الجردان يعود بنا الي الخلف ، انشاء الحكومة بدون راى الشعب ... والعودة الي الحزبية !
+2
شقرون
مغاوير ليبيا الحرة
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الجردان يعود بنا الي الخلف ، انشاء الحكومة بدون راى الشعب ... والعودة الي الحزبية !
يقول الكتاب الاخضر في الفصل الاول:
إن النظام الديمقراطي وفقاً لهذه النظرية بنـاء متماسك ، كل حَجَرٍ فيـه مبنيّ على ما تحته من المؤتمرات الشعبية الأساسية والمؤتمرات الشعبية واللجان الشعبية إلى أن تلتقي كلها في جلسة مؤتمر الشعب العام. و ليس هناك أي تصور آخر لمجتمع ديمقراطي على الإطلاق غير هذا التصور.
وأخيراً … إن عصر الجماهير وهو يزحف حثيثاً نحونا بعد عصر الجمهوريات يلهب المشاعر ، ويبهر الأبصار ، ولكنه بقدر ما يبشر به من حرية حقيقية للجماهير ، وانعتاق سعيد من قيود أدوات الحكم … فهو ينذر بمجيء عصر الفوضى والغوغائية من بعده ، إن لم تنتكس الديمقراطية الجديدة التي هي سلطة الشعب … وتعود سلطة الفرد أو الطبقة أو القبيلة أو الطائفة أوالحزب.
هذه هي الديمقراطية الحقيقية من الناحية النظرية. أما من الناحية الواقعية فإن الأقوياء دائماً يحكمون … أي أن الطرف الأقوى في المجتمع هو الذي يحكم...
وعليه ان من يحكم في ليبيا اليوم هم الجردان الانهم الاقوياء بحكم امتلاك السلاح الذي يعتبر احد مقدرات القوة ، ولهذا علينا ان نستعيد الحق الذى انتزعنا منا غصبا بالتحايل والعمالة مع الغرب والخيانة الداخلية التي برزت بتفوق من قبل الليبين الذين انخدعنا فيهم ... من اجل المال والشهرة ..
كنا نعيش نظام مثالي ديمقراطي حتي وان كان لهذا النظام البديع بعض الاخطاء التي هي في الاساس حراك شعبي ، كاستخدام الكولسة والاتفاقات علي تتقسم الامانات بين القبائل في التصعيدات ، الا انه كنا مازلنا نشعر بان هناك حراك سياسي قوى يبني علي اساس ديمقراطي بحث، يشارك فيه الناس بانفسهم من خلال اختيارتهم الشعبية ولو بالموافقة او التوافق بينهم .. فها هو الشعب الليبي يفقد هذه الديمقراطية ليحل محلها اداة جديد تحكم نيابة عن الشعب ، وسوف اسال سؤال وعلي العاقل ان يجيب عليه، هل الشعب اختار الحكومة الانتقالية التي تم الاتفاق عليها في ظلمات البيضاء ؟ هل يعلم الشعب من هي الحكومة الجديد ومن اين جاوا المرشحين اقصد المختارين ؟ هل يعلم الشعب اسم رئيس الدولة والوزراء؟ بالطبع لا، وليسل اي مواطن بما فيهم السفهاء الذين يتشدقون علي وجود نظام افضل من النظام الجماهيرى.. فلقد عادوا بهم من الحكم الشعبي " وامرهم شورى بينهم " الي حكم اختيار الحكومة من خارج ليبيا!!!
بالامس كون الاخوان المسلمين حزبهم ن ولقد كان ضمن الحاضرين الذليل ، الذى يتظاهر بالاسلام ، والاسلام منه براءة " الشاذ "، عفاكم الله ... واختاروا مجلس شوري لهم ... واعلنوا تكوين حزب الاخوان المسلمين ، هل هذه هي الديمقراطية البديلة ، هل المجتمع الليبي البسيط المتماسك يؤمن بهذه الاحزاب؟
هل رواد المجتمع المدني يرون بان وجود الاخوان المسلمين في السلطة يعني بالفعل وجود مؤسسات فاعلة وسياسية وقوية في المجتمع المدني الذى يحلمون به
ان الصراع علي السلطة مسالة حتمية الان الجميع يريد ان يحكم ، ولهذا ستكون الصراعات احد اسباب انهيار المجتمع الليبي وتحطيم كافة الانجازات التي انشاءت في عصر الثورة الشعبية ن ثورة الفاتح من سبتمر العظيم عام 1969، ان كل ما بني في هذه الاعوام سوف يهدم في بضع اشهر وبالاكثر خلال سنة..
ولهذا عالجت النظرية العالمية الثالثة مشكلة اداة الحكم وطرحت الحل النهائي لمشكلة الحكم ، هو ان يحكم الشعب نفسة بنفسة من خلال الية اختاره القائد لتكون هي المثالية لحكم الشعب نفسة بنفسة وهي المؤتمرات الشعبية واللجان الشعبية ...
فكما ورد في الكتاب الاخضر في الفصل الاول:
اداة الحكم هي المشكلة السياسية الأولى التي تواجه الجماعات البشرية )). ((الأسرة يعود النزاع فيها أغلب الأحيان إلى هذه المشكلة )).
(( أصبحت هذه المشكلة خطيرة جداً بعد أن تكونت المجتمعات الحديثة )).
تواجه الشعوب الآن هذه المشكلة المستمرة ، وتعاني المجتمعات العديد من المخاطر والآثار البالغة المترتبة عليها "اي اداة الحكم من يحكم "؟ . ولم تنجح بعد في حلها حلاً نهائيّا و ديمقراطيّا . ويقدم الكتاب الأخضر الحل النهائي لمشكلة أداة الحكم.
إن كافة الأنظمة السياسية في العالم الآن هي نتيجة صراع أدوات الحكم على السلطة صراعاً سلمياً أو مسلحاً ، كصراع الطبقات أو الطوائف أو القبائل أو الأحزاب أو الأفراد ، و نتيجته دائماً فوز أداة حكم : فرد أو جماعة أو حزب أو طبقة ... وهزيمة الشعب ، أي هزيمة الديمقراطية الحقيقية .. وهذا ما نواجهه الان بعد ان سرقت الشرعية الثورية من ليبيا عبر حفنة من العملاء تم تربيتهم بالطريقة التي يريدها الغرب ، والان ستكون الاداة الطويعية لتنفيذ مصالح الغرب، فعلي سبيل المثال ، رئيس الاركان الليبي للجيش هو حفتر، وهو شخص من تربية المخابرات الامريكية ، لماذا تم اختياره في هذا المنصب، بالطبع الان الولايات المتحدة الامريكية اول خطةو لها في ليبيا واول انجاز هو اقامة قاعدة امريكية في ليبيا ... وستعود بقاعدة العدن الي مكانها ...
وللحديث بقية .
إن النظام الديمقراطي وفقاً لهذه النظرية بنـاء متماسك ، كل حَجَرٍ فيـه مبنيّ على ما تحته من المؤتمرات الشعبية الأساسية والمؤتمرات الشعبية واللجان الشعبية إلى أن تلتقي كلها في جلسة مؤتمر الشعب العام. و ليس هناك أي تصور آخر لمجتمع ديمقراطي على الإطلاق غير هذا التصور.
وأخيراً … إن عصر الجماهير وهو يزحف حثيثاً نحونا بعد عصر الجمهوريات يلهب المشاعر ، ويبهر الأبصار ، ولكنه بقدر ما يبشر به من حرية حقيقية للجماهير ، وانعتاق سعيد من قيود أدوات الحكم … فهو ينذر بمجيء عصر الفوضى والغوغائية من بعده ، إن لم تنتكس الديمقراطية الجديدة التي هي سلطة الشعب … وتعود سلطة الفرد أو الطبقة أو القبيلة أو الطائفة أوالحزب.
هذه هي الديمقراطية الحقيقية من الناحية النظرية. أما من الناحية الواقعية فإن الأقوياء دائماً يحكمون … أي أن الطرف الأقوى في المجتمع هو الذي يحكم...
وعليه ان من يحكم في ليبيا اليوم هم الجردان الانهم الاقوياء بحكم امتلاك السلاح الذي يعتبر احد مقدرات القوة ، ولهذا علينا ان نستعيد الحق الذى انتزعنا منا غصبا بالتحايل والعمالة مع الغرب والخيانة الداخلية التي برزت بتفوق من قبل الليبين الذين انخدعنا فيهم ... من اجل المال والشهرة ..
كنا نعيش نظام مثالي ديمقراطي حتي وان كان لهذا النظام البديع بعض الاخطاء التي هي في الاساس حراك شعبي ، كاستخدام الكولسة والاتفاقات علي تتقسم الامانات بين القبائل في التصعيدات ، الا انه كنا مازلنا نشعر بان هناك حراك سياسي قوى يبني علي اساس ديمقراطي بحث، يشارك فيه الناس بانفسهم من خلال اختيارتهم الشعبية ولو بالموافقة او التوافق بينهم .. فها هو الشعب الليبي يفقد هذه الديمقراطية ليحل محلها اداة جديد تحكم نيابة عن الشعب ، وسوف اسال سؤال وعلي العاقل ان يجيب عليه، هل الشعب اختار الحكومة الانتقالية التي تم الاتفاق عليها في ظلمات البيضاء ؟ هل يعلم الشعب من هي الحكومة الجديد ومن اين جاوا المرشحين اقصد المختارين ؟ هل يعلم الشعب اسم رئيس الدولة والوزراء؟ بالطبع لا، وليسل اي مواطن بما فيهم السفهاء الذين يتشدقون علي وجود نظام افضل من النظام الجماهيرى.. فلقد عادوا بهم من الحكم الشعبي " وامرهم شورى بينهم " الي حكم اختيار الحكومة من خارج ليبيا!!!
بالامس كون الاخوان المسلمين حزبهم ن ولقد كان ضمن الحاضرين الذليل ، الذى يتظاهر بالاسلام ، والاسلام منه براءة " الشاذ "، عفاكم الله ... واختاروا مجلس شوري لهم ... واعلنوا تكوين حزب الاخوان المسلمين ، هل هذه هي الديمقراطية البديلة ، هل المجتمع الليبي البسيط المتماسك يؤمن بهذه الاحزاب؟
هل رواد المجتمع المدني يرون بان وجود الاخوان المسلمين في السلطة يعني بالفعل وجود مؤسسات فاعلة وسياسية وقوية في المجتمع المدني الذى يحلمون به
ان الصراع علي السلطة مسالة حتمية الان الجميع يريد ان يحكم ، ولهذا ستكون الصراعات احد اسباب انهيار المجتمع الليبي وتحطيم كافة الانجازات التي انشاءت في عصر الثورة الشعبية ن ثورة الفاتح من سبتمر العظيم عام 1969، ان كل ما بني في هذه الاعوام سوف يهدم في بضع اشهر وبالاكثر خلال سنة..
ولهذا عالجت النظرية العالمية الثالثة مشكلة اداة الحكم وطرحت الحل النهائي لمشكلة الحكم ، هو ان يحكم الشعب نفسة بنفسة من خلال الية اختاره القائد لتكون هي المثالية لحكم الشعب نفسة بنفسة وهي المؤتمرات الشعبية واللجان الشعبية ...
فكما ورد في الكتاب الاخضر في الفصل الاول:
اداة الحكم هي المشكلة السياسية الأولى التي تواجه الجماعات البشرية )). ((الأسرة يعود النزاع فيها أغلب الأحيان إلى هذه المشكلة )).
(( أصبحت هذه المشكلة خطيرة جداً بعد أن تكونت المجتمعات الحديثة )).
تواجه الشعوب الآن هذه المشكلة المستمرة ، وتعاني المجتمعات العديد من المخاطر والآثار البالغة المترتبة عليها "اي اداة الحكم من يحكم "؟ . ولم تنجح بعد في حلها حلاً نهائيّا و ديمقراطيّا . ويقدم الكتاب الأخضر الحل النهائي لمشكلة أداة الحكم.
إن كافة الأنظمة السياسية في العالم الآن هي نتيجة صراع أدوات الحكم على السلطة صراعاً سلمياً أو مسلحاً ، كصراع الطبقات أو الطوائف أو القبائل أو الأحزاب أو الأفراد ، و نتيجته دائماً فوز أداة حكم : فرد أو جماعة أو حزب أو طبقة ... وهزيمة الشعب ، أي هزيمة الديمقراطية الحقيقية .. وهذا ما نواجهه الان بعد ان سرقت الشرعية الثورية من ليبيا عبر حفنة من العملاء تم تربيتهم بالطريقة التي يريدها الغرب ، والان ستكون الاداة الطويعية لتنفيذ مصالح الغرب، فعلي سبيل المثال ، رئيس الاركان الليبي للجيش هو حفتر، وهو شخص من تربية المخابرات الامريكية ، لماذا تم اختياره في هذا المنصب، بالطبع الان الولايات المتحدة الامريكية اول خطةو لها في ليبيا واول انجاز هو اقامة قاعدة امريكية في ليبيا ... وستعود بقاعدة العدن الي مكانها ...
وللحديث بقية .
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16497
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
رد: الجردان يعود بنا الي الخلف ، انشاء الحكومة بدون راى الشعب ... والعودة الي الحزبية !
اللهم شتت الجرذان الخونة
اللهم طهر البلاد والعباد منهم ومن شرورهم وفسادهم
اللهم امين
اللهم طهر البلاد والعباد منهم ومن شرورهم وفسادهم
اللهم امين
????- زائر
رد: الجردان يعود بنا الي الخلف ، انشاء الحكومة بدون راى الشعب ... والعودة الي الحزبية !
الله لاترفع لهذه العصابه ع بلادنا رايه ولاتُحقق لهم غايه وإجعل كيدهم في
نحرهم وطهرالبلاد من شرورهم وإرفع راية الحق عليها يارب العالمين
يارب عجل بالنصر وبالفرج
نحرهم وطهرالبلاد من شرورهم وإرفع راية الحق عليها يارب العالمين
يارب عجل بالنصر وبالفرج
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اللهم اني اشكو اليك ضعف قوتي وقلة حيلتي
وهواني على الناس ، انت رب المستضعفين وانت
ربي لا إله الا أنت ، الى من تكلني ؟ إلى قريب
يتجهمني ، أم الى عدو ملكته امري ، إن لم يكن
بك سخط علي فلا أُبالي غير ان عافيتك هي
أوسع لي ،اعوذ بنور وجهك الكريم ، الذي اضاءت
له السموات والأرض وأشرقت له الظلمات ، وصلح
عليه امر الدنيا والآخرة من أن يحل علي غضبك او
ينزل علي سخطك لك العتبى حتى ترضى ولا
حوة ولا قوة لنا الا بك
شقرون-
- الجنس :
عدد المساهمات : 595
نقاط : 10237
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
رد: الجردان يعود بنا الي الخلف ، انشاء الحكومة بدون راى الشعب ... والعودة الي الحزبية !
شقرون كتب:الله لاترفع لهذه العصابه ع بلادنا رايه ولاتُحقق لهم غايه وإجعل كيدهم في
نحرهم وطهرالبلاد من شرورهم وإرفع راية الحق عليها يارب العالمين
يارب عجل بالنصر وبالفرج
ام سيف-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6556
نقاط : 19840
تاريخ التسجيل : 05/08/2011
رد: الجردان يعود بنا الي الخلف ، انشاء الحكومة بدون راى الشعب ... والعودة الي الحزبية !
هذه العصابة تريد العودة بليبيا الى القرون الوسطى ..............................و تدمير كل ما بناه القائد الشهيد
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20685
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
رد: الجردان يعود بنا الي الخلف ، انشاء الحكومة بدون راى الشعب ... والعودة الي الحزبية !
الله لاترفع لهذه العصابه ع بلادنا رايه ولاتُحقق لهم غايه وإجعل كيدهم في
نحرهم وطهرالبلاد من شرورهم وإرفع راية الحق عليها يارب العالمين
يارب عجل بالنصر وبالفرج
نحرهم وطهرالبلاد من شرورهم وإرفع راية الحق عليها يارب العالمين
يارب عجل بالنصر وبالفرج
????- زائر
هذه رشوقراطيه اى ديقراطية الرشوه حيث يقوم الاثرياء برشوة الناخبين ووسائل الاعلام
هذه رشوقراطيه
اى دبموقراطيه بالرشوى
من عنده المال يرشى الاعلام والناخبين
الليبييون يجب ألا يتخلوا عن شرف صياغة النظام الجماهيري.لأن النظام
النيابي هو أجهاض للديمقراطية فهو(رشوقراطية)أي أن الذي يستطيع أن يقدم الرشوة
ينجح في الأنتخابات وبالتالي يتمكن من الحكم.بمعنى أن الأثرياء فقط هم الذين
يفوزون دائما في الأنتخابات لكونهم قادرين على تمويل الدعاية وشراء الأصوات
وبالتالي يتشكل برلمان يصدرون قوانين في صالح الأثرياء ضد الأغلبية المهمشة التي
ستثور مثلما تعمل حركة احتلوا وول ستريت التي رفعت شعارات جماهيرية لكن الأعلام
المملوك للأغنياء عتَم عليها
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15493
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: الجردان يعود بنا الي الخلف ، انشاء الحكومة بدون راى الشعب ... والعودة الي الحزبية !
الواقع يقول ان الاوامر تصدر من واشنطن وباريس والدوحه
سياسي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1270
نقاط : 11084
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
مواضيع مماثلة
» نقلا عن رويترز قوات الشعب المسلح تصد تقدما الجردان شرق سرت طبعا اعداد القتلا من الجردان *رقم
» الطاعون بعد القضاء علية يعود الى ليبيا من بوابة الجردان
» اطلب من الشعب اليبي الشريف ان تقول هذا الدعاء معي لنصر انشاء الله
» الحكومة المصرية توقع اتفاقًا نهائيًّا للحصول على قرض بقيمة مليارى دولار بدون فوائد من ليبيا
» صورة ههههههههههههه بدون تعليق هتافات الجردان
» الطاعون بعد القضاء علية يعود الى ليبيا من بوابة الجردان
» اطلب من الشعب اليبي الشريف ان تقول هذا الدعاء معي لنصر انشاء الله
» الحكومة المصرية توقع اتفاقًا نهائيًّا للحصول على قرض بقيمة مليارى دولار بدون فوائد من ليبيا
» صورة ههههههههههههه بدون تعليق هتافات الجردان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 16 نوفمبر - 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي