انهم الاخوان

الاخوان المسلمون وبالتعاون مع تركيا وقطرائيل يقومون بحشد المصريين للقتال الى جانب العملاء فى ليبيا .....انهم يحاولون تدشين عصر اخوانى مهادن للغرب ومحافظا على مصالح الامبريالية

هالاخوان الحقراء شوهو الاسلام والله الناس بدت تتشام من اي احد يدعي انه ملتزم دينياً فأفعالهم تشوه الاسلام لعنة الله عليهم

المصدر من فضلك

عن أى مصدر تتحدثين هذا منتدى للنقاش وهنالك استنتاجات من سير الأحداث.....لنا عقول ووجهات نظر وأنا لا أسوق هنا خبرا عاجلا وانما أى عاقل يدرك هذه الحقيقة

الأخوان المسلمين هم مطية المستعمر الجديد ولم ارى في حياتي أغبي من هذه الجماعة اللتي تسير خلف الصليب وهي لاتشعر مثل البقرة الذاهبة الى المذبح

الاخوان المسلمين عملت كاسلوب ذكى لصالح المتنورين وهم جماعة الماسونيه الصهيونيه نعتقد انهم مخلصين يدافعون عن الاسلام ، ومواجهة "الإمبريالية الغربية". ومع ذلك ، فإن هذه الجماعات الإرهابية المختلفة ، من خلال تمثيل الفصائل المختلفة ، هي جزء من شبكة واحدة خدمة قضية المتنورين نفسها.
عندما بحثنا في الاتصالات السياسية والمالية للإرهابيين ، فإننا نجد أن هذه ليست مجرد جماعه متعصبه ضاله ، و تعمل في عزلة ، ولكنها لها قنواتها فى اختراق الروافد العليا من السلطة ، في الحكومتين البريطانية والأمريكية ، وإلى الخارج في السفلى مناطق دينيه واجراميه غامضه .
الإخوان المسلمين هو المال هم الذين يقفون وراءالستار للمصرفيين والممولين السرية ، وأعضاء الأسر العربية والتركية والفارسية التي عائلاتهم العريقه الأنساب تضعهم في النخبة يتعاملون على نحو سلس ، مع رجال الأعمال والجمعيات الاستخبارات الأوروبية ، وخصوصا البريطانية من ذوي النبلاء اى الدم الازرق وهى صفة طبقة النبلاء الاوربيين. والاخوان المسلمين هو المال.

فهم يسطيرون على عشرات المليارات من الدولارات في الموجودات السائلة مباشرة ، والضوابط المليارات والعمليات التجارية في كل شيء من التجارة النفطية والمصرفية لحمل السلاح ، والمخدرات غير المشروعة التشغيل الترويج ، وتهريب الذهب والماس.

بتحالف جماعة الإخوان مسلم مع الأنجلو الأمريكيين المتنورين ليسوا مجرد شراء الى الارهابيين مقابل استئجار المضرب ، وهم شركاء في امبراطورية مالية قوية في جميع أنحاء العالم والتي تمتد من حسابات مرقمة في البنوك السويسرية الى الملاذات البحرية في دبي والكويت وهونغ كونغ. فهم شركاء مع الماسونيه الغربيه!!!! والله المستعان