ورفلة تستعيد السيطرة على بنى وليد
+22
hatem1975
alhajaj
mektub
ناصر
سننتصر
ضمير حي
larbi
بنت سوق الجمعة
فلسطيني محب القذافي
ع.غني
سفانة
ليبيا التحدى
nona
الرحال123
جنون رجل
بني وليد الصامدة
إبن العظمى
عتيبي قذافي
بنت الرصيفه
hbelhedi
العازمي الفاتح
مصرى بحب ليبيا
26 مشترك
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
رد: ورفلة تستعيد السيطرة على بنى وليد
التحرير واخذ الثأر
nona-
- الجنس :
عدد المساهمات : 194
نقاط : 9808
تاريخ التسجيل : 18/09/2011
رد: ورفلة تستعيد السيطرة على بنى وليد
الله معاهم......وقبل يقولو القائد يدفعلهم.......وتوا ابصر شن بيقولو الجن الازرق ولا اخضر ويدفع لي ورفلة باش تقاتل........الله يزيدك عز يا بونا
????- زائر
رد: ورفلة تستعيد السيطرة على بنى وليد
الدم يستسقي الدم... الدم يستسقي الدم..الدم يستسقي الدم... الدم يستسقي الدم..
الدم يستسقي الدم... الدم يستسقي الدم..الدم يستسقي
الدم... الدم يستسقي الدم..الدم يستسقي الدم... الدم يستسقي الدم..
لا تصالح
لا تصالحْ!
..ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!
(2)
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:
ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!
(3)
لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن.. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!
(4)
لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
وكيف تصير المليكَ..
على أوجهِ البهجة المستعارة؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
لا تصالح،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك: سيفٌ
وسيفك: زيفٌ
إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
واستطبت- الترف
(5)
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تنظر في عيني امرأة..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
-كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!
(6)
لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
سيقولون:
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ -الآن- ما تستطيع:
قليلاً من الحق..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة!
(7)
لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
لم أكن غازيًا،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ!
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضلعين..
واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ
(
لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ
وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًا..
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!
(9)
لا تصالح
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخ
لا تصالح
فليس سوى أن تريد
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك.. المسوخ!
(10)
لا تصالحْ
لا تصالحْ
[/left][/center
][/color[/center]][/font]الدم يستسقي الدم... الدم يستسقي الدم..الدم يستسقي
الدم... الدم يستسقي الدم..الدم يستسقي الدم... الدم يستسقي الدم..
لا تصالح
لا تصالحْ!
..ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!
(2)
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:
ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!
(3)
لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن.. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!
(4)
لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
وكيف تصير المليكَ..
على أوجهِ البهجة المستعارة؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
لا تصالح،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك: سيفٌ
وسيفك: زيفٌ
إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
واستطبت- الترف
(5)
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تنظر في عيني امرأة..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
-كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!
(6)
لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
سيقولون:
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ -الآن- ما تستطيع:
قليلاً من الحق..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة!
(7)
لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
لم أكن غازيًا،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ!
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضلعين..
واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ
(
لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ
وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًا..
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!
(9)
لا تصالح
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخ
لا تصالح
فليس سوى أن تريد
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك.. المسوخ!
(10)
لا تصالحْ
لا تصالحْ
[/left][/center
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
وما النصر الا من عند الله
alhajaj-
- الجنس :
عدد المساهمات : 767
نقاط : 10433
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
رد: ورفلة تستعيد السيطرة على بنى وليد
ااااااااااااااااااااه لو تعاودوا عليهم الكرة ووالله انكم انتم المنتصرون والله قد خارت قواهم فقد انهكهم القائد فوالله ان لدمه لوقودا ااااااااااااااااه لو نسمع على ان نار الجهاد لم تنطفأ ااااااااااااااااااااااااااااالو ييسر الله لي الجهاد معكم فلن اتردد باذن الله نحن في الجزائر هنا الملايين لا يبغون العار والمهان غاركم عارنا ومن خانكم خاننا
كبف الحثالة من الصليبيين اكلة الخنازير قاتلي الانبياء والمرسلين يوالون من يدين بالاسلام لم ينل بضم الياء من شاتم الرسول لم ينل من قتل احمد ياسين لم ينل ولم ينل لم يعتذر الفرنجة العصر عن استعمارهم بلدنا فلتكن منكم فئة يقاتلون في سبيل الله ومن يدري على التمكين لدين الله والمسلمين يأتي على ايديكم لله درك يا عقيد لله درك ما وهنتا ولا استنتا الى اخر لحظة لو تركوكا تتكلم حين ارادوا قتلك لافحمتهم ولا لعنتهم في الوقت الذي يضنون انك تستجديهم ما اغبى من قال انه يتجديهم ايستجدي من قتل اولاده ودمر دولته ومن نجس الارض الت طهرها من الوثن ولاكفر لله درك يا عقيد ليتني كنت ولدك فاجاهد معك في سبيل الله فاقتل ثم ابعث فاقتل هنيئا لكم دنياكم يا جرذان وهنيئا لك احرتك يا عقيد ما نحيا الا للاخرة ايضن الجرذن الناتاتوا اوليء الطاغوت انهم سينجون ولفعلتهم سياتركون سركوزي فاهم اللعبة جيدا قالوا تحقيق في مقتل القائد وهلم جرى وبعدها لائحة القبض غلى الخائن بالحاج ثم سيقول هؤلاء كفرة وخونة ويبدا ببث الفيديوهات ويتجدي جرذانه لكن يكن الوقت قد فات ويصبح ويتحول من جرذ الى صرصور القلب حزين والدمع في العين المسلم اخ المسلم لا يحقره ولا يخذله لكن هؤلاء ا يعرفون شريعة ولا دينا ولننظر الى الامام القائد عند ربه يوفيه حقه فيا رب ان كان محسنا فزده احسانا وان كان مس]ا فتجاوز عن سيأته
كبف الحثالة من الصليبيين اكلة الخنازير قاتلي الانبياء والمرسلين يوالون من يدين بالاسلام لم ينل بضم الياء من شاتم الرسول لم ينل من قتل احمد ياسين لم ينل ولم ينل لم يعتذر الفرنجة العصر عن استعمارهم بلدنا فلتكن منكم فئة يقاتلون في سبيل الله ومن يدري على التمكين لدين الله والمسلمين يأتي على ايديكم لله درك يا عقيد لله درك ما وهنتا ولا استنتا الى اخر لحظة لو تركوكا تتكلم حين ارادوا قتلك لافحمتهم ولا لعنتهم في الوقت الذي يضنون انك تستجديهم ما اغبى من قال انه يتجديهم ايستجدي من قتل اولاده ودمر دولته ومن نجس الارض الت طهرها من الوثن ولاكفر لله درك يا عقيد ليتني كنت ولدك فاجاهد معك في سبيل الله فاقتل ثم ابعث فاقتل هنيئا لكم دنياكم يا جرذان وهنيئا لك احرتك يا عقيد ما نحيا الا للاخرة ايضن الجرذن الناتاتوا اوليء الطاغوت انهم سينجون ولفعلتهم سياتركون سركوزي فاهم اللعبة جيدا قالوا تحقيق في مقتل القائد وهلم جرى وبعدها لائحة القبض غلى الخائن بالحاج ثم سيقول هؤلاء كفرة وخونة ويبدا ببث الفيديوهات ويتجدي جرذانه لكن يكن الوقت قد فات ويصبح ويتحول من جرذ الى صرصور القلب حزين والدمع في العين المسلم اخ المسلم لا يحقره ولا يخذله لكن هؤلاء ا يعرفون شريعة ولا دينا ولننظر الى الامام القائد عند ربه يوفيه حقه فيا رب ان كان محسنا فزده احسانا وان كان مس]ا فتجاوز عن سيأته
hatem1975-
- الجنس :
عدد المساهمات : 248
نقاط : 9927
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: ورفلة تستعيد السيطرة على بنى وليد
القذافي لم يكن يقاتل من اجل العودة للحكم...وانما من اجل بقاء
سلطة الشعب والمؤتمرات الشعبية...فهو في حياته لم يكن يريد ان يكون رئيسا
ولا ملكا...والان بعد استشهاده يجب العمل على تاكيد سلطة الشعب...والشعب هو
الحاكم وهو الرئيس وهو الذي يصدر القرارات..من خلال المؤتمرات التي تقرر
واللجان التي تنفذ...سلطة الشعب والديمقراطية المباشرة هي طريق المساواة
الحقيقية بحضور او غياب القائد...فالشعب الان هو القائد..فاذا بقيت مبادئ
وافكار مفجر عصر الجماهير فكانه ما مات
سلطة الشعب والمؤتمرات الشعبية...فهو في حياته لم يكن يريد ان يكون رئيسا
ولا ملكا...والان بعد استشهاده يجب العمل على تاكيد سلطة الشعب...والشعب هو
الحاكم وهو الرئيس وهو الذي يصدر القرارات..من خلال المؤتمرات التي تقرر
واللجان التي تنفذ...سلطة الشعب والديمقراطية المباشرة هي طريق المساواة
الحقيقية بحضور او غياب القائد...فالشعب الان هو القائد..فاذا بقيت مبادئ
وافكار مفجر عصر الجماهير فكانه ما مات
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13542
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: ورفلة تستعيد السيطرة على بنى وليد
كذاب من قال ليس لليبيا شرفاء
لم تتوقف المقاومة بعد استشهاد عمر المختار ولن تتوقف بعد استشهاد معمر القذافي
إن شاء الله نصر من الله وفتح قريب
لم تتوقف المقاومة بعد استشهاد عمر المختار ولن تتوقف بعد استشهاد معمر القذافي
إن شاء الله نصر من الله وفتح قريب
azz-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1889
نقاط : 12259
تاريخ التسجيل : 29/08/2011
رد: ورفلة تستعيد السيطرة على بنى وليد
لا تراجع لا تراجع لا تراجع. القائد البطل الشهيد سار على طريق العزة والكرامة والمجد ويجب على أحرار ليبيا إكمال هذا الطريق حتى النصر إن شاء الله .
reader-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1677
نقاط : 11466
تاريخ التسجيل : 02/07/2011
رد: ورفلة تستعيد السيطرة على بنى وليد
القائد الشهيد ثمانية أشهر وهو يناديهم للتصالح والجنوح للسلم ولم يستجيبوا واستعانوا بالناتو لقتل الأبرياء وتدمير ليبيا وبعد أن قتلوه يريدون الصلح ... هذا مثل الذي قتل أولادك ودمر بيتكم ويقول لك أسف سامحنا بعد أن خرب ديارك وقتل أهلك وأطفالك ... الثأر والحساب هو الحل لكل هذه المشكلة ...والكفاح الثوري مستمر ....
الشمساني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 666
نقاط : 10523
تاريخ التسجيل : 06/06/2011
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
مواضيع مماثلة
» انضرو الثوار يعترفون بعدم قدرتهم عليى السيطرة على سرت وبن وليد
» (رويترز) : قوات الجيش الليبي تستعيد السيطرة على كامل قرية القواليش
» أسود ورفلة يصطادون ويأسرون تلاتة عشر مرتزق بريطاني من القوات الخاصة أتناء محاولة إنزال عسكري بريطاني علي قلعة الجهاد الليبي مدينة بني وليد معقل قبيلة ورفلة المجاهدة
» آخر أخبار بني وليد(ورفلة)3/10
» وزير الدفاع يكذب ويؤكد السيطرة التامة على مدينة بني وليد
» (رويترز) : قوات الجيش الليبي تستعيد السيطرة على كامل قرية القواليش
» أسود ورفلة يصطادون ويأسرون تلاتة عشر مرتزق بريطاني من القوات الخاصة أتناء محاولة إنزال عسكري بريطاني علي قلعة الجهاد الليبي مدينة بني وليد معقل قبيلة ورفلة المجاهدة
» آخر أخبار بني وليد(ورفلة)3/10
» وزير الدفاع يكذب ويؤكد السيطرة التامة على مدينة بني وليد
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي