معمر لازال حياً

لاعتراض على امر الله، ولكني على يقين بان لاصحة لهذا الخبر فقد وضعوا عدة سيناريوهات لانهاء حربهم على ليبيا نظراً لاستمرار المقاومة الغير مبرمجة في حساباتهم وبسالتها اضافة الى انتفاضة 14 اكتوبر الغير متوقعة الحجم والاتساع وكذلك هزائمهم المتكررة بانكسار وتحطم غطرستهم واستكبارهم على صخور بن وليد ورمال سرت. اضافة الى كل ذلك الاعتصامات والتظاهرات التي عمت بلدانهم الاسبوع الماضي في اكثر من 900 مدينة احتجاجاً على الاوضاع الاقتصادية والفوارق المالية بين الاغنياء والفقراء. الاحتجاجات والتظاهرات سيزداد اتساعها اسبوعياً بما يودي الى ازمات واختناقات لحكوماتهم وربما الى اسقاطها، كل ذلك دفعهم الى التعجيل في تنفيد هذا السيناريو وفي الحقيقه كان متوقع هذا في اية لحظة وليس بغريب الاعلان عنه اليوم بل تاخروا في الاعلان عنه. فقد بداء تنفيدهم لهذا السيناريو بزياراتهم الثنائية لليبيا ولدول الجوار محاولة منهم لأنهاء واحتوى الكارثه التي ستحل عليهم جراء تورطهم في ليبيا وتخبطهم في شيباك السِباع. لذا ارى بانه ليس هناك داعي للانزعاج لان الحرب الاعلامية اخبث واخطر الاسلحة وتاثيرها اقوى من القنابل الذرية. ولو افترضنا بانه قد قتل فهذا امر الله ولاعتراض عليه. فان مات فهو شهيد وقد استشهد قبله الالاف من المجاهدين دفاعاً عن طهارة تراب ليبيا، وان عاش فهو بطل صنديد وفي كلتا الحالتين لازال عائشاً وسيظل عائش في قلوب الملايين، والمقاومة مستمرة وستظل مستمرة الى تطهير ليبيا من دنس الحلف واشياعه. لم تنتهي مقاومة اجددنا للاستعمار الايطالي باعدام شيخ الشهداء عمر المختار بل ازدادت صلابه، وها عمر المختار لازال حياً بيننا وعمره كان اطول من عمر شانقه. التاريخ يصنعه الابطال، وابطال التاريخ قله-- والعمر وقفة عز—وكلنا ذاهبون والوطن باقي باقي باقي. ولن تنتهي المقاومة لارتباطها بالوطن، وما معمر الا رمزاً لهذا الوطن وسياتي يوماً لياخد الله امانته منا جميعاً ونتمنى ان نكون من الشهداء من يدافع على وطنه. وتيقنوا بان ما اعلن عنه قمة الزيف وليس له اساس من الصحة، وللأ سف سينقلب السحر على الساحر. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

الله اكبر والله كلامك صح

والله يا أختي الفاضله كل ماتقولنه صحيح لكن الهجمه شرسه

وفيها خسه ونذاله سواء صح أم لا يصح لكن الذي يزعج هذا الذي يبثونه من سموم

طبعآ أنا لا أتفرج على هذه القنوات لأنها وباختصار قنوات سافله ساقه بكل ما تعنيه هذه الكلمه من معنى

أصلآ هذه القنوات والله يا أختنا الفاضله لو الشخص الذي يتفرج عليها يعرف حقيقتها وحقبقة أعلامييها وأعلامياتها

ومراسلوها لما نظر اليها

لكن الذي يحز في النفس هو التشفي والشماته بأعزة القوم سواء الأخبار صحيحه

او غير ذلك هل من الأخلاق أن نشمت ونتشفى والعياذ بالله صارت الشماته والتشفي من أخلاقنا هذه ثقافه لايعرفها العرب الحقيقيون ولا يقرها حتى ديننا الحنيف

هناك مثل يقول أرحموا عزيز قوم ذل في هذا الزمان صاروا كبراء القوم وأعزتهم ليس لهم قيمه

أقول هذا الكلام لعلي أجد فيه تفريجآ لما يحس به أحدنا من هذا الذل والهوان الذي وصلنا اليه

هل فعلآ هذا زمن اللقطاء

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هو حسبنا ونعم الوكيل

اللهم فرحنا // كما فرحت زكريا بيــحيى //
و أخرجنا من حلق الضيق // كما أخرجت يونس من بطن الحوت //
وألهمنا الصبر على المصائب // كما الهمت أيوب على مصيبته //
و نجنا من ظلم عبادك // كما نجيت عيسى من الصلب //
و شق لنا طريقا للأمان // كما شققت البحر لموسى //
واحمينا من الشهوات // كما حميت يوسف من شر الفتن والشهوات //
و اجعل نار الدنيا و الآخرة بردا و سلاما علينا // كما جعلتها لإبراهيم //
و اخرجنا من الظلمات و اسري بنا إلى النور //
كما أسريت بحبيبك محمد صلى الله عليه و سلم //
و اعرج بنا إلى غاية رضاك //
يا ارحم الراحمين ..~//
واللهم انصرنا على القوم الفاسقين //
اللهم امين يارب العالمين //

غدا نرد والميدان هو من يقرر

نريد الحقيقة لمادا قناة الليبية لم تكدب الخبر إن مات القائد نحتسبه عند الله شهيد اخبرونا الحقيقة وكفوا عن التحليلات