ورطة اصحاب الفيل...... من الحمادة الحمرا الى السرايا الحمرا
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ورطة اصحاب الفيل...... من الحمادة الحمرا الى السرايا الحمرا
ورطة أصحاب الفيل
من الحمادة الحمراء الى السرايا الحمراء
أن احد ضروب الغباء هو أن تسرق فيل بغرض الفرجة عليه في شعاب الزنتان ,
غير أنه من الذكاء تدريب الفيل على المشي على اربع كرات في سرك بالقرب من
ميناء الشعاب في طرابلس.
في الحالة الاولي سيكلفك الفيل تبنا وعلفا بلا مردود الا شهقات الدهشة من رؤية فيل
في الحالة الثانية ستكسب من وراء الفيل من الدينار الفا والفا
مشكلة الزنتان انهم بدو عاشوا في فيافي الحمادة الحمراء لذا فهم لا يفقهون
ثقافة الربح من ترقيص الفيل في المقابل يجيدون التفنيص ومهارة اسقاط
الابل وهي مسرعة بضربها علي الرأس. ترقيص الفيل يحتاج الى رجال المدن
الموهوبين الصبورين , واسقاط الابل بالطريقة الزنتانية البارعة يحتاج الى
رجال عنيدين وعجولين
ليس موضوعنا الفيل او الابل او باقي العجماوات
انما لضرب الامثال. همنا هو ورطة الزنتان في طرابلس. فبسبب شجاعتهم
وبمساعدة من وصفهم الزنتان بطيور الابابيل اي حلف الناتو وطائرات
الاباتشي والسلاح الفر\نسي والدعم الاستخباراتي والدبلوماسي الامريكي
والبريطاني والمال والسلاح القطري والسوداني وجنود الدول السالف دكرها ,
بمساعدة هؤلاء الحلفاء , تمكن الزنتان من ايجاد موطئ قدم لهم في الريغاتة
الفاخرة في طرابلس في رحلة تاريخية مشهودة من فيافى الحمادة الحمراء الى
شوارع وازقة حاضنة السرايا الحمراء ... طرابلس.
في طرابلس , المدينة
الساحرة والمترفة لبدوي عاش شظف العيش كان الى وقت قريب يسرح وراء الابل
ويتربح من مواسم جني الترفاس , وجد الزنتاني نفسه فوق صفيح ساخن. من جانب,
توهم الزنتاني انه الفارس المحرر تلاحقه نظرات حسناوات طرابلس الهائمات به
ولعا , وانه الشهم الذي يخلص نجع طرابلس من مشاكل السراق والحشاشين
والغشاشين ... الخ فدخل في مشاكل ومطاردات لا تنتهي مع المخالفين والكارهين
والمتربصين والطماعين ...الخ ومن جهة ثانية وجد زنتاني أخر فرصة الكسب
السريع في مدينة لا حاكم لها , كان في الحمادة الحمراء يتحين الفرصة الصعبة
لسرقة ناقة ظالة جامحة فوجد في حاضنة السرايا الحمراء ما هو أخف وأثمن
واسهل في الحمل.
الزنتاني البطل والبطال وجدا انفسهما في مواجهة
منافسين شرسين وخطيرين... الاسلاميون وعلى رأسهم الاخوان الدواهي والمصاريت
الوحيدين من الليبيين الذين اعترف لهم اليهود بالدهاء حين دخل يهودي الى
مصراته مع حماره وولده وربط استقراره فيها بذكاء أهلها في فنون التجارة ,
طلب اليهودي من مصراتي طعام واحد يأكل منه هو وولده وحماره ويتسلى كذلك
فأشار عليه المصراتي بالدلاع , يأكل وولده اللب ويتسليا بالبدور ويأكل
حمارهما القشور
مارس الاسلاميون والمصاريت لعبة خطيرة ضد الزنتاني
الساذج فتركا له المجال بل وشجعاه علي التصدي لمعالجة مشاكل الناس التي
لاتنتهي في غياب الخبرة بالتجمعات الحضرية وغياب المؤسسات المساعدة ,
وانطلق الزنتاني الشهم الغبي ليلا ونهارا لا يكل ولا يمل في مطاردات نتجت
عنها أخطاء شنيعة شوهت سمعنه وهوت بها الى الحضيض, وفي سياق ثاني , اطلق
الاخواني والمصراتي حملة اعلامية تشهيرية ممنهجة لدبح الزنتاني الغشيم
معنويا من خلال أطلاق الاشاعات وتضخيم الاخطاء وارسال النكات التشويهية عبر
الرسائل النصية
حصل كل ذلك والزنتاني لايفقه في خطورة الاعلام
والدعاية السوداء , فهو مدجج بسلاح ثقيل منتشيا بأجواء منتجع الريغاته
محاطا بالحسناوات في شوارع العاصمة بعيدا عن قبلي الحمادة الحمراء وصخور
الزنتان القاسية والوجوة الشاحبة متناسيا انه في كل يوم يتم حشره في زاوية
ضيقة من الكراهية الشعبية حتي اجباره على الخروج بشكل غير مشرف او اشعال
حرب اقتتال اهلي سيخسرها حتما
ورطة الزنتان الاخرى هى المدعو عبدالله
ناكر الزنتاني الذي لا اضنه حلم في حياته يوما بخمس دقائق في قناة القنفود
فأذا به يغرق في اضواء قنوات فضائية عالمية مغرية تظهره ضعيف الثقافة
السياسية ومتهورا وديكتاتورا صغير وتورطه في خلق اعداء اكثر مع كل ظهور.
واذا كان ما يفعله الزنتاني الصغير في شوارع طرابلس قد جلبت عليه نقمة
اهلها , فأن ما يفعله الزنتاني الكبير يجلب عليه نقمة فئات متزايدة من
الشارع الليبي , وبذلك نرجع للمثل البدوي الذي يفهمه الزنتاني جيدا ..اكثر
زيت احلى زميته ..فهل يصر الزنتان على التزمت برأيه ويبقى في طرابلس او
يأخدها من قصيرها ويرجع الى مرابئ النقاء والطيبة في الحمادة الحمراء بين
الابل والضان والغزال والترفاس وترك المدينة وضجيجها , وترك الفيل لاهله
ونزع فتيل أزمة قد يخسر فيها كل شئ
من الحمادة الحمراء الى السرايا الحمراء
أن احد ضروب الغباء هو أن تسرق فيل بغرض الفرجة عليه في شعاب الزنتان ,
غير أنه من الذكاء تدريب الفيل على المشي على اربع كرات في سرك بالقرب من
ميناء الشعاب في طرابلس.
في الحالة الاولي سيكلفك الفيل تبنا وعلفا بلا مردود الا شهقات الدهشة من رؤية فيل
في الحالة الثانية ستكسب من وراء الفيل من الدينار الفا والفا
مشكلة الزنتان انهم بدو عاشوا في فيافي الحمادة الحمراء لذا فهم لا يفقهون
ثقافة الربح من ترقيص الفيل في المقابل يجيدون التفنيص ومهارة اسقاط
الابل وهي مسرعة بضربها علي الرأس. ترقيص الفيل يحتاج الى رجال المدن
الموهوبين الصبورين , واسقاط الابل بالطريقة الزنتانية البارعة يحتاج الى
رجال عنيدين وعجولين
ليس موضوعنا الفيل او الابل او باقي العجماوات
انما لضرب الامثال. همنا هو ورطة الزنتان في طرابلس. فبسبب شجاعتهم
وبمساعدة من وصفهم الزنتان بطيور الابابيل اي حلف الناتو وطائرات
الاباتشي والسلاح الفر\نسي والدعم الاستخباراتي والدبلوماسي الامريكي
والبريطاني والمال والسلاح القطري والسوداني وجنود الدول السالف دكرها ,
بمساعدة هؤلاء الحلفاء , تمكن الزنتان من ايجاد موطئ قدم لهم في الريغاتة
الفاخرة في طرابلس في رحلة تاريخية مشهودة من فيافى الحمادة الحمراء الى
شوارع وازقة حاضنة السرايا الحمراء ... طرابلس.
في طرابلس , المدينة
الساحرة والمترفة لبدوي عاش شظف العيش كان الى وقت قريب يسرح وراء الابل
ويتربح من مواسم جني الترفاس , وجد الزنتاني نفسه فوق صفيح ساخن. من جانب,
توهم الزنتاني انه الفارس المحرر تلاحقه نظرات حسناوات طرابلس الهائمات به
ولعا , وانه الشهم الذي يخلص نجع طرابلس من مشاكل السراق والحشاشين
والغشاشين ... الخ فدخل في مشاكل ومطاردات لا تنتهي مع المخالفين والكارهين
والمتربصين والطماعين ...الخ ومن جهة ثانية وجد زنتاني أخر فرصة الكسب
السريع في مدينة لا حاكم لها , كان في الحمادة الحمراء يتحين الفرصة الصعبة
لسرقة ناقة ظالة جامحة فوجد في حاضنة السرايا الحمراء ما هو أخف وأثمن
واسهل في الحمل.
الزنتاني البطل والبطال وجدا انفسهما في مواجهة
منافسين شرسين وخطيرين... الاسلاميون وعلى رأسهم الاخوان الدواهي والمصاريت
الوحيدين من الليبيين الذين اعترف لهم اليهود بالدهاء حين دخل يهودي الى
مصراته مع حماره وولده وربط استقراره فيها بذكاء أهلها في فنون التجارة ,
طلب اليهودي من مصراتي طعام واحد يأكل منه هو وولده وحماره ويتسلى كذلك
فأشار عليه المصراتي بالدلاع , يأكل وولده اللب ويتسليا بالبدور ويأكل
حمارهما القشور
مارس الاسلاميون والمصاريت لعبة خطيرة ضد الزنتاني
الساذج فتركا له المجال بل وشجعاه علي التصدي لمعالجة مشاكل الناس التي
لاتنتهي في غياب الخبرة بالتجمعات الحضرية وغياب المؤسسات المساعدة ,
وانطلق الزنتاني الشهم الغبي ليلا ونهارا لا يكل ولا يمل في مطاردات نتجت
عنها أخطاء شنيعة شوهت سمعنه وهوت بها الى الحضيض, وفي سياق ثاني , اطلق
الاخواني والمصراتي حملة اعلامية تشهيرية ممنهجة لدبح الزنتاني الغشيم
معنويا من خلال أطلاق الاشاعات وتضخيم الاخطاء وارسال النكات التشويهية عبر
الرسائل النصية
حصل كل ذلك والزنتاني لايفقه في خطورة الاعلام
والدعاية السوداء , فهو مدجج بسلاح ثقيل منتشيا بأجواء منتجع الريغاته
محاطا بالحسناوات في شوارع العاصمة بعيدا عن قبلي الحمادة الحمراء وصخور
الزنتان القاسية والوجوة الشاحبة متناسيا انه في كل يوم يتم حشره في زاوية
ضيقة من الكراهية الشعبية حتي اجباره على الخروج بشكل غير مشرف او اشعال
حرب اقتتال اهلي سيخسرها حتما
ورطة الزنتان الاخرى هى المدعو عبدالله
ناكر الزنتاني الذي لا اضنه حلم في حياته يوما بخمس دقائق في قناة القنفود
فأذا به يغرق في اضواء قنوات فضائية عالمية مغرية تظهره ضعيف الثقافة
السياسية ومتهورا وديكتاتورا صغير وتورطه في خلق اعداء اكثر مع كل ظهور.
واذا كان ما يفعله الزنتاني الصغير في شوارع طرابلس قد جلبت عليه نقمة
اهلها , فأن ما يفعله الزنتاني الكبير يجلب عليه نقمة فئات متزايدة من
الشارع الليبي , وبذلك نرجع للمثل البدوي الذي يفهمه الزنتاني جيدا ..اكثر
زيت احلى زميته ..فهل يصر الزنتان على التزمت برأيه ويبقى في طرابلس او
يأخدها من قصيرها ويرجع الى مرابئ النقاء والطيبة في الحمادة الحمراء بين
الابل والضان والغزال والترفاس وترك المدينة وضجيجها , وترك الفيل لاهله
ونزع فتيل أزمة قد يخسر فيها كل شئ
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
شكرا مرارتي لانك لم تنفجري الى الان ^_^
بنت الرصيفه-
- عدد المساهمات : 7542
نقاط : 18914
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
. :
. :
رد: ورطة اصحاب الفيل...... من الحمادة الحمرا الى السرايا الحمرا
ان شاءالله يكون خروجهم من طرابلس جثث هامده
اللهم عليك بهم انه لا يعجزونك
اللهم انصر المجاهدين واحفظهم ومدهم بعون من عندك يا اكرم الاكرمين
اللهم امين
اللهم عليك بهم انه لا يعجزونك
اللهم انصر المجاهدين واحفظهم ومدهم بعون من عندك يا اكرم الاكرمين
اللهم امين
????- زائر
رد: ورطة اصحاب الفيل...... من الحمادة الحمرا الى السرايا الحمرا
الزنتان، مفروض شدو لجنة الترفاس و قعمزو في حمادتهم..أشرفلهم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17012
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: ورطة اصحاب الفيل...... من الحمادة الحمرا الى السرايا الحمرا
خسارة يازنتان بعد كنتو فرسان اصبحتو نكتة فى نقال
????- زائر
رد: ورطة اصحاب الفيل...... من الحمادة الحمرا الى السرايا الحمرا
الموضوع رغم ما فيه من حقائق فيه ايضا بعض الاشارات المهينة للبدو بصفة عامة .
salem-
- الجنس :
عدد المساهمات : 180
نقاط : 9828
تاريخ التسجيل : 11/09/2011
رد: ورطة اصحاب الفيل...... من الحمادة الحمرا الى السرايا الحمرا
ياريت توضح فكرتك اكثر يمكن انت شفت شي غاب عليناsalem كتب:الموضوع رغم ما فيه من حقائق فيه ايضا بعض الاشارات المهينة للبدو بصفة عامة .
ياريت توضح
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
شكرا مرارتي لانك لم تنفجري الى الان ^_^
بنت الرصيفه-
- عدد المساهمات : 7542
نقاط : 18914
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
. :
. :
رد: ورطة اصحاب الفيل...... من الحمادة الحمرا الى السرايا الحمرا
salem كتب:الموضوع رغم ما فيه من حقائق فيه ايضا بعض الاشارات المهينة للبدو بصفة عامة .
أخي..البدو معروفين كويس بأخلاقهم و فروسيتهم، و أخلاق البدو الحقيقية تقدر تشوفها في ورفلة و القذاذفة و المقارحة و غيرها من القبائل الليبية. الزنتان زيهم زي بقية البدو، فيهم الصالح و فيهم الطالح، بس من حظهم العاثر أن نسبة الطالح كبيرة نسبيا الى الحد الذي جعل سراقهم و مخانبهم ينشرو الصيت السيء في قبيلتهم، فبات الزنتان في نظر الجميع لصوص و قطاع طرق.
انا نعطيك مثال عن البدو في ليبيا، و المثال حيكون بورفلة لأن القصة انشهرت نسبيا من شهور فاتت...كان فيه جرذان من قبيلة ورفلة، و غدرو ببعض من رجال ورفلة اللي في الجيش الليبي، منهم خو الشهيد جبران..لما حاولت الدولة تقتص منهم في بني وليد، وقفو ورفلة و قالو: نحنا نحلو المشكلة بأنفسنا، و ما فيش داعي لتدخل أي طرف آخر في مشكلة نعتبرها داخلية...و فعلا، الدولة ما تدخلتش في شؤونهم، و قامو شيوخ ورفلة بإعطاء الأمر بجلب كل من له يد في الغدر بأنصار النظام في قبيلتهم. و تم جلبهم و اعدامهم داخل بني وليد..لأنه هذا المذهب القبلي: انت قتلت واحد، لازم تدفع بحياتك، اللهم الا إذا أهل القتيل سامحوك.
هذم بدو ليبيا، و الزنتان ما يختلفوش عنهم الا في كون قطاع الطرق و المهربين يكونو نسبة كبيرة غطت على خيارهم و اطفت تاريخ كفاح اجدادهم ضد الطليان. و الا واحد غراتسياني نفسه كاتب على اجداده في كتابه و قال ان الزنتان تعبو الطليان، يجي في اخر الوقت و يسود تاريخ اجداده؟
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17012
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: ورطة اصحاب الفيل...... من الحمادة الحمرا الى السرايا الحمرا
قناة القنفوذ
اليس هذا اللقب اللذي كان كلاب الناتو يطلقونه على قناة الجماهيرية الليبية
اليس هذا اللقب اللذي كان كلاب الناتو يطلقونه على قناة الجماهيرية الليبية
سفانة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7928
نقاط : 19762
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
مواضيع مماثلة
» ورطة اصحاب الفيل ... من الحمادة الحمراء الى السرايا الحمراء/بقلم حكيم هادي
» اصحاب الفيل بعد سرقة الفيل ، سرقة خيوط الكهرباء وحرق منازل بمنطقة الوصارة بالعوينية
» اصحاب الفيل + الزنتان
» عاجل اصحاب الفيل
» اصحاب الفيل مع ثوار الناتو المنصورة
» اصحاب الفيل بعد سرقة الفيل ، سرقة خيوط الكهرباء وحرق منازل بمنطقة الوصارة بالعوينية
» اصحاب الفيل + الزنتان
» عاجل اصحاب الفيل
» اصحاب الفيل مع ثوار الناتو المنصورة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي