مروحيات ساركوزي ستكون أهدافاً سهلة لصواريخ ستريلا الروسية المحمولة على الكتف

يبدو أن الأحمق نيكولاس ساركوزي قد فقد الأمل في حسم المعركة لصالح الجرذان في ليبيا, وقد بدأ يسعى لحتفه سريعاً, حيث ضاقت عليه الأمور وطال أمد المعركة في ليبيا, ومن المتوقع أنها ستستمر سنوات وليس أشهر, وذلك بفضل الله ثم بفضل الصمود الخارق للشعب الليبي المُجاهد وحنكة قائده الفذ معمر القذافي.
واليوم تكالبت المشاكل السياسية والعسكرية على الصهيوني ساركوزي, خصوصاً بعد فضيحة مدير البنك الدولي الفرنسي - دومنيك ستروس كان - الذي قبضت عليه واشنطن بتهمة الاغتصاب, فضاقت الدنيا على الأبله ساركوز وبات مُحاصراً من قبل الرأي العام الفرنسي والأوربي, وهو الآن يسعى بكل ما أوتي من قوة لحسم المعركة في ليبيا حتى ولو كلفه ذلك مُستقبله السياسي, ولهذا فقد اتخذ قراراً أحمقاً سوف يعجل برحيله من سدة الرئاسة الفرنسية, وذلك بالزج بالمروحيات الفرنسية في الحرب الليبية!
وعليه فقد واتتكم الفرصة أيها الليبيون الشجعان الأشاوس, واليوم ستثأرون وتنتقمون لكل الشهداء الأبرار الذين سقطوا بنيران طائرات ساركوزي الجبانة, وبصواريخ الحلف الصهيوصليبي الخليجي.
فصواريخ السام 7 الروسية المحمولة على الكتف, أو ما يُطلق عليها صواريخ الستريلا, لم تستخدم بعد في هذه المعركة, لأن مُقالات الحلف الأطلسي ترتفع إلى أماكن شاهقة جداً, فلا يعد لصواريخ السام 7 المحمولة كتفاً, أي تأثير على الطائرات المُقاتلة.
ولكنها تعتبر من ألد أعداء المروحيات المُقاتلة, وهي من أشد الأسلحة فتكاً بطائرات الهليكوبتر كالآباتشي والبلاك هوك وحتى حاملة الجنود ما تسمى بمروحيات الشينوك, وعليه, فإن وقت صواريخ الستريلا قد حان, واليوم سيثبت الليبيين للعالم مدى فعالية صواريخ ستريلا الروسية, كما فعل المجاهدون الأفغان من قبل في حربهم مع الاتحاد السوفيتي السابق عندما استخدموا صواريخ محمولة على الكتف وهي مضادة للطائرات من نوع ستينغر الأمريكية وهي مُشابهة لصواريخ ستريلا الروسية.
فعلى القادة العسكريين الليبيين الانتباه والتأهب, وعليهم بتزويد الوحدات العسكرية المُقاتلة, وخصوصاً في الأماكن والقطعات المتقدمة والمواجهة للعدو, بتلك الصواريخ الفعالة, لكي تقتنص مروحيات ساركوزي وتسقطها بسهولة, لأنها أي خسائر بشرية فرنسية ستكون قاصمة لهذا الساركوز.
اللهم أنصر الجيش الليبي المقدام وأحفظ الشعب الليبي من كل مكروه.
والله أكـــــــبر.
رابط الخبر :
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=latest/data/2011-05-23-07-30-25.htm

شكرا على الموضوع ..اليوم قرأت تقرير من خبير عسكري غربي في وكالة رويترز

يقول ان طائرات الهيلكوبتر ان لن

تؤثر في العمليات خصوصا ان عددها 12 طائرة ..

ويقول يبدو ان حلف الاطلسي استنفذ كل ماعنده من افكار وقال ..حسنا دعونا نفعل شئ جديد لتحريك الجمود العسكري ..

واتفق معه شخصيا ..

انا من الاشخاص الذين اقول لازال الجيش الليبي لم يستخدم اسلحته الحساسة ..

مثل الصواريخ الموجه المضادة للطائرات والمضادة للسفن

ولا ننسى صواريخ فروغ وسكود ..

تخيل ان انطلق صاروخ واحد على القطعات البحرية الغربية حتى ان لم تصبها فلها تأثير نفسي كبير

..وحسب معلوماتي لم تستخدم حتى الان

نقلا عن قناة BFM tv الفرنسيه ألإخباريه:تحت ضغط البرلمان للاسراع في إتمام "المهمه"في ليبيا قبل شهر جويليه ،فرنسا تعزز خطتها الحربية ب20 مروحية قتالية "12 من نوع gazelle القديمة الصنع و8 من نوع tigre المطورة..........................وكأن الله يعميهم ،ستكون الفرصة سانحة لرد الكيل فالمروحيات ستحلق على إرتفاع منخفض لضرب الدروع والقوات على الأرض وسيستطيع مدفع م ط ،أو سام أو ستريلا المحمول،إو حتى قاذف RPG،أو رشاش FM PK،اسقاطها،بل ان محلل القناة اقر بحماقة الفكرة،فقال إنه حتى رشاشAK47"kalash سيكون خطرا عليها ، وعندها سينقلب الرآي العام عليهم لأنهم لا يؤمنون إلا بالخسائر والناس هناك مغيبون عن قضية ليبيا فهم في مشاكلهم يعمهون ،لما قتل العام الماضي عشرة جنود في أفغانستان قامت الدنيا ولم تقعد في فرنسا و ضغط الشارع و الأحزأب و الجمعيات على الحكومة لسحب الوحدات من هنالك لذا تمارس اليوم الحكومة تعتيما و تقنينا إعلاميا على حروبها و خسائرها.

اللهم انصرنا يارب

اللهم نصرك الذي وعدت
اللهم نصرك الذي وعدت
اللهم نصرك الذي وعدت
يارب اعمي ابصار العدو ، وسدد رميت الجيش الليبي يارب العالمين

أتوقع أستخدام هذه الطائرات ضد المتظاهرين في بنغازي وليس ضد كتائب الشعب المسلح الشجاعة.

عجبا عجبا لامركم فيا اخي لحد الساعة لم يستخدم الجيش كامل قدراته و اسلحته بل الدين يقاتلون في ساحة المعركة لم يكونوا الا مجرد متطوعين عاهدوا على الشهادة رغم انه تم منعهم الا انهم اصروا و اصروا و اصروا عن تمسك شديد بالاستشهاد و هدا لعمرك شيء عظيم يفتخر به الشعب اليبي و كامل المغاربة بتحليهم بهدا النوع من المرؤة و رباظة الجاش و حب الاستشهاد و الاقبال الشديد عليه لقد سئل الكثير من هدا النوع من المجاهدين المتطوعين الدي زاد عددهم بشكل رهيب و باعداد لا تعد و لا تحصى قلت سئلوا على مدى الحرص الشديد على الاقبال من اجل الاستشهاد فاجابوا
دلك قائيلين لنا اننا لسنا اغبياء حتى نصدق طرهاتهم التي تقول انهم جاؤوا لحمايتنا و هم يستمرون في قتل اطفالنا و اخوتنا حتى نستسلم و فتح المجال للعملاء ووضعهم على رؤسنا ليحكموا باسمهم و هدا لا ولن يحدث ابدا و هدا ما عاهد عليه الكثير الكثير من الناس بالفعل من اجل القتال حتى الاستشهاد فقال احدهم ان هدا لهو مكمن القوة في نفوسنا لن تقتله ضربات الصواريخ و القنابل بل ستزيده قوة اكثر حتى يحين الموعد بادن الله و سيرون منا ما نعده لهم ليروه لاحقا في الميدان لقد عاثوا في الارض خرابا و فسادا عقودا طويلة و هم يضنون بانهم معجزين الله في ارضه و قال اخر هكدا قاتل اجدادنا و اباءنا و هكدا كانوا يقصونها علينا و نحن صغارا كانوا يكونوننا نفسيا ويعدوننا بدنيا دونما شعور و من دون طمع او دافع مادي كما يفعل الجندي المحترف من اجل المهنة و الترقية والمال بينما نحن وكنا اطفالا قصوا علينا ابائنا قصة معركتهم مع الشرك و الكفر فاقتنعنا بها بان لا نفرط فيها ابدا لاننا لسنا خيرا منهم حتى نخالفهم الطريقة و التخلي عنها هو غدر لهم و طعن في ظهر امتنا و غضب شديد علينا في قبورهم الى يوم القيامة و فضيحة لنا على رئس الاشهاد يوم العرض الاكبر باننا كنا ادلاء جبناء تراخينا امام قوى القردة والخنازير و هدا والله لن يحدث لن يحدث ابدا الا على جثثنا اننا هاهنا منتظرون كا يردد ابائنا حينما يقصون علينا معاركهم فيقولون كنا حينما نخرج للجهاد لقتال الطليان نعاهد الله بالاستشهاد و ان لا نعود ابدا الى اهلنا و الى الحياة بل كنا نودعهم الى غير رجعة الامر الدي يزيد من قوتنا اضعافا اضعافا و فعلا كل يرفع يده الى السماء و يعاهد الله انه لن يستسلم و لن يعو ابدا للحياة بل يعاهد على ان يلقى الله و هو يقاتل في سبيله و المتطوعون من القبائل العربية في مصر و في ليبيا و في تونس و في الجزائر و في المغرب الاقصى و في موريتانيا و حتى اهالينا في السينغال اتصلوا بنا و في الكثير من الدول الاسلامية الاخرى متحرقون شوقا و قلنا لهم ان الشرط للدخول معنا من اجل القتال هو القسم و العهد امام الله ان لا يعود المقاتل الى الحياة الا وهو مستشهدا
بشراكم البشائر تزداد يوما بعد يوم و المعنويات ترتفع و اعداد المتطوعين من اجل الشهادة في تزايد رهيب لم يعرف له مثيل مند عصر الصحابة و هدا هو تالنصر العظيم للامة العربية في حد داته
فنقول لكم شكرا يا اوباما على قرار الحظر لانكم اعدتمونا الى سالف قوتنا و سابق عهدنا و مجدنا كما نشكركم على نفس الطريقة التي فعلتموه بافتعالكم الرسوم المسيئة لرسولنا الكريم بغية تشويه صورة الاسلام فازداد عدد الداخلين الى الاسلام من الغرب باعداد هائلة حتى من الاسرائيليين انفسهم و لا ننسى ان نوجه رسالة شكر عميقة لاغبى رئيس في العالم الدي يعميه الحقد الدفين و البغض و الكراهية على اعينه و يسيطر على تفكيره نشكره على ان بعث فينا هده القوة التي لا تردع بادن الله من الان فصاعدا الحمد لله و الشكر لله ان سخر الله لنا اناسا لاعادتنا لا توحيد قوتنا التي لا طالما منعنا طويلا و اعجزتنا الحيل فكان لابد من ان يحدث الله امرا عظيما ظاهره يبدو للعيان و للغرب ان فيه العداب لكن باطنه الرحمة و المجد و العزة و الفخر و القوة و العودة الى المجد و العودة الى اعلان الحرب على امبراطورية الاستبداد و القهر و الظلم و العلو و الفساد
اننا لسنا حمقى ليتصورونا اغبياء مثلهم عندما نزلوا في ارض العالم الجديد فابادو كل سكانها الاصليين من الهنود الحمر فقضوا على اكثر من 15 مليون نسمة خلال القرن الخامس عشر الميلادي قضوا على الشعب الفليبني المسالم بعدما كان مسلما فحولوه تحت قوة البطش و الاستبداد الى مسيحي وهم في المقابل يتهمون الاسلام باكاديبهم و مزاعمهم و اباطيلهم انه دين ارهاب و هم الارهابيون و يتهمونه بالقتل و الترويع و هم القتلة و المرويع لا ولن يسلموا فاننا لا زلنا لم ننسى ما فعلته محاكم التفتيش بابائنا في الاندلس لا زلنا لم ننسى حملاتهم الصليبية طوال قرون عدة على شواطيء المغرب العربي في القرون الوسطى لا زلنا لم ننسى ما فعلوه في الجزائر من ابادة جماعية و قتل همجي اعمى للبشر و الحجر لا زلنا لم ننسى و قد فجروا في قلوبنا جراحا عميقة عمق التاريخ وهدا هو اليوم هو يوم القصاص من القتلة الهمجيين فالله اكبر و لله الحمد و لله الامر من قبل ومن بعد يعز من يشاء و يدل من يشاء بيده الخير و هو على كل شيء قدر
فاللهم ادل الشرك و المشركين و اعداء الدين يا رب امين