دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
+2
ام سيف
علي عبد الله البسامي
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
(دعارة ليبيين ..ليست دعارة ليبيّات) كثيراً ما تساءلت بين نفسي وبيني وبين أهداب عيني وعيني عن الأسباب التي تدفع المفكرين والكتاب الذكور إلى قرن الدعارة بأفعال الإناث دون أفعال الذكور مع أن الدعارة لا تتأتى إلا باشتراك الجنسين معاً في فعل واحد ؟ كما إنني استغرب تماماً تباين الأحكام الاجتماعية على الفعل الداعر تبعاً لجنس الفاعل، فحينما يحاط والد شرقي علماً بفعل داعر اقترفه احد أبنائه الذكور لا تراه غالباً إلا سعيداً منتشياً بذاك الفعل والذي قد يراه علامة من علامات الفحولة والرجولة، وفي أقصى حالات الاستنكار، لا تتجاوز ردود فعله التأفف وغض الطرف، بينما يلطم ذات الوالد الخدود ويشق الجيوب ويدعو بدعوى الجاهلية وقد يمتشق ساطوراً وينشد نشيد الشرف الرفيع الذي لا يسلم من الأذى حتى تراق حول جوانبه الدماء، وقد يقفز في أول بئر قديمة، إذا ما بلغه أن ابنته قد تورطت في علاقة حب مع ابن الجيران، رغم أن السماء السامية لم تفرق بين ذكر وأنثى في توصيف وتكييف فعل الزنا، وفي حدوده الشرعية بين الجنسين" الزانية والزاني "، وقد أعجبني مقال الزميل الرائع ( محمد سحيم) عن الدعارة في ليبيا،إلا إنني وان شاطرته آراءه المتعلقة بالأسباب، فإنني قد اختلف معه في الطرح لأطمئن الليبيين والليبيات وأمة محمد صلى الله عليه وسلم إلى حقيقة أن ليبيا بخير والليبيات بخير رغم تعرضي في عدد من المقالات الالكترونية والورقية إلى خطورة انقلاب المفاهيم عند الليبيين، وإلى الآثار السيئة لتقنيات الاتصال على السلوك الاجتماعي والى الظروف الاقتصادية التي أدت إلى وقوع انفلات أسري كبير في متابعة أبنائنا، وإلى نشؤ ظاهرة " سواق الافكو" وما يرتبط بها من انقلاب كبير في مفاهيمنا الاجتماعية فبعد أن كان الليبيون يقيمون الدنيا ولا يقعدونها إذا شاهد مشاهد منهم قريبته في مركبة غريب، صاروا اليوم يدفعون أموالاً شهرية للشباب الغرباء الذين يقومون بإيقاظ بناتنا في _عروق الندى_ وينقلونهن إلى المدرسة والجامعة ومقر العمل وللتبضع والمزين أحياناً أخرى، فرادى وجماعات، وبعد أن كان الليبيون في العقود القليلة الماضية يعزفون عن السماح لبناتهم بالعمل سوى في قطاع التدريس صاروا اليوم يترددون على الأماكن المشبوهة والمكاتب الخاصة، والشركات الوهمية ويستجدون.. البنات _خير من خزنة ذهب_ أي عمل بأي مقابل مع كائن من يكون. لكن ومع كل هذه المفاهيم التي انقلبت تظل الليبيات بخير كثير إذا ما نظرنا إلى أحوال و أفعال النساء فيما جاورنا من بلدان وشعوب عربية وإسلامية ، والليبيات فقط وليس الليبيين الذين لهم باع طويل في مواخير مالطا وروما وبولندا والمغرب وسوريا وتونس ومصر و منذ عشرات السنين، واسألوا آلاف الليبيين الذين سافروا ملايين المرات إلى المغرب عن جغرافيا المغرب، عن اوريكا الساحرة، وعن اوكايمدن العظيمة، وحتى عن مراكش الفيحاء، ولا تتوقعوا إجابات كثر لأن معظم الليبيين يقبعون في شقق لا يبرحونها ساعة من ليل أو من نهار في " كازا بلانكا" وتأتيهم النساء والخمور والأطعمة إلى فروجهم وأفواههم، اسألوا الليبيين الذكور الذين يسافرون منذ الأزل إلى مالطا عن تسعيرة عجائز" القزيرة" بمالطا، وتسعيرة النساء الشاميات في دمشق، وعن قيمة المتعة بالزلوطي البولندي، ستكتشفون أن ذكورنا الأشاوس خبراءً في كل ذلك، و قد خاضوا حروباً شعواء في ميادين الدعارة في المشرق والمغرب _إلا من رحم الله منهم_ بينما تظل بلادنا وبناتنا في أفضل حال، ولقد زار أستاذ جامعي جامعة السابع من ابريل بالزاوية فصدمه إيجاباً الحياء عند الإناث فكتب قصيدة عصماء يتغزل فيها بحياء الليبيات واحتشامهن في هذه المؤسسة، دون أن ينجرف الرجل الأكاديمي إلى تعميم حكم التفاحة الفاسدة الجزئي على كل تفاحات الصندوق الشهية، كما يحدث مع الكثيرين، وشخصياً زرت مؤخراً جامعة قاريونس في بنغازي وانفرجت أساريري كثيراً لمظاهر الاحتشام الطاغية على ملبس وسلوكيات الطالبات الجامعيات هناك رغم البون الشاسع بين الأخيرة وبين نظيرتها في طرابلس، بينما تختلف الصدمات كثيراً كلما توجهنا شرقاً أو غرباً، ففي شوارع مدينة عربية مجاورة لنا وبينما كنت أُقل أبي وأمي المتدينين في مركبتهما ذات صيف قائظ، ظل والدي طوال الطريق من العيادة إلى البيت يقلب كفيه متأسفاً متحسراً على حال الإسلام في مدينة مسلمة لا ترى فيها إلاّ السيقان البضة العارية المصقولة الرائعة و التي يمتد عريها من أصابع القدمين حتى مناطق العفة، سيقان تحاصرك في كل مكان، وتتقاطع معك أينما سرت، وحدث ذات قيلولة وقبل أن أغادر مع والدي ووالدتي أحد مشفيات هذه المدينة حيث يرقد أخي الصغير في تلك الفترة، أن طلب منيّ الوالد التوقف عند محل للخضار لاقتناء بعض الغلال، إلا أنني نسيت أن افعل وما أنسانيه إلا الشيطان وسيقان مصقولة عارية تلمع وترعد وتبرق وتمطر عرقاً غزيراً على جباه الناظرين، مما عرضني للتوبيخ و لسماع محاضرة أبوية أخلاقية طويلة حول مضار النظر إلى النساء باعتباره سهماً من سهام الشيطان، محاضرة اختتمها الوالد العزيز بالحكمة الشعريةالشعبية التي تقول: "لو كان شبح العين فيه الثمرة، يشبح ابن ادم لين يوفى عمره ".فأين الليبيات العظيمات في طول ليبيا وعرضها من كل هذا التعري ؟ ومن كل تبعاته السيئة؟. وفي دولة شقيقة أخرى ومنذ عشرات السنين ينتشر البغاء على نطاق واسع و له حاناته و ميادينه وشققه المفروشة و"باراته" و"كازينوهاته"، والليبيون خاصةً الكهول منهم والشيوخ والحجاج ؟! يعرفون هذا جيداً، كم خاضوا هناك من ملاحم وملاحم!، وفي دولة أخرى يكتشف المهتم أو الزائر أن مسألة ذيوع وشيوع العلاقات الجنسية مجرد إجراء إداري لا يفضل حتى مناقشته فهي أمور عادية اعتيادية روتينية، المناقش فيها متخلف جداً _ إلا من رحم الله منهم _ وفي هذا المضمار يروى أن فنانة معروفة قد اختتمت وصلتها الغنائية بالإعلان عن مزاد علني لبيع جميع قطع ملابسها، وعلى أن يتم التسليم والاستلام فوق خشبة المسرح، وقد وصل سعر " فرعتها" إلى الثلاثين ألف دولار، وقد استلمت ثمنها وقامت – على الفور- بخلعها و تسليمها إلى المشتري، وتضيف الرواية إلى أن مزاد القطعة الأخيرة قد رسى على أحد إخواننا الليبيين الأشاوس!، أما في دولة رابعة فالليبيون أدرى بأوضاع النساء هناك وهي بالفعل أوضاع مزرية للغاية ولا تسر إلا الشامتين في امة محمد صلى الله عليه وسلم وفي الإسلام بصرف النظر عن الأسباب والمسببات، فاللحم النسائي فيها من أرخص اللحوم في العالم، والإحصائيات هناك تشير إلى اضطرار الملايين من الإناث دون سن الثلاثين في هذا القطر العربي الإسلامي لممارسة البغاء لتأمين الغذاء والكساء والمتطلبات الإنسانية، ولهذا كله يظل حال الليبيات بخير كثير، مقارنة بنظيراتهن في المشرق والمغرب العربيين، ما يلزمنا بداهةً إلى اليقظة وتوخي الحذر، و إلى المحافظة على خصوصية بلادنا وخصوصية مجتمعنا من خلال التصدي لرهانات التوعية والتربية والتنشئة الصالحة والتي تبدأ من الأسرة والمجتمع والمسجد والمدرسة والمؤسسات الإعلامية، ودراسة الأوضاع الاقتصادية لليبيين، ودراسة وحل مشكل العنوسة بين الجنسين، و اجتثاث جذور الظواهر الغريبة التي طفت على السطح مؤخراً، وإيجاد الحلول الجذرية للمشكل الاقتصادي باعتباره العامل المؤثر كثيراً في شتى الجوانب الاجتماعية، إذ كثيراً ما تضطر الحرة إلى الأكل من ثدييها، إذا ما تفاقم جوعها الكافر، والى أن تتحقق ملامح ذلك الصون الذي نرنو إليه، ستظل الليبيات محط فخر الليبيين والمسلمين، و سيظل الليبيون يتنفسون الصعداء، ويبتسمون في خبث فحولي فارغ للرواية الواقعية التي تقول بان الدعارة الليبية دعارة ليبيين، وليست دعارة ليبيات. | ||
علي عبد الله البسامي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3980
نقاط : 18062
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. :
رد: دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
صح لسانك وسلمت يمينك ياشاعر زنقتنا
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
طرابلس عاصمة الجماهيرية
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19850
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
المقالة قديمة وتميز الليبيات في التصون والطهارة والعفة كان زمان الزعيم لانه كان شريفا يصون الشرف
اما اليوم وبعد فورة الردة والتغريب التي سلطت على الشعب الليبي فقد صرنا نخشى ان تتعفن الاوضاع وتضيع الاعراض وتنعدم الغيرة لان ذلك احد اهداف الفورة اليهودية على القيم الاسلامية الليبية
اللهم نسالك الستر واعتصام النساء الليبيات بدينهن وقيمهن المحصنة
اما اليوم وبعد فورة الردة والتغريب التي سلطت على الشعب الليبي فقد صرنا نخشى ان تتعفن الاوضاع وتضيع الاعراض وتنعدم الغيرة لان ذلك احد اهداف الفورة اليهودية على القيم الاسلامية الليبية
اللهم نسالك الستر واعتصام النساء الليبيات بدينهن وقيمهن المحصنة
علي عبد الله البسامي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3980
نقاط : 18062
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. :
رد: دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
الفاسد يظل فاسدا ذكرا كان او انثى ولكن للظروف المحيطه الدور الاكبر في اظهار هذا الفساد او اخفائه ، فليكن رمضان القادم الفيصل في هذا حيث كان الليبيون يقدسون رمضان ويعطونه حقه ويتفاخر صغار السن بصيامه ، والان بعد هذه الفوره سنرى الحال وكيف ان الفاسدين بعد تذمير الدوله ومؤسساساتها وغياب القانون ، يمارسون ما يدعون انها الحريات التي طالت الدين والعرف ،هذا ان بقى الجردان حتى رمضان يسيطرون على ليبيا زورا وبهتانا.
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23466
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
ربنا يستر والله كلام خطير .. أنا عن نفسي عمري ما شكيت أن شاب ليبي يكون بهذا السوء ولكن بعد 17 قهاير .بدأت اقول أن الموضوع ليس وليد اللحظة وهذه الاعمال القبيحة لن تصدر من أشخاص مستقيمين أو على الاقل مربيين بين عشية وضحاها .
ربنا يحفظ بنات ليبيا وكل بنات المسلمين ...
والله كل يوم أكتشف شئ محزن وكأنها ليست ليبيا الجميلة وناسها الطيبيين التى أحببناها والتى فيها البنت تستحي أن تنظر في وجه عمها أوخالها فما بالك بالشخص الغريب .. ربنا يصلح الحال.
ربنا يحفظ بنات ليبيا وكل بنات المسلمين ...
والله كل يوم أكتشف شئ محزن وكأنها ليست ليبيا الجميلة وناسها الطيبيين التى أحببناها والتى فيها البنت تستحي أن تنظر في وجه عمها أوخالها فما بالك بالشخص الغريب .. ربنا يصلح الحال.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
** لن ننسى أسرانا **
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18569
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
مشكور اخى وبارك الله فيكعلي عبد الله البسامي كتب:المقالة قديمة وتميز الليبيات في التصون والطهارة والعفة كان زمان الزعيم لانه كان شريفا يصون الشرف
اما اليوم وبعد فورة الردة والتغريب التي سلطت على الشعب الليبي فقد صرنا نخشى ان تتعفن الاوضاع وتضيع الاعراض وتنعدم الغيرة لان ذلك احد اهداف الفورة اليهودية على القيم الاسلامية الليبية
اللهم نسالك الستر واعتصام النساء الليبيات بدينهن وقيمهن المحصنة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33579
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
بارك الله فيكم على مروركم الكريم ومناقشتكم القيمة للموضوع المنقول عن كاتب ليبي
علي عبد الله البسامي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3980
نقاط : 18062
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. :
رد: دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
هالني اخي البسامي جرأة الكاتب في فضح الغزوات والملاحم البطولية لرجال ليبيا الاشاوس في صولاتهم وجولاتهم في كل حدب وصوب،، وهم ليسوا وحدهم، فاخوانهم كثير من العرب ينافسونهم للاسف الشديد ومما يدعو للسخرية ان بعضهم يحب ان يقوم بتوثيق مغامراتهم بالصوت والصورة والعياذ بالله وكأنه تاريخ مشرف سيتداوله الاجيال،،متناسين عقاب الله ،،،،،
اللهم استر على بناتنا واهدي شبابنا
اللهم استر على بناتنا واهدي شبابنا
الاستاذة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 683
نقاط : 10288
تاريخ التسجيل : 01/12/2011
رد: دعارة ليبيين ليست دعارة ليبيات
مشكلة الامة العربية انها عادت الى الجاهلية الاولى ولا صلاح لها الا بما صلح به الاولون العودة الجادة الى الامتثال لتعاليم الاسلام
ولا يتم ذلك الا بعودة اليقين الى القلوب
لذلك فالسبيل الصحيح للاصلاح هو بعث اليقين بمكونات العقيدة الاسلامية عن طريق فتح دعوي جديد اما ما يفعله المحسوبون على العلم الشرعي والدعوة الاسلامية من معارك سياسية شتتت الامة واغرقتها في الشقاق والدماء فهو تكريس لانحرافها وضياعها
لو كان هؤلاء الذين يستعملون مال الله في الزنا والفجور يؤمنون بالله ورسوله وكتابه واليوم الاخر ايمانا يقينيا صادقا لما تجرؤوا على حدود الله لكنهم للاسف عادوا الى جاهليتهم الاولى
لكن سنن الله كفيلة بتنبيههم اذا لم ينتبهوا بعقولهم وليبيا والعراق خير مثال
قال تعالى : ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة ياتيها رزقها من كل مكان فكفرت بانعم الله فاذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون
ولا يتم ذلك الا بعودة اليقين الى القلوب
لذلك فالسبيل الصحيح للاصلاح هو بعث اليقين بمكونات العقيدة الاسلامية عن طريق فتح دعوي جديد اما ما يفعله المحسوبون على العلم الشرعي والدعوة الاسلامية من معارك سياسية شتتت الامة واغرقتها في الشقاق والدماء فهو تكريس لانحرافها وضياعها
لو كان هؤلاء الذين يستعملون مال الله في الزنا والفجور يؤمنون بالله ورسوله وكتابه واليوم الاخر ايمانا يقينيا صادقا لما تجرؤوا على حدود الله لكنهم للاسف عادوا الى جاهليتهم الاولى
لكن سنن الله كفيلة بتنبيههم اذا لم ينتبهوا بعقولهم وليبيا والعراق خير مثال
قال تعالى : ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة ياتيها رزقها من كل مكان فكفرت بانعم الله فاذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون
علي عبد الله البسامي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3980
نقاط : 18062
تاريخ التسجيل : 22/05/2011
. :
مواضيع مماثلة
» القبض على 2 جردان ليبيين في فرنسا/توقيف ليبيين بتهمه السرقه بباريس (تم دمج الموضوعين) الاشراف
» دعارة اعلامية
» 4 ماجدات ليبيات يقلبن افراح الجرذان اتراح
» | اعتراف | طاقم طبي متكون من 4 ممرضات ليبيات مسجونات في زليتن
» بيوت دعارة علنية وسرقات لأعضاء الموتى
» دعارة اعلامية
» 4 ماجدات ليبيات يقلبن افراح الجرذان اتراح
» | اعتراف | طاقم طبي متكون من 4 ممرضات ليبيات مسجونات في زليتن
» بيوت دعارة علنية وسرقات لأعضاء الموتى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي