أخبار مفرحة ولكن

السلام عليك يا احرار ليبيا
الخبر المفرح هو تنبؤات حول ما يدور في ليبيا الآن وتاتي هذه التنبؤات اما من الفلك أو الرؤية الصالحة للعجايزنا وشيابينا البركة
ومن القصيدة المنسوبة لسيدي عبد السلام الاسمر طرابلس يا حفرة الدم
الخبر المفرح هو أن القايد سيسترد البلاد في عيد يمجده المسلمين واحنا عندنا عيد الاضحي وعاشوراء القادمين
وان راية الرسول صلعم كانت خضراء واليوم يدنس الجردان هذه الراية فهم ملعونون وسترتفع هذه الراية من جديد حسب الاقاويل قبل عاشوراء
المذهل في ما ذكره سيدي عبد السلام الاسمر عن بني وليد ان الحكم يجب ان يستند علي هذه القبيلة في ليبيا وان الحكم لن يكون لها وأنها المنطقة التي يجاهد منها الليبيين في فترة التي يرؤي فيها قصيدته وانها مكان الذي سينطلق منه جيش أسود يأكل جيش ابيض
وقد حدد منطقة قصر حمد بمصراته و الوادي الاحمر الذي سيسيل دما بدل الماء وذكر ان ثلث العباد هارب وثلث صامد وثلث ميت خلال هذه الحرب
كما أخبر عن قائد يحكم البلاد لأربعين سنه عشرة طرب وعشرة عجب وعشرة غضب وعشرة مش معروفات ثم تذهب الامور منه وقال لو بقي هادئا ولم يتسرع فان الحكم ليه
وأخبر عن رجل يحكم البلاد بعده في فترة عشرة سنوات يكون اصلع لا لحية ولا شناب سيكون المال فيها في كل مكان حتي لا تجد فقيرا ثم يخرج شخص يشحت ويتسارع الناس لرؤيته وأين كان طول هذه المدة
أما التقازات وعرافات قالوا العيد فيه حاجة ولا بعد عيد بشوي وتاريخ 11 11 2011 مهم
وفي عاشوراء الشمل يلتم
والقائد سيموت ميتة طبيعة في حوشه
نرجوا الدعاء بأن تتحقق هذه الاحاديث
والله اكبر والله اكبر والله اكبر