المسماة إيمان العبيدي تقول بانها استطاعت الهرب

الي الجحيم ان شاء الله

فيلم هوليوديييييي. فكه منه خلي تمشي لخطيبها المسكين و نشوفوه شن صاير فيه بعد سنة ان شاء الله

العاهرة إيمان العبيدي هربت من تونس للدوحة .. وهذا إن كانت صحيح المعلومة دليل إدانة وتورط الدوحة في الافتراءات على ليبيا وجيشها ... والله عشنا وشفنا بنات الليل دارولهن قيمة...هههههههه

لعنة الله عليها

أآسف لهذا التعليق ولكني كنت أظن أن ليس هناك في ليبيا مثل هكذا نساء يخرجن على الملأ ويفضحن أنفسهن وأهليهن فالرجل هو من يفضح نفسه في بعض الأحيان تباهيا وهذا لجهله ..فاالقاعده عندنا تقول (أذا ابتليتم بالمعاصي فأستتروا)وقد يقول قاائل أن ما حدث هو أغتصاب وهتك عرض وأجابتنا الأولى أن تخبر أهلها وعشيرتها حتى يأخذوا حقها وهذا التصرف عندنا نحن العرب وألا الذهاب الى السلطات للتبليغ حتى يؤخذ حقها كاملا مكملا ........................ولكن ماذا نقول أن من يقف وراء هذ التصرف المهين لهذه المرأة التي كانت تكشف عن جسمها هي المعارضه الليبيه والذين يتلقون التعليمات بكيفيه الأنقلاب على السلطه الشرعيه من المرتزقه العرب الذين يعملون في دول الخليج وينفقون عليهم الدولارات والجنيهات أفسدوا ذممهم وأخلاقهم ..
سأقولها صراحه هذا الشيئ جدا معيب بحق الشعب الليبي واصبح الجميع يتفرج ويسخر !!..نحن سابقا لم نكن نعرف شيئا عن ليبيا سوى انها دوله عربيه مسلمه ومحافظه وليست مثل مصر او تونس او سوريا ولم نرى أي أمرأه ليبيه تطل علينا في أي قناة كانت
هذه المرأة جلبت العار لنفسها وأهلها وهي واجهه سيئه لنوع المعارضه لسلطه أي دوله كانت بأستخدام هكذا أساليب منحطه
واأود القول أن في أمريكا الكثير من النساء يتعرضن للاغتصاب ولكن القليل منهن من تفضح نفسها وتبلغ عما حدث لها .وهذه أمريكا بلد الحريات والانفتاح؟؟؟؟؟؟
سبحان الله وكفاكم شر المخبئ

البنت كانت سكرانه وياين عليها اثر الشراب
واقسم بالله انها سكرانه
سكرانه سكرانه
بالرغم اني سعودي
لكن الاعمى يعرف انها سكرانه

كيف هربت يبدو ان اللامور غير مسيطر عليها هذه مراة لازم تقدم للمحاكمة العادلة العلنية لاتها سببت فى مشاكل للشعب اللليبى ولسمعة الشعب المسلح

ستستغلها الجزيرة فى مسلسلاتها الدنيئة وربما نطلق ثورة الفاجرات بعد فشلها و لم تنجح فى ثورة الجرذان

يا أعزائي نحن العراقيون نعرف الشعب الليبي فقد سافر الكثير منا الى ليبيا للعمل هناك وأنا شخصيا كان لي أقارب يعملون في مهنه التدريس هذا الكلام حدث أثناء الحصار الجائر علينا في التسعينيات ..أقرباائي هولاء كانت أبنه عمي وزوجها وهو قريب لنا أيضا وغير هولاء الكثيرون وكانوا يمتدحون لنا كثيرا في الليبين ويخبرونا كيف أن المجتمع محافظ جدا هناك ويطبق الشريعه الصحيحه لا زياده ولا نقصان ...وللعلم نحن العراقيون أيضا كان لنا نصيب من خيرات ليبيا العزيزه فلم تبخل علينا فقد أستقبلت العراقيون وأستضافتهم أثناء الحصار وهولاء كانوا يرسلوا لأهلم المال لكي ينفقوا على المعيشه هنا في العراق أثناء فتره الحصار ..هناك قصص كثيره عن ليبيا وخيرها في ذاكرتنا ففضل ليبيا نحن لن ننساه في تلك الفتره القاسيه التى مر بها العراق ولذلك نحن نشعر بالدين لكم .وأن شاء تعود ليبيا كما كانت حاضنه لكل الناس قريبهم وبعيدهم ويعم خيرها على الجميع
فلا تحزنوا أخوتي فلا شيئ يعكر صفاء ليبيا والذي حدث هو عباره عن قطعه حجر صغيره تافهه ألقيت في ينبوع ماء صافي