لقد ابكينا سيد الخلق على حالنا وننتظر الفرج

يا
أمة العرب :::::::::::. لست منكم و لستم مني ، أين صلاح الدين يعالج
ريتشارد عدوه و يرسل له طبيبه ؟ أين الرحمة ؟ أين القضاء العادل ؟ ان انتم
الا ثلة من الهمج . بكل حال هذه التعرية ضرورية لكي ترى الناس حقيقة ما
تتحدثون عنه ... من الان فصاعداً لا تبحث عن دين محمد الا في محبة عيسى
هناك تجده فلقد اخذتم من النبي كل ما كان يحب ، اني ارى دموع النبي في
السماء على أمة تدعي أنها منه

اصبحتم امه الخنوع والاستسلام اصبحتم امه الكلام والشجب
لقد ابكينا سيد الدنيا على حالنا وضعفنا ولم نتمسك بكتاب الله وسنه سيد الخلق
اصبحنا مرتع لامم كانت ذليله اصبحناجيناء بكل معنى الكلمه وتتكالب علينا الام التى كانت تخشى فى نومها من المسلم الحق
اصبح فينا الخائن صادق والصادق فينا كاذب عجبا يا زمن الرويبضه
عجبتُ لمبتاع الضـلالة بالهدى *** وللمشتري دنياه بالدين
أعجب
وأعجب من هذين من باع دينه *** بدنيا سواه فهو من ذين أعجب
ننتظر من يخلصنا من الفتن اللهم عجل بظهوره
فاوالله لقد ضاقت بنا الدنيا وننتظر فرجك يا ارحمم الراحمين

اللهم فرحنا // كما فرحت زكريا بيــحيى //
و أخرجنا من حلق الضيق // كما أخرجت يونس من بطن الحوت //
وألهمنا الصبر على المصائب // كما الهمت أيوب على مصيبته //
و نجنا من ظلم عبادك // كما نجيت عيسى من الصلب //
و شق لنا طريقا للأمان // كما شققت البحر لموسى //
واحمينا من الشهوات // كما حميت يوسف من شر الفتن والشهوات //
و اجعل نار الدنيا و الآخرة بردا و سلاما علينا // كما جعلتها لإبراهيم //
و اخرجنا من الظلمات و اسري بنا إلى النور //
كما أسريت بحبيبك محمد صلى الله عليه و سلم //
و اعرج بنا إلى غاية رضاك //
يا ارحم الراحمين ..~//
واللهم انصرنا على القوم الفاسقين //
اللهم امين يارب العالمين //

من طرف ram0000 الجمعة 21 أكتوبر - 4:23

العرب غلبو اليهود فى الخيانه والتامر والشماته

من طرف nasir الجمعة 21 أكتوبر - 4:35

بكل صدق لقد أثرت في كلماتك القوية جدا.... لكن أخى علينا أن نثق في قضاء الله وعدله....لقد اخذ القائد العزة والشرف ويكفي انه لم ينسحب من أرض الجهاد رغم تكالب جميع الامم عليه.... بينما ماذا تبقى لثوار الناتو ومن والاهم غير الخزي والعار؟؟؟؟ وأي خير ينتظر بعد ان هنأت منظمة المؤتمر الاسلامي العميلة الشعب الليبي بخبر مقتل القائد؟؟؟؟ لا ادري ماذا اقول...... الكلمات تكاد ان لاتخرج....

قال صلى الله عليه و سلم ( يُوشِكُ أَهْلُ الْعِرَاقِ أَنْ لاَ يُجْبَىَ
إِلَيْهِمْ قَفِيزٌ وَلاَ دِرْهَمٌ. قُلْنَا: مِنْ أَيْنَ ذَاكَ؟ قَالَ:
مِنْ قِبَلِ الْعَجَمِ. يَمْنَعُونَ ذَاكَ. ثُمّ قَالَ: يُوشِكُ أَهْلُ
الشّأْمِ أَنْ لاَ يُجْبَىَ إِلَيْهِمْ دِينَارٌ وَلاَ مُدْيٌ. قُلْنَا:
مِنْ أَيْنَ ذَاكَ؟ قَالَ: مِنْ قِبَلِ الرّومِ. ثُمّ سكَتَ هُنَيّةً. ثُمّ
قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "يَكُونُ فِي آخِرِ
أُمّتِي خَلِيفَةٌ يَحْثِي الْمَالَ حَثْياً. لاَ يَعُدّهُ عَدَداً
و قال صلى الله عليه و سلم في الحديث العظيم (

فتنة الأحلاس هرب و حرب ثم فتنة السراء دخنها من تحت قدم رجل من أهل بيتي
يزعم أنه مني و ليس مني و إنما أوليائي المتقون ثم يصطلح الناس على رجل
كورك على ضلع ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة
فإذا قيل انقضت تمادت يصبح الرجل فيها مؤمنا و يمسي كافرا حتى يصير الناس
إلى فسطاطين فسطاط إيمان لا نفاق فيه و فسطاط نفاق لا إيمان فيه فإذا كان
ذاكم فانتطروا الدجال من يومه أو غده