لو لم توجد الجزيرة

انّها الصهيونية بامتياز..و لكم الحكم عليها مند انطلاقها سنة 1995على ما أظن الى يومنا هدا لقد جلبت العار و الدل في كل من أفغانستان و العراق و السودان و فلسطين و اداة استخبارية محكمة بيد امريكا و اسرائيل فبهده الفجوة الاعلامية أستطاعت المخابرات الامريكية و الاسرائيلية باستهداف الكثير من رموز الثورات العربية و الاسلامية ..و لننظر الى التاريخ بعينين اتنين و ليس بعين و احدة لمادا يموتون الأّ العرب المسلمين الثوريين استشهد صدام حسين بيد العملاء في العراق و استشهد بن لادن و استشهد الشيخ ياسين . و استشهد معمر القدافي و في ظل كل هده الاحداث وما تعيشه الأمة العربية من انقسام و عزلة تتسارع هده الخنزيرة لأسقاط أنظمة اخرى و التفلسف بالديمقراطية الغربية و ما زالت على الكفر سائرة .

من طرف ???? الإثنين 21 نوفمبر - 13:24

ولتأكيد ذلك وصول هذه القناة الفاجرة الى القادة لعمل لقلءات معهم ثم تعطي باحدايات المنطقة التي يتواجدون بها

لعن الله هذه القناة الفاجرة بموظفيها وموظفاتها ومن اسسها والدولة التي اقيمت فيها ومن يمولها

اللهم امين

بسم الله اكيد الجزيره لبسه تاج ابليس و مقربين له وخاصة الجزيره والقنوات العبريه كأنها مارد من شياطين يأخذ الأومر من ابليس مباشره ويقوم بنشرها وينتشر الشياطين الاصغر في رتبه لتحقيق الاوامر التدميرية بشكل يؤكد اهدافها التي تاسست من اجلة تضليل العالم و تلعب بالعقول العربية و نشر الحقد والفتن والفرقة الله المستعان

لا دخل للقنوات فيما نحن فيه وهي لم تطلب منا ان نشاهدها

الخطا مننا لان سمحنا لوقتنا بتتبع هذهالاخبار

استضاف مجلس العلاقات الخارجية (CFR) ايمن محيي الدين هذا الاسبوع , ويصدر عن هذا المجلس دورية "فورين افيرز" الشهرية , ويحاضر فيه النخبة .. بعد اسبوع او اثنين على "11 سبتمبر 2001" حضرت واحدة من هذه المحاضرات في فندق "ريتز-كارلتون" وكانت لمدير وكالة المخابرات الامريكية (CIA) في عهد الرئيس كلينتون المنتهية ولايته "جيمس وولزي" .. فالمجلس هيئة تستأجر قاعة غالبا داخل امريكا واحيانا خارجها , فما هو اهم نشر وتغطية وتسويق الافكار التي تطرح عبر اروقة السياسة والاعلام والانترنت .. تحدث عن حقبة كلينتون بصيغة ان البلد "امريكا" كانت في اجازة استجمام على الشاطيء , فسعر جالون البنزين كان اقل من دولار واكبر هزة سياسية شغلت الرأي العام "قضية مونيكا لونسكي" , وقال ذلك جيد وجميل ولكن الحياة ليست اجازة واستجمام على طول كمدخل لتهيئة العقول والنفوس لتحول كبير وانعطافة حادة , وادخل (العراق) كاحتمالية من الاحتماليات القادمة .. وكان "احمد الجلبي" هناك .. وعادة يتحلق الناس في دوائر بعد المحاضرة ويقدم العاملين في الفندق خدمة وضيافة لهم وكان الجلبي وولزي في حلقة واحدة .
هذا الاسبوع عنونت بعض وسائل الاعلام - فضائيات , صحف , انترنت - التي غطت محاضرة "ايمن محيي الدين" باقتراحه "بنغازي سورية" : اي ما بدأت تتحدث عنه وسائل الاعلام بانشاء منطقة عازلة تمتد من شمال اللاذقية الى حدود تركيا , تتطور لتصبح منطقة حظر جوي كما كردستان العراق بعد حرب الكويت وليبيا كلها مؤخرا , وهي كبنغازي تصبح نقطة التقاء التحريك السياسي والدبلوماسي والعسكري والاستخباري .. واللافت ان نفس المجلس (CFR) استضاف ايمن محيي الدين في محاضرة اوائل آذار ليقترح نفس الشيء بشأن ليبيا .
صناعة الاعلام الكونية عابرة للحدود كالناتو وصناعة النفط وقضايا البيئة , ولليهود - مردوخ مثالا - باع طويل فيها , وجعلو من ايمن محيي الدين - مراسل الجزيرة في "اسرائيل" اساسا نجما في تغطية "ثورة مصر" بالكثير من الدعاية والتسويق وقليل لا يذكر من الانجاز المهني , ومنحته هذه الصناعة اليهودية جائزة لاغراض النجومية ايضا , والجزيرة منذ "حافظ الميرازي" والى "ايمن محيي الدين" تسوق نفسها في امريكا على انها جسر التطبيع مع "اسرائيل" وهي من ادخل "اسرائيل" لكل بيت عربي - من تغطية رؤساء وزرائها الى الناطقين باسم سياساتها المختلفة الى تغطية اخبارها كرأي آخر في البيت : العالم العربي - الشرق الاوسط -
يتبع تعديلا