عجوز شمطاء و جرذان من العصر الحجري

من طرف ناصر السبت 12 نوفمبر - 22:00

أستغرب و أتعجب يوما بعد يوم من الشعب الليبي و أنا ليبي
بالصدفه وجدت عائلتي تتفرج على ليبيا المره
فشدني الإهتمام لأعرف ما يقولون فشاهدت عجوزا
وأنا متأكد أن لولا ثورة الفاتح العظيم و الحريه التي
أعطاها الشهيد البطل للمرأه لكانت الآن في خبر كان
وأيضا معها إثنين درسوا و تعلموا بما كفله لهم القائد
و الثوره من مجانية التعليم و الدراسه على حساب المجتمع
ولكنني صدمت عندما و جدت من هذه العجوز و الإثنين التفه اللذين معها
وهم يتكلمون عن الإغتصاب و حبوب الهلوسه و المرتزقه و ينسبونها للشعب المسلح
وكإني بهم كانوا في غيبوبه طويله و أستيقضوا منها الآن بعد إعطائهم إبر الخيانه و الخزي
والعار و يريدون أن يضحكوا بكلامهم على عقول الليبيين و هم نسوا أن كل هذه الإدعاءات
قد كشف كذبها الأعداء الغرب و صرحوا بذلك و هم مازالوا يتغنوا بها
فعجبا بشعب كان يخفي كل هذه الخيانه و الغدر و الخديعه و نكران الجميل
ويتخلى في يوم و ليله عن دينه و مبادئه و أخلاقه و عرضه و أرضه
طبعا مع إحترامي لكل ليبي حر و شريف

من طرف ???? السبت 12 نوفمبر - 22:03

طيب هناك سر اذا كان كلامها صدقا

لماذا لم يغتصبوها

وما هو السر بذلك

لعن الله المنافقين والمنافقات والكاذبين والكاذبات ورؤوس الفتنة من الجرذان والجرذانات