من قصف الناتو وان لهم خياراتهم التى لم يستفتوا فيها

وان تجهيز الجيوش والعتاد والالاف من المرتزقة من اجل اخضاع مدن ومناطق ضدا على ارادتها هو امر بحد ذاته معارض لروح القانون الانسانى