أحموا الجزائر من الجزيرة و الجرذان يوم 17.09.2011
صفحة 1 من اصل 1
أحموا الجزائر من الجزيرة و الجرذان يوم 17.09.2011
أحموا الجزائر من الجزيرة و الجرذان يوم 17.09.2011
هناك مجموعة من المشبوهين و اللصوص تريد سرقة المحلات ... و لا وجود
لمحتجين أصلا فالجزائريين يعيشون أحسن من كل الدول العربية ....هناك مجرمون
يريدون الانتقام من المجتمع
الذي نبذهم ... انهم يريدون السطو على المحلات وترويع الناس ... فهذه
فرصتهم الوحيدة كي يثبتوا ذاتهم ... و لا ننسى المجرم سعيد سعدي ,الذي يريد
الزعامة ...هناك المطرودين من
المدارس يريدون احراقها كما فعلوا في السابق ....
الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر
منطقي أن يثور الشعب في تونس، لكن المنطقي أكثر أن تثور السلطة الجزائرية
على الشعب، لقد وفرت الحكومة مليوني (02) وحدة سكنية لطالبيها بسعر رمزي،
لكنها بيعت في اليوم
الموالي بأسعار خيالية، وفَّرت عتادا ضخما وخياليا للشباب بمبالغ طائلة،
لكنه يبع في اليوم الموالي، منحت أراض بأسعار رمزية لكنها دخلت الحسابات
الفلكية فبيعت بأرقام
يصعب تصديقها .
بنت الحكومة محلات على امتداد التراب الوطني للشباب، لكنها بيعت في اقل من
24 ساعة، بنت المسابح الاولمبية في كل بلدية، والملاعب والمكتبات، لكن
الشباب عزف عن الذهاب إلى
هذه الأماكن، بنت الحكومة هياكل تعليمية تعادل كل ما هو موجود في الوطن
العربي، لكن الشباب لا يبحث عن هذا كله، بل يبحث عن شيء يبيعه، ليصبح في
اليوم الموالي غنيا يركب
سيارة فارهة، ويتعاط كل ما لذ و طاب ؟؟؟؟؟؟
فعلى السيد الرئيس،،، أن يخرج في مسيرة سلمية، يقودها شخصيا هو وكل كوادر
الدولة،وذوي النيات الطيبة، حاملين لافتات مكتوب عليها " أعيدوا عتاد تشغيل
الشباب" ،
" أعيدوا السكنات الاجتماعية ، التي حصلتم عليها في إطار الاحتياج لكنكم
بعتموها" ، " أعيدوا الدعم الفلاحي" ، "أعيدوا القروض" ، اعيدوا ...
اعيدوا .
إنكم لا تعملون، بل تبحثون عن وظيفة حاجب في مدرسة، أو حارس ليلي في أية مؤسسة من مؤسسات الدولة
ننام مع زوجاتنا وننجب كالأرانب ورزقهم عند الله متوكلين, وعندما تتفاقم
الأمور ألاقتصاديه علينا لكثرتهم نحمل الحكام مسئوليه جياع الأطفال
والتعليم والدواء ونجد أخيرا
أولادنا عراة ومجرمين ونطالبهم بالوفاء بالوالدين..
صدق ما قيل عن الجزائر أنها بلد المعجزات ،
أنها بلد ٣٢ مليون أمير ، كيف لا وأنت تجتهد في هذا الوطن الفسيح كي تجد
عاملا بسيطا لكنك عبثا تحاول، لأنهم كلهم
أمراء ، إن لم نقل أنهم ملوكا بلا تاج ، فهناك نظرية تفشت في المجتمع
الجزائري واتت أكلها ، هي كيف أصبح مليونيرا في أسرع وقت ، الطريقة بسيطة
..
وفي كامل التراب الوطني تجد الناس يتباكون من اجل قطعة ارض أو سكن اجتماعي ،
أو عتاد تشغيل الشباب ، وفي اليوم الموالي يكتب عبارة للبيع ، ومن هنا
تبدأ رحلة المليون ..
كان الله في عونك سيدي الرئيس، وفَّرت لهذا الشعب الكسول ما لم يتصوره عقل، لكنهم لا يريدون العمل، بل يريدون شيئا للبيع ..
كان الله في عونك، فأنت تعمل وتجد، في بلد ٣٢ مليون أمير ، كلهم
أمراء.......نأتي لموضوع الهجرة السرية .. المهاجرون السريون اولا 70 في
المئة منهم يعودون بطيبة خاطرهم هم من
يسلمون نفسهم للسلطات الاسبانية ليعودو ....ثم انهم يذهبون لاشياء اخرى
اغلبهم يحب المرأة (السينيوريتا) ذات الشعر الاشقر.... والاموال التي
يجمعونها تمكنهم من عمل مشروع
صغير كما انهم يحرقون بجهاز جي بي اس فهم ليسو مثل المهاجرين الافارقة ....
هاذا الجهاز سعره غالي وينتهي به الامر في البحر الى جانب السفينه ومحركها
التي يغرقونها عند
وصولهم ... لاحظ الخسارات.......برهن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة،
من خلال طريقة تعامله مع حوادث الشغب التي هزت عددا من مدة البلاد، أنه رجل
أفعال وليس رجل أقوال
فقط، فبعد أن انتقدت بعض الأصوات عدم ظهوره، و>تأخره< في إلقاء خطاب
للشعب الجزائري، جاءت الإجراءات الحكومية الاستعجالية التي ترمي إلى خفض
أسعار المنتجات ذات
الاستهلاك الواسع بناء على توجيهاته، لتثبت أن الرجل حريص على حماية القدرة
الشرائية لمواطنيه، وحرصه هذا لا يعبر عنه بالكلام بل بالإجراءات الملموسة
التي يُنتظر أن
تخفض أسعار السكر والزيت وتحمي المواطن من المضاربة التي ضربت جيبه، فأشعلت
فتيل شغب غير مسبوق كاد أن يأتي على الأخضر واليابس لولا حكمة وحنكة
الرئيس وتدخل العقلاء لمنع
حصول مزيد من الانزلاقات
للذين يريدون التخريب في الجزائر .
منقول من موقع **نحن من أجل الجزائر***
هناك مجموعة من المشبوهين و اللصوص تريد سرقة المحلات ... و لا وجود
لمحتجين أصلا فالجزائريين يعيشون أحسن من كل الدول العربية ....هناك مجرمون
يريدون الانتقام من المجتمع
الذي نبذهم ... انهم يريدون السطو على المحلات وترويع الناس ... فهذه
فرصتهم الوحيدة كي يثبتوا ذاتهم ... و لا ننسى المجرم سعيد سعدي ,الذي يريد
الزعامة ...هناك المطرودين من
المدارس يريدون احراقها كما فعلوا في السابق ....
الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر
منطقي أن يثور الشعب في تونس، لكن المنطقي أكثر أن تثور السلطة الجزائرية
على الشعب، لقد وفرت الحكومة مليوني (02) وحدة سكنية لطالبيها بسعر رمزي،
لكنها بيعت في اليوم
الموالي بأسعار خيالية، وفَّرت عتادا ضخما وخياليا للشباب بمبالغ طائلة،
لكنه يبع في اليوم الموالي، منحت أراض بأسعار رمزية لكنها دخلت الحسابات
الفلكية فبيعت بأرقام
يصعب تصديقها .
بنت الحكومة محلات على امتداد التراب الوطني للشباب، لكنها بيعت في اقل من
24 ساعة، بنت المسابح الاولمبية في كل بلدية، والملاعب والمكتبات، لكن
الشباب عزف عن الذهاب إلى
هذه الأماكن، بنت الحكومة هياكل تعليمية تعادل كل ما هو موجود في الوطن
العربي، لكن الشباب لا يبحث عن هذا كله، بل يبحث عن شيء يبيعه، ليصبح في
اليوم الموالي غنيا يركب
سيارة فارهة، ويتعاط كل ما لذ و طاب ؟؟؟؟؟؟
فعلى السيد الرئيس،،، أن يخرج في مسيرة سلمية، يقودها شخصيا هو وكل كوادر
الدولة،وذوي النيات الطيبة، حاملين لافتات مكتوب عليها " أعيدوا عتاد تشغيل
الشباب" ،
" أعيدوا السكنات الاجتماعية ، التي حصلتم عليها في إطار الاحتياج لكنكم
بعتموها" ، " أعيدوا الدعم الفلاحي" ، "أعيدوا القروض" ، اعيدوا ...
اعيدوا .
إنكم لا تعملون، بل تبحثون عن وظيفة حاجب في مدرسة، أو حارس ليلي في أية مؤسسة من مؤسسات الدولة
ننام مع زوجاتنا وننجب كالأرانب ورزقهم عند الله متوكلين, وعندما تتفاقم
الأمور ألاقتصاديه علينا لكثرتهم نحمل الحكام مسئوليه جياع الأطفال
والتعليم والدواء ونجد أخيرا
أولادنا عراة ومجرمين ونطالبهم بالوفاء بالوالدين..
صدق ما قيل عن الجزائر أنها بلد المعجزات ،
أنها بلد ٣٢ مليون أمير ، كيف لا وأنت تجتهد في هذا الوطن الفسيح كي تجد
عاملا بسيطا لكنك عبثا تحاول، لأنهم كلهم
أمراء ، إن لم نقل أنهم ملوكا بلا تاج ، فهناك نظرية تفشت في المجتمع
الجزائري واتت أكلها ، هي كيف أصبح مليونيرا في أسرع وقت ، الطريقة بسيطة
..
وفي كامل التراب الوطني تجد الناس يتباكون من اجل قطعة ارض أو سكن اجتماعي ،
أو عتاد تشغيل الشباب ، وفي اليوم الموالي يكتب عبارة للبيع ، ومن هنا
تبدأ رحلة المليون ..
كان الله في عونك سيدي الرئيس، وفَّرت لهذا الشعب الكسول ما لم يتصوره عقل، لكنهم لا يريدون العمل، بل يريدون شيئا للبيع ..
كان الله في عونك، فأنت تعمل وتجد، في بلد ٣٢ مليون أمير ، كلهم
أمراء.......نأتي لموضوع الهجرة السرية .. المهاجرون السريون اولا 70 في
المئة منهم يعودون بطيبة خاطرهم هم من
يسلمون نفسهم للسلطات الاسبانية ليعودو ....ثم انهم يذهبون لاشياء اخرى
اغلبهم يحب المرأة (السينيوريتا) ذات الشعر الاشقر.... والاموال التي
يجمعونها تمكنهم من عمل مشروع
صغير كما انهم يحرقون بجهاز جي بي اس فهم ليسو مثل المهاجرين الافارقة ....
هاذا الجهاز سعره غالي وينتهي به الامر في البحر الى جانب السفينه ومحركها
التي يغرقونها عند
وصولهم ... لاحظ الخسارات.......برهن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة،
من خلال طريقة تعامله مع حوادث الشغب التي هزت عددا من مدة البلاد، أنه رجل
أفعال وليس رجل أقوال
فقط، فبعد أن انتقدت بعض الأصوات عدم ظهوره، و>تأخره< في إلقاء خطاب
للشعب الجزائري، جاءت الإجراءات الحكومية الاستعجالية التي ترمي إلى خفض
أسعار المنتجات ذات
الاستهلاك الواسع بناء على توجيهاته، لتثبت أن الرجل حريص على حماية القدرة
الشرائية لمواطنيه، وحرصه هذا لا يعبر عنه بالكلام بل بالإجراءات الملموسة
التي يُنتظر أن
تخفض أسعار السكر والزيت وتحمي المواطن من المضاربة التي ضربت جيبه، فأشعلت
فتيل شغب غير مسبوق كاد أن يأتي على الأخضر واليابس لولا حكمة وحنكة
الرئيس وتدخل العقلاء لمنع
حصول مزيد من الانزلاقات
للذين يريدون التخريب في الجزائر .
منقول من موقع **نحن من أجل الجزائر***
أبو محمد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 17
نقاط : 9657
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
مواضيع مماثلة
» عاشت الجزائر عصية على الجرذان..اسلحة متوجهة الى الجزائر عبر تونس
» قناة الجزيرة تحذف اسم الجزائر من الخريطة
» قناة الجزيرة تحذف اسم الجزائر من الخريطة !!!
» الجزيرة عاجل | و أخيرا الربيع العربي في الجزائر
» يحدثون حربا شعواء على صفحة الجزيرة في الفايسبوك حتى تم اخفاؤها عن الجزائر
» قناة الجزيرة تحذف اسم الجزائر من الخريطة
» قناة الجزيرة تحذف اسم الجزائر من الخريطة !!!
» الجزيرة عاجل | و أخيرا الربيع العربي في الجزائر
» يحدثون حربا شعواء على صفحة الجزيرة في الفايسبوك حتى تم اخفاؤها عن الجزائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي