الرئيس بوتفلقية يستقبل عبدالجليل بوساطة قطرية

استقبل الثلاثاء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على هامش قمة الدوحة للغاز، رئيس المجلس الإنتقامي الليبي بوساطة قطرية.

و نقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن مصادربيانا لرئاسة الجمهورية جاء فيه أن "رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة تحادث في لقاء ثلاثي الثلاثاء بالدوحة مع كل من رئيس مجلس اللا وطني الانتقامي الليبي و أمير دويلة قطر المحتلهائيل الشيخ هبد بن جيفة آل ثاني".
و أضاف البيان " وقد جرى هذا اللقاء على هامش أشغال أول قمة لمنتدى رؤساء دول وحكومات البلدان المصدرة للغاز الطبيعي.
و لم يكشف البيان عن فحوى هذه المحادثات بين الطرفين .
و أعلن مؤخرا عن زيارة لوفد من المجلس الإنتقامي الليبي إلى الجزائر لضبط مجموعة من القضايا المشتركة بين البلدين الجارين، خصوصا التحديات الأمنية على الحدود .
و تمت برمجة هذه الزيارة خلال لقاء بين وزير الخارجية مراد مدلسي و رئيس المكتب التنفيذي الليبي محمود جبريل، غير أن الزيارة تكون قد تأجلت بسبب المشاورات الجارية لتشكيل حكومة ليبية انتقامية سيعلن عنها الأحد القادم .
و عرفت العلاقات بين الجزائر والسلطات الجديدة في ليبيا تدهورا منذ بداية النزاع المسلح بمشارة دول الناتو، حيث عارضت الجزائر منذ البداية التدخل الدولي في الأزمة الليبية وحذرت من تداعيات ذلك على الأمن بالمنطقة

يعني الجزائر قلبت 360 درجة في اجتماع الجامعه العبرية لمناقشة الوضع بسوريا

اللهم سترك يا ستار

موقف مخزي ويدل على ان بوتفليقة رئيس .....

لا اريد ان اشتمه لاني كنت احبه حتى هذه اللحظة ولكن الحق يقال بوتفليقة قزم الجزائر بمواقفه السلبية وجبنه

واختيار سياسة وضع الراس في الرمال

الله يرحمك يا بومدين

السياسة في الجزائر تصنعها المؤسسة العسكرية.....كما لا ننسى أن العلاقات الدولية هي بالاساس بروتوكولات فاللقاء لا يعني شيئا

العلاقات الدولية هي بالاساس براقماتية , فاللقاء لا يعني شيئا

قـــــــد نلـتـــــــقـي للـنــــــــقـاش وقـــــــد نختـلـــــــــف وقـــــــد نثـــــــفق

فــــلا تتعجـلـــــــــــوا فاللجـــــــــزائــر تـوابــــــــــت جـعـــلتهـا تختـلــــــف

مـــــــع المجلـــــــــــس ألانـــتــقامي منــــــذو البـــــــذايــة وهــــــــذا لــــــن

يجــــعـلـــها في لـيـــلـــة وضـــــحـاهـا تتـــنـازل عــلى هـــــــذه الـثــــــوابـــث

عـــلى شـــــــأن ( عـيــــــــــون بــوشــنـــة !! )

لا تتعجـلـــــــــــــــــــــــــــــــوا

فقـد تــضلمـــــــــــوا المجـاهــــــذ أبوتفليقـــة والجــــزائر العظيمــــة

ألاتــــــفقات الـســياســـية لا تثم خــــــلال اللـقـــاءات الـعـابــــــرة !!!

لالالالالالالا لتطبيع مع المجلس الانتقامي
الرئيس عبد العزيز بوتفليقة محنك سياسيا و هو جزائري بدرجة الاولى فلا اشكك في موقفه خصوصا هذا اللقاء كان مدبر من خرتيت قطرائيل و هو اكيد يعرف ردة فعل الشارع الجزائري من دون شك نحن نبحث عن الاستقرار للبلاد و الامان فلا يجب ان نترك فرصة للاعداء لاستغلالها من اجل بث الفتنة و بلبلة في البلاد و خاصة قطرائيل هي اول من يريد هذا يعني يجب ان لا نحكم على الامور بعفوية و لا نزيد من اي احتقان في الشارع
الله ثم معمر و ليبيا و بس
اللهم انصر المقاومة الشريفة
الخزي و العار للجرذان و العملاء

عبد الرشيد كتب:موقف مخزي ويدل على ان بوتفليقة رئيس .....

لا اريد ان اشتمه لاني كنت احبه حتى هذه اللحظة ولكن الحق يقال بوتفليقة قزم الجزائر بمواقفه السلبية وجبنه

واختيار سياسة وضع الراس في الرمال

الله يرحمك يا بومدين

هذه سياسة من رئيسنا المحنك بوتفليقة و اللقاء لا يعني شيئا انها بروتوكولات سياسية لاغير و الصح يقال في الميدان...يجب الا ننسى فضل الرئيس بوتفليقة علينا بفضله نعمنا بالسلم و الاستقرار ...كيف ننسى محهودات رئيسنا في المصالحة الوطنية بعد العشرية السوداء.المصلحة المشتركة تقتضي هذه اللقاءات و لاننسى انه لنا مع اخواننا اليبيين حدود وينبغي الاجتماع قصد دراسة الوضع الامني هناك.
عاشت الجزائر حرة مستقلة....عاش رئيسنا الجزائري بوتفليقة.....رحم الله زعيم العرب االرئيس امعمر القذافي......اللهم اقصف الجرذان في جحورهم ...الموت لخونة الوطن ...بعت ارضكم يا خونة بعت ارض اجدادكم للصليب للامريكان عيب و عار شوهتم صورة الاسلام يا خايبين كل يوم يزيد احتقاري لكم ..عاشت ليبيا حرة بشعبها.

اللقاء الذي تم برعاية خنزير قطر لا يعني شيئا بالنسبة لنا فحتى الطائرة الرئاسية المتوجهة للدوحة تفادت المرور فوق المجال الجوي الليبي ومرت عبر تونس ومالطا في اشارة واضحة الى سوء العلاقة بين المجلس الوثني والجزائر.

انه ذليل ذليل ذليل لو كان عنده شرف ما طلب وساطة قطرية لمقابلة زعيمنا عبد العزيز بوتفليقة اعزه الله في وقت ذلت رقاب امراء الخليج للصليب وركعت له ام المقابلة فاكيد قد لقن رئيسنا ذليل الجرذان درسا لن ينساه اما بصمت معبر وامل اماءا يخزيه فيه لكن الايام ستبين بماذا ادب زعيمنا وعلمه ورخسه والذليل مطاطا رئسا كالكلب المطيع لعنة الله عليك يا ذليل الموت قادم ان لم تقتل ستموت وعند الله يتخاصم المتخاصمون اما الشعب الجزائري فلم ينسى القائد وسننتقم له باسلوبنا وانتم تعرفون الشعب الجزائري لا يغلبه بعد الله احد

معاش عرفنا مني رئيس المجلس المعفن مش حطوا الكيب ونحوه عبد الجليل

الى كل المراهقين في السياسة من يدعون انهم يفقهون شيئ فيها
احدا يلعن و اخر يشتم و هذا دليل ضعغهم و قصور راينهم لما حولهم
اقول ما تسبب في خراب ليبيا الا لما اوكل الامر لغير اهله من التا فهين
بوتفليقة رجل محنك سياسيا وعسكريا ان شئتم و لا يحتاج الى امعات
لاعطائه دروس في السياسة مذا يفعل و مذا لا يفعل انه على دراية بمسببات
الصراع و بما الت اليه الاوضاع و بما يمليه عليه و اجبه كدولة جارة و شعب
يعاني من مؤامرات عدة ما يعلمه هو لا يعلمه هؤولاء المتشدقين المراهقين في
السياسة و ابعادها و ليس الي ادنى شك بانه حضر الاجتماع خصيصا لشيئ ما
يريده بهذه المقابلة لصالح المجتمع الليبي ليس لفلان او فلان كما يريد البعض
اذا كان هناك امل لانقاذ ما استطاع انقاذه و اعطاء كل ذي حق حقه دون وصاية
و ترك الحرية للشعب في اختيار من يريد لاجتياز هذه المرحلة الحساسة لا اظن
ان الشعب الليبي يريد غير ذلك دون مزايدات على مواقف الغير الكل يريد السلم
و الحرية و الكرامة في ظل حكومة منبثقة من ارادة الشعب دون اقصاء لاي جهة
اذا كانت هذه هي النتيجة الحنمية للصراع مهما طال لمذا اطالت معانات الناس
و تشتيت المجتمع و تفتيت لحمته اذا كان مصيره المحتوم الحوار المتكافئ من
اجل وقف نزيف الدم و اعادة بناء البلد هل هناك من يامل ان جهة ستبيد جهة اخرى مستحيل و هذا تفكير جنوني لا يستفيد منه احد الا الاعداء المتربصين بالشعب
اخيرا اقول دعوا الامور لاهلها لان السيد الرئيس له خبرة في فك النزاعات
ادعوا له الله ان يوفقهوا لما فيه خير الجميع افضل من كلام الصبيان الذي لا
يقدم و لا ياخر و لا ينفع لا الشعب و لا المقاومة.

ان هناك شي يسمي في حقل العلاقات الدولية بالمجاملة السياسية ، وهي علي غرار المجاملة الاجتماعية ، يعني قد يلتقي رؤساء دول او رؤسا وزراء، او اي كان مستوى التمثيل الدبلوماسي ، فلا يعني ان الدول التي التقت فيها رؤساءها او وزرائها انها علي درجة عالية من العلاقات السياسية القوية .... فقد اضطر الرئيس بوتفليقة الي الالتقاء بابو شنة الان فرضت علية من خلال تدخلات من قبل دول اخرى ..... وعلي حد قول المثل الشعبي " يلي في القلب في القلب يا كنيسية " .. وهو ملزم بان بوضح لهم انه يحمي الحدود الجزائرية الليبية ، كما ترغب الدول الاوربية ... ولكن ليس بالاماكن ان يكون الالتزام بيها ... فالشعب الجزائرى شعب حر ابي ... والرئيس بوتفليقة هو انسان ساسي واعي ويعي ما يقوله ، ولذلك اطمئنكم بانه قد يكون يقصد به المراوغة السياسية .... وهي سياسية الاذكياء... ارجوا عدم الحكم قبل وقوع الفعل.... السياسية لعبة وخدعة ، والشاطر من يبدى ما لا يفعل... او يفعل ما لايبدى .... هي هكي السياسية ..

لاتعليق اتركو الشأن لي اصحابه كل شخص حر يتلقا مايتلقاش هدي حاجة تخصه هو وحكومته وشعبه متخصناش
وهدا حليفنا وماتتخدو الأمور علي انها شخصية ومن قاللكم مفيش مفاوضات من تحت الطاولة

ان شاء الله اللقاء لا يعني الجزائر شيء كل ما حصل ضغط سياسي

لاتفليقة ولا غيره يمكن يعتمد عليه كلهم جبناء خونه لشعوبهم قبل الشعوب الاخرى ووجودهم كعدمهم بل وجودهم فيه ضرر على الشعوب

الله يستر من اللي جاي

لقد ترددت في الوهلة الأولى على وضع هذا الخبر لأنني كنت متأكد من ردة فعل بعض الأعضاء سامحهم الله كنت متأكد من أنهم سينزلون شتما على الرجل الذي غامر بالجزائر و شعبها من أجل نصرة الحق و نصرة الليبيين و الحفاظ على وحدة ليبيا كان يستطيع من الأول إدارة ظهره على الليبيين كما فعل جميع العرب ولاكن لم يفعلها ولن يفعلها حتى تحت الضغوطات أو وجود مصالح ، إن إلتقى مع النكرة هذا لا يعني أنه سيطأطأ الرأس أو سيفعل ما يمليه عليه هو أو البرميل الكلب هذه إلا بروتوكولات سياسية لا أقول أننا لا نفقه فيها ولاكن نحن حماسنا المفرط هو الذي يقودنا مثل الجندي على الميدان الذي لا يخشى شيئ ومع ذلك يوجد مع الجندي ضابط يقوده وهو من يوجهه في الوقت المناسب هل يعني أن الضابط أقل شجاعة أو وطنية من الجندي طبعا أنا لا أظن ذلك ، بوتفليقة رئيس دولة وتسجل عليه هذه الحركات الصبيانية الطائشة ، عبد الجليل يعلم جيدا أن بوتفليقة لا يطيق رأيته ومع ذلك سمحت له نفسه الذليلة أن يلتقي مع بوتفليقة هو لا تهمه عزت النفس قدرا ما يهمه أن يسجل نقطة على بوتفليقة بمساعدة الكلب القطري ولاكن هنا نستطيع أن نتعرف على حنكة الرجال العظماء الحكماء لم يترك لهم هذه الفرصة و الحيلة الخبيثة وكان لهم ما أراد أن يعطيهم وليس أن يعطيهم ما يريدون ، ليعلم كل الليبيين أن الرصاصة إذا اطلقت لا تستطيع إعادتها أو تحويل مسارها هكذا هي الجزائر و الشخصية الجزائرية لا ينبطح ولا يتاجر بدماء الأخرين و كيف إذا كانت هذه الدماء مسلمة عربية جارة ، يوم جنازة الحسن الثاني ملك المغرب رحمه الله نصب كمين لبوتفليقة و صافح رئيس وزراء إسرائيل هل هذا يعني أن بوتفليقة تحالف معه و باع القضية الفلسطنية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟