عاااااااجل ,,,انتفاضة 14 أكتوبر ,,, أخر فرصة لاستعادة الوطن والكرامة .

أخوتى أخواتى الوطنيين فى كل مدينة وقرية وواد من كل ربوع الجماهيرية ان اليوم المحدد للانتفاض ماهو الا اخر ففرصة لاستعادة كرامتنا ووطننا قبل ان يجثم الاستعمار واتباعه علينا ونكون بلا حول ولا قوة هبو فى هدا اليوم ونحن نمتلك الحق والقوة والصمود مع اخوتنا الصامدين فى الجبهات , واقول للناس الى كانت مغرر بها كجزء من الموأمرة الاستعمارية الرجوع الى الوطنية وسيكونون مرتاحين فى الدنيا والاخرة

بيان استثنائي تحضيرا لانتفاضة القرآن والتحرير / ليلة النار

سيفن دايز نيوز/ أصدرت التنسيقية العليا لانتفاضة 14 أكتوبر 2011 بيانا استثنائيا جاء فيه:
"مع التفاعل الجيد لرجال ونساء ليبيا الأحرار في التحضير لانتفاضة 14 أكتوبر 2011، فإننا نحذر من نشر البعض لأفكار واقتراحات لا تخدم الانتفاضة، لذلك نرجو الالتزام بما يلي:
- يجري التحضير والاستعداد بكافة الوسائل غير أن التنفيذ لا يتم إلا بأمر شخصي من القائد معمر القذافي أو الدكتور موسى إبراهيم في كلمة مسموعة أو مرئية يعتقد أنها ستبث ليل الخميس إلى الجمعة.
- نرجو من الجيش الرسمي الليبي والقوى الأمنية أن يقوموا بواجبهم ويعلنوا إعلانا تاريخيا مسؤولا أنهم سيكونون درعا للانتفاضة وحماة لها.
- تعد التنسيقية العليا لانتفاضة 14 أكتوبر المرجع المركزي الوحيد للانتفاضة وهي تابعة رأسا للقيادة الشرعية للبلاد متمثلة في الأخ القائد معمر القذافي. .
- تطلب التنسيقية العليا من جميع المناطق إعطاء إشارة الليلة ، بحرائق مدبرة لمراكز ومستودعات ومخازن ومؤسسات عمومية يستفيد منها مجلس الانتقامي ، بشرط أن تكون بعيدة عن الأملاك الخاصة للمواطنين بحيث لا يحدث أي ضرر للمواطنين من جراء ذلك، مع التركيز على المجال النفطي الذي أوكلت مسؤولية التصرف فيه إلى مجلس من الخبراء الأجانب مؤخرا.
فلتكن هذه الليلة ليلة النار، وليكن حجم ذلك دليلا على وفاء المنطقة ومقاومتها واستعدادها لمواعيد التحرير.
إننا نعتقد أن هذه الليلة ستكون حاسمة وإن صباح الغد سيكون مفاجأة لمشروع الصليبيين في ليبيا المسلمة، كما سيكون حديث وسائل الإعلام العالمية: " التحرير في ليبيا يبدأ بليلة النار".
إننا نوجه مقاومينا وأحرارنا إلى أعمال بسيطة وآمنة رغم أن فوائدها ونتائجها عظيمة.
إن التنسيقية تؤكد أن ظهور القائد معمر القذافي أو من ينوب عنه ليلة الخميس إلى الجمعة سيكون مرتبطا بالنجاح في مثل هذه التحركات، فلن تكون الجمعة إلا موعدا حقيقيا للانتصار لا للدعاية الفارغة.
إن (ليلة النار) لها فوائد وهي:
- ستكشف للعالم كله وللمجلس الانتقالي وحماته أن أحرار ليبيا يتربصون منتظرين ساعة الصفر.
- ستكشف للشعب الليبي أن الأمر لم ينته، وهو ما سيرفع من المعنويات ويدفع المترددين والخائفين نحو جبهة الشرف.
- ستعمل على التأسيس للعمل الفدائي الذي قد يقوم به فرد أو ثلة قليلة.
- ستعطي للقيادة إشارات تساعدها ميدانيا.
- ستلهب حماس المقاومة والعمل الفدائي عند النساء والرجال.
- ستكون إشارة قوية لاكتمال الاستعداد لانتفاضة 14 أكتوبر.
كما تؤكد التنسيقية العليا للانتفاضة على وجوب التركيز في هذه الليلة على المناطق النائية التي تتواجد فيها أنابيب ومنشآت النفط ، لأن ذلك سيصيب الدول الغربية في مقتل.
- نرجو من أحرار بنغازي ومصراتة والمدن التي يدعي مجلس الانتقامي أنها مراكز لقوته وسيطرته أن ينشطوا في ليلة النار لإعطاء دليل على أن تلك المدن ليست آمنة وأنها مخترقة من قبل المقاومة، وأن الخيانات فيها لم تقض على حرية الشعب وتوقه إلى الانتصار.
- ترجو القيادة التركيز على العاصمة طرابلس في هذه العمليات.
- وتبعا للأمر ذاته، فإن القيادة توجه شباب سرت وبني وليد إلى تخصيص هذه الليلة لزرع المتفجرات التي يتحكم فيها عن بعد، زرعها في المداخل المؤدية إلى المدينتين، مع تفخيخ سيارات وبنايات بأكملها على المداخل.
- كما تدعو القيادة شباب المناطق التي تتحرك فيها آليات مسلحي مجلس الانتقامي إلى تعلم فنيات التفخيخ بالتحكم عن بعد لاستعمال ذلك ليلا في الطرق التي تستعملها هذه الآليات، خاصة باتجاه سرت وبني وليد.
- تضع القيادة في علم جميع الأحرار الليبيين أن ما يسري على الداخل يسري أيضا على ممتلكات الشعب الليبي في الخارج من سفارات وشركات استولى عليها الخونة والعملاء.
- وفي الأخير فإن القيادة تعرض جائزة بنصف مليون دولار لكل من يختطف مسؤولا كبيرا من أعضاء مجلس الانتقامي أو المكتب التنفيذي ويقوم بتسليمه حيا أو بتصوير استجوابه قبل تصفيته عن كل العقود والقرارات والاتفاقيات السرية المدرجة في إطار التآمر على الشعب الليبي ومنها حقيقة رجوع اليهود إلى ليبيا وتفاصيل هذه الصفقة، مع صفقات أخرى نفطية وغيرها".

يااااااااااااااارب اهدينا النصر الذي وعدت
يارب انصرنا