استجابة لنداء القذافي: آلاف الفلسطينيين في الداخل والخارج يزحفون إلى ديارهم
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
استجابة لنداء القذافي: آلاف الفلسطينيين في الداخل والخارج يزحفون إلى ديارهم
استجابة لنداء القذافي: آلاف الفلسطينيين في الداخل والخارج يزحفون إلى ديارهم
الاحد 15 أيار (مايو) 2011
بدأ صباح اليوم الآلاف من الفلسطينيين بالتوجه إلى بلادهم، في مسيرات شعبية سلمية، وصلت إلى الحدود الوهمية بين فلسطين التاريخية ولبنان، وبينها وسوريا، وفي الداخل توجه الآلاف من اللاجئين في غزة ورام الله إلى نقاط تفتيش الجيش الصهيوني حيث أطلقت قوات الاحتلال النيران على الفلسطينيين مما أدى إلى استشهاد 4 سوريين في الجولان، و4 فلسطينيين في الجنوب اللبناني وثلاثة في غزة حتى الآن، وإصابة العشرات بجراح متفاوتة.
تأتي المسيرات الشعبية اليوم في ذكرى النكبة أو ما يعرف بقيام دولة "إسرائيل" واستجابة للنداء التاريخي الذي أطلقه الأخ قائد الثورة في الاحتفال الديني العالمي بالمولد النبوي الشريف في مدينة طرابلس في 14 فبراير الماضي، والذي شدد فيه على ضرورة أن يزحف الفلسطينيون في الداخل والخارج إلى ديارهم التي هجروا منها قسرا، ليضعوا العالم أمام مسؤولياتها التاريخية، إما السماح لهم بالعودة أو العسكرة عند نقاط الحدود الوهمية..
وجاء في نص حديث القائد ما يلي:
"م إعترافنا بما يسمى بـ "إسرائيل " ، مستند على القانون الدولي : على تغيير إسم فلسطين ، وعلى إعلان من طرف واحد ، عن قيام دولة فوق أرض متنازع عليها بين طرفين .
و ما لم تُحل مشكلة فلسطين ؛ ويعود الشعب الفلسطيني المشرد ، يجب عدم الاعتراف بما يسمى بـ "إسرائيل" ، وعدم إقامة أي علاقات إقتصادية بها ، ويجب أن تكون مقاطعة تامة ، ولا تمر مع قناة السويس ، ولا مع مضيق تيران ، ولا سفارة ولا إقتصاد ولا ثقافة ولا أي علاقة .
وهذه الكرة في مرمى الإسرائيليين ، إذا أحبوا أن يمروا مع قناة السويس ؛ وأن يدخلوا في الصناعة العربية ؛ ونزودهم بالغاز وبالنفط ، عليهم أن يقبلوا بعودة الشعب الفلسطيني المشرد إلى دياره التي طرد منها عام 48 ، وتقام دولة واحدة ديمقراطية .
ما لم يحصل هذا ، يجب عدم مد اليد للإسرائيليين نهائيا ، والذنب ذنب الإسرائيليين ؛ هم الذين لا يريدونه ، لا يريدون قبول الشعب الفلسطيني ، قبول الآخر .
كيف ترفض الآخر الذي هو شريكك في الأرض ؟!.
كيف لأي دولة عربية تعمل علاقات تجارية أو سياسية أو عسكرية ؛ مع الكيان الإسرائيلي ، مادام هو يرفض حق الشعب الفلسطيني ؛ يرفض عودة اللاجئين الفلسطينيين ؛ يحتل ديارهم .. أرضهم ؟!.
الخطاب موجه الآن للشعب الفلسطيني :
مادام بدأ الآن تحرك شعبي عربي ثوري جماهيري ؛ تلبية للكتاب الأخضر والدعوة الجماهيرية وقيام الجماهيرية ، إذن الشعب الفلسطيني الذي في لبنان ؛ اللاجئون الفلسطينيون الذين في لبنان ، عليهم أن يزحفوا بدون سلاح ، بغصن الزيتون ؛ بالأطفال ؛ بالنساء ، يتجهون إلى فلسطين .
وإذا منعوهم ، فليعسكروا وليقيموا مخيماتهم على حدود فلسطين المحتلة .
اللاجئون الفلسطينيون في سوريا ، عليهم أن يتحركوا من مخيمات اللاجئين ، ويتجهوا إلى فلسطين التي طردوا منها ؛ إلى أرضهم .
وإذا صدهم العدو الإسرائيلي ، عليهم أن يعسكروا على الحدود ؛ ويعملوا مخيمات ؛ ويفرضوا أمراً واقعاً على العالم .. فلتأتِ الإغاثة وتأتِ الأمم المتحدة ، لتمولهم ولتطعمهم وتشربهم . الفلسطينيون الذين في كل البلاد العربية : الثلاثون ألفاً الموجودون في ليبيا ، عليهم أن يتحركوا عبر مصر أو البحر ، إلى فلسطين ، ويعسكروا على الحدود إذا منعوهم .
والذين هم في مصر ، عليهم أن يتحركوا .
الشعب الأردني " 40 " بالمائة منه ؛ فلسطينيون ، ويجب أن يتحرك الـ 40 بالمائة من الشعب الأردني إلى الضفة الغربية ؛ ويتواجد فيها بدون سلاح ، بدون قتال .
ويقولون " أرضنا نريد أن نعود لها بغصن الزيتون .. لازم نخلق أزمة للعالم ؛ مشكلة للعالم ؛ أمرا واقعا للعالم ، حتى يعترف بحقنا ، بحق الشعب الفلسطيني ، حق الملايين التي طردت ؛ شردت ". هذه ليست دعوة للحرب ؛ هذه دعوة للسلام ، لكي يتحقق السلام ، إذا لا تريدون الحرب فاقبلوا بالآخر ، اقبلوا بالشعب الفلسطيني .
أن تقيم دولة عربية أو إسلامية ؛ علاقة مع الكيان الإسرائيلي ، دون أن يعود الشعب الفلسطيني ويأخذ حقه ، هذه جريمة ؛ هذه كفر ، ليسوا عربا ؛ ليسوا مسلمين ، جبناء ؛ عملاء ؛ جهلة ؛ سذج ؛ تافهون ؛ كناسة ؛ زبالة . الملايين الفلسطينية التي طردت عام 84 و 67 مشردة في العالم ، عليهم أن يشحنوا أولادهم وأطفالهم وعائلاتهم وأنفسهم ، في السفن ويأتوا إلى شاطئ فلسطين .
فليرابطوا على شاطئ فلسطين بالملايين ؛ أربعة ملايين ؛ خمسة ملايين فلسطيني يأتون بالسفن ، لا لتموين غزة ، بل للعودة إلى فلسطين المحتلة عام 48 ؛ أرضهم ؛ ديارهم ؛منازلهم ؛ بيوتهم ، حقهم ، الله أعطاها لهم .
يجب أن تبدأ السفن ؛ قوافل من السفن ؛ طوابير من السفن ، تحمل الشعب الفلسطيني المشرد باتجاه فلسطين .
وليعسكر في البحر ؛ ويعسكر في البر ؛ ويعسكر في كل مكان لكي يتحرك العالم ، نخلق أزمة للعالم ، نخلي السفن مشحونة بالأطفال وبالعائلات الفلسطينية المشردة ، وليأتوا إلى شاطئ فلسطين ، خلي يضربوهم بالقنابل الذرية ، فليكن ذلك كذلك ، ليظهروا على حقيقتهم يبيدون البشر ."
وكان الأخ القائد قد أكد على استحالة قيام "سلام" في ما يسمى الشرق الأوسط، بطريقة الاستجداء التي يمارسها العرب مع الصهاينة.. نشير إلى أن الجماهيرية والعراق هما الدولتان العربيتان اللتين لم تشاركا في مهزلة ما عرف بمؤتمر مدريد للسلام صيف 1991.
الاحد 15 أيار (مايو) 2011
بدأ صباح اليوم الآلاف من الفلسطينيين بالتوجه إلى بلادهم، في مسيرات شعبية سلمية، وصلت إلى الحدود الوهمية بين فلسطين التاريخية ولبنان، وبينها وسوريا، وفي الداخل توجه الآلاف من اللاجئين في غزة ورام الله إلى نقاط تفتيش الجيش الصهيوني حيث أطلقت قوات الاحتلال النيران على الفلسطينيين مما أدى إلى استشهاد 4 سوريين في الجولان، و4 فلسطينيين في الجنوب اللبناني وثلاثة في غزة حتى الآن، وإصابة العشرات بجراح متفاوتة.
تأتي المسيرات الشعبية اليوم في ذكرى النكبة أو ما يعرف بقيام دولة "إسرائيل" واستجابة للنداء التاريخي الذي أطلقه الأخ قائد الثورة في الاحتفال الديني العالمي بالمولد النبوي الشريف في مدينة طرابلس في 14 فبراير الماضي، والذي شدد فيه على ضرورة أن يزحف الفلسطينيون في الداخل والخارج إلى ديارهم التي هجروا منها قسرا، ليضعوا العالم أمام مسؤولياتها التاريخية، إما السماح لهم بالعودة أو العسكرة عند نقاط الحدود الوهمية..
وجاء في نص حديث القائد ما يلي:
"م إعترافنا بما يسمى بـ "إسرائيل " ، مستند على القانون الدولي : على تغيير إسم فلسطين ، وعلى إعلان من طرف واحد ، عن قيام دولة فوق أرض متنازع عليها بين طرفين .
و ما لم تُحل مشكلة فلسطين ؛ ويعود الشعب الفلسطيني المشرد ، يجب عدم الاعتراف بما يسمى بـ "إسرائيل" ، وعدم إقامة أي علاقات إقتصادية بها ، ويجب أن تكون مقاطعة تامة ، ولا تمر مع قناة السويس ، ولا مع مضيق تيران ، ولا سفارة ولا إقتصاد ولا ثقافة ولا أي علاقة .
وهذه الكرة في مرمى الإسرائيليين ، إذا أحبوا أن يمروا مع قناة السويس ؛ وأن يدخلوا في الصناعة العربية ؛ ونزودهم بالغاز وبالنفط ، عليهم أن يقبلوا بعودة الشعب الفلسطيني المشرد إلى دياره التي طرد منها عام 48 ، وتقام دولة واحدة ديمقراطية .
ما لم يحصل هذا ، يجب عدم مد اليد للإسرائيليين نهائيا ، والذنب ذنب الإسرائيليين ؛ هم الذين لا يريدونه ، لا يريدون قبول الشعب الفلسطيني ، قبول الآخر .
كيف ترفض الآخر الذي هو شريكك في الأرض ؟!.
كيف لأي دولة عربية تعمل علاقات تجارية أو سياسية أو عسكرية ؛ مع الكيان الإسرائيلي ، مادام هو يرفض حق الشعب الفلسطيني ؛ يرفض عودة اللاجئين الفلسطينيين ؛ يحتل ديارهم .. أرضهم ؟!.
الخطاب موجه الآن للشعب الفلسطيني :
مادام بدأ الآن تحرك شعبي عربي ثوري جماهيري ؛ تلبية للكتاب الأخضر والدعوة الجماهيرية وقيام الجماهيرية ، إذن الشعب الفلسطيني الذي في لبنان ؛ اللاجئون الفلسطينيون الذين في لبنان ، عليهم أن يزحفوا بدون سلاح ، بغصن الزيتون ؛ بالأطفال ؛ بالنساء ، يتجهون إلى فلسطين .
وإذا منعوهم ، فليعسكروا وليقيموا مخيماتهم على حدود فلسطين المحتلة .
اللاجئون الفلسطينيون في سوريا ، عليهم أن يتحركوا من مخيمات اللاجئين ، ويتجهوا إلى فلسطين التي طردوا منها ؛ إلى أرضهم .
وإذا صدهم العدو الإسرائيلي ، عليهم أن يعسكروا على الحدود ؛ ويعملوا مخيمات ؛ ويفرضوا أمراً واقعاً على العالم .. فلتأتِ الإغاثة وتأتِ الأمم المتحدة ، لتمولهم ولتطعمهم وتشربهم . الفلسطينيون الذين في كل البلاد العربية : الثلاثون ألفاً الموجودون في ليبيا ، عليهم أن يتحركوا عبر مصر أو البحر ، إلى فلسطين ، ويعسكروا على الحدود إذا منعوهم .
والذين هم في مصر ، عليهم أن يتحركوا .
الشعب الأردني " 40 " بالمائة منه ؛ فلسطينيون ، ويجب أن يتحرك الـ 40 بالمائة من الشعب الأردني إلى الضفة الغربية ؛ ويتواجد فيها بدون سلاح ، بدون قتال .
ويقولون " أرضنا نريد أن نعود لها بغصن الزيتون .. لازم نخلق أزمة للعالم ؛ مشكلة للعالم ؛ أمرا واقعا للعالم ، حتى يعترف بحقنا ، بحق الشعب الفلسطيني ، حق الملايين التي طردت ؛ شردت ". هذه ليست دعوة للحرب ؛ هذه دعوة للسلام ، لكي يتحقق السلام ، إذا لا تريدون الحرب فاقبلوا بالآخر ، اقبلوا بالشعب الفلسطيني .
أن تقيم دولة عربية أو إسلامية ؛ علاقة مع الكيان الإسرائيلي ، دون أن يعود الشعب الفلسطيني ويأخذ حقه ، هذه جريمة ؛ هذه كفر ، ليسوا عربا ؛ ليسوا مسلمين ، جبناء ؛ عملاء ؛ جهلة ؛ سذج ؛ تافهون ؛ كناسة ؛ زبالة . الملايين الفلسطينية التي طردت عام 84 و 67 مشردة في العالم ، عليهم أن يشحنوا أولادهم وأطفالهم وعائلاتهم وأنفسهم ، في السفن ويأتوا إلى شاطئ فلسطين .
فليرابطوا على شاطئ فلسطين بالملايين ؛ أربعة ملايين ؛ خمسة ملايين فلسطيني يأتون بالسفن ، لا لتموين غزة ، بل للعودة إلى فلسطين المحتلة عام 48 ؛ أرضهم ؛ ديارهم ؛منازلهم ؛ بيوتهم ، حقهم ، الله أعطاها لهم .
يجب أن تبدأ السفن ؛ قوافل من السفن ؛ طوابير من السفن ، تحمل الشعب الفلسطيني المشرد باتجاه فلسطين .
وليعسكر في البحر ؛ ويعسكر في البر ؛ ويعسكر في كل مكان لكي يتحرك العالم ، نخلق أزمة للعالم ، نخلي السفن مشحونة بالأطفال وبالعائلات الفلسطينية المشردة ، وليأتوا إلى شاطئ فلسطين ، خلي يضربوهم بالقنابل الذرية ، فليكن ذلك كذلك ، ليظهروا على حقيقتهم يبيدون البشر ."
وكان الأخ القائد قد أكد على استحالة قيام "سلام" في ما يسمى الشرق الأوسط، بطريقة الاستجداء التي يمارسها العرب مع الصهاينة.. نشير إلى أن الجماهيرية والعراق هما الدولتان العربيتان اللتين لم تشاركا في مهزلة ما عرف بمؤتمر مدريد للسلام صيف 1991.
المدير العام-
- الجنس :
عدد المساهمات : 654
نقاط : 11160
تاريخ التسجيل : 26/02/2011
رد: استجابة لنداء القذافي: آلاف الفلسطينيين في الداخل والخارج يزحفون إلى ديارهم
نشير إلى أن الجماهيرية والعراق هما الدولتان العربيتان اللتين لم تشاركا في مهزلة ما عرف بمؤتمر مدريد للسلام صيف 1991.
ولهذا يحقد علينا هؤلاء الاوغاد .. فكما دمروا العراق ونصبوا الخونة في الحكم هم الان يريدون تدمير الجماهيرية ووضع هؤلاء الجرذان في الحكم ... ولكن هيهات .. الجماهيرية عصية عليهم
Libyan Patriot-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2570
نقاط : 12638
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
رد: استجابة لنداء القذافي: آلاف الفلسطينيين في الداخل والخارج يزحفون إلى ديارهم
عشت ياضمير الامة الله ينصرك وسوف يكون تحرير القدس الشريف على يديك ان شاء الله تعالى
السيل الجارف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 39
نقاط : 9944
تاريخ التسجيل : 05/05/2011
رد: استجابة لنداء القذافي: آلاف الفلسطينيين في الداخل والخارج يزحفون إلى ديارهم
الشعب العربي كله يجب أن يثور على مايسمى باسرائيل, ولكن لا حياة لمن تنادي.
يديروا في ثورات على حكامهم فقط.. الخزي والعار على كل الشعوب العربية فردا فردا.
يديروا في ثورات على حكامهم فقط.. الخزي والعار على كل الشعوب العربية فردا فردا.
أبووليد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1676
نقاط : 11802
تاريخ التسجيل : 13/04/2011
رد: استجابة لنداء القذافي: آلاف الفلسطينيين في الداخل والخارج يزحفون إلى ديارهم
إن شاء الله موعدنا في المسجد الأقصى ونصلي خلف قائدنا معمر أبو منيار
عمرو قذاف الدم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 937
نقاط : 10916
تاريخ التسجيل : 03/05/2011
مواضيع مماثلة
» حمزة التوهامي:استجابة لنداء أختنا حرة ليبيا المقيمة بتركيا .. 18-1-2015
» حال الجرذان المغرر بهم فى الداخل والخارج
» اهداء الى كافة الاحرار في الداخل والخارج
» ملتقى شباب ليبيا للتضامن مع الليبيين المهجرين في الداخل والخارج
» الى مجموعات المقاومه في الداخل والخارج _نعيم نعيم_
» حال الجرذان المغرر بهم فى الداخل والخارج
» اهداء الى كافة الاحرار في الداخل والخارج
» ملتقى شباب ليبيا للتضامن مع الليبيين المهجرين في الداخل والخارج
» الى مجموعات المقاومه في الداخل والخارج _نعيم نعيم_
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي