* للشيخ حمد اربع موزات اهمن واشهرهن موزة المسند
صفحة 1 من اصل 1
* للشيخ حمد اربع موزات اهمن واشهرهن موزة المسند
منعت السلطات القطرية دخول جيع الصحف الأجنبية والعربية التى نشرت ترجمات عن مقال اخبارى نشر فى الصحف الأمريكية والانجليزية اثر زيارة الشيخة (موزة) زوجة حاكم قطر الجديد الى الولايات المتحدة. وتقول مصادر مطلعة على شؤون حاكم قطر النسائية ان سبب (المنع) رغم تبجح حكام قطر بالديمقراطية هو ان المقال كشف النقاب عن وجود 3 موزات أخريات للشيخ حمد غير (موزة بنت ناصر) التى أصبحت (الموزة) المفضلة لحاكم قطر بدليل انه اختار ابنها ليصبح وليا للعهد رغم أنه ليس أكبر اخوته، فلحمد أولاد أكبر من (موزاته) الأخريات. وعلى سبيل السخرية، أشارت الصحف الأمريكية الى دهشتها لأن حاكم قطر سمح لموزته أن تسافر الى أمريكا (بدوم محرم). ويقول أحد الصحفيين القطريين الظرفاء لعرب تايمز ان (موزة) تحاول تقليد الشيخة (فاطمة) احدى نسوان زياد والمفضلة لديه بدليل انه سلم أولادها أهم المراكز فى الدولة مثل الجيش والمخابرات والخارجية والاعلام، لكن زايد يتميز عن حمد حاكم قطر فى ان (موزاته) اكثر من موزات (حمد) معظمهن من الهند وبنغلادش وتركيا لأن الشيخ زايد يحب (الموز) الأجنبى كثيرا. لكن حاكم قطر يتباهى بان موزته وأم ولى عهده متعلمة تحمل درجة الماجستير (من جامعة قطر طبعا) وقريبا ستحصل على درجة الدكتوراه وهى تتحدث الانجليزية بطلاقة مع لهجة بدوية فيها الكثير من الغنج والدلال. ومع ان (موزة) زوجة حمد خليفة، بادرت الى الاتصال بجريدة (الغارديان) البريطانية لتتحدث عن نفسها، وهو اللقاء الذى نشرته (الغارديان) فى أحد أعدادها ورفضت قطر ادخال العدد الى الدوحة، إلا ان الصحافى الانجيزيى الذى كتب الحوار لم يتمكن من (هضم) ادعاءات (موزة) بأنها السيدة الأولى فى قطر لأن موزة لم تنكر أن لزوجها موزات أخريات يقضى فى قصورهن لياليه وفقا لمعادلة حسابية أسبوعية حيث تحصل كل موزة على ليلة ويتبقى لموزة بنت ناصر أربع ليال بطولها، لذا اعتبرت نفسها (السيدة الأولى) وأصبحت لا تقبل أن تنادى بغير هذا اللقب !! هاجمت جريدة (المساء) المصرية امارة قطر فى مقال نشرته تحت عنوان (الثنائيات المتناقضة والأقزام... من يشجع قطر وكيف تحولت الدوحة لدولة عظمى؟!) كتبه الصحافى محمد على ابراهيم جاء فيه: يعرف المتابعون للشؤون العربية والخليجية أن دولة قطر تعانى من عدة أزمات نفسية وسياسية وعائلية منذ استقلالها وحتى الآن.. فرغم ان هناك عائلة واحدة تولت مقاليد الحكم وهى آل ثانى إلا انها تتسم بأنها عائلة تموج بتيارات شتى منها ماهو عنيف وقليلها معتدل وأغلبها كموج البحر لايستقر على حال. وحالة قطر تشخصها العيادة السياسية على انهها تعانى من مرض اسمه (الثنائيات المتناقضة)، فداخل العائلة ترى من يعجبه أسلوب واشنطن ويتخذها نموذجا ومثلا أعلى، وترى يتمنى عودة موسكو لممارسة دورها، وهالك أيضا أفراد هواهم عربى وآخرون لا يرون بأسا من المفاخرة بأصولهم الايرانية أو العراقية، والتشخيص واضح انهم يرون فى الانتساب لقوة اقليمية كطهران أو بغداد هيبة ومكانة تعوضهم عن الاحساس بالدونية الذى يمتلكهم، وهم يقارنون أنفسهم بزملائهم فى مجلس التعاون الخليجى، فتجدهم الأقل سكانا والأدنى جيشا بالاضافة الى ضآلة الموارد التى عوضها أخيرا اكتشاف كميات ضخمة من الغاز، ومعه، تولد لدى الطقريين ان هذا الغاز سيمكنهم من الاستغناء عن كافة مقومات الدولة والحضارة والاستراتيجية والتقدم العلمى والتكنولوجى والاستعاضة عنه فقط بهذا المفتاح السحرى الذى يفتح لهم أبواب واشنطن وتل أبيب وأوروبا، فلماذا يحتاجون العرب بحق السماء وأمريكا بجانبهم؟!.. فكل شىء إذن قد حضر.. فى علم السياسة تصبح الثنائيات المتناقضة آفة خطيرة لأنها تجعل الدولة بلا هدف محدد أو سياسة واضحة محددة، ويكون الحكام دائما متخبطين ينجذبون تارة للشرق وتارىة للغرب سائلين المولى أن يرشدهم الهداية والهوية اللتين أصبحتا عزيزتى المنال جدا على مثل هذه الدول ومنها قطر طبعا.. وهناك مثال أوضح منها وهو تركيا إلا انها ليست مجال حديثنا اليوم. وتاريخ قطر حديث، فالشيخ خليفة والد الأمير الحالى انقلب على شقيقه عام 1972 ثم انقلب الابن على أبيه عام 1995م وأصبح الأمير حمد بن خليفة يحكم اسما، والشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثانى وزير الخارجية يحكم فعلا وقولا حتى اشعار آخر، إذ يرجح البعض احتمال انقلابه على الأمير ليستأثر بالصورة كلها. المقصود من هذه المقدمة عن الثنائيات المتناقضة أن نوضح للقارىء لماذا أصبحت هذه الدولة ذات العشرين ربيعا بمثل هذا الضلال والتيه والشرود؟!... فالقطريون هم الدولة العربية الوحيدة التى ألغت وزارة الاعلام وكانت حجتهم ان الدول العظى والكبرى ليست بها هذه الوزارة، وتصورا انهم بإلغائها أصبحوا دولة عظمى، ثم عندما أنشأوا قناة الجزيرة الفضائية تعاقدوا مع المحررين والمذيعين السابقين فى التلفزيون العربى الذى كادت تفتتحه الاذاعة البريطانية وتصوروا طبعا ان قناتهم ستكون بقوة الـ (بى بى سى)، ولم لا، فلديهم المال واستأجروا الموظفين فماذا ينقص، ولأننا فى عصر حريات أرساه حسنى مبارك وأصبح اصحاب الأقلام فيه يحاربون برأيهم بلا خوف، فإننى أعتقد ان مصر ومكانتها العالية ما كان لها أن تقبل هذا الاعتذار المنقوص من قطر، لكنها طبقا لرأيى المتواضع قبلت الاعتذار المنقوص ووساطة الأشقاء بالسعودية احتراما لكلمة قالتها، وهذه شيم الكبار الذين يترفعون ويصبرون واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما. ان قطر ان تصورت يوما ان قامتها طالت قامة مصر عندما تنازل حسنى مبارك وصالح أميرهم، فإنها واهمة، فالصغير يظل صغيرا حتى لو جلس مع أسياد العالم، والصغير لايمتد بصره إلا بمستوى قامته لذلك فهو لا يعرف رأى العمالقة فيه عندما ينظرون اليه من عال. أما حكام قطر الذين صدرت من بلا دهم أول إساءة للأزهر، من بلد المفروض انه اسلامى، فإننا نقول لهم: لقد سمحتم لأنفسكم أن تنزلوا الى مرتبة المغول والتتار الذين داسوا المقدسمات واستباحوا الحرمات وهم غافلون. لقد اختلفت مصر مع كثير من الدول العربية أثناء حكم الرئيس عبد الناصر والرئيس السادات فما صدرت من أى دولة عربية أية إهانة للأزهر وشيوخه رغم الانتقاد المرير الذى كان يتعرض له عبد الناصر أو السادات أو عملية السلام نفسها. نقول لكم بكل الحب وأيضا بكل الاشفاق على ما آلت اليه عقولكم: مهاجمة الأزهر الشريف لن تجعلكم أبدا دولة عظمى.. صحافتكم الصفراء التى تنتقد مصر ليل نهار لن تنقلكم لمصاف الدول الكبرى... علاقتكم بواشنطن وانقاذ حياة الأمير وزرع كلية له فى أحد مستشفياتها لا يعنى انكم أصبحتم حلفاء وانفصلتم عن واقعكم العربى.. فبكل الصدق والاخلاص أقول لكم: ان تشجيع أمريكا واسرائيل لكم لايعنى انكم استغنيتم عن الخليج والوطن العربى وأصبحتم ولاية أمريكية جديدة يرتدى مواطنوها العقال والغترة بدلا من الجينز والـ (تى شيرت) اذا كنتم حتى الآن تائهين تبحثون عن الهوية الحقيقية فتمسكوا بالاسلام واتخذوه عباءة لكم تستركم من غوائل الدهر ولا تسمحوا لشطحات الدولة العظمى التى تنتابكم أحيانا أن تدفعكم للسخرية من رموز الاسلام وأعظمها الأزهر الجامع والجامعة. ثم خبرونى بالله عليكم: كيف تستعدون لعقد القمة الاسلامية فى الدوحة بحلول عام 2000م أو لمؤتمر وزراء خارجية الدول الاسلامية وأنتم على هذه الدرجة من الاستهانة بالاسلام ورموزه؟!... ثم كيف يرأس وزير خارجيتكم اجتماعا اسلاميا على هذا المستوى وهو حريف كوتشينة وأشياء أخرى لاتمت للاسلام بصلة؟!... اننا لانملك إلا أن نقول له الكلمة التى يقولها الآباء القطريون لأبنائهم (الله هداك)، وعسى أن تعرفوا يوما ما قيمة مصر وإن كنا نستبعد ذلك على من لم يحفظ أهله ويرعى حقوق القرابة والأبوة. من ناحية أخرى شنت مجلة (روز اليوسف) المصرية وفى مقال كتبه رئيس تحريرها عادل حمودة هجوما على (قطر) يعتبر من أعنف ما كتب عن هذه المشيخة فى الصحف المصرية حتى الآن.. وركزت المجلة هجومها على وزير خارجية قطر حمد بن جاسم، الذى وصفته بأنه (صاحب سياسة اللعب بالنيران ويهوى اشعال الحروب الاعلامية والأزمات السياسية العربية دون أن يدرك ان اشعال النار فى السجادة العربية لابد وأن يطول دولته التى لاتزال تجلس عليها). وأضاف: لقد أسعده كثيرا أن يلعب نفس اللعبة مع مصر بعد فشل قمة الدوحة الاقتصادية، والمذهل ان مصر التقطت الطعم وانفجر فيها الغضب. واستعرض الكاتب جهود المصالحة بين البلدين فى المملكة وقال ان مبادرة الصلح كانت على ما يبدو مبادرة شكلية فوق أسطح جمرات النار كانت مختبئة تحت الرماد ولم تكن فى حاجة إلا لقليل من الهواء البادر حتى تتقد من جديد. وأشار الى الكاريكاتير المنشور فى الصحف القطرية ضد شيخ الأزهر وقال ان هذا الهجوم يصل الى مستوى المواخير وهو ما استفز المشاعر فى مصر وخلط حساسية الدين بنيران السياسة، ومرة أخرى بلعت مصر الطعم وأسعدت هواة الضوء والكاميرات فى قطر. وتطرق عادل حمودة الى حوار أجراه مع أمير قطر خلال القمة الخليجية مؤخرا بالكويت والذى سأله فيه عن التوتر الاعلامى بين القاهرة والدوحة فرد عليه أمير قطر بقوله: (أنا شخصيا أعتبر حرية الاعلام فى مصر وقطر نعمة لكن أهم شىء ألا يؤدى التصعيد الاعلامى الى المساس بما بين الشعبين، فمن الطبيعى أن تختلف القيادات السياسية لكن من غير الطبيعى أن تدفع الشعوب الثمن). ثم استطرد الأمير قائلا : (أنا مثلا معجب بروز اليوسف وأكن لها كل احترام بشرط أن تظل على ماهىا عليه، فقد فوجئت بحديثك فى الاذاعة السويسرية وبما نشرته فى روزق اليوسف بعد حادث الأقصر). كان أمير قطر يقصد ما نشرته وما قلته للاذاعة (السويسرية) منسوبا لمصادر محررة روز اليوسف (فايزة سعد) التى كانت فى لندن وقت الحادث، وقالت مصادرها ان الاخوان المسلمين فى قطر يمولون الجماعات الارهابية فى مصر فقلت له انها مصادر محررة صحفية قال أرفضها لا أحد يرفض لأنه أدى واجبه ثم انها حرية الاعلام التى تعتبرونها نعمة. كل شىء فى مصر الآن تنسبونه لقطر: حادث الأقصر نحن الذين مولناه.. نزول الأسهم فى البورصة سببه دخول أموال العائلية المالكية فى قطر... لقد جعلتمونا نحس بأننا فى غاية الأهمية عندك حق واعترف بالفعل انه على حق فعندما تقوم القيامة فى دولة مثل مصر على كاريكاتير فهذا ما يتمناه رسام الكاريكاتير ورئيس تحرير الصحيفة التى نشرته ووزير الخارجية الذى يرى فى اللعب بالنار إثاره. وخاصة ان الأمير القطرى يضيف مهما صار ومهما حدث فانه معروف ان مصر هى الدولة الرئيسية فى العالم العربى وتاريخها محفوظ ونضالها معروف ونحن نحترمها ونحترم شعبها ورئيسها. فى مصر نقول: أسمع كلامكم أصدقك أشوف أمورك أستعجب كيف هل رأيت الكاريكاتير الذى سخر من شيخ الأزهر.. قالوا لى عنه كنت مسافرا الى الكويت عندما سمعت عن الأزمة التى أثارها وأشعلها ما رأيك فيه فى حرية الاعلام ليس من الضرورة أن يكون المسؤول عن تحرير الصحيفة ملما بكل ما ينشر وكذلك يجب أن تؤثر الخلافات بين الكتاب على صناع القرار حرية الاعلام فيها شىء تحبه وشىء تكرهه. واهانة شيخ الأزهر أنا شخصيا لا أرتاح للهجوم على رجال الدين الاسملاى وغير الاسلامى هم حالة خاصة. وتدخل أحد رجال الأمير الذى كان حاضرا ليشير الى هجوم الصحافة المصرية على بعض المسؤولين القطريين ودمغهم بنجمة داوود شعار اسرائيل، ولم أشأ أن أستخدم نفس الحيلة فى الهروب والرد وهى حيلة حرية الاعلام التى لا يجب أن تؤثر على صناع القرار. والحقيقة ان قطر وجدت فى الاعلام لعبة بارعة للتميز وسط دول الخليج الأكثر ثراء أو اتساعا أو تأثيرا ونجحت فى تضخيم صورتها وتكبير صوتها ودمج السياسة الخارجية بالفرقعات الاعلامية قلت لأمير قطر: قلت ان الخلافات والحملات لا يجب أن تدفع ثمنها الشعوب. نعم ولكن المصريين فى قطر يتعرضون لمتاعب واهانات ويجبرون على ترك أعمالهم فى بعض المصالح والوزارات. ان عددهم يتناقص.. حتى ان آخر نكتة سمعتها ان اثنين من الهنود تشاجرا فطردوا مصريا أو بلغة الخليج (فنشوه) أى استغنوا عنه! بالنسبة للعمالة عندنا فى قطر سياسة داخلية تحدد الأعداد والكفاءات والجنسيات.. فيه حصص محددة وأيضا هناك عملية تقطير الوظائف أى شغلها بالقطريين. (هذا هروب يتسم بالبراعة) لا تنس ان كل من ثقفونى وعلمونى كانوا من المصريين ليس هناك شىء ضد المصريين كمصريين هذا مستحيل. هل المصالحة التى جرت بمبادرة من السعودية نهائية؟ أنا من وجهة نظرى نهائية وان ما حدث لا يتطلب أن يصل الأمر الى ما وصل اليه. السؤال بصيغة أخرى: هل هناك أزمة بين الدولتين على المستوى الأعلانى؟.. لا نرى أن هناك أزمة والتصريحات بين المسؤولين هى شىء طبيعى.. كيف جرت تسوية الأزمة فى الرياض؟ .. الحوار مع فخامة الرئيس مبارك كان لطيفا وكانت الجلسة أخوية وأنا أعرف ان قلبه صاف وأعرف انه لا يحمل عداوة لأحد، واتفقنا ان الأجهزة المختلفة فى البلدين تتابع الأواضع العالقة.. ومرة أخرى أحب أن أقول ان الشعب المصرى هو أكبر شعب عربى وهم الذين علمونا وعملوا النهضة التى تراها فى قطر ولا ننسى فضلهم. وعلق عادل حمودة بقوله: اعتراف جميل بالفضل من حاكم مسؤول عن كلمته ويقدر على تنفيذها مهما كانت محاولات الوقيعة والضرب تحت الحزام، وفى الوقت نفسه يجب على مصر من جانبها أن تتجاوز التصرفات غير المسؤولة وأن تترك ما للاعلام للاعم وما للسياسة للسياسة. وأتصور ان المشكلة بين قطر ومصر ودول الخليج ودول العالم العربى الأخرى هى اسرائيل.. لقد أقنع بعض المستشارين السياسيين حاكم قطر الشاب المتحمس لبلاده ان الطريق الى الولايات المتحدة يمر عبر اسرائيل واقتنع، واقتنع هؤلاء المستشارون بالسياسة النفسية الأمريكية التى حددت نضج الدول العربية بمدى تقبلها لاسرائيل الدولة الناضجة - بغض النظر عن عمرها وحجمها - هى الدولة التى ترى ان اسرائيل حقيقة دامغة يجب التعامل معها كما هى.. أما الدول العربية التى لاتزال تعيش حالة المراهقة السياسية فهى التى لاتزال تكره اسرائيل وتقاوم سياساتها، ولعب السفير الأمريكى باتريك فورثدورا فى ذلك وساهم فى دعم هذه الفكرة سفير قطر السابق فى واشنطن عبد الرحمن بن مسعود الثانى الذى أصبح مستشارا سياسيا للأمير وكان وراء مد الجسور بين قطر والمنظمة اليهودية المؤثرة فى الولايات المتحدة المعروفة باسم (ايباك). كذلك فان أول تجاوز لوزير الخارجية القطرى حمد بن جاسم كان بينه وبين وزيرة الخارجية الأمريكية مادلين أولبرايت عندما قال لها ان قطر تحاول أن تفتح علاقات مع اسرائيل لكن مصر تعوقها، وكان ذلك اثناء الحملة الأمريكية التى اتهمت مصر بأنها معوقة للسلام. |
LIBYA NO1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 320
نقاط : 10535
تاريخ التسجيل : 15/04/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي