ألا نتذكر رئيس الوزراء الليبي البغدادي المحمودي وننساه مرميا في سجون التوانسة في حين تقوم الدنيا لحجز صحفي من الحكومة الليبية لماذا لسكوت لماذا لا نطالب بالافراج عنهم

نحن يجب أن نعمل كل ما بوسعنا لأنقاذ الرجل الذي رفض الانصياع لمجلس الخونة و تعرض لخيانة من الذين يحرسون العاصمة طرابلس

ياريت بيدنا نعملوله حاجة

الرجل الشريف هو من يتعرض لمثل هذه المواقف وكل شخص شريف في هذا الزمن

لابد وأن يتعرض لمثل هذه المواقف لكنها محنه وفتره وتنقضي

العيب والعار سيلاحق من اتخذ هذا الاجراء بحقه لأنهم ليسوا عربآ لأن من الشيم والقيم والمرؤوه أن عندما

يأتيك ضيف أو مستجير من الواجب أن تقوم باجارته لكن في هذا الزمن ذهبت القيم والأخلاق لأن من يقوم على أمور الناس هم حثالات القوم

هذا زمن الساقطين والساقطات والعاهرون والعاهرات والله لو رقاصه تعرضت لأي اعتداء لقامت الدنيا ولا قعدت

لكن الله مطلع على أحوال الأمه أعتقد أنها محنه لكشف كل المستور

ياريت المفروض نديرو حل

هديما التوانسه
اللي في وقت فورتهم القائد فتحلهم الحدود وقال يتعاملو معاملة الليبيين
شكرا ياتوانسه هدا الجميل اللي تردو فيه Mad

شهاب الدواي العنزي كتب:الرجل الشريف هو من يتعرض لمثل هذه المواقف وكل شخص شريف في هذا الزمن

لابد وأن يتعرض لمثل هذه المواقف لكنها محنه وفتره وتنقضي

العيب والعار سيلاحق من اتخذ هذا الاجراء بحقه لأنهم ليسوا عربآ لأن من الشيم والقيم والمرؤوه أن عندما

يأتيك ضيف أو مستجير من الواجب أن تقوم باجارته لكن في هذا الزمن ذهبت القيم والأخلاق لأن من يقوم على أمور الناس هم حثالات القوم

هذا زمن الساقطين والساقطات والعاهرون والعاهرات والله لو رقاصه تعرضت لأي اعتداء لقامت الدنيا ولا قعدت

لكن الله مطلع على أحوال الأمه أعتقد أنها محنه لكشف كل المستور

صحيح هذا زمن الرويبضات والفساق والعملاء

اصبحوا اسياد والصادق كاذب والكاذب صادق والخائن مؤتمن والمؤتمن خائن

أنا ليبي حر كتب:نحن يجب أن نعمل كل ما بوسعنا لأنقاذ الرجل الذي رفض الانصياع لمجلس الخونة و تعرض لخيانة من الذين يحرسون العاصمة طرابلس

صراحة حتى الان لم افهم اولا لما سجن ؟وما شان تونس به خصوصا وان ليس هناك مدكرة اصدرت تطلب باعتقاله ؟ لقد صدر حكم البراءة في قضيته لمادا مازال مسجون ؟ هل هده اللتي يقال عنها بين قوسين الثورة و العدل اللتي أتت به ؟

من طرف ???? الثلاثاء 18 أكتوبر - 21:14

أخي لا عليك وهو في مأمن لدي معلومات تفيد أن الجزائر جحذرت الحكومة التونسية من مغبة تسليم الوزير البغدادي للميليشيات المتجرذنة

كان الله بعونه
ان شاء الله الفرج القريب