على قناة الليبية تم عرض المصري الدي متل بالجتة في مصراتة

قال ان دوافعه مادية لهدا العمل ولكن لم يظهر عليه التأتر او الحسرة وهو يتكلم وكأنه عملها لحيوان وليس انسان طاهر شهيد
انا تمنيت اه يسأله هل يعمل دلك في مصر ؟؟؟؟؟

أولا: تحية للأبطال البواسل، والذين يعجز اللسان عن وصف الذي يعملونه لرفع راية الحق، ومن هنا أتوسل للسميع العليم أن ينصرهم على الخونة وأعداء الدَين.
ثانيا:أتمنى من إخوتي الأحرار أن يضعوا لنا الاعتراف على الموقع، لأننا لم نستطع مشاهدة الاعترافات، إلا التي رفعت، وذلك نظرا لاختلاف الوقت بين أستراليا وليبيا، فنأمل ممن يستطيع أن يزودنا بالاعترافات أن يفعل ونحن له من الشاكرين.
ثالثا: أتمنى أن تطبق الشريعة الاسلامية على أصولها في هذه الأمور، لأن الله سبحانه وتعالى يقول " ولكم في القصاص حياة يأولي الألباب لعلكم تتقون".
آمل أن يتم القصاص من كل شخص لكي يكون عبرة لغيره، فهؤلاء يأكلون الناس، ويقطعونهم أحياء، ويفصلون الرأس عن الجسد، وماخفي كان أعظم. ووالله إني لأحزن عندما يتم الافراج عن مثل هؤلاء.
ووالله ما جعلنا متأخرين ومتفككين إلا ابتعادنا عن تطبيق الشريعة الاسلامية الصحيحة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
فما حكم الاسلام للقاتل عمدا؟ وماحكم الاسلام لمن يحالف الأعداء؟ وما حكم الاسلام للزاني؟ وماحكم الاسلام لشارب الخمر؟ وما.........؟
ولكن الوساطة والجاه وغيرها من متاع الدنيا الزائل، تقف حاجزا بيننا وبين الله سبحانه وتعالى، ولذلك يجب علينا تطبيق الشريعة الاسلامية على أصولها الصحيحة، وليكن قدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال بمعنى الحديث ولو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها، وهذه القصة معروفة لديكم.
وأنا أقول والله على ما أقول شهيد، ليس هناك من هو مغرَر به بعد الآن، فكل شئ واضح.
وآمل أن يبدأ في تطبيق الشريعة الاسلامية الصحيحة، والتي تكون بعيدة عن الوساطة والمعرفة والجاه في بلدنا من هذه الساعة، فلا يخيب قوم طبقوا شريعة الله كما أمر بها الله سبحانه وتعالى.
وأدع الله أن يوفقنا وينصرنا على القوم الكفرين.
وءاخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

بارك الله فيك أخي ناصح
وأرجوا من الله أن يعيدنا الى دينه في يسر وأن يعذب المعتدين على أيدي الجيش الليبي الباسل
آمين آمين آمين

السلام عليكم انا لأأملك الفيديو حاليا لأني تابعت اللقاء مباشر
ولكن هنالك فيديو تاني يعرض اعترافات لجريمة بشعة في مصراتة وقد عرضت مند حوالي اسبوع https://www.youtube.com/watch?v=WgC84ZMsJWY&feature=player_embedded