طيران ومرتزقه وكلاب ضاله هكذا (الحريه والدمقراطيه)

أمر عجيب حرام على القذافي أن يقتل الفتنه في مهدها ؟

وحلال على العصابات والمرتزقه والعملاء تركيع الشعب؟

أعلام مزور وناهق ضد الحق وله مؤييدين من عرب ومسلمين وسكوة وتفرج على تركيع المسلمين للغربيين ومجاهره بذالك بدون حياء ولا خوف من رب العالمين

حسبنا الله ونعم الوكيل الوضع يقهر يا أخوان

من طرف ام سيف السبت 10 سبتمبر - 16:36

حسبنا الله ونعم الوكيل والنصير

يقال أن فرنسا وبريطانيا بعثت با ممثلين لهم با أطرابلس والله أن البعثات هذي أنها هي الصيد الثمين مهما كلف الأمر الجبناء الصليبيين لا ينفع معهم غير ها كذا عمل

رحمتك ياالله هذا احتلال بالقوه للأسف بمساعده العرب وسكوتهم والخونه الذين باعو وطنهم بسهوله وقهر انهم في قنواتهم يقولون الله اكبر ويفرحون ويرقصون على موت اخوانهم اللبيين لكنهم انجاس بكل معنى الكلمه

اللهم سترك و عفوك و رضاك
لعنة الله على العملاء الى يوم الدين

ليبيا نار نار...
ضد كل خائن غدار...
زنقة زنقة دار دار...
على نهج معمر ابو منيار...
هو وريث سر المختار....
واجب كل حر مقاومة الهونة والاستعمار....

لا حول ولا قوة الا بالله هده الديمقراطية التي يريدها الغرب حقا خراب ودمار وقتل واغتصاب يا رب عجل بهلاكهم انهم طغوا في الارض واكثروا فيها الفساد

حسبي الله ونعم الوكيل

من طرف ung4ever السبت 10 سبتمبر - 19:09

حسبي الله ونعم الوكيل

المشكلة إن التافهين التابعين للمنشف الإنتقامي واللي يأيدوا فيهم شايفين أو يبونا نشوفوا إن بني وليد وسرت وسبها هما السبب في قيام الحرب ولو انهم سلموا كنا ارتحنا والبلاد استقر وضعها وماصارش هكي ... وكإنهم نسيوا ان الحرب والناتو يقصف ليه أكثر من سته اشهور وهذا لأنهم شافوا ارواحهم خشوا طرابلس فيبوا الأمور تهدأ ونسيوا الكلاب انهم هما من خلا البلاد تتشابك من الأول ، حقراء وأغلبهم مع الواقف ويتهيالهم إن بوشنه واقف وبيوقفهم معاه ، وهو مش لاقي الحياه لروحه هالخاين التافه المنافق لعنة الله عليه إلى يوم الدين ، الله لا تسامحه ولا تربحه هو ومحمود جبريل الكلب ، خربوها ويبوا يتربعوا فوقها ، لكن هيهات مادام في ليبيا رجالة شرفاء ونسوان حراير
ياااااااااااااااااااااارب يارب انصر بني وليد وسرت وسمعنا عنهم كل خير يارب
سلم الشرفاء يارب مجاهدينا في بني وليد وسرت يارب
يارب خوذ ارواحنا وسلمهم هما يارب هما ايدافعوا عن الدين والأرض والعرض فانصرهم ولاتخذلهم يارب