هديتي لهؤلاء وأمثالهم !!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هديتي لهؤلاء وأمثالهم !!
هديتي لهؤلاء وأمثالهم !!
إلى هؤلاء وغيرهم ممن خانوا أنفسهم أولا ، وخانوا ما يدعونه عقيدتهم ، فبذلك سقطوا وسقطت معهم أقنعة الإنتماءات الزائفة الإسلامية ( الأخوان وغيرهم من الأحزاب والفرق الضالة ) والقومية ( الناصرية والبعثية وغيرها ) والأممية ( الشيوعية وتبّع جورج حبش وغيرهم ) والوطنية ( الزائفة ) ، وبذلك تحققت مقولة الأخ القائد من تحزب خان ، وها قد أثبت هؤلاء العملاء الخونة ذلك فعلا لا قولا !!
لقد سقطت الأقنعة وانكشف المستور وانفضح الأعداء الخونة فوطنيتهم تجزئة وإنفصال ، وديانتهم اليورو والدولار ، وأمميتهم الحرب الأهلية والدمار ، وقوميتهم الإرتماء في أحضان الإستعمار!!
لقد تحقق المثل الشعبي ( الليبيّ ) لو تطلع الشمس من مغرّب ما يطلعوا من خوانب !! فقد عاشوا في السلطة ونهبوا أموال الشعب واستكانوا فقبلوا أيدي القائد وخطبوا أمامه خانعين وكاذبين بالولاء له والوطن ، وعند أول شرارة من الجواسيس والخونة والعملاء بحماية المخابرات الأجنبية وقوتها فرّوا حفاظا على أنفسهم القصيرة وعلى الأموال التي نهبوها وارتموا في أحضان الإنفصاليين والحاقدين والجواسيس والرجعيين والخونة والمرتزقة الأنذال والمغرر بهم !! تاركين لعنة التاريخ والعارعليهم إلى يوم الدين . من أمثال :
عبد الرحمن شلغم
مصطفى عبد الجليل
عبد المنعم الهوني
عبد الفتاح يونس
نوري المسماري
عمر الحريري
سليمان محمود
محمود جبريل
امبارك الشامخ
عبد الحفيظ غوقة
علي الأوجلي
علي العيساوي
عبد الرحمن العبّـار
الصلاّبي
دوغة
محمد بويصير
خليفة حفتر
علي زيدان ، وغيرهم ...... !!!
إلى هؤلاء ، أهدي لهم القصة التّـالية ، لعلها تحرّك بعض بقايا الضمير الذي داسوا عليه وكرامتهم ، ولعلها تحرّك بعض النوّام الغافلين !
جزاء الخيانة !
ساس ملك حكيم رعيـّـته بالعدل ، فكان باب قصره مفتوحًـا لأبناء شعبه ، يعرضون شكواهم واقتراحاتهم ومشورتهم ، والملك يسمع للجميع ، ويأخذ برأيهم ، فكسب محبّـة وتقدير الجميع .
وفي المناسبات والأعياد يقدّم المواطنون للملك بعض الهدايا المتواضعة ، ففي إحدى المناسبات قدّم فلاّح للملك أثمن ما عنده وهوطائر نادر كان يستخدمه في الصّـيد .
سأل الملك : ما هي مميّـزات هذا الطـّـائر ؟
أجاب الفلاّح : هذا الطـّـائر عجيب ومفيد ، استعمله كطعم في الصّـيد ! أتركه قرب الفخاخ ، فيقوم بالتّـغريد والصّـياح مناديا أبناء فصيلته من الطـّـيور ، فيأتون إليه فيقعون في الفخاخ !
أخذ الملك الطـّـائر فقطع رأسه ورماه !
قال الفلاّح متعجـّـبًـا : أيّـها الملك ، لماذا قتلت الطـّـائر ؟
ردّ الملك : إنّ كلّ خائن لوطنه وأبناء قومه يجب أن يكون مصيره كهذا الطـّـائر .!!
محمّد قدري الخوجة
إلى هؤلاء وغيرهم ممن خانوا أنفسهم أولا ، وخانوا ما يدعونه عقيدتهم ، فبذلك سقطوا وسقطت معهم أقنعة الإنتماءات الزائفة الإسلامية ( الأخوان وغيرهم من الأحزاب والفرق الضالة ) والقومية ( الناصرية والبعثية وغيرها ) والأممية ( الشيوعية وتبّع جورج حبش وغيرهم ) والوطنية ( الزائفة ) ، وبذلك تحققت مقولة الأخ القائد من تحزب خان ، وها قد أثبت هؤلاء العملاء الخونة ذلك فعلا لا قولا !!
لقد سقطت الأقنعة وانكشف المستور وانفضح الأعداء الخونة فوطنيتهم تجزئة وإنفصال ، وديانتهم اليورو والدولار ، وأمميتهم الحرب الأهلية والدمار ، وقوميتهم الإرتماء في أحضان الإستعمار!!
لقد تحقق المثل الشعبي ( الليبيّ ) لو تطلع الشمس من مغرّب ما يطلعوا من خوانب !! فقد عاشوا في السلطة ونهبوا أموال الشعب واستكانوا فقبلوا أيدي القائد وخطبوا أمامه خانعين وكاذبين بالولاء له والوطن ، وعند أول شرارة من الجواسيس والخونة والعملاء بحماية المخابرات الأجنبية وقوتها فرّوا حفاظا على أنفسهم القصيرة وعلى الأموال التي نهبوها وارتموا في أحضان الإنفصاليين والحاقدين والجواسيس والرجعيين والخونة والمرتزقة الأنذال والمغرر بهم !! تاركين لعنة التاريخ والعارعليهم إلى يوم الدين . من أمثال :
عبد الرحمن شلغم
مصطفى عبد الجليل
عبد المنعم الهوني
عبد الفتاح يونس
نوري المسماري
عمر الحريري
سليمان محمود
محمود جبريل
امبارك الشامخ
عبد الحفيظ غوقة
علي الأوجلي
علي العيساوي
عبد الرحمن العبّـار
الصلاّبي
دوغة
محمد بويصير
خليفة حفتر
علي زيدان ، وغيرهم ...... !!!
إلى هؤلاء ، أهدي لهم القصة التّـالية ، لعلها تحرّك بعض بقايا الضمير الذي داسوا عليه وكرامتهم ، ولعلها تحرّك بعض النوّام الغافلين !
جزاء الخيانة !
ساس ملك حكيم رعيـّـته بالعدل ، فكان باب قصره مفتوحًـا لأبناء شعبه ، يعرضون شكواهم واقتراحاتهم ومشورتهم ، والملك يسمع للجميع ، ويأخذ برأيهم ، فكسب محبّـة وتقدير الجميع .
وفي المناسبات والأعياد يقدّم المواطنون للملك بعض الهدايا المتواضعة ، ففي إحدى المناسبات قدّم فلاّح للملك أثمن ما عنده وهوطائر نادر كان يستخدمه في الصّـيد .
سأل الملك : ما هي مميّـزات هذا الطـّـائر ؟
أجاب الفلاّح : هذا الطـّـائر عجيب ومفيد ، استعمله كطعم في الصّـيد ! أتركه قرب الفخاخ ، فيقوم بالتّـغريد والصّـياح مناديا أبناء فصيلته من الطـّـيور ، فيأتون إليه فيقعون في الفخاخ !
أخذ الملك الطـّـائر فقطع رأسه ورماه !
قال الفلاّح متعجـّـبًـا : أيّـها الملك ، لماذا قتلت الطـّـائر ؟
ردّ الملك : إنّ كلّ خائن لوطنه وأبناء قومه يجب أن يكون مصيره كهذا الطـّـائر .!!
محمّد قدري الخوجة
المدير العام-
- الجنس :
عدد المساهمات : 654
نقاط : 10798
تاريخ التسجيل : 26/02/2011
رد: هديتي لهؤلاء وأمثالهم !!
شكرا فعلا قصة لها معني كبير
LIBYA NO1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 320
نقاط : 10173
تاريخ التسجيل : 15/04/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 0:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» غائط القرن
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحلاس الصّهينة
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي