سيفن دايز والثورة الشعبية الكبرى- مشروع رائع
+4
إبن العظمى
hatem1975
جنون رجل
alandaloussi
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سيفن دايز والثورة الشعبية الكبرى- مشروع رائع
سيفن دايز نيوز/ لم تمر ساعات على إطلاق مشروع الثورة الشعبية الكبرى حتى تهاطلت أعداد كبيرة من رسائل التأييد والانضمام إلى الفكرة وإبداء الاستعداد
للانخراط في مشروعها والتحرك في إطاره.
ردة الفعل الشعبية المتحمسة هذه من طرف جهات وشخصيات دليل على أن لبنات البناء موجودة، لكن المشكلة في عدم وجود مشروع تنسجم فيه هذه اللبنات وتتراص لتعطي قلعة عظيمة تدفع عن المنطقة بلاء الصليبيين ووباء اللبراليين.
إننا نشد على أيدي كل الذين تواصلوا معنا، ونؤكد بكل قوة على أن المشروع سيحقق الكثير في ظرف قياسي، مع دعوة متجددة لكل الشرفاء للانضمام.
هناك أسئلة كثيرة حول كيفية الانضمام، وللجواب نقول:
يتطلب الأمر تبني الفكرة ونشرها لتحويلها إلى تيار، كما يحتاج الأمر إلى فتح صفحات خاصة بالفكرة والدعوة إليها.
وهذا البريد الإلكتروني للتواصل:
greatrevo@gmail.com
أما المشروع فهذا:
نحو ثورة شعبية كبرى سيحدد تاريخها في أوانه
بعد الذي رأيناه من احتلال وتدمير ممنهج للعراق، وهو ذاته الذي حدث في أفغانستان، كما حدث لاحقا في ليبيا، حيث تقوم القوى الغربية بما كانت تقوم به في أمريكا في جمهوريات الموز قديما، فإننا ندعو كل الشخصيات والجماعات المؤمنة بهذه المؤامرة إلى التواصل معنا قصد تجسيد الجدار الصلب الذي يقوم في وجه هذه الهجمة الشرسة المدعومة داخليا بردة من طرف الطابور الخامس العميل.
إن شعوبا عدة تقف اليوم طبيعيا وفطريا ضد هذه المبادرة، فالشعب الجزائري والشعب السعودي مستهدفان لكنهما متصلبان أمام العاصفة، وهناك جماعات أخرى حية في دول عدة يمكنها أن تحدث حالة استقطاب وتوعية،
ملاحظات سريعة:
- إن التعويل على إيران لم يعد ممكنا بعد كل هذا الدور الذي لعبته إيران في العراق ثم إزاء ليبيا انطلاقا من أحقاد طائفية أو شخصية.
- كما أن التعويل البراغماتية على تركيا يبدو اليوم تعويلا على سراب.
- لقد أعطى الشعب المصري والشعب التونسي مثالين رائعين في التضحية قبل أن يكتشفا أن كل الذي جرى لم تستفد منه سوى جهتين لبراليتين ، إحداهما اللبرالية الغربية التي تربى أقطابها في الغرب وفي مختبرات المخابرات الصليبية، والثانية اللبرالية الإسلامية المتمثلة في الإخوان المسلمين الذين لا يهمهم شيء سوى تحقيق غاياتهم، وقد كشفوا عن فكر وصولي لا يمت إلى الإسلام بصلة، ومنه الاستعانة بالصليبيين لتحقيق حلم الوصول.
- بينما هناك أنظمة تحولت إلى وكلاء للغرب في إطار مشروع تدمير ثوابت وبُنى واستقرار المنطقة، ومنها بامتياز الإمارات وقطر.
- غير أن هناك شعوبا بمجموعها تبقى متصلبة في وجه هذه المؤامرة ، لإدراكها لأبعادها الحقيقية، ومنها الشعب السعودي والشعب الجزائري.
ميزان القوة:
لكي ندرك حجم اللعبة يجب أن نستوعب عدة نقاط ومعطيات وهي هنا:
- الغرب يعمل في إطار هذا المشروع على فرض رأي وحكم أقليات على رأي الأغلبيات، فدويلة قطر المحتله والإمارات مجتمعتين لا يتجاوز 10 ملايين، 2 مليون لقطرائيل و8 ملايين للإمارات.
- يبلغ عدد سكان الجزائر والسعودية فقط مجتمعين 70 مليون نسمة.
- يبلغ عدد سكان ليبيا 5 ملايين نسمة، مليونان من الرافضين للمجلس الانتقالي الفارين خارج ليبيا، وأمام واقع الرافضين في الداخل أيضا لا يبقى للمجلس الانتقالي سوى بين مليون ونصف ومليوني موالٍ.
- تعتبر تونس رغم كل شيء قلعة للرفض باعتبار ثقافة ووعي أهلها.
- كما تعتبر مصر قلعة أخرى فيها مخزون كبير من الوعي الشعبي الرافض للسيطرة الغربية على المنطقة.
- في الدول العربية الأخرى مخزونات شعبية حية كبيرة رافضة للغرب وداعمة لقضايا الأمة وهويتها.
وبناء على هذه المعطيات فإن القوة شعبيا تبدو مع الطرف الرافض للمشروع التدميري للمنطقة، بينما عمل التهويل الإعلامي على تبديل المعطيات وخداع الجمهور بأن الشعوب كلها في المنطقة مصطفة خلف مشروع التدمير الذي يقوده الغرب.
المطلوب الأول اليوم:
لا أحد ينكر اليوم أن الغرب وعملاءه استطاعوا إيجاد ما يسمى بالإجماع المحرج كما يسميه نعوم تشومسكي، ونقصد هنا الإجماع الإعلامي ، إذ لا يوجد منبر إعلامي واحد يقف في المواجهة، وكل من يرفع صوته ضد المؤامرة يوصف بأنه يدافع عن الأنظمة الديكتاتورية، وتلك هي الخدعة التي عزفوا على أوتارها بإتقان.
لقد اصطفت قناة الجزيرة القطرية، وقناة العربية اللبرالية، وقناة البي بي سي البريطانية التي تشارك بلادها في النيتو، وقناة فرانس 24 الفرنسية، وقناة الحرة الأمريكية ،وقناة الآن الإماراتية، وقناة الحوار الإخوانية، في صف واحد لتلعب الدور المنوط بها، واستطاعت أن تحاصر الرأي العام العربي والإعلامي بصورة واحدة داعمة لمتطلبات المشروع الغربي القطري الإماراتي.
لذلك يكون أوجب الواجبات اليوم هو كسر هذا الجدار وتحطيم الدوائر الوهمية لهذا الإجماع، وذلك بإطلاق ترسانة من القنوات والمواقع التي تنهي هذا الاحتكار وهذا التجسيد الأعرج للرأي.
المطلوب الثاني:
أما المطلوب الثاني فهو القيام بالتواصل بين الشخصيات والمجموعات والهيئات الشعبية الحية لتكوين نواة الجبهة التي تعد للثورة المضادة.
إن الثورة المضادة يجب أن تستشعر فيها الشعوب حقيقة الآخر الذي يستحل دينها وأرضها ةعرضها ودماءها، وهو ما يعني أن تكون المواجهة مصيرية، فلا يجب أن يكون هناك مكان في أي شبر تقوم فيه الثورة لمكتب أو مراسل من هذه القنوات، كما لا يجب أن يكون هناك مكان لسفارات أو مصالح الدول الغربية والعربية التي تقوم بالمؤامرة وتحركها وتوجهها.
فهذه هي صبغة الثورة.
إننا منذ اليوم الأول نكشف عن حقيقة ما نريد.
إننا نتواصل لتأسيس جبهة الرفض التي ستقف في وجه المؤامرة وتطهر المنطقة مما استطاعت زرعه من بذور الشر فيها.
إن العمل بدون تنظيم مشكلة كبيرة، لذلك يتطلب الأمر منا تنسيقا ووضوحا، ويجب على العالم كله أن يعرف أن جبهة شعبية واسعة قد تأسست وبدأت تتحرك.
لا يمكن أبدا للأغلبية الساحقة أو للقوى الممثلة لثوابت الأمة والمنحازة لها أن تقف متفرجة على هذه المنطقة وهي تتفتت وتفقد نفسها.
الوقت مناسب:
إن الوقت جد مناسب اليوم، لأن الناس أدركت أو بدأت تدرك حقيقة المؤامرة، ولا يعسر على الفهم مثلا أن يكون كل ممثلي الثورات من المقيمين في الدول الغربية المتعاملين مع استخباراتها، كما لا يصعب فهم لماذا يكون أول قرار تتخذه السلطات الليبية الجديدة هو السماح بعودة 80 ألف يهودي ليبي.
لذلك فإن تنسيقيات الثورة المضادة يجب أن تبدأ في التحرك الآن.
إن الثورة الشعبية العربية والإسلامية لحماية المنطقة يجب أن تتحرك في يوم واحد في كل الأقطار، وبذلك تكتسب قوتها وفاعليتها.
المطلوب عمليا الآن:
- التواصل وإعلان الانضمام إلى الفكرة وتأييدها
- الإعداد لتأسيس التنسيقية العربية العامة للثورة الكبرى
- بدء نشر الفكرة في الأوساط عبر الوسائل المتاحة حاليا وفي مقدمتها الأنترنت.
وقد وضع لهذا الغرض بريد إلكتروني هو:
greatrevo@gmail.com
ملاحظة أخيرة: إننا نؤكد لكل الشعوب والجماعات والهيئات والمدن والشخصيات ذات النفس الرافض للمؤامرة وللتدخل الغربي أنها ستؤكل تباعا وستحاصر وستُضيّق عليها الدنيا وستباد، لذلك لا بد أنت تهبّ مجتمعة لتفك الحصار عن نفسها وتقول كلمتها بقوة وذلك فقط يكفل لها البقاء.
محمد جربوعة
الجمعة 21 أكتوبر 2011م
تعليق: أحيي الأستاذ والمفكر محمد جربوعة وكل من يهمه مستقبل شعبه وأمته. مستقبلنا ومستقبل أولادنا وأحفادنا- يا ناس- في خطر داهم.. لقد دمروا العراق ودمروا ليبيا وقسموا السودان ودفعنا الكثير من الضحايا في الجزائر والدماء العربية تسيل في كل مكان وثرواتنا تهدر وأعراضنا تنتهك وأرزاقنا في مهب الريح وكرامتنا في الحضيض الأسفل...والعربي والمسلم في كل مكان مطارد... فماذا بقي لنا...... إننا كما أؤكد مهددون في وجودنا الجسدي..ناهيكم عن الجانب الديني والحضاري والثقافي والمعنوي بشكل عام. لندعم المقاومة العربية بكل ما أوتينا أولا ولننظم الصفوف... ولننطلق بذكاء وليكن الله في عوننا.
للانخراط في مشروعها والتحرك في إطاره.
ردة الفعل الشعبية المتحمسة هذه من طرف جهات وشخصيات دليل على أن لبنات البناء موجودة، لكن المشكلة في عدم وجود مشروع تنسجم فيه هذه اللبنات وتتراص لتعطي قلعة عظيمة تدفع عن المنطقة بلاء الصليبيين ووباء اللبراليين.
إننا نشد على أيدي كل الذين تواصلوا معنا، ونؤكد بكل قوة على أن المشروع سيحقق الكثير في ظرف قياسي، مع دعوة متجددة لكل الشرفاء للانضمام.
هناك أسئلة كثيرة حول كيفية الانضمام، وللجواب نقول:
يتطلب الأمر تبني الفكرة ونشرها لتحويلها إلى تيار، كما يحتاج الأمر إلى فتح صفحات خاصة بالفكرة والدعوة إليها.
وهذا البريد الإلكتروني للتواصل:
greatrevo@gmail.com
أما المشروع فهذا:
نحو ثورة شعبية كبرى سيحدد تاريخها في أوانه
بعد الذي رأيناه من احتلال وتدمير ممنهج للعراق، وهو ذاته الذي حدث في أفغانستان، كما حدث لاحقا في ليبيا، حيث تقوم القوى الغربية بما كانت تقوم به في أمريكا في جمهوريات الموز قديما، فإننا ندعو كل الشخصيات والجماعات المؤمنة بهذه المؤامرة إلى التواصل معنا قصد تجسيد الجدار الصلب الذي يقوم في وجه هذه الهجمة الشرسة المدعومة داخليا بردة من طرف الطابور الخامس العميل.
إن شعوبا عدة تقف اليوم طبيعيا وفطريا ضد هذه المبادرة، فالشعب الجزائري والشعب السعودي مستهدفان لكنهما متصلبان أمام العاصفة، وهناك جماعات أخرى حية في دول عدة يمكنها أن تحدث حالة استقطاب وتوعية،
ملاحظات سريعة:
- إن التعويل على إيران لم يعد ممكنا بعد كل هذا الدور الذي لعبته إيران في العراق ثم إزاء ليبيا انطلاقا من أحقاد طائفية أو شخصية.
- كما أن التعويل البراغماتية على تركيا يبدو اليوم تعويلا على سراب.
- لقد أعطى الشعب المصري والشعب التونسي مثالين رائعين في التضحية قبل أن يكتشفا أن كل الذي جرى لم تستفد منه سوى جهتين لبراليتين ، إحداهما اللبرالية الغربية التي تربى أقطابها في الغرب وفي مختبرات المخابرات الصليبية، والثانية اللبرالية الإسلامية المتمثلة في الإخوان المسلمين الذين لا يهمهم شيء سوى تحقيق غاياتهم، وقد كشفوا عن فكر وصولي لا يمت إلى الإسلام بصلة، ومنه الاستعانة بالصليبيين لتحقيق حلم الوصول.
- بينما هناك أنظمة تحولت إلى وكلاء للغرب في إطار مشروع تدمير ثوابت وبُنى واستقرار المنطقة، ومنها بامتياز الإمارات وقطر.
- غير أن هناك شعوبا بمجموعها تبقى متصلبة في وجه هذه المؤامرة ، لإدراكها لأبعادها الحقيقية، ومنها الشعب السعودي والشعب الجزائري.
ميزان القوة:
لكي ندرك حجم اللعبة يجب أن نستوعب عدة نقاط ومعطيات وهي هنا:
- الغرب يعمل في إطار هذا المشروع على فرض رأي وحكم أقليات على رأي الأغلبيات، فدويلة قطر المحتله والإمارات مجتمعتين لا يتجاوز 10 ملايين، 2 مليون لقطرائيل و8 ملايين للإمارات.
- يبلغ عدد سكان الجزائر والسعودية فقط مجتمعين 70 مليون نسمة.
- يبلغ عدد سكان ليبيا 5 ملايين نسمة، مليونان من الرافضين للمجلس الانتقالي الفارين خارج ليبيا، وأمام واقع الرافضين في الداخل أيضا لا يبقى للمجلس الانتقالي سوى بين مليون ونصف ومليوني موالٍ.
- تعتبر تونس رغم كل شيء قلعة للرفض باعتبار ثقافة ووعي أهلها.
- كما تعتبر مصر قلعة أخرى فيها مخزون كبير من الوعي الشعبي الرافض للسيطرة الغربية على المنطقة.
- في الدول العربية الأخرى مخزونات شعبية حية كبيرة رافضة للغرب وداعمة لقضايا الأمة وهويتها.
وبناء على هذه المعطيات فإن القوة شعبيا تبدو مع الطرف الرافض للمشروع التدميري للمنطقة، بينما عمل التهويل الإعلامي على تبديل المعطيات وخداع الجمهور بأن الشعوب كلها في المنطقة مصطفة خلف مشروع التدمير الذي يقوده الغرب.
المطلوب الأول اليوم:
لا أحد ينكر اليوم أن الغرب وعملاءه استطاعوا إيجاد ما يسمى بالإجماع المحرج كما يسميه نعوم تشومسكي، ونقصد هنا الإجماع الإعلامي ، إذ لا يوجد منبر إعلامي واحد يقف في المواجهة، وكل من يرفع صوته ضد المؤامرة يوصف بأنه يدافع عن الأنظمة الديكتاتورية، وتلك هي الخدعة التي عزفوا على أوتارها بإتقان.
لقد اصطفت قناة الجزيرة القطرية، وقناة العربية اللبرالية، وقناة البي بي سي البريطانية التي تشارك بلادها في النيتو، وقناة فرانس 24 الفرنسية، وقناة الحرة الأمريكية ،وقناة الآن الإماراتية، وقناة الحوار الإخوانية، في صف واحد لتلعب الدور المنوط بها، واستطاعت أن تحاصر الرأي العام العربي والإعلامي بصورة واحدة داعمة لمتطلبات المشروع الغربي القطري الإماراتي.
لذلك يكون أوجب الواجبات اليوم هو كسر هذا الجدار وتحطيم الدوائر الوهمية لهذا الإجماع، وذلك بإطلاق ترسانة من القنوات والمواقع التي تنهي هذا الاحتكار وهذا التجسيد الأعرج للرأي.
المطلوب الثاني:
أما المطلوب الثاني فهو القيام بالتواصل بين الشخصيات والمجموعات والهيئات الشعبية الحية لتكوين نواة الجبهة التي تعد للثورة المضادة.
إن الثورة المضادة يجب أن تستشعر فيها الشعوب حقيقة الآخر الذي يستحل دينها وأرضها ةعرضها ودماءها، وهو ما يعني أن تكون المواجهة مصيرية، فلا يجب أن يكون هناك مكان في أي شبر تقوم فيه الثورة لمكتب أو مراسل من هذه القنوات، كما لا يجب أن يكون هناك مكان لسفارات أو مصالح الدول الغربية والعربية التي تقوم بالمؤامرة وتحركها وتوجهها.
فهذه هي صبغة الثورة.
إننا منذ اليوم الأول نكشف عن حقيقة ما نريد.
إننا نتواصل لتأسيس جبهة الرفض التي ستقف في وجه المؤامرة وتطهر المنطقة مما استطاعت زرعه من بذور الشر فيها.
إن العمل بدون تنظيم مشكلة كبيرة، لذلك يتطلب الأمر منا تنسيقا ووضوحا، ويجب على العالم كله أن يعرف أن جبهة شعبية واسعة قد تأسست وبدأت تتحرك.
لا يمكن أبدا للأغلبية الساحقة أو للقوى الممثلة لثوابت الأمة والمنحازة لها أن تقف متفرجة على هذه المنطقة وهي تتفتت وتفقد نفسها.
الوقت مناسب:
إن الوقت جد مناسب اليوم، لأن الناس أدركت أو بدأت تدرك حقيقة المؤامرة، ولا يعسر على الفهم مثلا أن يكون كل ممثلي الثورات من المقيمين في الدول الغربية المتعاملين مع استخباراتها، كما لا يصعب فهم لماذا يكون أول قرار تتخذه السلطات الليبية الجديدة هو السماح بعودة 80 ألف يهودي ليبي.
لذلك فإن تنسيقيات الثورة المضادة يجب أن تبدأ في التحرك الآن.
إن الثورة الشعبية العربية والإسلامية لحماية المنطقة يجب أن تتحرك في يوم واحد في كل الأقطار، وبذلك تكتسب قوتها وفاعليتها.
المطلوب عمليا الآن:
- التواصل وإعلان الانضمام إلى الفكرة وتأييدها
- الإعداد لتأسيس التنسيقية العربية العامة للثورة الكبرى
- بدء نشر الفكرة في الأوساط عبر الوسائل المتاحة حاليا وفي مقدمتها الأنترنت.
وقد وضع لهذا الغرض بريد إلكتروني هو:
greatrevo@gmail.com
ملاحظة أخيرة: إننا نؤكد لكل الشعوب والجماعات والهيئات والمدن والشخصيات ذات النفس الرافض للمؤامرة وللتدخل الغربي أنها ستؤكل تباعا وستحاصر وستُضيّق عليها الدنيا وستباد، لذلك لا بد أنت تهبّ مجتمعة لتفك الحصار عن نفسها وتقول كلمتها بقوة وذلك فقط يكفل لها البقاء.
محمد جربوعة
الجمعة 21 أكتوبر 2011م
تعليق: أحيي الأستاذ والمفكر محمد جربوعة وكل من يهمه مستقبل شعبه وأمته. مستقبلنا ومستقبل أولادنا وأحفادنا- يا ناس- في خطر داهم.. لقد دمروا العراق ودمروا ليبيا وقسموا السودان ودفعنا الكثير من الضحايا في الجزائر والدماء العربية تسيل في كل مكان وثرواتنا تهدر وأعراضنا تنتهك وأرزاقنا في مهب الريح وكرامتنا في الحضيض الأسفل...والعربي والمسلم في كل مكان مطارد... فماذا بقي لنا...... إننا كما أؤكد مهددون في وجودنا الجسدي..ناهيكم عن الجانب الديني والحضاري والثقافي والمعنوي بشكل عام. لندعم المقاومة العربية بكل ما أوتينا أولا ولننظم الصفوف... ولننطلق بذكاء وليكن الله في عوننا.
alandaloussi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 295
نقاط : 10189
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
رد: سيفن دايز والثورة الشعبية الكبرى- مشروع رائع
نرجو من الجميع التفاعل
جنون رجل-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3389
نقاط : 12995
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: سيفن دايز والثورة الشعبية الكبرى- مشروع رائع
انصح ونصحي بكم ان يتم التواصل اساسا مع الدكاترة يوسف شاكير وحمزة التهامي و قناة الرأي واخرين للخروج بتصور عام خاصة ان بوادر انفراج في الوضع السوري سيجعل سوريا ان بقت على عهدهاا لدعم المقاومة سيكون لعبها الدور المحوري في هذه العملية
hatem1975-
- الجنس :
عدد المساهمات : 248
نقاط : 9929
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: سيفن دايز والثورة الشعبية الكبرى- مشروع رائع
انصح ونصحي بكم ان يتم التواصل اساسا مع الدكاترة يوسف شاكير وحمزة التهامي و قناة الرأي واخرين للخروج بتصور عام خاصة ان بوادر انفراج في الوضع السوري سيجعل سوريا ان بقت على عهدهاا لدعم المقاومة سيكون لعبها الدور المحوري في هذه العملية
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
أنا لم أموت بل في قلوب الملايين أعيش وذكراي لن تمسحها الصواريخ والمدافع
لن أتخلى عن رايتي الخضراء ولن أخون وطني ولن أخرج على ولي أمري
إبن العظمى-
- الجنس :
عدد المساهمات : 4279
نقاط : 14361
تاريخ التسجيل : 15/09/2011
رد: سيفن دايز والثورة الشعبية الكبرى- مشروع رائع
سيروا على بركة الله .ان شاء الله ربي يحقق لنا الهدف المنشود اااااااااااااااااااااامين
صقر افريقيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 618
نقاط : 10542
تاريخ التسجيل : 21/05/2011
رد: سيفن دايز والثورة الشعبية الكبرى- مشروع رائع
صقر افريقيا كتب:سيروا على بركة الله .ان شاء الله ربي يحقق لنا الهدف المنشود اااااااااااااااااااااامين
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا ساكن في قلوب الملايين
صديقي الشهيد حمادة
فلسطيني محب القذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 21110
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
رد: سيفن دايز والثورة الشعبية الكبرى- مشروع رائع
صقر افريقيا كتب:سيروا على بركة الله .ان شاء الله ربي يحقق لنا الهدف المنشود اااااااااااااااااااااامين
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33561
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: سيفن دايز والثورة الشعبية الكبرى- مشروع رائع
صقر افريقيا كتب:سيروا على بركة الله .ان شاء الله ربي يحقق لنا الهدف المنشود اااااااااااااااااااااامين
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
أحمــدالمــري-
- الجنس :
عدد المساهمات : 358
نقاط : 10085
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي