بالله شوفوا ماذا يقول الفاسق الكاذب الغرياني اليوم ( عليكم به) ولو بعد حين

يقول من عفا واصلح فأجره على الله واليوم يفتي بان لاتجوز الصلاة على الاخ القائد الشهيد انظروا الى التناقض. يا ويلك من الله عز وجل اين ستفر من عذاب القبر وجهنم يا فاسق يا غرياني


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام وعلى رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد

فإن المصالحة من الصلح والإصلاح، ومعناه الإغضاء والتساهل، وعدم التقصي في استيفاء الحقوق بين المتنازعين، بترك كل فريق بعضا من حقه، ليجتمعا على كلمة سواء وهو مدعو إليه طبعا، ومرغب فيه شرعا في الكتاب والسنة وإجماع الأمة، قال تعالى: (لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ) (النساء آية 114)، وقال تعالى: (وَالصُّلْحُ خَيْرٌ) (النساء آية 128)، وقال تعالى: (فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِين) (الشورى آية 140)، وفي الصحيح أن أهل قباء اقتتلوا حتى تراموا بالحجارة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اذْهَبُوا بِنَا نُصْلِحُ بَيْنَهُمْ) (البخاري رقم 2693)، وفي الصحيح: (أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ذَهَبَ إِلَى بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ لِيُصْلِحَ بَيْنَهُمْ) (البخاري رقم 643).

يدعو الى التنازل عن الحق.....أفاق

لا صلح ياكاذب ولا مصالحة يامرتشي , لا إتفاق معكم يا عملاء , لا تفاوض ياخونة, أنت أول من سوف يحاسب دنيا تحت أيدينا وأخرة امام الله, إذا انت كفرت القائد فنحن شيوخ ونكفرك ونكفر قرداويك وقرنيك وعريفيك وسويديك ,وكلكم لا دين لكم ولا ملة لكم

((يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام((

يا أخي هذا الغرياني ,غراب البين ,أيس من نفسه فقال هذه الفتوى التي أفتى بها على نفسه قبل أي أحد غيره ,أنه مرتبك ومشوش ولا يعرف ما يقول إلا أذا زود بجرعة مخدر ,,ومخدره هي (كبشة فلوس) أنتهى الرجل ولاحظه ولاحظ كلامه أنه غير راكز ولا متوازن بالمرة ,,أن شاء الله تعالى العقبى للبقية من زملاءه الدجالين القرضاوي والعريفي وعثمان الخميس الكويتي الذي أفتى بفتوى ما أنزل الله بها من سلطان ولكن حسبنا ان نرى بغض الله لهم فجعلهم ينطقون بالأثم والعدوان ..حشرهم الله مع ساركوزي وكاميرون واوباما

الاعزاء

عاوزين

فتوي

من هذا الكاذب الاشر

عن ما جري

بين علي رضي الله عنه

والصحابه الاجلاء

طلحة

والزبير

ومعاوية



رضي الله عنهم

هذا شرف الغرياني لاتلوموه لانه من حقده الذي اعمي قلبه اصبح يشق على القلوب ويعرف هذا مسلم وذاك كافر اما بالنسبة للجنة فنه يعتقد ان مفاتيحها عندهاستغفر الله العظيم فهل كان رسولنا الكريم يفعل مثل هولاء الشياطين لعنة الله عليهم ما دامت اللعنة موجودة وتحل على وجه الارض