سيفن دايز: تبرئة ذمة..لن يستطيع الحالمون السذج المواجهة وسيسحقنا الطوفان جميعا.
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سيفن دايز: تبرئة ذمة..لن يستطيع الحالمون السذج المواجهة وسيسحقنا الطوفان جميعا.
تعليق: إننا مع الفكرة، ونؤيدها.. لكننا نؤكد على أنه يجب أن لا نجعل المقاومة المسلحة في ليبيا والعراق والأحواز وفلسطين تنتظر...إلى أن تتحرك الأمة من مغربها إلى مشرقها. فهناك مستويات. الموجود حاليا أن هناك مقاومة وطنية في العراق وليبيا وفلسطين والأحواز، وهناك مقاومة سياسية لأفراد وحركات وطنية عربية وإسلامية على طول وعرض وطننا العربي والعالم الإسلامي بل والعالم كله..فنحن لا بد وأن نركز على جبهة المقاومة المسلحة فندعم المجاهدين بكل ما أوتينا من قوة، وهو الأساس، وفي نفس الوقت نشن الثورة الشاملة ونحاول تحريك الأمة تماما كما هو مدون في الوثيقة بسيفن ديز. وأتمنى أن يفكر أصحاب الفكرة جيدا في تكامل ما هو موجود على أرض الواقع من مقاومة مسلحة مع ما هو مخطط له...لا أن يكون هذا على حساب الآخر...مع تحياتي.
سيفن دايز نيوز/ مشكلة هذه الأمة أن أصحاب الصوت المرتفع فيها هم الأغبياء والسذج والمجانين، سواء كانوا في شكل سياسيين أو رجال دين أو أصحاب شعارات في الشارع.
وحين نشرنا مشروع الثورة الكبرى وواجب أن يتحرك الأحرار في العالم مجتمعين وعبر تنسيق هادف، ظهرت أصوات قُطرية يدعي كل منها قدرته على صد مشروع التدمير في ساحته.
إننا نؤكد على أنه لن تكون هناك قيامة لأي عمل قُطري لا امتداد له، لأنهم سيحاصرونه وينهونه.
ثم كيف يمكن مواجهة تحالف دول الغرب وعملاء العرب بمجموعة من السذج الذين يستهينون بالأمر.
لقد دمر التحالف الأسود قدرات العراق وصدام حسين رحمه الله في أيام، ودمر قدرات الجيش الليبي في أيام، لذلك لا إمكانية للوقوف منفردين ومشتتين ومتفرقين أمام هذا الطوفان.
ثم، من الأسباب التي سهلت تفكيك المنطقة هو اعتماد (القضاء على الثيران الثلاثة واحدا بعد الآخر)، وكل بلد يعطونه الأمان حتى إذا فرغوا من البلد الذي يسبقه انقلبوا إليه.
إننا نؤكد أنهم سيطيحون بالمنطقة بلدا بلدا، وسيدمرونها شعب بعد شعب، سيعزون الذليل ويذلون العزيز وينشرون ثقافة سايكس بيكو، هذه المرة ليس بالتقسيم الجغرافي للأرض، بل بالتقسيم الطائفي والمناطقي والإثني لمواطنيها.
إننا نؤكد أن الكل سيدفع الثمن، وأن آلة السحق لن تتوقف، ووالله ليس هناك من حل مهما كان، إلا حل واحد، وهو هبة كبرى وشاملة في جميع المناطق تشتت انتباههم وقدرتهم على التدخل وتجعلهم في مواجهة أمة كاملة أو أمم.
من كان سطحيا فلا حاجة لنا به، لأنه غير قادر حتى على قراءة هذه الأسطر واستيعابها، أما الأذكياء فإننا نتوجه إليهم ليكونوا معنا في الحشد والإعداد للثورة الكبرى.
وفي الختام نقول: لا يجب الانخداع بالأحلام ، فليس بأي مقدور أي دولة لوحدها شعبا وجيشا أن تواجه هذا الطوفان، ولا لأي حزب أو جماعة فعل ذلك..ولا أمل للتحرر أو النجاة إلا بتحريك المنطقة وأكثر.
إن سيفن دايز تتوجه إلى اللاجئين العراقيين والليبيين في دول العالم، أن لا عودة لهم يوما إلا بمشروع شامل يطهر المنطقة.
تتوجه إلى المتضررين من التدخل الصليبي في المنطقة أن لا سبيل لتجاوز مراراتهم إلا بمشروع الثورة الكبرى.
تتوجه إلى المجموعات المحافظة أنه لا بقاء لمتبنياتها وثوابتها إلا بالثورة الكبرى.
تتوجه إلى المؤمنين بوجوب تحرير الأقصى أنه لا سبيل إلى ذلك إلا بثورة عارمة تعيد الأمور إلى نصابها وتخرج فكرة الحق الفلسطيني من خانة التجريم.
إن سيفن دايز تبرئ ذمتها وهي تؤكد على أن الأمور بعد ستة أشهر لن تكون على ما هي عليه اليوم، لأن المشروع الصليبي يزحف، وبعد تحقيق الحسم مع أي ساحة سيزحف نحو ساحة أخرى جديدة وهكذا،إلى أن يشكّل العالم كما يريد ويرغب.
بعد هذا نقول: لا يهمنا أن لا تنجح هذه الثورة أم لا، لكن الذي يهمنا هو أن نصل إلى قناعة أن هذه الأمة تستأهل الحياة، أم أنها خانت واستحقت العار والمذلة.
قد لا تنجح الثورة ،لكن الثورة فكرة، بينما الخاسر الأكبر هم الذين تخلفوا عنها واكتفوا بالتفرج على الطوفان وهو يزحف نحوهم.
سيفن دايز نيوز/ مشكلة هذه الأمة أن أصحاب الصوت المرتفع فيها هم الأغبياء والسذج والمجانين، سواء كانوا في شكل سياسيين أو رجال دين أو أصحاب شعارات في الشارع.
وحين نشرنا مشروع الثورة الكبرى وواجب أن يتحرك الأحرار في العالم مجتمعين وعبر تنسيق هادف، ظهرت أصوات قُطرية يدعي كل منها قدرته على صد مشروع التدمير في ساحته.
إننا نؤكد على أنه لن تكون هناك قيامة لأي عمل قُطري لا امتداد له، لأنهم سيحاصرونه وينهونه.
ثم كيف يمكن مواجهة تحالف دول الغرب وعملاء العرب بمجموعة من السذج الذين يستهينون بالأمر.
لقد دمر التحالف الأسود قدرات العراق وصدام حسين رحمه الله في أيام، ودمر قدرات الجيش الليبي في أيام، لذلك لا إمكانية للوقوف منفردين ومشتتين ومتفرقين أمام هذا الطوفان.
ثم، من الأسباب التي سهلت تفكيك المنطقة هو اعتماد (القضاء على الثيران الثلاثة واحدا بعد الآخر)، وكل بلد يعطونه الأمان حتى إذا فرغوا من البلد الذي يسبقه انقلبوا إليه.
إننا نؤكد أنهم سيطيحون بالمنطقة بلدا بلدا، وسيدمرونها شعب بعد شعب، سيعزون الذليل ويذلون العزيز وينشرون ثقافة سايكس بيكو، هذه المرة ليس بالتقسيم الجغرافي للأرض، بل بالتقسيم الطائفي والمناطقي والإثني لمواطنيها.
إننا نؤكد أن الكل سيدفع الثمن، وأن آلة السحق لن تتوقف، ووالله ليس هناك من حل مهما كان، إلا حل واحد، وهو هبة كبرى وشاملة في جميع المناطق تشتت انتباههم وقدرتهم على التدخل وتجعلهم في مواجهة أمة كاملة أو أمم.
من كان سطحيا فلا حاجة لنا به، لأنه غير قادر حتى على قراءة هذه الأسطر واستيعابها، أما الأذكياء فإننا نتوجه إليهم ليكونوا معنا في الحشد والإعداد للثورة الكبرى.
وفي الختام نقول: لا يجب الانخداع بالأحلام ، فليس بأي مقدور أي دولة لوحدها شعبا وجيشا أن تواجه هذا الطوفان، ولا لأي حزب أو جماعة فعل ذلك..ولا أمل للتحرر أو النجاة إلا بتحريك المنطقة وأكثر.
إن سيفن دايز تتوجه إلى اللاجئين العراقيين والليبيين في دول العالم، أن لا عودة لهم يوما إلا بمشروع شامل يطهر المنطقة.
تتوجه إلى المتضررين من التدخل الصليبي في المنطقة أن لا سبيل لتجاوز مراراتهم إلا بمشروع الثورة الكبرى.
تتوجه إلى المجموعات المحافظة أنه لا بقاء لمتبنياتها وثوابتها إلا بالثورة الكبرى.
تتوجه إلى المؤمنين بوجوب تحرير الأقصى أنه لا سبيل إلى ذلك إلا بثورة عارمة تعيد الأمور إلى نصابها وتخرج فكرة الحق الفلسطيني من خانة التجريم.
إن سيفن دايز تبرئ ذمتها وهي تؤكد على أن الأمور بعد ستة أشهر لن تكون على ما هي عليه اليوم، لأن المشروع الصليبي يزحف، وبعد تحقيق الحسم مع أي ساحة سيزحف نحو ساحة أخرى جديدة وهكذا،إلى أن يشكّل العالم كما يريد ويرغب.
بعد هذا نقول: لا يهمنا أن لا تنجح هذه الثورة أم لا، لكن الذي يهمنا هو أن نصل إلى قناعة أن هذه الأمة تستأهل الحياة، أم أنها خانت واستحقت العار والمذلة.
قد لا تنجح الثورة ،لكن الثورة فكرة، بينما الخاسر الأكبر هم الذين تخلفوا عنها واكتفوا بالتفرج على الطوفان وهو يزحف نحوهم.
alandaloussi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 295
نقاط : 10087
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
رد: سيفن دايز: تبرئة ذمة..لن يستطيع الحالمون السذج المواجهة وسيسحقنا الطوفان جميعا.
هذا هو الربيع العربي الجديد
الاسلام على الطريقة الغربية
الاسلام على الطريقة الغربية
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا ساكن في قلوب الملايين
صديقي الشهيد حمادة
فلسطيني محب القذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 21008
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
جنون رجل-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3389
نقاط : 12893
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
مواضيع مماثلة
» آخر الأخبار العاجلة في منتدى سيفن دايز نيوز: بلحاج لم يمت وطلبة ليبيا بالخارج يستعدون طالع منتدى سيفن دايز نيوز http://7dnews.ahlamountada.com/f1-montada
» سيفن دايز
» سيفن دايز
» سيفن دايز والحقيقة القاتلة
» عاااااال من سيفن دايز نيوز
» سيفن دايز
» سيفن دايز
» سيفن دايز والحقيقة القاتلة
» عاااااال من سيفن دايز نيوز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» بروفيسور الكبت
الجمعة 12 يوليو - 20:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» مشاعر الفراق
الأربعاء 10 يوليو - 6:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» الزيف المؤله
الأحد 30 يونيو - 16:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى السِّنوار
الأربعاء 19 يونيو - 10:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء رئيس ايران
الأربعاء 5 يونيو - 19:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» جزائرنا
الأربعاء 5 يونيو - 18:51 من طرف علي عبد الله البسامي
» الحق منتصرلا محالة
السبت 25 مايو - 14:37 من طرف Zico
» قمم أم قمامة ؟
الأحد 19 مايو - 0:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» غائط القرن
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي