كان الشيطان في عونهم " قتلهم " الرئيس بإطلالته الشامخة

لا أعلم من أين أبدأ ؟ وكيف أبدأ !
لله درك أيها القائد ( بعد رعاية الله لك ) .. فقد قتلتهم من شدة الغيظ
نعم .. أنه الغيظ بعينه يا سيادة القائد !
ليتك شاهدت تلك الوجوه الذليلة , البائسة , الخائفة , المرتعبة , المرتبكة , الخائنة !
للأسف .. لم تكن لهم وجوه لتظهر ؛ لأنها وجوه خالية من الدم و الحياء !
ليتك سمعت مداخلة حفيد كسرى الرافضي : حسن زيد , وهو في حالة ارتباك تام
لم يقل شياً سوى : آآآآآآآآآ , يعني , آآآآآآآآآآآ , يعني .
ليتك شاهدت مقابلة المهرج النزق الجبان : بافضل وهو يقول ( أتمنى له الشفاء لكي نحاكمه ) !!
- لا أعلم من سيحاكم الآخر الآن - والذي بدوره فر إلى الدوحة لينعق فيها , تاركاً وراءه
قطعاناً من الإخونج و الحوثيون و المنافقين ممن تعاهدوا على الإسقاط بك , وهم
سقطوا قبلك إلى أعفن مزابل قطرائيل و اليمن وعمتهم إيران ! بل أن مزابل اليمن ستقذف بهم
بعيداً لأنهم أقل مكانةً منها !
من المؤكد أنك لن ولن تستمع و تشاهد مايهرفون به ؛ لأن مستواك أسمى و أرقى
من أن تتابع تلك القنوات القذرة , التي تأخذ برأي ( الجراء ) لشخصك الكريم .
لله درك أيها البطل فقد أصبتهم بمقتل , وبعاهات مستديمة من الأسى و الشفقة , ستلاحقهم
ماداموا على وجه الأرض , حتى الأرض ضاقت ذرعاً بهؤلاء الخونة الذين أرادوا لك الموت
و أراد الله لك الحياة .
ما أقبحهم .. حينما انتشوا فرحاً و طرباً بمصابك ! ما أرخصهم .. عندما استغلوا غيابك !
ما أحقرهم .. عندما خُّيل لهم أنهم انتصروا عليك !
سر وعين الله ترعاك أيها القائد المغوار .

الله يقومه بالسلامة هذا القائد على عبدالله صالح وينصره على الخونة والمتنصرين والمنتكرين لعروبتهم امرات وقطرائيل والخونة في الداخل من اهل اليمن الذين عميت بصائرهم

عندنا و عندكم خير يا حمزه .. بلينا بالجرذان الله يرد كيدهم في نحورهم
عجبي لتلك الجرذان التي تدعي الوطنية وهم يخربون بلدانهم
مايهم الآن هو ظهور الرئيس على الشاشات ليدحض كل الإشاعات بحقه ويقوي من عزيمة مناصريه

نعم انها قطرائييل ولكن ضهور القائد علي اربك كل متامرين

كان الشيطان في عونهم " قتلهم " الرئيس بإطلالته الشامخة

كان الشيطان في عونهم " قتلهم " الرئيس بإطلالته الشامخة

رد: كان الشيطان في عونهم " قتلهم " الرئيس بإطلالته الشامخة

رد: كان الشيطان في عونهم " قتلهم " الرئيس بإطلالته الشامخة

رد: كان الشيطان في عونهم " قتلهم " الرئيس بإطلالته الشامخة