فضيحة مدوية لقناتي الخنزيرة و العربية عفوا العبرية

أعلنت «الخنزيرة» بحرفيتها المعهودة، بأن زينب الحصني قد قتلت في السجون السورية، ومثل بجسدها فقُطع رأسها وأطرافها وسُلخ جلدها


وخرج أخوها على قناة «الرأي والرأي الآخر» القطرية يطلب جثتها،
بينما «العبرية»امتنعت عن عرض الصور «القاسية» المتوافرة لديها عن الجثة
خوفاً على مشاعر المشاهدين!

و«انطلقت» القصة حتى على شيخ الأزهر الذي استنكر، في حين
طالبت منظمة «هيومن رايتس ووتش»، الواثقة دوما من معلوماتها، الأمم المتحدة
بإجراء تحقيق حول «قيام الأمن السوري بقتل المواطنة زينب الحصني».

ومساء أمس بعد أسابيع من المتاجرة والتضليل بدماء السوريين وفي مقدمتهم زينب
الحصني، ظهرت زينب الحصني على شاشة الفضائية السورية حية ترزق، لتعترف
بأنها هربت من منزل أهلها إلى منزل أقرباء لها قبل بداية رمضان بيومين بسبب
العنف المنزلي الذي كان يمارس عليها من قبل أهلها وإخوتها، مؤكدة أن أهلها
لا يعلمون بمكانها ولا يعلمون أنها على قيد الحياة.

وأكدت زينب أنها علمت بما تم تداوله حولها على القنوات الفضائية
وحينها قررت اللجوء إلى الشرطة للإبلاغ عن النبأ الكاذب عنها،
لكن جرى ترهيبها من قبل أقربائها
الذين اختبأت عندهم بعد هروبها من منزل أهلها.

ولكن زينب بعد التهويل والتزييف الذي حدث،
اتخذت قرارها بالإبلاغ عن مكانها، قائلة: إن ما
دفعها لذلك هو أنها في النهاية ستكون أسرة، وتنجب أطفالاً،
وتعيش حياة طبيعية كباقي البشر.
وفي التقرير المصور الذي بثته الفضائية السورية،
أكدت زينب أنها لم تتعرض في حياتها للاعتقال، ولم يتعرض منزلها لأي مداهمة
من قبل قوى الأمن.

ووجهت زينب في التقرير رسالة وحيدة لأمها طالبة منها أن «تسامحها على هروبها وترضى عنها».

كذبهم واضح ولكن ما زال في ناس تصدق فيهم للاسف

قناة الخنزيرة سوف تبدأ في عرض النساء في مايوهات وسوف تعرض علينا مراهقاتها المذيعات بدون ملابس لأنها تجردت من الإنسانية والأخلاق والدين , هذه قناة الحقيرة يا ليبيين يا من تسمعون ان الحقيرة تقول الحقيقة وهي بعيدة كل البعد عنها

ومازال العيب على شيوخ أخر زمن الذين يفتون بناء على قنوات إعلامية وأبواق إستعمارية لعنة الله على الكفرة والمتاجرين بدم العرب من العرب

هذا شيخ الازهر عرف حقيقة الامور في ليبيا خاصة عندما ذهب وفد اليه من القبائل والشيوخ وخاصة الشيخ علي ابو صوة فك الله اسره ولكن لا حياة لمن تنادي فقد عميت الابصار

لا حول و لاقوة الا بالله على هذه القنوات البغيظة و العميلة تشعل في نار الفتنة و تسعى الى تدمير الامة الاسلامية بالكذب و الخداع و النفاق و هاهي زينب تطلع لتكشف الحقيقة و تظهر للعالم مدى اللامصدقية لهذه القنوات الصهيونية حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم و في شرورهم

مازالو يكذبون هم أذنابهم حتى يُكتبو عند الله كذابين

جائهم وعدُ الله

قالت الخنزيرة لماذا لم تعرض صورا قالت (خوفاً على مشاعر المشاهدين!)

ضربة موجعة لقنوات الفتن دمرها الله واشعل فيها نيران لا تنطفئ