انسحاب السفن الحربيه من المياه الليبيه ؟

البرغوثي كتب:الله اكبر

جنون رجل كتب:الله اكبر

الشريف الراشدي كتب:نعم هو تعتيم و تضليل للتغطية على الفضائح و الفضائع التي كبدهم اياها المقاتلون الاحرار من المجاهدين الاشاوس
فهم رغم سداجتهم و غبائهم كانوا متصلبين الى حد رفض الحلول السياسية و لان الدليل و سؤ تركيبتهم السوسيولوجية الداخلية الناقصة و المجردة من كل الطبائع النسانية النبيلة و الغالبة عليها بتصرفاتهم الحيوانية العدوانية الهمجية المشئومة كون ان الواحد منهم يرى نفسه بطلا على الدوام و يرى نفسه محق في كل خطوة يخطوها نحو الامام الا انها في الحقيقة تعيدها عشرات الخطوات نحو الوراء عندما نقارن انجاوزاته بما كان يلوح به اول مرة
فانظرالى تاريخهم في الفيتنام كلا من الدولتين فلانسا و الولايات المتحدة سحقوا سحقا و هزمت قواتهم حتى خابوا و خرجوا صاغرين من الدل يحملون اديال الهزيمة و عار الادلال الدي لحقهم و سيلزمهم على مر التاريخ بسبب انتصار دويلة كالفيتنام عليهم في ظرف وجيز و لو حاولت متابعتهم و متابعة انجازاتهم العسكرية خلال اي حرب لاكتشفت انهم لم ينتصروا ولو ليوم واحد في تاريخهم لدلك هم يعولون على الحلف لقرون طويلة و يؤمنون به كقوة ردع .
هم لسؤ الفهم الدي بهم و قلة بعد النظر لديهم يتظاهرون بانهم قوة لا تظاهيها قوة فيروعون و يرهبون و يخيفون كل من يحاول التطاول عليهم و رغم ان القائد معمر القدافي سالمهم لفترة و طويلة و كان صماما امان لهم من زحف الهجرة غير الشرعية الى شواطئهم و بفضله كان الاقتصاد الاروبي بخير هاهم يخسرون كل شيء بسبب العبث و العدوانية و جنون افكارهم الاستعلائية المارقة و استكبارهم المتعنث الدي اعمى عيونهم من ان المظلوم له من ينصره و هو خالقه و انه هو وليه ومؤيده مهما كان دينه و عرقه و جنسه.
هم الان يتمنون لو قبلوا بالحل السياسي اول مرة الدي عرضه عليهم القائد معمر القدافي لكن اوان دلك قد ولى و اندحر .
اليوم هم متخوفون من جرائمهم الحربية ضد الانسانية و التخوف الاكبر هو فضحهم امام اعلامهم الداخلي الدي بدء يستعد لملاحقتهم و كشف حقائقهم و ممارساتهم لتغليط الراي العام لشعوبهم لاخفاء جرائم الحرب الدي ارتكبوها ضد شعب امن و اعزل لم يبدر منه اي سؤ يضاف الى دلك انتشار الرهيب للاسلحة الفتاكة في ليبيا و البلدان المجاورة ووضع القاعدة يديها عليه و ربما قد وصلت الان الى بعض المتطرفين المسيحيين في اروبا مع قوارب الهجرة غير الشرعية او حتى بعض السفن التجارية الاروبية المنطلقة من موانئ تونس لان الكثير من الاسلحة دخلت عبر تونس كي تباع في السوق السوداء
لكن الاعلام التونسي الكادب و خوفا من الفضيحة زعم انه القى القبض على مسلحين ليبيين و بحوزتهم اسلحة الا ان الحقيقة عكس دلك فهؤلاء الدين تم القبض عليهم لم يكونوا الا قطرة ماء من محيط عميق ممن تسللوا الى الاراضي التونسية لبيع الاسلحة مقابل الحصول على المال لانهم لم يجدوا ما يعيلوا به عوائلهم التي باتت تتضور جوعا هكدا الاعلام التونسي الكداب يتبع نفس النهج الدي اورتهم اياه نظام بن علي لتخدير الناس و منع الحقيقة من الظهور

الرجل الحر كتب:يعني هل بامكاننا التفائل بالنصر ونقولون طزززززززز في الاعلام العالمي الذي معتم علينا الاخبار الصحيحه؟؟؟؟

eldwebia كتب:يارب اذا ما انسحبوش يقصفلهم عشرة بوارج علي حاملة طيارات علي الآلات حربيه في البحر وبين اليوم وغدوا
يارب اعطيهم من القوة والثبات وسدد رميهم
خليهم يوم الأحد الجاي اصلوا عليهم صلاةالجنازه في كنائسهم العتيقه
وساركوزي وكاميرون محبوسين ويقاضوا فيهم
امين