أن تأتي متأخر خير من أن لا تاتي

بعد ماحدث في ليبيا وحدث الغير متوقع هناك حل قد ينجح ويحرج الخونه والناتوا وعلماء المتئسلمين والعرب الخائنين

الا وهو أن يقوم الزعيم الليبي المغوار با معاهدة الليبيين عهدا أن يقوم با توزيع الثروه الليبيه كامله وفي التساوي بين الشعب وأن يكون للشعب النظام اللذي يريده ويراه وأن يبقى رمزا لليبيين

وأن يوزع محصول النفط فورا على الشعب في نظام لا يوجد فيه أستثمار

وهنا يكون قد أغلق الطريق على كل فتنه وسرقه لليبيين وبرئ نفسه أمام الله وأمام شعبه

لا أرى ذالك سليم في هذه المرحله بذات
وأذاا فعل ذالك فستؤخذ عليه أكثر من نفعها بحيث أن الخونه والعملاء سيقولون لليبيين أرئيتم هذا الأعتراف من القائد وأنه كان يأخذ الثروات لنفسه ولن يتركوا له مجالا للخير
ونحن نعلم بان العقيد القائد لم يقصر في شيئ ولكن البطانه السيئه والخونه هم من أسائوا لسمعه القائد وللشعب فهم المسؤلين عن هذا كله
والأخ القائد دعاهم مرارا وتكرارا للحوار والصلح وتلبيه مايرغبون به
فلاتنسى ذاللك اخي العزيز
وتقبل أحترامي

الشعب الليبي كان في رفاهية والقائد لن يترك احد من الشعب وكلهم سواسية

لا ينكر عدل القذافي غير حاقد وأن كان هناك سلبيات فا الكمال لله

ولكن ليبيا تملك ثروه والثروه كان لها تخطيط من قبل الدوله الليبيه وتم القرصنه عليها من الغرب وفي توقعي أنها هي سبب ما يحدث في ليبيا لن من يعمل في الأقتصاد يعلم أن ليبيا تضررت من الأزمه العالميه المفتعله ولكنها لم تكن بحجم دول الخليج وباقي العملاء للغرب لن القائد معمر لم يكن مقتنع ويعلم أصول اللعبه ولكنه كان يساير الغرب للحفاظ على أمن ليبيا أما الأن فلا مناص من ذالك لكي يقطع الخط عليهم ويستفيد الشعب

وللعلم القذافي حاول سحب الأرصده الليبيه ولكن الغرب ماطل في ذالك ولم يستطيع سحب غير رصيده الشخصي وهو مقدر با 37مليار وهو ما يبحث عنه الغرل حاليا وهو ما سبب با بقائه الي الأن وقد أرسل الغرب أستخباراته الي الجنوب لا تقصي تلك المبالغ

وللعلم تم مداهمة باب العزيزيه من قبل قوات خاصه غربيه وعندما لم يجدوا الدراهم تركوا الجرزان يصورون القذافي هو الوحيد من حكام العرب المستقل وهو الشوكه في حلقوم الغرب سياسيا والأهم أقتصاديا ولكن الليبيين الله يهديهم خذلوه