كيف اعتقل عبد الله اوجلان" قائد المقاومة الكردية ضد تركيا"
صفحة 1 من اصل 1
كيف اعتقل عبد الله اوجلان" قائد المقاومة الكردية ضد تركيا"
كيف اعتقل عبد الله اوجلان
الكاتب والباحثالأوروبي المعروف( جوردن توماس) ,مؤلف الكتاب المشهور (أسرار الموساد) والذي ترجمهمن الهولندية إلى الكوردية السيد شفيق حاجي خدري,والكتاب يتألف من 17 جزءا ويقع في 415 صفحة وفي كل جزء نجد عدة أسرار من ملفات جهاز الاستخبارات الإسرائيلي , وفي عدةأجزاء من الكتاب يأتي ذكر الكورد في مناسبات عديدة .
واهم الأسرار التيجاءت في الكتاب تتعلق ببدايات استحداث هذا الجهاز واختطاف طائرة الميغ(21) الروسيةمن قبل الطيار العراقي (منير روفا) ودور الكورد فيها ,اختطاف القائد النازي أدولفايخمان المتهم في أحداث المحرقة النازية ضد اليهود أثناء الحرب العالمية الثانية , من الأرجنتين إلى اسرائيل ,اغتيال فتحي الشقاقي,والهنداوي,أبو جهاد,ومحاولة اغتيالخالد مشعل,وعبدالله ازلين,وآخرين غيرهم,والجزء الأهم من هذا الكتاب هو كيفية اعتقال واختطاف القائدالكوردي عبدالله أوجلان رئيسحزب العمال الكوردستاني.
يقول الكاتب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي في تلكالأثناء (بنيامين نتانياهو)كان على اتصال دائم مع رئيس جهاز الموساد(افرايم هاليفي) لغاية نهاية شهر نوفمبر عام 1998 وخاصة بعدما اتصل به رئيس وزراء تركيا الأسبق (بولند اجويد) وطلب منه مساعدة الموساد في اعتقال أوجلان قائد حزب العمالالكوردستاني ,والذي كان قد تم توجيه تهمة الإرهاب إليه منذ مدة طويلة ,كما ان تركياكانت تعتبره مسئولا عن مقتل 30 ألف شخصا من مواطنيه,وكان حزب العمال الكوردستاني قدأشعل نيران ثورته لأكثر من 20 عاما في السعي لتأمين حكم ذاتي لأكثر من 12 مليونكوردي في تركيا,والذين هم محرومين من ابسط الحقوق مثل الحقوق الثقافية وحق النشرباللغة الكوردية.
يذكر الكاتب كيف أن أوجلان استطاع وبنجاح أن يختفي منأنظار المخابرات التركية ولغاية بدء عملية (السوداء ) الإسرائيلية,وان سبب نجاحاوجلان في التملص من المخابراتالتركية يرجع إلى شخصيته الساحرة التي خلقت منه شخصية مشابهة لشخصية الأنبياءوالقديسين في نفوس أبناء وبنات جلدته من الكورد رجال ونساء وأطفالا ,والذين كانوامستعدين أن يضحوا بأرواحهم فداءا له,وكان قد أصبح في نظر الكثيرين من أتباعه بمثابةالبطل الأسطوري الروماني (بارونيس اورجزي),أو بيمبيرنيلي ذو الوشاح الأبيض,الذييمكنه أن ينقذ المنكوبين من خطر الموت,وكان كلما اجتمع اثنان أو ثلاثة من الكوردفالحديث المشترك بينهم كان عن القائد أوجلان ,وكان الناس يتداولون أحاديثه وكتاباتهبكل شوق واهتمام,وكان باختصار نموذجا للخلاص والتحدي للكورد في تركيا .
جوردن توماس الذي استقى معلوماته الدقيقة من الأشخاص المقربين جدا منأصحاب القرار في إسرائيل,ومدراء الموساد, وهو يستمر في سرد هذا الموضوع , انه فيشهر نوفمبر من ذلك العام وبعد أن نجحاوجلان في الاختفاء عن الأنظار فيموسكو وظهر ثانية في روما, صحيح أن الحكومة الايطالية قد امتنعت عن تسليمه إلىتركيا ولكنها في نفس الوقت لم تقبله كلاجئ سياسي في أراضيها, وقبل ذلك كان قد تمتوجيه تهمة حيازة جواز سفر مزور إلى أوجلان من قبل الحكومة الألمانية وتم اعتقالهلبرهة من الزمن ولكن تم إطلاق سراحه سريعا خوفا من الاضطرابات التي يمكن أن تخلقهاالجالية الكوردية الكبيرة في ألمانيا ضد الحكومة الألمانية .
وفي تلكالأثناء بالضبط جاءت المكالمة الهاتفية بين رئيس الوزراء التركي بولند اجويدوبنيامين نتانياهو والتي اشرنا إليها في بداية مقالنا.
والأسباب التي دعتاسرائيل إلى تلبية طلب تركيا ترجع حسب رأي الكاتب إلى حاجة إسرائيل الماسة إلىتكوين علاقات قوية ومباشرة مع تركيا خدمة لإستراتيجيتها من اجل تطوير دبلوماسيتهافي المنطقة ,ولذا وعد نتانياهو اجويد بتلبية الطلب وأوعز إلى ( افرايم هاليفي) رئيسجهاز الموساد , بان يجد أوجلان بأي ثمن, وتم تسمية العملية(بالسوداء) أي أنتفاصيلها يجب أن تبقى في الظلام و طي الكتمان وحتى في حالة نجاحها فان الفخر يجب أنيوعز لجهاز المخابرات التركية حصرا وليس إلى الموساد الإسرائيلي.
وهكذا تبدأالخطة بالاسم الحركي (العين المفتوحة) , ولو أن توقيت العملية قد أثار قلق وانزعاج (هاليفي) الذي كان يدير في نفس الوقت بعض النشاطات المخابراتية في داخل العراق حيثكان العمل جار على قدم وساق مع المنتفضين الكورد لخلق الاضطرابات من اجل إسقاط نظامصدام, وعليه أن يكون حذرا حتى لا تفسد هذه الخطة الجديدة سابقتها.
تم إرسالستة وكلاء للموساد إلى روما, من ضمنهم امرأة وعدد من الخبراء في تكنولوجياالاتصالات ,وهكذا بدأت الخطة ,وقد استقروا في شقة تابعة للموساد قريبا منبانتيون,ومن هناك كانوا ينفذون مهمتهم,حيث كانت شقتهم تطّل على الشقة التي كان يقبعفيها أوجلان وهي ليست ببعيدة عن مقر الفاتيكان,وقد كانت المهمة الموكولة للمرأةالإسرائيلية في المجموعة محاولة الاتصال بالسيد أوجلان تحت أي غطاء ممكن, وهي التيكانت قد دربت سابقا من قبل العناصر النسائية في الموساد أثناء الاتصال بالعالمالنووي الإسرائيلي (مردخاي فانونو) الذي تم خطفه من روما قبل عشر سنين , ولكن هذهالخطة لم تنجح مع أوجلان لأنه ترك روما مبكرا وحتى قبل أن تنسج أية خطة لذلك .
وبعدها بدأت المجموعة المخابراتية الإسرائيلية في تتبع اثر أوجلان في كلدول حوض البيض المتوسط ,مثل اسبانيا والبرتغال,تونس ومراكش وسوريا,وكان أوجلانبالفعل متواجدا في كل هذه الدول ولكن لعدم إمكانية حصوله على حق اللجوء كان يضطرإلى تركها والتوجه من دولة صوب أخرى,وفي الثاني من شباط عام 1999 ظهر القائدالكوردي مرة أخرى في هولندا,ولكن الحكومة الهولندية لم تقبل وجوده على أراضيه و قداخبر ضابط أمن هولندي في مطار( سخي بولهي) في أمستردام مركز خوجيي للموسادالإسرائيلي في هولندا بالأمر وأعلمهم بان القائد أوجلان قد توجه إلى نيروبي على متنطائرة تابعة لخطوط (كي.ايل. ام) الهولندية, وهكذا اقتفى فريق الموساد اثر السيدأوجلان المتوجه نحو العاصمة الكينية نيروبي في الخامس من شباط 1999 .
كانت اسرائيل وكينيا قد أقامتا ولسنين طويلة علاقات وثيقة في المجالاتالمخابراتية , وكان عملاء الموساد نشيطين في أفريقيا الوسطى وغالبا ما كانوا يطلعونالمخابرات الكينية على فعاليات شبكات التجسس للدول الأجنبية التي تعمل على الأراضيالكينية ولذا كانت الأجهزة الأمنية الكينية تولي اهتماما متزايدا وتعطي خصوصيةللموساد بان تسرح وتمرح في أراضيها كيفما تشاء,وكانت تسمح لها بان يكون لديها مساكنسرية وآمنة داخل المدن الكينية وان تكون على اتصال وثيق بكل الأجهزة المخابراتيةالكينية في عموم كينيا.
ومما هو جدير بالذكر أن الكاتب قد استغرقسنين عديدة في جمع المعلومات الدقيقة من مصادرها الموثوقة وحتى انه كان على اتصالمع القادة العرب أيضا من أمثال محمود عباس وياسر عرفات,ويستطرد الكاتب بان فرقةالموساد المكلفة قد استطاعت وبسرعة قياسية إيجاد موقع السيد أوجلان في نيروبي والذيكان متواجدا في دار السفارة اليونانية هناك,وفي بعض الأحيان كان هناك بعض الكورد (والذين كان الموساد يعتقدون بأنهم من حراس أوجلان الشخصيين) يخرجون ويدخلون الدار ,وكان رئيس فرقة الموساد يطلع رؤساءه في تل أبيب كل ليلة بالموقف الدقيق عن مهمته ,وكان ردّ تل أبيب كالآتي(راقبوه بدقة ولا تفعلوا أي شيء بانتظار الأوامر) وفجأةجاءت الأوامر التي تقول (عليكم أن تخرجوا أوجلان من البناية بأي شكل وخطفه إلىتركيا ) وكانت تلكم الأوامر صادرة من (هاليفي ) شخصيا.
ويستمر جوردن توماسفي سرد مجريات الأحداث ويقول: لقد ساعد الحظ والظروف المؤاتية الفرقة الإسرائيليةكما يبدو, حينما خرج احد الكورد المرافقين لاوجلان وتوجه إلى حانه قريبة من فندقنورفولك وهو مكان قصي في ضواحي نيروبي,وبحركة كلاسيكية من ممارسات الموساد المعروفة , اقترب احد عملاء الموساد ذات السحنة السمراء وبلغة كوردية فصيحة من المرافقالمذكور وعرّفّ نفسه بأنه من الكورد المقيمين والعاملين في نيروبي,وبعد تجاذب أطرافالحديث اطمأن المرافق (لزميله ) الكوردي واخبره بان السيد أوجلان في وضع صعب وانآخر طلباته للحصول على اللجوء السياسي في دولة أفريقيا الجنوبية قد رفض,(وكانتالفرقة المخابراتية قد استخدمت أجهزتها التكنيكية في التصنت على كل مكالمات السيدأوجلان من داخل السفارة اليونانية وعلى اطلاع تام بكل تلك الأحاديث التي جرتتلفونيا , ولذلك فإنها قد أعّدت خطة محكمة بناءا على تلك المعلومات),وكان واضحا أناليونان أيضا قد رفضت طلب أوجلان في منحه فرصة للتوجه إلى أراضيها .
الآن قدجاء دور العميل( الكوردي) في العملية ,حيث هاتف(زميله ) مرافق السيد أوجلان الذيالتقاه في الحانة قبل أيام وطلب منه الحضور إلى نفس الحانة للتداول في أمر هام ,وفعلا تم اللقاء الذي اخبر فيها العميل الكوردي مرافق السيد أوجلان بان حياةأوجلان في خطر إذا استمر بالبقاء في دار السفارة اليونانية ,والأمل الوحيد له هو أنيتوجه إلى مناصريه في الجبال في شمال العراق ,وفي تلك الجبال والمناطق الواسعةيستطيع حماية نفسه وإيجاد مكان آمن له,وفي الحقيقة أن هذه الفكرة كانت تراود السيدأوجلان وقد اجري عدة اتصالات بهذا الصدد مؤخرا ويظهر أن الموساد قد استفادت منالتصنت على مكالماته لقراءة أفكاره وكشف خططه,وهكذا طلب عميل الموساد من مرافقالسيد أوجلان أن يرجع إلى دار السفارة وان يقنع السيد أوجلان بان يخرج من السفارةويلتقي به من اجل ترتيب كيفية وصوله إلى جبال كوردستان,وهكذا تم نصب الشرك بكل دقةوبساطة ,والآن أنهم في الانتظار كيف ومتى ستصيد الشرك فريستها.
ويستمر الكاتب فيسرد مجريات القصة وكيف أن للموساد إمكانيات كبيرة في مثل هذه الإعمال وحتى يتساءلكيف استطاع الموساد من الحصول على عميل كوردي ينفذ له الجزء المهم من الخطة ألا وهوالإيقاع بالسيد أوجلان.
وبناءا على المكالمات اللاسلكية الصادرة من السفارةاليونانية والتي كانت ترصد من قبل الفرقة المخابراتية للموساد أولا باول, كانتالسفارة اليونانية قد بدأت تتضايق أكثر فأكثر من وجود السيد أوجلان في سفارتهاوالأكثر من ذلك وبموجب رسالة سرية من رئيس وزراء اليونان كوستاس سيميتيس الى سفيرهافي كينيا (أن استمرار وجود أوجلان في دار السفارة قد تعرض اليونان إلى ورطة سياسيةأو حتى مواجهة عسكرية مع تركيا)والآن فقط أيقن الموساد أن جهودها في اعتقال أوجلانقد أشرفت على النجاح , وفي صباح اليوم التالي هبطت طائرة من نوع فالكون 900 في مطارنيلسون في نيروبي لتكملة المهمة ,وقدذكر قبطان الطائرة لسلطات المطار بأنه قد حضرإلى نيروبي لاصطحاب مجموعة تجارية لحضور مؤتمر اقتصادي في أثينا,والذي حدث بعد ذلكلا يزال الحديث حوله ساخنا,منها ما ذكره محامي أوجلان الألماني الجنسية الذي ادعىأن موكله قد تم إخراجه عنوة من قبل السلطات الكينية إلى خارج دار السفارة ومن ثم تماعتقاله,ولكن الحكومة الكينية والسفارة اليونانية قد أنكرتا هذه التهمة بشدة,وقدادعى اليونانيون بان القائد الكوردي قد ترك دار السفارة بمحض إرادته ودون الالتفاتحتى الى أراء مشاوريه !!! على أية حال فان الطائرة التي وضع فيها السيد أوجلان قدأقلعت من نيروبي نحو تركيا.
وبمجرد ترك الطائرة أجواء كينيا فان العديد منالأسئلة قد فرضت نفسها ,هل أن فرقة الموساد التي نفذت المهمة قد خدّرت اوجالانبمجرد خروجه أو إخراجه من دار السفارة؟؟ أم أنهم قد اختطفوه في الشارع بنفس الطريقةالتي تم بها اختطاف ادولف ايخمان في شوارع بيونس ايرس؟؟؟؟؟وهل أن كينيا قد أغمضتالطرف عن هكذا عمل غير قانوني ومنافي لكل الأعراف الدولية؟؟؟؟؟
والحقيقةتقال انه لولا الموساد وإمكانياته المعروفة لكان من الصعوبة بمكان أن تستطيع تركياوكل أجهزته المخابراتية اعتقال أوجلان علما بأنها قد جرّبتها في السابق وفشلت فيهافشلا ذريعا , ولكن وكما يقول توماس وبعد عدة ساعات من اعتقال السيداوجلان وإيداعه في إحدى السجونالتركية خرج( بولند ايجويد) من خلال شاشة التلفزيون ليزف بشرى اعتقال السيد أجلانواعتباره نصرا للمخابرات التركية, العملية التي استغرقت اثنا عشر يوما وهو لم يشرلا من قريب ولا من بعيد بطبيعة الحال لدور الموساد في تلك العملية !!!
وبالنسبة( لافرايم هاليفي) , فان نجاح تلك العملية أدى به خسارته لشبكةمن عملاءه في العراق الذين كانوا يعتمدون على مساندة الكورد لهم في انجاز مهامهم ,وهذه لم تكن المرة الأولى التي راودت رئيس الموساد تلك الفكرة التي مفادها انه لوقدر لرئيس الوزراء نتانياهو أن يعطي دور البندقية المأجورة للموساد فان انعكاس ذلكسيكون سلبيا على جهاز المخابرات بأن يقوم بمهامه في المستقبل.
وقد تم اتخاذ جانبالصمت تجاه نجاح تلك العملية بسبب الهزيمة التي تعرض له هاليفي لاحقا.
وماأوردناه آنفا كان ملخصا للأسرار التي كانت تكمن وراء اعتقال السيد عبدالله أوجلان وكان فك طلاسم وألغازتلك العملية قد حيرت الكورد طويلا إلى أن تم نشر هذا الكتاب وترجمته من قبل السيدحاجي شفيقي خدر إلى اللغة الكوردية .
..
http://www.kurdefrin.com/vb/t8499.html
http://www.kurdefrin.com/vb/t8499.html
SUNTOP-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1934
نقاط : 14289
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
. :
رد: كيف اعتقل عبد الله اوجلان" قائد المقاومة الكردية ضد تركيا"
يا اخوي السودانيين اوشوا فيه وسلموه لتركيا
يعني السودان من زمان وهي تقوم بدور العمالة والخيانة
وايضال سلموا المناضل كارلوس الفنزويلي لفرنسا
يعني السودان من زمان وهي تقوم بدور العمالة والخيانة
وايضال سلموا المناضل كارلوس الفنزويلي لفرنسا
????- زائر
مواضيع مماثلة
» بعد خطاب قائد المقاومة العراقية المرئي الاحتلال وعملائه يعلنون حالة الطوارئ "ليس سرا يكشف... مكان تواجد قائد الشعب والأمة الرفيق المجاهد عزة ابراهيم الدوري"
» " آراء الشارع العربي بعد خطاب قائد المقاومة العراقية"هكذا يكتب ضمير الشعب عن خطاب قائد الجهاد عزة ابراهيم الدوري
» الى سيدي قائد المقاومة
» قائد شيشاني يتوعد تركيا
» اخبار المقاومة اليوم و البارحة الله اكبر و المقاومة مستمرة
» " آراء الشارع العربي بعد خطاب قائد المقاومة العراقية"هكذا يكتب ضمير الشعب عن خطاب قائد الجهاد عزة ابراهيم الدوري
» الى سيدي قائد المقاومة
» قائد شيشاني يتوعد تركيا
» اخبار المقاومة اليوم و البارحة الله اكبر و المقاومة مستمرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي