بعد الذي حدث في العراق وليبيا وصلت إلى قناعة بأن الذي يمثل الإسلام في وطننا النقشبنديون والقوميون العرب.

لقد أحبطت إحباطا شديدا عندما قرأت بأن هيئة علماء المسلمين في العراق تهنيئ الخونة في ليبيا.... وكنت دائما من المتحمسين للشيخ الضاري ومن أنصاره، ومحبي جمعيته... ولكني الآن تيقنت أن لا قاعدة ولا خوانجية ولا لهيئة علماء المسلمين في العراق ولا لكثير ممن يدعي الإسلام علاقة بديننا الإسلامي الحنيف.... وصدقوني وأنا لا أنتمي لأي حزب ولا طريقة دينية أني لا أثق بأي حركة ولا حزب من هؤلاء الذين يدعون الإسلام... أثق فقط بالنقشبنديين والبعثيين وكل رجالات العروبة.. وأكاد أجزم أنهم وحدهم من يمثل الإسلام والمسلمين بالتزامهم بقيم الإسلام الرفيعة واستقامتهم وثباتهم على المباديء....
لا للدجل ..لا للخيانة، لا للخيانة ... لا للتناقض المنطقي...والتلاعب غير النظيف. نعم للوضوح والثبات على المباديء حتى الموت......أؤكد لكم يا توانسة لا تقدموا رقابكم للخوانجية الجزارين ولا للدجالين....

لقد إبتلى الله المسلمين بالآفاقين فقهاء وعملاء السلطة سواء من السلفين والشيعة والسنة
فتراه يكفر المسلمين ويدعو بثبات المشركين ضدهم
ويأتي شيخ كبير من مصر يقول الأمريكان إخواننا في الإسيلام!!!
وهذا ماتنبأبه رسولنا الكريم في أحداث نهاية الزمان

بعد الذي حدث في العراق وليبيا وصلت إلى قناعة بأن الذي يمثل الإسلام في وطننا النقشبنديون والقوميون العرب.

بعد الذي حدث في العراق وليبيا وصلت إلى قناعة بأن الذي يمثل الإسلام في وطننا النقشبنديون والقوميون العرب.

رد: بعد الذي حدث في العراق وليبيا وصلت إلى قناعة بأن الذي يمثل الإسلام في وطننا النقشبنديون والقوميون العرب.