الاصدار المائة وستون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الاصدار المائة وستون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية
<P align=center>
القيادة العليا للجهاد والتحرير
جيش رجال الطريقة النقشبندية
هيئة الإعلام / القسم الفني
يـقــدم
الإصدار المائة وستين
لتحميل الجودة العالية
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
لتحميل الجودة المتوسطة
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
لتحميل الجودة المنخفضة
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
جيش رجال الطريقة النقشبندية
هيئة الإعلام / القسم الفني
يـقــدم
الإصدار المائة وستين
لتحميل الجودة العالية
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
لتحميل الجودة المتوسطة
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
لتحميل الجودة المنخفضة
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
العراقي البغدادي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 685
نقاط : 11867
تاريخ التسجيل : 10/06/2011
رد: الاصدار المائة وستون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية
اللهم انصر المجاهدين الدي يحاربون اعداءك و اعداء الدين
للاسف لم يعد في الوطن العربي من يقاتل للدفاع على حمى الاسلام الا الطريقة النقشبندية التي اصبحت تمثل هاجس مخيف و رعب يقلق السلطات الامريكية بسبب ما كبدوهم من خسائر جراء العمليات التي تنفدها الطريقة النقشبندية الى جانب طالبان و الشباب الصومالي و حركة الجهاد و المقاومة في فلسطين و ليس حماس
هاته هي الفئة المنصورة
طوبى للغرباء الدين يحيون سنة رسولنا المصطفى صلى الله عليه و سلم في زمن ماتت فيه المروؤة و لم يبقى في بعض القلوب للاسف الا البغض و الحسد و الحقد و التشفي
فحسبنا الله و نعم الوكيل من كل وضيع خسيس حقير يحقر اخاه و لو بمشاركته بقول كلمة حق
و الله اكبر و لله الحمد من قبل و من بعد
و يومئد ينصر الله جنده و يومئد سيفرح المؤمنون بنصر الله
و لا بقاء لنا بين دووي نفوس الخسة و الوضاعة الا شعاب الجبال او ماهو افضل منها
ما يحدث للوطن العربي و لليبيا تكرار لما حدث في الاندلس
وهده قصيدة انقلها عن الشاعر الرندي من مدينة خيخون باسبانيا حاليا في رثاء الأندلس، فقد اعجبتني كثيرا بما تحمله من جمال وجمالية وتنوع لفظي وتفصيل وسرد تاريخي وأرجو أن تنال إعجابكم
لــكـــل شــــــيء إذا مــــــا
تــــــم نــقــصــانفـــــلا يــغـــر بــطــيــب الــعــيــش إنـــســـان
هــــــي الأمـــــــور كـــمــــا
شـاهــدتــهــا دولٌمـــــن ســـــرَّهُ زمــــــنٌ
ســـاءتـــه أزمــــــانُ
وهـــــذه الـــــدار لا
تــبــقــي عـــلـــى أحــــــدولا يـــــدوم
عــلـــى حــــــال لـــهـــا شــــــانُ
يــمـــزق الــدهـــر حــتــمًــا
كــــــل ســابــغــةٍإذا نــــبـــــت مــشــرفــيـــات
وخـــــرصـــــان
ويـنـتـضــي كـــــل ســيـــف
لـلـفــنــاء ولــــــوكـــــان ابـــــن ذي
يـــــزن والـغــمــد غـــمـــدان
أيـــــن الـمــلــوك ذوو
الـتـيـجــان مـــــن يـــمـــنٍوأيـــــــن
مــنــهـــم أكــالـــيـــلٌ وتــيـــجـــانُ
وأيـــــن مــــــا شــــــاده
شــــــدَّادُ فــــــي إرمٍوأيــــن مــــا ســاســه فــــي الــفـــرس ســاســـانُ
وأيــــن مــــا حــــازه
قـــــارون مـــــن ذهـــــبوأيـــــــن عـــــــادٌ وشــــــــدادٌ وقــحـــطـــانُ
أتــــى عــلــى الــكـــل
أمـــــر لا مـــــرد لـــــهحــتــى قــضــوا فــكــأن الــقـــوم مـــــا كــانـــوا
وصـــار مـــا كـــان مــــن
مُــلــك ومــــن مَــلــككــمــا حــكــى
عــــن خــيــال الـطـيــفِ وســنـــانُ
دار الــــزمـــــان عــــلـــــى
دارا وقـــاتـــلــــهوأمَّ كــــســـــرى
فـــــمـــــا آواه إيــــــــــوانُ
كـأنـمــا الـصـعــب لــــم
يـســهــل لـــــه ســبـــبُيـــومًــــا ولا مَـــلــــك الــدنــيـــا ســلــيــمــان
فــجــائـــع الـــدهــــر
أنـــــــواع مــنـــوعـــةولـــلـــزمــــان
مـــــســـــرات وأحــــــــــزانُ
ولـــلـــحــــوادث ســـــلـــــوان يــســهــلــهــاومـــــا لــمـــا حــــــل بـــالإســـلام ســـلـــوانُ
دهـــــى الـجــزيــرة أمـــــرٌ
لا عــــــزاء لــــــههــــــوى لــــــه
أحــــــدٌ وانـــهـــد نـــهـــلانُ
أصـابــهــا الـعــيــنُ
فـــــي الإســـــلام فــارتـــزأتْحــتـــى خــلـــت مـــنـــه أقـــطـــارٌ وبـــلـــدانُ
فــاســـأل بـلـنـسـيـةَ
مــــــا شــــــأنُ مــرســيــةٍوأيـــــــن شــاطــبـــةٌ أمْ أيــــــــن جــــيَّــــانُ
وأيـــــــن قــرطــبـــةٌ
دارُ الــعــلـــوم فــــكــــممــــن عــالــمٍ قــــد ســمــا فـيـهــا لــــه شــــانُ
وأيــــن حــمــصُ ومــــا
تـحـويــه مـــــن نـــــزهٍونــهــرهـــا
الـــعــــذب فـــيــــاض ومـــــــلآنُ
قــواعـــدٌ كــــــنَّ أركــــــانَ
الـــبـــلاد فـــمـــاعسى
إذا لم تبقى أركان
تـبــكــي الحـنـيـفـيـةَ
الـبـيـضــاءَ مـــــن أســــــفٍكــمـــا
بــكـــى لـــفـــراق الإلــــــف هــيــمــانُ
حــيــث الـمـسـاجـدُ قــــد
أضــحــتْ كـنـائــسَ مـــــافـــيـــهـــنَّ إلا نـــواقـــيــــسٌ وصـــلـــبــــانُ
حــتـــى الـمـحـاريــبُ
تـبــكــي وهـــــي جـــامـــدةٌحــتـــى الـمـنـابــرُ تــرثـــي وهــــــي عـــيـــدانُ
يــــا غــافــلاً ولــــه
فـــــي الــدهـــرِ مـوعــظــةٌإن كــنـــت فـــــي سِــنَـــةٍ فــالــدهــر يــقــظــانُ
ومــاشــيًـــا مـــرحًــــا
يـلــهــيــه مــوطـــنـــهُأبــعـــد حــمـــصٍ تَــغـــرُّ الـــمـــرءَ أوطــــــانُ
تــلـــك الـمـصـيـبـةُ أنْـــسَـــتْ
مــــــا تـقـدَّمــهــاومــــا لــهــا مــــع طـــــولَ الــدهـــرِ نـســيــانُ
يـــــا راكـبــيــن عــتـــاقَ
الــخــيــلِ ضـــامـــرةًكـأنــهــا فـــــي مـــجـــال الــســبــقِ عــقــبــانُ
وحـامــلــيــن ســـيــــوفَ
الــهــنـــدِ مــرهــقـــةُكـأنــهــا فــــــي ظــــــلام الــنــقــع نـــيـــرانُ
وراتــعــيــن وراء الــبــحـــر
فـــــــي دعـــــــةٍلـــهــــم بـأوطــانــهــم
عـــــــزٌّ وســلـــطـــانُ
أعـنــدكــم نـــبـــأ مــــــن
أهــــــل أنـــدلـــسٍفــقـــد ســـــرى بـحــديــثِ
الـــقـــومِ ركـــبـــانُ
كـــــم يـسـتـغـيـث بــنـــا
المسـتـضـعـفـون وهــــــمقـتــلــى وأســـــرى فـــمـــا يــهــتــز إنـــســـان
لــمـــاذا الـتـقـاطــع
فـــــي الإســــــلام بـيـنــكــمُوأنـــتــــمْ
يـــــــا عــــبــــاد الله إخــــــــوانُ
ألا نـــفــــوسٌ أبـــيَّــــاتٌ
لــــهــــا هــــمــــمٌأمـــــا عــلـــى
الـخــيــرِ أنـــصـــارٌ وأعــــــوانُ
يــــا مـــــن لــذلـــةِ
قـــــومٍ بــعـــدَ عــزِّهُـــمُأحـــــــال
حــالــهـــمْ جـــــــورُ وطــغـــيـــانُ
بــالأمـــس كــانـــوا مـلــوكًــا
فـــــي مـنـازلــهــموالــيــومَ هــــم فــــي
بـــــلاد الــضـــدِّ عــبـــدانُ
فــلـــو تــراهـــم حــيـــارى
لا دلـــيـــل لـــهـــمْعـلـيـهــمُ مــــــن
ثـــيـــابِ الــــــذلِ ألــــــوانُ
ولـــــو رأيــــــتَ بــكــاهُــم
عـــنـــدَ بـيـعــهــمُلــهــالــكَ الأمـــــــرُ واسـتــهــوتــكَ أحـــــــزانُ
يـــــــا ربَّ أمٍّ وطـــفــــلٍ
حـــيــــلَ بـيـنـهــمــاكـــــمـــــا تـــــفـــــرقَ
أرواحٌ وأبــــــــــدانُ
وطــفــلـــةٍ مـــثــــل
حــــســــنِ الــشـــمـــسِإذ طــلــعــت كــأنــمـــا يـــاقــــوتٌ ومـــرجــــانُ
يــقــودُهـــا الــعــلـــجُ
لـلــمــكــروه مــكــرهـــةًوالــعــيـــنُ بــاكــيـــةُ والــقــلـــبُ حــــيــــرانُ
لـمـثــل هــــذا يــــذوبُ
الـقــلــبُ مـــــن كــمـــدٍإن كـــــان
فـــــي الـقــلــب إســــــلامٌ وإيـــمـــانُ
للاسف لم يعد في الوطن العربي من يقاتل للدفاع على حمى الاسلام الا الطريقة النقشبندية التي اصبحت تمثل هاجس مخيف و رعب يقلق السلطات الامريكية بسبب ما كبدوهم من خسائر جراء العمليات التي تنفدها الطريقة النقشبندية الى جانب طالبان و الشباب الصومالي و حركة الجهاد و المقاومة في فلسطين و ليس حماس
هاته هي الفئة المنصورة
طوبى للغرباء الدين يحيون سنة رسولنا المصطفى صلى الله عليه و سلم في زمن ماتت فيه المروؤة و لم يبقى في بعض القلوب للاسف الا البغض و الحسد و الحقد و التشفي
فحسبنا الله و نعم الوكيل من كل وضيع خسيس حقير يحقر اخاه و لو بمشاركته بقول كلمة حق
و الله اكبر و لله الحمد من قبل و من بعد
و يومئد ينصر الله جنده و يومئد سيفرح المؤمنون بنصر الله
و لا بقاء لنا بين دووي نفوس الخسة و الوضاعة الا شعاب الجبال او ماهو افضل منها
ما يحدث للوطن العربي و لليبيا تكرار لما حدث في الاندلس
وهده قصيدة انقلها عن الشاعر الرندي من مدينة خيخون باسبانيا حاليا في رثاء الأندلس، فقد اعجبتني كثيرا بما تحمله من جمال وجمالية وتنوع لفظي وتفصيل وسرد تاريخي وأرجو أن تنال إعجابكم
لــكـــل شــــــيء إذا مــــــا
تــــــم نــقــصــانفـــــلا يــغـــر بــطــيــب الــعــيــش إنـــســـان
هــــــي الأمـــــــور كـــمــــا
شـاهــدتــهــا دولٌمـــــن ســـــرَّهُ زمــــــنٌ
ســـاءتـــه أزمــــــانُ
وهـــــذه الـــــدار لا
تــبــقــي عـــلـــى أحــــــدولا يـــــدوم
عــلـــى حــــــال لـــهـــا شــــــانُ
يــمـــزق الــدهـــر حــتــمًــا
كــــــل ســابــغــةٍإذا نــــبـــــت مــشــرفــيـــات
وخـــــرصـــــان
ويـنـتـضــي كـــــل ســيـــف
لـلـفــنــاء ولــــــوكـــــان ابـــــن ذي
يـــــزن والـغــمــد غـــمـــدان
أيـــــن الـمــلــوك ذوو
الـتـيـجــان مـــــن يـــمـــنٍوأيـــــــن
مــنــهـــم أكــالـــيـــلٌ وتــيـــجـــانُ
وأيـــــن مــــــا شــــــاده
شــــــدَّادُ فــــــي إرمٍوأيــــن مــــا ســاســه فــــي الــفـــرس ســاســـانُ
وأيــــن مــــا حــــازه
قـــــارون مـــــن ذهـــــبوأيـــــــن عـــــــادٌ وشــــــــدادٌ وقــحـــطـــانُ
أتــــى عــلــى الــكـــل
أمـــــر لا مـــــرد لـــــهحــتــى قــضــوا فــكــأن الــقـــوم مـــــا كــانـــوا
وصـــار مـــا كـــان مــــن
مُــلــك ومــــن مَــلــككــمــا حــكــى
عــــن خــيــال الـطـيــفِ وســنـــانُ
دار الــــزمـــــان عــــلـــــى
دارا وقـــاتـــلــــهوأمَّ كــــســـــرى
فـــــمـــــا آواه إيــــــــــوانُ
كـأنـمــا الـصـعــب لــــم
يـســهــل لـــــه ســبـــبُيـــومًــــا ولا مَـــلــــك الــدنــيـــا ســلــيــمــان
فــجــائـــع الـــدهــــر
أنـــــــواع مــنـــوعـــةولـــلـــزمــــان
مـــــســـــرات وأحــــــــــزانُ
ولـــلـــحــــوادث ســـــلـــــوان يــســهــلــهــاومـــــا لــمـــا حــــــل بـــالإســـلام ســـلـــوانُ
دهـــــى الـجــزيــرة أمـــــرٌ
لا عــــــزاء لــــــههــــــوى لــــــه
أحــــــدٌ وانـــهـــد نـــهـــلانُ
أصـابــهــا الـعــيــنُ
فـــــي الإســـــلام فــارتـــزأتْحــتـــى خــلـــت مـــنـــه أقـــطـــارٌ وبـــلـــدانُ
فــاســـأل بـلـنـسـيـةَ
مــــــا شــــــأنُ مــرســيــةٍوأيـــــــن شــاطــبـــةٌ أمْ أيــــــــن جــــيَّــــانُ
وأيـــــــن قــرطــبـــةٌ
دارُ الــعــلـــوم فــــكــــممــــن عــالــمٍ قــــد ســمــا فـيـهــا لــــه شــــانُ
وأيــــن حــمــصُ ومــــا
تـحـويــه مـــــن نـــــزهٍونــهــرهـــا
الـــعــــذب فـــيــــاض ومـــــــلآنُ
قــواعـــدٌ كــــــنَّ أركــــــانَ
الـــبـــلاد فـــمـــاعسى
إذا لم تبقى أركان
تـبــكــي الحـنـيـفـيـةَ
الـبـيـضــاءَ مـــــن أســــــفٍكــمـــا
بــكـــى لـــفـــراق الإلــــــف هــيــمــانُ
حــيــث الـمـسـاجـدُ قــــد
أضــحــتْ كـنـائــسَ مـــــافـــيـــهـــنَّ إلا نـــواقـــيــــسٌ وصـــلـــبــــانُ
حــتـــى الـمـحـاريــبُ
تـبــكــي وهـــــي جـــامـــدةٌحــتـــى الـمـنـابــرُ تــرثـــي وهــــــي عـــيـــدانُ
يــــا غــافــلاً ولــــه
فـــــي الــدهـــرِ مـوعــظــةٌإن كــنـــت فـــــي سِــنَـــةٍ فــالــدهــر يــقــظــانُ
ومــاشــيًـــا مـــرحًــــا
يـلــهــيــه مــوطـــنـــهُأبــعـــد حــمـــصٍ تَــغـــرُّ الـــمـــرءَ أوطــــــانُ
تــلـــك الـمـصـيـبـةُ أنْـــسَـــتْ
مــــــا تـقـدَّمــهــاومــــا لــهــا مــــع طـــــولَ الــدهـــرِ نـســيــانُ
يـــــا راكـبــيــن عــتـــاقَ
الــخــيــلِ ضـــامـــرةًكـأنــهــا فـــــي مـــجـــال الــســبــقِ عــقــبــانُ
وحـامــلــيــن ســـيــــوفَ
الــهــنـــدِ مــرهــقـــةُكـأنــهــا فــــــي ظــــــلام الــنــقــع نـــيـــرانُ
وراتــعــيــن وراء الــبــحـــر
فـــــــي دعـــــــةٍلـــهــــم بـأوطــانــهــم
عـــــــزٌّ وســلـــطـــانُ
أعـنــدكــم نـــبـــأ مــــــن
أهــــــل أنـــدلـــسٍفــقـــد ســـــرى بـحــديــثِ
الـــقـــومِ ركـــبـــانُ
كـــــم يـسـتـغـيـث بــنـــا
المسـتـضـعـفـون وهــــــمقـتــلــى وأســـــرى فـــمـــا يــهــتــز إنـــســـان
لــمـــاذا الـتـقـاطــع
فـــــي الإســــــلام بـيـنــكــمُوأنـــتــــمْ
يـــــــا عــــبــــاد الله إخــــــــوانُ
ألا نـــفــــوسٌ أبـــيَّــــاتٌ
لــــهــــا هــــمــــمٌأمـــــا عــلـــى
الـخــيــرِ أنـــصـــارٌ وأعــــــوانُ
يــــا مـــــن لــذلـــةِ
قـــــومٍ بــعـــدَ عــزِّهُـــمُأحـــــــال
حــالــهـــمْ جـــــــورُ وطــغـــيـــانُ
بــالأمـــس كــانـــوا مـلــوكًــا
فـــــي مـنـازلــهــموالــيــومَ هــــم فــــي
بـــــلاد الــضـــدِّ عــبـــدانُ
فــلـــو تــراهـــم حــيـــارى
لا دلـــيـــل لـــهـــمْعـلـيـهــمُ مــــــن
ثـــيـــابِ الــــــذلِ ألــــــوانُ
ولـــــو رأيــــــتَ بــكــاهُــم
عـــنـــدَ بـيـعــهــمُلــهــالــكَ الأمـــــــرُ واسـتــهــوتــكَ أحـــــــزانُ
يـــــــا ربَّ أمٍّ وطـــفــــلٍ
حـــيــــلَ بـيـنـهــمــاكـــــمـــــا تـــــفـــــرقَ
أرواحٌ وأبــــــــــدانُ
وطــفــلـــةٍ مـــثــــل
حــــســــنِ الــشـــمـــسِإذ طــلــعــت كــأنــمـــا يـــاقــــوتٌ ومـــرجــــانُ
يــقــودُهـــا الــعــلـــجُ
لـلــمــكــروه مــكــرهـــةًوالــعــيـــنُ بــاكــيـــةُ والــقــلـــبُ حــــيــــرانُ
لـمـثــل هــــذا يــــذوبُ
الـقــلــبُ مـــــن كــمـــدٍإن كـــــان
فـــــي الـقــلــب إســــــلامٌ وإيـــمـــانُ
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال رسول الله صلى الله علية وسلم
(( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق ))
(( من سأل الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، وإن مات على
فراشه((..1
الشريف الراشدي-
- عدد المساهمات : 653
نقاط : 10876
تاريخ التسجيل : 18/04/2011
رد: الاصدار المائة وستون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية
https://www.youtube.com/watch?v=FFE0GmPH-Q4&feature=related
: :
: :
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
الْخَوَارِجَ خَالَفُوا السُّنَّةَ الَّتِي أَمَرَ الْقُرْآنُ بِاتِّبَاعِهَا وَكَفَّرُوا الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ أَمَرَ الْقُرْآنُ بِمُوَالَاتِهِمْ وَلِهَذَا تَأَوَّلَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ فِيهِمْ هَذِهِ الْآيَةَ : " وَمَا يُضِلُّ بِهِ إلَّا الْفَاسِقِينَ . الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ
((إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم))
الله اكبر
Mona Saudi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1063
نقاط : 11446
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
رد: الاصدار المائة وستون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية
سدد الله رميهم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
انا ساكن في قلوب الملايين
صديقي الشهيد حمادة
فلسطيني محب القذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 11171
نقاط : 21112
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي