المذهب الاباضي لمن لا يعرف ما هو,,,,,,,,,,,مهم جدا

نظرا الى انتشار فكرة ترسيخ المذهب الاباضي في ليبيا فليعلم الجميع ماهو هذا المذهب

الإباضية من فرق الخوارج وليسوا من غلاتهم كالأزارقة، ولكنّهم يتّفقون مع الخوارج في أصول عديدة منها: تعطيل الصّفات، والقول بخلق القرآن، وتجويز الخروج على أئمة الجور وغيرها، وتنسب الإباضية إلى مؤسِّسها عبد الله بن إباض التميمي الذي يعتبر نفسه امتدادا للمُحَكِّمة الأولى من الخوارج، وكانت لهم صولة وجولة في جنوبي الجزيرة العربية حتّى وصلوا إلى مكّة والمدينة النّبوية، وانتشر مذهبهم في الشّمال الإفريقي بين البربر، وكانت لهم دولة عرفت بالدولة الرستمية وعاصمتها " تاهرت" وحكموا الشّمال الإفريقي قرابة مائة وثلاثين سنة حتّى أزالهم الفاطميون العبيديون ولا يزال تواجدهم في وقتنا في كلّ من عُمان وليبيا وتونس والجزائر وبالخصوص في مدينة غرداية وما جاورها وفي واحات الصحراء الغربية وفي زنجبار بتنزانيا .
ومن معتقدات الإباضية بغضّ النّظر عمّا تقدّم:
- إنكارهم لرؤية الله في الآخرة.
- صفات الله ليست زائدة على ذات الله ولكنّها هي عين ذاته.
- يؤولون بعض مسائل الآخرة تأويلاً مجازيا كالميزان والصراط وغيرها.
- يعتقدون أنّ أفعال الإنسان خلق من الله، واكتساب من الإنسان، وهم بذلك يقفون موقفا وسطا بين القدرية والجبرية.
- ومرتكب الكبيرة -عندهم- كافر كفر نعمة أو كفر نفاق لا كفر ملّة، ومع ذلك يقولون بأنّ العاصي مخلّد في النّار ومنه إنكارهم الشفاعة لعصاة الموحدين، وعليه فالناس في نظر الإباضيين على ثلاثة أصناف: مؤمنون أوفياء بإيمانهم، ومشركون واضحون في شركهم، وصنف أعلنوا كلمة التوحيد وأقرّوا بالإسلام لكن لم يلتزموا به سلوكا وعبادة، فهم مع المسلمين في أحكام الدنيا لإقرارهم بالتوحيد، وهم مع المشركين في أحكام الآخرة لعدم وفائهم بإيمانهم ولمخالفتهم ما يستلزمه التوحيد من عمل أو ترك، لذلك لا يجوز -عندهم- أن يدعو شخص لآخر بخير الجنة وما يتعلّق بها إلاّ إذا كان مسلما موفيا لدينه مستحقا الولاية بسبب طاعته، أمّا الدّعاء بخير الدنيا فهو جائز لكلّ المسلمين تقاة وعصاة.
هذا، ويتّفق محدثوا الإباضية مع القدامى في أنّ دار مخالفيهم من أهل الإسلام هي دار توحيد إلاّ معسكر السّلطان فإنّه دار بغي، كما أنّهم يعتقدون أنّ أهل القبلة من مخالفيهم كفار غير مشركين، ومناكحتهم جائزة وموارثتهم حلال وغنيمة أموالهم حلال وما سواه حرام. ومن فروعهم في الصلاة:
- عدم رفع اليدين في تكبيرة الإحرام - والسّدل في الصلاة - وعدم تحريك السبابة في التّشهّد - والسّر في جميع صلواتهم حتّى الجهرية - وسجود لكلّ صلاة ولو لم يسه، وغيرها من مسائل الفروع، وأصل هذه المعتقدات تأثرهم بالمعتزلة في قولهم بخلق القرآن واعتمادهم على القرآن ومسند الربيع بن حبيب وعلى الرّأي والإجماع، ووقوفهم عند بعض النصوص الدينية موقفا حرفيا ويفسّرون نصوص الكتاب والسنة تفسيرا ظاهريا، واستنادهم في كتاباتهم الفقهية إلى آراء الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة دون تحامل، ومن أشهر مراجعهم كتاب: " النيل وشفاء العليل " الذي شرحه محمد بن يوسف إطفيش المتوفى سنة 1332ﻫ جمع فيه المذهب الإباضي وعقائده.
ولا يخفى أنّ الإباضية قد خالفوا عقيدة جماعة الإسلام الذين اجتمعوا على الحقّ ولم يتفرّقوا في الدين فهي أصول الإسلام الذي هو عقيدة بلا فِرَق ولا طرق، وخالفوا منهج أهل السنة والجماعة في قواعدهم وأصولهم في مجال التّلقي والاستدلال، وفي الاتباع وترك الابتداع، والاجتماع ونبذ الفرقة والاختلاف في الدين، والتّوسّط بين فرق الغلوّ والتّفريط، والاقتداء والاهتداء بأئمة الهدى العدول المقتدى بهم في العلم والعمل والدعوة من الصحابة ومن سار على نهجهم ومجانبة من خالف سبيلهم قال تعالى: ﴿وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً﴾ [النساء : 115]
ومن خواص الاباضية لا يحبون عليا و لا معاوية رضي الله عنهما ، انما يعظمون الخوارج النهروانيين ، و بما ان منهم عواما طيبين فلا يمكن ان يقولوا لهم ان عليا فيه كذا و كذا-حاشاه
والله اعلم

شكرا ...بارك الله فيك على توضيح

شكرا اختي الكريمة على التوضيح ونحن نعرف انهم قلة في ليبيا في منطقة جبل نفوسة واذكر ان احد مشايخهم في عمان قد قام بزيارة الى ليبيا في اكتوبر الماضي

مشكوووووووووووووورة ياغالية الله ينور عليك
كل يوم يتضح الرؤية على انها مؤامرة ضد الدين الاسلامي

المجاهدة كتب:مشكوووووووووووووورة ياغالية الله ينور عليك
كل يوم يتضح الرؤية على انها مؤامرة ضد الدين الاسلامي

شكرا اختي الكريمة بارك الله فيك
إنا لأهل العدل والتقدم ::: إنا لأصحاب الصراط القيم
الدين ما دنّا بلا توهم ::: الحق فينا الحق غير أطسم
يا جاهلا بأمرنا لا تغشم ::: توسمن أو سل أولي التوسم

شن علاقتهم بالبيض أو الدحي أو العظم بالتونسي

لانكفر احدا من يشهد ان لااله الا الله محمد رسول الله..هذه مذاهب واجتهادات كلها اسلامية والحوار البناء هو الذي يقود الى الوسطية والاعتدال والاحترام وليس العنف والتفرقة والسب والشتم والتكفير والتدمير كما فعل الجرذان

أبوخالد كتب:شن علاقتهم بالبيض أو الدحي أو العظم بالتونسي

إنهم يعانون من مرض السيزوفرنيا والمعروف بالإنفصام في الشخصية..وهذا المرض الذهني الخطير يجعل المريض يصاب بنظرة مغايرة للواقع..
الإيمان بمعتقدات غير منطقية :
ومن ذلك إعتقاد الإباضية بخلق القرآن وتكفير جماعة المسلمين من أهل الكبائر وإنكار رؤية الله.. وأيضاً إعتقاد الإباضية بأن ملك الموت يزور شيخهم السالمي.. وغيرها من الخرافات الوهمية..
التحدث بأفكار وآراء غير مترابطة: ومن ذلك حديث الإباضية عن الوحدة الإسلامية ونبذ الخلاف وراء ظهورهم.. وفي الوقت نفسه فإن كتبهم التي يناقشوا فيها المسائل الخلافية تطبع بين ظهرانيهم وتوزع.. وكذلك ذم كل من يذم الفرق الإسلامية الأخرى.. وفي الوقت نفسه يمدحون الخليلي الذي يذم أهل السنة والجماعة..
و لهدا هم يقبلون على اكل البيض بكثرة لانه يحتوي على الفيتامين ( د ) وهي متوفر بكثرة في البيض كما تستخدم الصدمات الكهربائية لعلاج مرض إنفصام الشخصية.. ونحن لا ننصح أن يستخدم عامة الإباضية هذا العلاج.. بل نفضل ان يقتصر هذ العلاج على أكابرة القوم.. كالخليلي والقنوبي والمقبالي والسيابي ونحوهم..
و الله اعلم.....................

الفاتح ثورة شعبية كتب:لانكفر احدا من يشهد ان لااله الا الله محمد رسول الله..هذه مذاهب واجتهادات كلها اسلامية والحوار البناء هو الذي يقود الى الوسطية والاعتدال والاحترام وليس العنف والتفرقة والسب والشتم والتكفير والتدمير كما فعل الجرذان

اخي دعنا نتكلم بصراحه بعيدا عن السياسه

كل طائفه ستكفر الطوائف الاخرى والا لما انفصلت عنهم

يتوجب على اهل العلم ايضاح حال هذه الطائفه او غيرها من الطوائف

والرد على معتقداتهم وشبهاتهم من الكتاب والسنه

وهذا لايلغي فكرة التعايش والوطنيه والبحث عن بلد آمن مستقر ينعم بالحوار والاعتدال والوسطيه

هذه المذاهب والاجتهادات اصلها وفصلها خلافات سياسية كانت بدايتها مع الفتنة الكبرى والصراع حول السلطة السياسية الذي اصبح دمويا بين انصار علي ومعاوية...ثم تفرعت عنه توجهات ورؤى اخرى وتنظيمات اخرى تاثرث بافكار محلية وغيرها...وما نريده هو تجاوز الخلافات السياسية الماضية وجعل النقاشات الفكرية والنظرية بعيدة عن عقلية التكفير وتوجهات التدمير..حتى تصبح نقاشات ايجابية. وليست تخلق مناخات عدائية...عندما بلغ محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم الرسالة وادى الامانة لم تكن هناك طوائف شيعية ولا سنية ولا خوارج ولا صوفية...وطبيعي جدا الاختلاف ف تاريخ الافكار والمعتقدات البشرية والدينية فما نطرحه هو كيف يتم تدبير هذا الاختلاف وليس القضاء على احد اطرافه ...وهذا ما كان ينادي به القائد الاسلامي معمر القذافي عندما يقول بالدعوة للدولة الفاطمية الثانية..يعني دولة تحترم كل المذاهب وكل الاديان وكل الاجتهادات..دولة ديمقراطية بمعنى الكلمة وليس دولة قمعية تفرض توجهات معينة على الناس وتنحاز لطائفة وتقصي البقية...والقائد عندما يطرح توجهات فانه كان ينظر الى مصلحة كل العرب والمسلمين وكيف يمكن ان يصبح لهم مكان ومكانة بين الامم..وهذا لن يكون الا باحترام الاخر..والتخلي عن فكر التكفير والتدمير الذي يجعلنا في مؤخرة الامم...والحالة الحالية اكبر شاهد في هذه القضية

من طرف teto الأربعاء 22 فبراير - 12:00

الله يرحم القايد مكناش نعرفوا فى عهده هذه التفرقة كلنا عايشين مع بعض حد ما يعرف مدهب حد كلنا مسلميين

والان طلعت الابضية والسنية وشوية ويطلع المسيحى واليهودى.

لااله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

الاباضيين موجودين عندنا في ولاية غرداية ومنتسبو هذا المذهب هم امازيغ بني ميزاب

في اول فتنة ليبيا قام الغوغاء منهم بالدخول عنوة الى مقر ولاية غرداية ورفع علم العار عليه

وكادت تحدث الكارثة وتشتبك جموع منهم مع قوات الامن ولكن تم انزال علم العار واعادة رفع العلم الوطني