للاهمية يرجى الدخول

أم أيمن كتب:يالله يكونو الزنتان اكثر رحمة وعطف على سيف الاسلام ويهديهم لطريق الحق والجهاد ويضعو يدهم مع سيف في محاربة الاستعمار

السهم الناري كتب:الخونة والعلملاء كلهم وجهان لعملة واحدة

محمد ابوبكر علي كتب:

السهم الناري كتب:الخونة والعلملاء كلهم وجهان لعملة واحدة

من خان مرة يخون العمر كله

البرغوثي كتب:السلام عليكم

(اللهم فرج هم المهمومين من المسلمين وفك أسر المأسورين )

شوي أخر بديروالزنتان ملايكه وحررو بيهم فلسطين

كانه عالأسرى كلكم عندكم علم ان اللي يشده الجيش بعد فتره يطلقوه ثم يرجع ويحارب الجيش من جديد يعني كانه عالبندقه بكري درناها قبلهم وبشرف مش بخسه ودناءه
والزنتان هده حقيقتهم وقلناها من قبل ولكن (وذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين)

قد يستغرب البعض زيارة السفير البريطاني الى الزنتان ولكن الحقيقة تقول أن الزنتان قد أصبحت في مرمى القمامه, أصبحت في مكب النفايات, أصبحت في مزبلة التاريخ
الى كل زنتاني: عليك بدفن نفسك حيا ان كنت لا تريد للعار أن يجد من سبيل اليك
الى كل زنتاني: كم تساوي اليوم في سوق الرجال
الى كل زنتاني: أتحداكم أن تجاوبو علي سؤالي: لمادا زاركم الخنزير البريطاني من دون الغير
اليكم الاجابة:
الخنزير البريطاني لم يكن ليزور الزنتان لولا سرقتهم للفيل
الخنزير وصلته تقارير بأن الزنتان سرقو الفيل فبعت بشخص يستقصي الامر فجائه التقرير بأن الزنتان لايعاملون الفيل بالطريقة الائقة حيت دكر المخبر بأن الفيل ينام في العراء, لا أكل لائق, مربوط من رجليه الاربعة, تحت أشعة الشمس الحارقة مما أتار حفيظة الخنزير فقرر على الفور أن يزور الزنتان حيت وبخهم بشدة وقال لهم أين الرفق بالحيوان ألا تعلمون أن الحيوان عندنا أهم من الرجال ومرتبته التالته بعد الطفل والمرأة تم الحيوان تم الرجل
فأي عار يلحقكم يا زنتان يا من خرجت نسائكم لأستقبال اليهودي هنري من قبل والان نسائكم تتودد للخنزير البريطاني
والله لا مكان لكم اليوم بين الرجال, بين الشرفاء, بين المجاهدين
أي تاريخ صنعتم
أي تاريخ خلدتم لأجيالكم
أي عار لبستوه
كيف ستقابلون أبنائكم ونسائكم تتودد لليهود والانجليز
كيف ستقابلون الشرفاء و نسائكم صافحت الغرباء
كيف سيقابل أبنائكم أبناء الشرفاء
هل ستنكرون توبيخ الخنزير البريطاني عندما صارحكم بأن الحيوان أفضل منكم
هل ستنكرون ملامسة نسائكم لليهودي ليفني والخنزير الانجليزي
هل ستنكرون بأنكم عرضتم نساؤكم على التوانسه بخمسة دنانير
هل ستنكرون بأنكم سراق وقطاع طرق
هل ستنكرون بأنكم أصبحتم فحولا على الضعفاء
هل ستنكرون بأنكم تمرجلتم على نساء المشاشيه

لا والله وبالله وتالله لا تستطيعون النكران لأنكم جردان سراق قطاع طرق
واجهو الرجال ان كنتم رجالا وأنتم تعرفون أين هم , ولكنكم فعلا رجال علي الفيله والزرافات
لن تقوم لكم قائمة بعد اليوم
ميزانكم قناطير مقنطرة في سوق النخاسة والذل ولكنكم صفر في سوق الرجال
(أبرز ما قاله الخنزير الانجليزي للزنتان أياكم وأن تعاملو الفيل بهده الطريقة والا فسنقوم بأتخاد اللازم ضدكم)

هده شهادة للتاريخ وليرد علي أن كان هناك من شريف في الزنتان
لن يرد عليا أحد لأن الشرفاء في الزنتان أنتهو
ليشهد التاريخ على عاركم وسوف لن يدكركم التاريخ الا ببائعي نساؤكم للأغراب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مغاوير ليبيا الحرة كتب:اعتقد ان الكلام معقول ... ونحن الان في معركة متعددة الجهات ... ويجب ان نستفيد من القول المعروف " وعدو عدوى صديقي " ، وبتوضيح اكثر مثال واقعي علي ذلك " لقد كانت السياسية الخارجية الليبية ضد امريكا ، واختارت ان تكون صديقة الاتحاد السوفيتي ، ليس الان ليبيا تؤمن بان الاتحاد السوفيتي افضل من امريكا ، ولكن القائد كان يدرك بان درجة عداوته للامريكا اكثر، وبالتالي يمكن ان تحارب امريكا من خلال عدوها اللدود، وبالتالي يكون صدقة مصالح وليس صداقة مبادى ... ولهذا انا شخصيا اري ان الاخت قد شرحت بالتفصيل وركزت علي النقاط المهمة ... ان معاملة الزنتان للمجاهد سيف الاسلام بادب فعلا ، علينا ان نعيد تقيمنا للزنتان ، وهذا لا يسمي بالتراجع ولا يسمي بالخوف ، ولكن الانقسامات التي توجد علي الساحة في ليبيا ، يجب ان نستفيد منها ، وقد قالتها اكثر من مرة ، علينا من الاستفادة من كل الثغرات والانشقاقات التي بينهم ... ونحاول ان نعالج الامر بعقلانية بعيد عن العاطفة ... هناك ما يسمي في الحرب --بالهدنة ... فلتكن هدنا بيننا وبينهم .... ونعطيهم اكثر ثقة من غيرهم " يعني اكثر مصراته" ، نستفيد من مشاكلهم مع طرابلس ومصراته ، وان نتفاوض معهم علي المجاهد... وان نكون رفقاء هدنه مؤقتة ، الزنتان لها وثيقة عهد مع قبيلة القذاذفة منذ تقريبا 200 سنة ، وعلينا الاستفادة من بعض الوجهات الايجابية في هذا الموضوع....عليكم بالتفكير يا اصدقاء واهل زنقتنا ، الان الموضوع يحتاج الي وسيط ذو ثقة ، وذو خبرة .... وليكن احد اصدقائنا من قبيلة الزنتان، فما رأيكم بهذا .. والله ولي التوفيق.