فلسطين اليتيمة تستصرخ الضمير العربي الميت و حمير مزراطة يستعدون لاقامة سفارة اسرائيلية صهيونية على ارض الشهداء و الطهارة ارض عمر المختار

يستعد جردان مصراتة من الخوارج و كلاب النار من المرتدين اتباع لدي الخويصرة امام الخوارج و خليفته ابن فوجائة القطري و لمسيلمة الكداب زعيم الكدابين و الدجالين و لسجاح زعيمة البغي و الزواني و لضرار زعماء التفرقة و تشتيت المسلمين و غيرهم ممن ظل في زمن النبي عليه الصلاة و السلام و من تبعهم و اقتفى اثرهم في القرون التي تلت من امثال ابن العلقمي وزير المستعصم و ابي رغال الاندلسي عميل الاسبان ممن شايعوا النصارى و اليهود و المغول و والوهم و ناصروهم وعادوا اخوانهم و رفعوا رايات الشرك و الوثنية لنصرة ملة اهل الشرك و المشركين ضد ملة الاسلام و امة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
لقد سولت لهم انفسهم امرا فصبر جميل.
اود هاهنا ان اوجه سؤال الى مفتي ديار ليبيا الجديد لكي يفتي لنا اي امام خوارج العصر صادق الغرياني حول ما يحصل الان في فلسطين من تقتيل للفلسطينيين و الى زعماء دول الخليج بايجاد حل و معهم جامعة الخيانة و الغدر العربي و عن اهل مزراطة ثوار الناتو الارعن الدين يستعدون هده الايام لاقامة سفارة اسرائيلية اعداء الله و رسوله و امة الاسلام من احفاد القردة و الخنازير قتلة الانبياء و الرسل على ارضهم بعد ان تاكد لنا ردتهم عن دين الاسلام و ابدلوه مكانه بدين الفساد و المجون و الفسوق و الدعارة و الاباحية و هتك الاعراض وحرمات المسلمين من اغتصاب جماعي و نهب و سلب لخيراتهم و انتهاك حرمات الاشهر الحرم و سفك دماء اخهوانهم الاسرى العزل رغم حرمتهم الغالية عن حرمة الكعبة داتها و تشريد الملايين من الليبيين خارج ارضها بسبب الترويع و التهجير الدي طالهم منهم و تحول الكثير منهم الى شحادين في مقاهي و اسواق و محلات تونس و مصر و غيرها من الاوطان العربية بعدما كانوا اعزاء كرماء بين قومهم مطمئنين في بلدهم تاتيهم الخيرات من كل حدب و صوب و الخدم و الحشم يتفانون في خدمتهم في عزة منقطعة النظير التي للاسف لن يحلموا بها بعد اليوم ابدا بعودتها بعد ان حل غضب الله على المارقين خوارج و سخطه عليهم الا ادا اقيم حد القصاص في هؤلاء القتلة باي اسلوب مهما كان انتقام للشهداء المغدور بهم و موالتهم لليهود و النصارى اهل الشرك و الوثنية و عبدة الطاغوت................................................................................................................................
مادا يقول هؤلاء المستضعفين من الفلسطينيين الدين لا زالوا يدبحون و يقتلون مند سنة 1948 تحت وطاة الاحتلال الاسرائيلي الهمجي الجبان الدليل
نريد فتوى منهم و موقف لفلسطين اليتيمة.

اضاعوا فلسطين في 48 وبعدها اضاعوا كل العالم العربي والاسلامي ويبدو أن ابناء فلسطين هم من سيحرر أوطاننا وضمائرنا العربية المسلوبة من الاستعمار الغربي الصهيوني وشيوخ سلاطين الفتنة.

أين الجيش القطري العظيم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أين افتاء القرضاوي بالجهاد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أين حمية الجامعة العربية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟