راية الله أكبر تهان ,,,من ينصرها

قبل قليل في نشرة أخبار روسيا اليوم عربي من ضمن أخبارها عن الوضع في ليبيا ,,القيام بهجوم مضاد في سرت أرض الرباط من قبل القوات المسلحة المجاهدة البطلة ضد العصابات الأجرامية مما أضطرهم الى التراجع ,ومع سؤال مراسلهم ,بشار النعيمي!! قال أذا كان هذا صحيح فأن تراجعهم عن حي الدولار الذي فيه القتال يعني خروجهم من سرت ؟؟ هو أنكر بطريقة ما خروج العصابات أعتقد لأنه متواجد معهم فهو يخاف قول ذلك ؟

المشهد الثاني عن مدينة طرابلس العاصمة وتصريح بلحاج الحاكم العسكري لها أنهم سيجمعون كل الأسلحة التي يحوز عليها سكان العاصمة وكانت هناك لقطات لعمليات دهم المنازل وتفتيشها ,,,اللقطة المؤلمة جدا والتي تجعل هذه الأنتفاضة واجب ديني شرعي قبل كل شيئ حتى القضاء على هذه الزمر الخارجة عن الدين والملة ,اللقطة كانت لرجل ليس شابا بل هو رجل في نهاية الثلاثين يعني واعي ومدرك وفوق هذا كان ملتحي هذا المارق وضع العلم الأخضر على الأرض وقام بالضرب عليه بجزمته الوسخة المؤلم رأيت كتابة بيضاء على ظهر العلم ,,يعني عبارة (الله أكبر ) كانت مكتوبة على العلم ومع ذلك قام هذا المارق بقلب العلم (الدوس عليه بقدمه ) شلت قدمه وساقه ولسانه ,وكل أطرافه ,,إلا يستحق اللعنة هذا المارق ,والله لم يخطئ القائد عندما سماهم الزنادقة ,هل يوجد أكثر من هذا زندقة لا والله ,,الأنتفاضة لا بد منها أن لم تكن لليبيا فهي للأسلام ,,والله سوف ننادي وا أسلاماه لقد أنتهكت حرماته في ليبيا ,,أين العريفي والقرني والقرضاوي ,ومحمد حسان والحويني وو,,فقط أما هم رؤوس فتنة أما نجوم فضائيات ,,حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم جميعا ,,,من ينصر الأسلام بعد هذا وأهله يهينون مقدساته

هؤلاء لا يعرف الدين الإسلامي , ولا ينتمون لأي ديانة , هؤلاء غجر وأناس تكفيرين وزنادقة وماجوج وياجوج , هؤلاء شياطين في صورة بشر , لعنة الله عليه هذا التافه والحقير والذليل لأسياده الكفرة والصليبيين

هذا الملعون والمطرود من رحمة الله والمخزي خزي الشيطان انه مثله مثل القس الذي احرق القران وقرين برنالدليفي اليهودي فلا عجب من هؤلاء المتطرفون في فكرهم هاتكفيريين

ياريت من ياخد هذه الصورة ويرسلها لصفحة قناة الراي حثى تعرض ليعلق الشرفاء العرب على هذا اللعين ويوجهون اليه ما يستحق من دعاء واهانة

تافه وما يتحشم على وجهاا لانهم خواارج

أتتسأل إين العريفي والقرني ...أليس هم أنفسهم من زار ليبيا وأستقبلوا بحفاواة بأعترافهم منقطعة النظير وهم من سلط سيوفهم اللعينة في نحر ليبيا ولكن في رب في السماء يمهل ولا يهمل

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم........

مايخافش من ربي هدا.. باه ما يبيش العلم وقلنا باهي.. لكن يرفس ( الله أكبر )... هادي خلاص...

وااااااك والله دمي انحرق حسه.....

يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين