منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مواجهة الخوف

اذهب الى الأسفل

مواجهة الخوف Empty مواجهة الخوف

مُساهمة من طرف الشابي الأربعاء 30 ديسمبر - 19:27

بقلم الاستاذ هشام عراب.
و الانتصار على الصدمة الفكرية و الثقافية بمنهجية معمر القذافي لمواجهة الخوف الفكري و الثقافي .
هذا رابط خطبة القائد في مدينة كامبالا باوغندا و التي صلى فيها باكثر من 4 أربع ملايين من المسلمين و قد كان الإسلام في هذه البلاد مقهورا و مطاردا و محاصرا و قد تمكن هذا القائد من تقديمه في أحسن صورة .
البيان التاريخي للأمام معمر القذافي بحضور الملايين من المصلين في حاضرة الإسلام في اوغندا .
هذه الكلمة التاريخية في ذكرى ميلاد خاتم الأنبياء و الرسل محمد رسول الله عليه الصلاة و السلام نقدمها لكم و هي لتبيين ” آصولية – العودة بالناس لأصل القرآن الكريم – ” و تعظيم القائد معمر القذافي صاحب الثورة الأسلامية الوحيدة في العالم الاسلامي التي أرجعت العرب و المسلمين لآصول القرآن الكريم في تأكيد حكم الشورى التي هي أمر الله سبحانه و تعالى و سنة نبيه التي أقامها في المدينة المنورة من أول يوم وصل فيه إليها و تمكن معمر القذافي من أن يصحح الإنحراف عن القرآن الكريم و يكون مرجها وحيدا للتشريع في النظام الجماهيري .
معمر القذافي الذي يعتبر الآصولي العربي الوحيد في العالم الأسلامي الذي بز كل أنظمة الحكم التي رفضت دعوة معمر القذافي ” أن تكون مرجعيتها من التاريخ الأسلامي بل قامت على الزندقة تعطيلا للقرآن الكريم و أعلاء لسيادة الفرد على الناس من دون شريعة الله و مخالفة لسنة نبيه حتى وفاته عليه الصلاة و السلام و الذي لم يستخلف احد من الصحابة بل تركهم على سنته وهي ” الشورى ” التي تمت مخالفتها ” لمبررات تمت تسميتها بالضرورات الأمنية ” تهدد دين الإسلام و كانت مبررا لأقامة الإمارة الإسلامية التي تسمت بالخلافة بعد ذلك .. أن الخوف من الحقيقة و تجنب التحليل القرآني للواقع يكشف ” الخوف من الحقيقية ” و التواري خلف الباطل و الإدعاء بأنه ” حق ” و هو باطل و قد اختصم بعد الرسول من بعده القبائل و افتكت الإمارة و الوزارة و اجهضت ” الشورى ” الربانية المحمدية و تم القضاء على ” وثيقة المدينة المنورة و ” و تجاهلها كي لا يكون الأمر ” شورى بين الناس ” أن معمر القذافي المفكر الأسلامي الفذ و افمام العظيم لحاضرة الأسلام تمكن من جوهر الإسلام و قدمه للعالم في أبهى صوره و تمكن أن يقدمه فكر سياسيا أنسانيا لا تنتقص فيه الشورى للناس لمصلحة ” فرد او قلة ” يدعون الإيمان من دون الناس و يدعون القربى لله و الله عزيز عن العالمين و أقرها شورى في القرآن الكريم لمن يقيمون الصلاة و ينفقون مما رزقهم ليخرجون ” أجمل أفكار ” لديهم لحل مشكلاتهم و معالجة قضاياهم .. أن الفكر الأسلامي الذي قدمه معمر القذافي ” يقضي على الفرقة بين الناس و يهدم أسس التشيع بينهم و يقضي على الحزبية و القبلية و الجهوية و يقضي على الاحتراب على السلطة بين الناس بل يمكنها كما أراد الله من الحرية و السيادة و السلطة الشعبية .. فكان معمر القذافي وحيدا بين كل قادة العرب المسلمين من المقتدين بسنة الرسول و الذي طبقها تطبيق عملي من الناحية السياسية والاجتماعية و قدم الجوهر العظيم للرسول الكريم و كقدوة حسنة يحتدى بها و قدم دين الإسلام المعاصر بما اذهل كل من يتبعون ” أنظمة الحكم الكافرة ” التي أقتدت بحكم الوتنيات و المحرفون للأديان و المزورون للكتاب لقد قدم لكل حواضر العالم ” عظمة الحرية في الأسلام ” و قدم القيم العليا للدين الأسلامي العظيم الذي يحتوي كل الديانات التي سبقته و قدم معمر القذافي واحد من أعظم الإنجازات المادية الفكرية و أعظم الأنتصارات الثقافية للعروبة و السلام و نشر ذلك للحاضرة الأفريقية في كامبلا بأوغندا و التي صلى فيها خلفه الملايين في افتتاح أكبر مساجد أفريقيا و صلى من خلفه العلماء و الرؤوساء أماما عظيما لحاضرة الأسلام الحق كما اراده الله سبحانه و تعالى و ليكذب معمر القذافي كل من يدعون بانه” لا يصل على الرسول خاتم الانبياء عليه الصلاة و السلام ” و هم يدجلون على الناس بالأفتراء على معمر القذافي ” لغرض في نفس يعقوب ” و قد كانت غايتهم عزل العرب و المسلمين و عامة الناس عن أفكاره و أطروحته التي عززت مفاهيم الله التي اراد للناس في ايات القرآن الكريم و التي تريد أن تبعد الناس عن جوهر السنة التي اقامها الرسول في المدينة المنورة .. فقد كانت غاية الرجعية التحكم في الدين و غايتها التحكم في الناس بخضوعها لها و اخضاعها و خنوعها حتى تتحول لأنعا لها و تصبح ” إله ” من دون الله على الناس و تستعبدها فلم يكن لديها إلا تكفير ” معمر القذافي ” و منع وصول أفكاره للناس .
لقد كان الخوف منه هو الذي يحكم تأمرها و يحكم طمعها و يحكم و سيطرتها على الناس بالحديد و النار و التحالف مع أعداء الدين التأمر معهم دوما لقتل قائد ” ثورة افلام الرباني العظيم و أنتصار سنن الرسول العظيمة الفعلية و العملية و التي سنها للناس و خالفها ممن هم طامعون في الحكم والثروة و التسيد على الناس و الذي يقيمون الممالك و الأمارات و المسايخ والسلطنات و الجمهوريات بأسم الإسلام و الإسلام منهم براء ” أن معمر القذافي كان مخيفا للرجعية بافكاره و كان مخيفا لهم لأنه ينشر الفكر الإسلامي العربي الإنساني الصحيح و السليم و المنزل من الله بين الناس ينشر بين الناس وعيه بجوهر الإسلام العظيم الذي في القرآن الكريم و الذي تمكن من مراجعة التاريخ الأسلامي و كل التأمر الذي توالد عبر الصراعات على الحكم و الخيانة و العمالة لأعداء العروبة و افسلام حتى التاريخ الحديث ليستغله اعداء الإسلام و أعداء العروبة ليكون سلاحا لديهم يفرقون به بين الناس و يمزقون قوميتهم العربية و تدمير حضاراتهم التي تسعى للتحرر و الانعتاق من ” الزندقة التي تعني ” استغلال الدين ” و التستر به للتآله على الناس ” أن معمر القذافي قاد حربه العظيمة ضد الزندقة التي تريد للناس أن تكون اتباعها لا عبيد لله رب العالمين و من خلقهم تريدهم أن يكونوا لها من العابدين و عليها كالأصنام من العاكفين .. أن معمر لاقذافي صاحب نظرية الحق اليقين و المنتصر بما استند عليه من شرع الله العظيم .
أقدم لكم خطاب القائد العربي الأفريقي المسلم الإمام العظيم معمر القذافي في أوغندا بمدينة كامبالا في الجامع الكبير جامع ” معمر القذافي ” لأهميتها البالغة في مواجهة الخوف و الأنتصار عليه و هزيمة حالة الصدمة التي مر بها العالم الأسلامي و امة العروبة و العالم الإنساني الساعي بالكافح للوصول لغاية الحرية التي هي ” هبة الله للأنسان ” و تريد أن تحتكرها الأدوات الحاكمة الشيطانية تحكما و تسلطا و أستغلالا بأسم الدين و الدنيا و هي تترفع عن القرآن الكريم و منهج تطبيقه من قبل الرسول الخاتم عليه الصلاة و السلام إلى يوم الدين .
و لا ثورة بعد ثورة الفاتح العظيم التاريخية الدينية الإنسانية العالمية بحق
الشابي
الشابي
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34411
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. : مواجهة الخوف 126f13f0
. : مواجهة الخوف 8241f84631572
. : مواجهة الخوف 8241f84631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى