رئيس تحرير صحيفة "القدس العربي" يقاضي بوشنه بتهمة التشهير

أكد ناطق باسم صحيفة "القدس العربي" الصادرة في لندن ان الاستاذ عبد الباري عطوان رئيس تحرير الصحيفة وناشرها قرر مقاضاة السيد بوشنه رئيس مجلس الانتقامي الليبي، بتهمة السب والقذف والتشهير، بسبب ما اطلقه من مزاعم في مؤتمر صحافي عقده يوم السبت، الثالث من ايلول (سبتمبر) الحالي، تضمنت الادعاء بان الاستاذ عطوان تلقى مكرمة مالية شهرية من العقيد معمر القذافي، وان صحيفة "القدس العربي" تتبنى اجندة نظام القذافي.
وقال الناطق انه لهذا الغرض، كلف الاستاذ عطوان شركة محاماة بريطانية كبرى متخصصة في قضايا التشهير (شركة كولير بريستو) لتولي كل اوجه المقاضاة امام المحكمة البريطانية العليا في لندن. وقد امهلت الشركة السيد عبد الجليل سبعة ايام للتراجع عن هذه الادعاءات، ونشر اعتذار للاستاذ عطوان، وتقديم تعويضات مالية ومعنوية، جراء الضرر الذي لحق به وبسمعته بسبب هذه المزاعم.
28/9/2011
http://www.alwatan-libya.com/more.asp?ThisID=16959&ThisCat=40

من طرف reader الأربعاء 28 سبتمبر - 9:36

عبد الباري عطوان شخص غامض وبلا مبدأ ولا يوثق به إطلاقا . وهو لم يكن في صف القائد أبدا بل على العكس تماما لقد قرأت له قبل أربعة أشهر مقالا طويلا يعلن عتبه الشديد على ثوار الناتو لأنهم استغاثوا بحلف الشر ويقول بأنه يختلف معهم في هذه النقطة فقط ويؤيدهم في غيرها تأييدا مطلقا واصفا ثورة الخزي والعار بأنها ثورة شعبية شاملة وواصفا نظام سلطة الشعب بأنه نظام إقطاعي جعل من ليبيا مزرعة للقذافي وأهله والمقربين منه على حد تعبيره .

عبد الدولار عدوان منافق وكذاب وجبان..وهو عميل لاسياد للجرذان واقصد الصهاينة والاستعماريين..ويلعب لعبة الحياد والموضعية وهو بعيد عنهما...ويلعب لعبة الغيرة العربية والاسلامية وهو يطعنهما...مثله مثل الجرذان خونة ومطنقهما واحد هو عدم الاعتراف بالجميل والنكران

هذه حقيقه عبد الباري عطوان؟؟؟؟

<blockquote class="postcontent restore">
علاقة عبد الباري عطوان صاحب جريدة القدس العربي في بريطانيا بالموساد
الإسرائيلي بخاصة بعد قيام محامي عطوان في السعودية بمقاضاة جريدة الجزيرة
التي أعادت نشر الموضوع الذي كتبه الزميل زهير جبر عن تمويل جريدة القدس
العربي ....ويقول الأخ جويد انه قرأ خبرا في موقع الدكتور الفقيه والمسعري
يفهم منه التعاطف مع عطوان .

يا أخ جويد ... ندعوك إلى إعادة قراءة مقالنا عن هذا الموضوع ... انقر على
زر " هذا الرجل " ثم انقر على اسم عبد الباري عطوان واقرأ الموضوع ...
الموضوع كما ترى يعتمد على وثائق وارقام مستقاة من البنوك ومن دائرة
الضرائب ومن بلدية لندن وأي شخص مقيم في لندن يمكنه ان يتحقق من صحتها ...
وبإمكان جريدة الجزيرة ببساطة ان تكلف محققا خاصا في لندن كي يبعث اليها
بنسخ عن الوثائق المذكورة ... باختصار ... بعد طرد عطوان من عمله في جريدة
الشرق الأوسط في أوائل التسعينات اتصل به ابو الزلف وهو صحافي فلسطيني كان
يعمل مترجما في جريدة الدفاع قبل حرب حزيران يونيو ... وبعد الحرب باشهر
عاد المترجم ابو الزلف الى الأضواء كرئيس تحرير لجريدة القدس اليومية التي
لا تزال تصدر الى اليوم في القدس وذكرت منشورات منظمة التحرير نفسها ان ابو
الزلف على علاقة مشبوهة باسرائيل وقد صدرت عدة كتب عن دائرة الثقافة
والاعلام في منظمة التحرير تتهم ابو الزلف صراحة بالعمل مع إسرائيل و في
كتب الصحافي الفلسطيني علي الخطيب رئيس تحرير جريدة الشعب المقدسية سابقا
والذي ابعدته اسرائيل الى لبنان وهي الكتب التي صدرت عن منظمة التحرير وصف
كامل لعلاقات ابو الزلف وجريدته القدس باسرائيل ... ففي كراسته " الحريات
الصحفية في ظل الاحتلال الصهيوني " التي قدمها لمؤتمر الاتحاد العام للكتاب
والصحفيين الفلسطينيين الذي عقد في بيروت عام 1980 يقول علي الخليلي بالنص
: " تصدر في القدس جريدة القدس لابو الزلف وهي جريدة مشبوهة الموارد
والانتماء وتغلب عليها الانتهازية التجارية والوصولية السياسية ... وهي
موالية لبلدية القدس الصهيونية والحاكم العسكري الإسرائيلي " ... إذن صاحب
هذه الجريدة المشبوهة هو الذي مول عبد الباري وحول له اول مليون وربع
المليون دولارا على ثلاث دفعات اعتبارا من عام 1992 ودخلت في حساب عبد
الباري في البنك العربي في لندن حساب رقم 230295 وبها اصدر عبد الباري
أعداده الأولى من جريدة القدس في لندن ... ابو الزلف الذي لم يكن اكثر من
مترجم في جريدة الدفاع الفلسطينية بمرتب لا يزيد عن أربعين دينارا أردنيا
حول لعبد الباري مليون وربع دولار على ثلاث دفعات خرجت من حساب ابو الزلف
في البنك العربي في عمان الى حساب عبد الباري في البنك العربي في لندن ...
وبهذا المبلغ اصدر عبد الباري طبعاته الأولى من جريدة القدس وتبين ان
المكاتب التي يشغلها عبد الباري في شارع كنغ ستريت في لندن مملوكة لشركة
اسمها بلاك ارو صاحبها يهودي انجليزي اسمه ارنولد إدوارد معروف بعلاقاته
بإسرائيل وهذا الرجل لا يتقاضى اجرا عن هذه المكاتب ... ولما دفع له عبد
الباري خمسين الف جنيها كايجار سنوي وعن سنة واحدة فقط لاسباب ضرائبية وذلك
في عام 1992 حول هذا الرجل المبلغ كله الى ابو الزلف في عمان ... وعاد
المبلغ الى عبد الباري مضروبا بخمسة أي ربع مليون جنيه استرليني ليدخل في
حساب سناء عالول شريكة عبد الباري التي يقال انها زوجته او اسم مستعار
يستخدمه عبد الباري .

هذه معلومات يا اخ جويد موثقة ... ولسنا أغبياء حتى ننشر معلومات كاذبة او
غير صحيحة ونعرض أنفسنا لملاحقات قانونية ... ونحن نتحدى عبد الباري ان
يقاضينا أمام المحاكم الأمريكية .... اذا قرأت رد محامي عبد الباري في
السعودية ستجده ردا انشائيا لا قيمة له ولا يراد منه الا الدفاع عن النفس
بطريقة ساذجة معتقدا ان القراء " حمير " يمكن الضحك عليهم ولو كان عبد
الباري جادا فعلا لقام بمقاضاة عرب تايمز وهو يعلم ان القضاء الأمريكي
سينصفه فيما لو كانت المعلومات المنشورة عنه غير صحيحة ... ولكن عبد الباري
يعلم ان القضاء الأمريكي سيلزمه فيما لو رفع دعوى قضائية علينا ان يقدم
لنا كشوفاته المالية منذ ان فتح جريدته ... المهم في الأمر ان ما نشرناه
يتعلق بوضع عبد الباري حتى عام 1994 فقط لان عبد الباري بعد هذه السنوات
اصبح " انترناشيونال " فهو يقبض نصف مليون دولارا شهريا من المخابرات
القطرية ورحلته الشهيرة إلى أفغانستان لمقابلة ابن لادن لم تكن لوجه الله
تعالى ونردك الى مقال كتبه الصحافي الفلسطيني المعروف شاكر الجوهري عن
جريدة القدس وطرق تمولها سواء من قبل ابو الزعيم او من قبل ابن لادن ومؤخرا
بدأ يقبض من الشيخ عبدالله وزير إعلام الإمارات ... عبد الباري تحول الى
مليونير وثرثراته على الفضائيات لا يراد بها الا الضحك على اللحى
...وبالتحديد لحى البسطاء ممن ينغشون بالكلام المعسول وهو لا يتهجم الا على
دول ثلاث هي ذاتها التي تهاجمها الصحف الإسرائيلية والأمريكية وهي سوريا
والسعودية ومصر .
اما بالنسبة للسيدين الفقيه والمسعري المعارضان السعوديان المقيمان في لندن
فانا ادعوهما الى التحقق من هذه المعلومات عن عطوان باعتبارهما يقيمان في
لندن واذا وجدا ان ما نشرناه غير صحيح فانا على استعداد ليس فقط الاعتذار
علنا لعبد الباري عطوان وانما ايضا الاستقالة من عملي في عرب تايمز وترك
مهنة الصحافة الى الابد

طبعا هذا منقول عن الدكتور اسامه فوزي

وانا حبيت انقلكم فكره عن هذا المجعجع في جزيزه النفاق

</blockquote>

انا لاادافع عن العبد الذليل المسمى ظلما عبد الجليل...ولكن لايجب ان نغتر ببعض المجعجعين كعبد الدولار والدينار عدوان

عبد الباري عطوان كان وطني وناصري واليوم مادي ومن يدفع أكثر ربما هو تغير قليلا تعاطفا مع فلسطين بمجرد سماع ومشاهدة وثائق مجلس العار المنشف الوثني بينه وبين الكيان الصهيوني , كل واحد يحب ويدافع عن وطنهحتى لو مهاجر منه إلا الليبين

رئيس تحرير صحيفة "القدس العربي" يقاضي بوشنه بتهمة التشهير 1194-11