عن البريقه ..

اتصال من ليبيا ...الأن على قناة الرأي ....

من مصري في البريقة " احد المتطوعين " ....ويقول ان البريقة صقع على الجرذان وخط أحمر

ولكن اى جرذان الكل يقول للاخر جرذان

وخصوصا ان االمتصل مصرى

حبيبى المصريين مع الجيش الباسل والشعب المسلح وضد جرذان الناتو والجرذان هم ثوار الخزي العار

وهل هناك من جرذان غير جرذان النيتو

نعم أخى العزيز فهد تسلم الأيادى

وتسلم سواعد المصريين والليبيين المقاومين الشرفاء رغم أنف الحاقدين

لو تحرك المصرييين لما حدث ما حدث

لما رفعت قطرائيل علمها فوق البيت الصامد المدمر قصدى

لما اعترفت مصر بمجلس الخيانة

لما تجرا نبيل القطرى وانزل العلم الاخضر

لما تفاخرت ايران بانها ساهمت فى دعم ثوار الخزي العار ليدخلو طرابلس

اين مصصصصصصصصصصصصصصر

مشكور اخي والله اكبر

الجرذان عرفهم القائد معمر القذافي ولا يختلف عليه اثنان وهو اول من اطلق هذا المصطلح

لو تحرك المصرييين لما حدث ما حدث

لما رفعت قطرائيل علمها فوق البيت الصامد المدمر قصدى

لما اعترفت مصر بمجلس الخيانة

لما تجرا نبيل القطرى وانزل العلم الاخضر

لما تفاخرت ايران بانها ساهمت فى دعم ثوار الخزي الخزي العار ليدخلو طرابلس

اين مصصصصصصصصصصصصصصر

اخى الحبيب الحكومات لا تمثل الشعوب والشباب المصرى الشريف الواعى مع الجيش والشعب الليبى ضد العدوان والمرتزقة وانت كلامك كلة صحيح جدا جدا

victoria nueva كتب:لو تحرك المصرييين لما حدث ما حدث

لما رفعت قطرائيل علمها فوق البيت الصامد المدمر قصدى

لما اعترفت مصر بمجلس الخيانة

لما تجرا نبيل القطرى وانزل العلم الاخضر

لما تفاخرت ايران بانها ساهمت فى دعم ثوار الخزي الخزي الخزي الخزي العار ليدخلو طرابلس

اين مصصصصصصصصصصصصصصر

اسمع غالبية الشعب المصرى لا يعلم حقيقة الاوضاع فى ليبيا بفضل الجزيرة واخواتها

وبفضل نظام مبارك الذى نشر الجهل السياسى والقومى

وأيضا بفضل بعض ابناء الجالية الليبية فى مصر الذين روجوا للأكاذيب وساندوا العملاء وتعال شوفهم ماذا يفعلون بالقاهره والاسكندرية

أنا شاركت بالمظاهرات التى كانت ضد سفارات الدول التى شاركت بالعدوان والجامعة العربية فى بداية الازمة وموثقها بالفيديو

وعدد الاخوة الليبيين الذين كانوا متواجدين معنا لا يتعدوا الاربعين !! والبقية مناضلى مصر والمارة وأبناء القبائل المصرية فى سيناء والصعيد

أما بالنسبة لموقف المجلس العسكرى فهو ليس على المستوى صحيح ولكنه ايضا لم يكن متآمرا بحمد الله

فالقنوات الليبية بقيت على النايل سات رغم قرار المحكمة وأستمر البث حتى تم قصف مبنى الاذاعة والتلفزيون منذ ايام

والجيش المصرى لم يساند الخونة بأى قوات أو مساعدات عسكرية او مالية بل أنه ظل محافظا على مبنى السفارة الليبية بمصر

وعلمها الاخضر قبل الهجوم على طرابلس وقاوم العملاء الذين حاولوا اقتحام السفارة اكثر من مرة

إذن فالمجلس العسكرى إعترف بالخونة عندما مالت الكفة لهم كى لا تسوء العلاقات بين البلدين

وتجنبا لمزيد من الضغوطات والمشاكل وخاصة ان مصر تمر الان بوضع حرج قد ينفجر فى اى لحظة

وعامة مهما قلت فلن يتغير موقفى ومبدأى من الجزائر او ليبيا و الامة العربية التى نؤمن بها ونعشقها