ساركوزي يطمئن عبد الجليل و يتوعد الجزائر

mektub كتب:عن نضال حماده مراسل قناة المنار في باريس، فإن الرئيس الفرنسي ساركوزي طمأن مصطفى عبد الجليل ـ عندما عبر له هذا الأخير عن انزعاجه من الجزائرـ بالقول:
"اصبر و سترى ماذا سيحدث بالجزائر بعد سنة و بإيران بعد ثلاث سنوات" ...

أليست هذه "التنبؤات" الساركوزية دليلا جديدا على ان ما يحدث في الشرق الأوسط و شمال افريقيا انما يخضع لأجندة سطرتها الدول الإستعمارية الغربية من أجل إعادة رسم خريطة المنطقة و تقسيم مناطق النفوذ بين اللئام ؟
و يضيف نضال حماده ان الحملة العنيفة التي تقودها قناة الجزيرة القطرية ضد سورية انما تدخل في إطار التنسيق السري بين فرنسا و قطرائيل تحت رعاية الولايات المتحدة يدخل في هذا الإطار.

المصدر موقع قناة المنار بالفرنسية
http://www.almanar.com.lb/french/adetails.php?eid=30116&cid=18&fromval=1&frid=18&seccatid=26&s1=1

طز في ساركوزي و طز في برنار ليفي و طز في حركة الفلاسفة الجدد اللدين يحملون شعار نابليون بونابرت و فكرة الاستعمار الحديث .

الجزائر و الجزائريين ليسو و مؤامرتكم اصبحت واضحة وضوح الشمس .

العراقي العربي كتب:معذرة اخي
mektub

نعم هناك مؤامرة كبرى تستهدف الامة كلها وهذه المؤامرة ليست جديدة وقد راينا بدايتها على العراق قبل عقدين من الزمان او اكثر قليلا , الان نحن امام المرحلة الثانية من تطبيق وتنفيذ هذه المؤامرة , لكن علينا توخي الدقة في نقل الاخبار والانتباه والحذر ممن ينقلها وهنا اقصد "المنار"
فهذه هي فضائية حزب الشيطان حسن نصر المجوس الذي رحب بثورة الجرذان وابتهج ل"سقوط؟" طرابلس لذا علينا الا نأخذ منهم لانهم يدسون السم بالعسل , وليس من صالحنا ان نساوي بين ليبيا وسوريا ونظام الاخ العقيد مع نظام المجرم اسد , فمعمر القذافي لم يقتل شعبه ولم يطلق النار على المتظاهرين , علما اننا نعلم انه ليس هناك ولم يكن اي متظاهرين , في سوريا ثورة وانتفاضة شعبية حقيقية اما في ليبيا فهناك مؤامرة انقلابية وعمالة وخيانة
ارجو تقبل وجهة نظري التي لا اريد منها الا الخير لليبيا وللامة

1. 
   بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
   
   
2. 
   الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ
   أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا
   
   
3. 
   وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ
   اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ
   حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ
   اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا
   
   
4. 
   الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّهِ
   قَالُواْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ
   قَالُواْ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ
   الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَن
   يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً