اقترح (ملاحظة التدقيق على الفيديو ما بين 0.23-0.41)

(ملاحظة التدقيق على الفيديو ما بين 0.23-0.41)
على ماأعتقد انه ممنوع من تناول الاكل وتعرض للتعديب (الكدمات في وجه على الجبهة و عينيه)
https://www.youtube.com/watch?v=i_fouGr_c9c&feature=player_embedded
(خلال المقطع تلاحظ احد الجردان انحنى ليأخد لقمة من الطعام من الصحن الموجود قرب الباب ثم بعد ثواني تلاحط ان المجاهد احمد ابراهيم انحنى الى اسفل وكأنه يريد ان يأخد شئ بفمه ولكن الجرد الذي بجانبه منعه.مجرد تحليل هل تتفقوا معي
اقترح اعادة تحميل هذا الفيديو وغيره من الفيديويهات التي تبرز سوء معاملة الاسرى وارسالها الى كافة المنظمات الحقوقية والانسانية.

من طرف فرح الأربعاء 23 نوفمبر - 3:47

اقتراح فى محله اختى ام سيف وان شاء الله يساهم الاعضاء فى ارسال الرساله الى المنظمات الدوليه حتى نكون شاركنا فى مساعدتهم ولو بكلمه , وبارك الله فيك اختى الكريمه

ام سيف كتب:(ملاحظة التدقيق على الفيديو ما بين 0.23-0.41)
على ماأعتقد انه ممنوع من تناول الاكل
https://www.youtube.com/watch?v=i_fouGr_c9c&feature=player_embedded

اقترح اعادة تحميل هذا الفيديو وغيره من الفيديويهات التي تبرز سوء معاملة الاسرى وارسالها الى كافة المنظمات الحقوقية والانسانية.

هدا نوع من التعديب وهو حرمان الشخص من النوم لعدة ايام اتظروا الى الكدمات في وجه على الجبهة والى الارهاق في عينيه

حسبي الله ونعم الوكيل Flag

على ماأعتقد انه ممنوع من تناول الاكل وتعرض للتعديب (الكدمات في وجه على الجبهة و عينيه)
خلال المقطع تلاحظ احد الجردان انحنى ليأخد لقمة من الطعام من الصحن الموجود قرب الباب ثم بعد ثواني تلاحط ان المجاهد احمد ابراهيم انحنى الى اسفل وكأنه يريد ان يأخد شئ بفمه ولكن الجرد الذي بجانبه منعه.مجرد تحليل هل تتفقوا معي

حسبي الله ونعم الوكيل من لا يرحم لا يرحم ارحمو من في الارض يرحمكم من في سماء هذيل ناس عندهم ضعف ايمان و شكلهم ياخذو في مخدرات لان افعالهم شاذه وليسو اسوياء عقليا

حسبي الله ونعم الوكيل من لا يرحم لا يرحم ارحمو من في الارض يرحمكم من في سماء

من طرف Mhmom الثلاثاء 6 ديسمبر - 19:33

{ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكوراً}
وهي تصور شعور البر والعطف والخير ممثلاً في إطعام الطعام، مع حبهم للمال والطعام، ولكنهم قدموا محبة الله على محبة نفوسهم والله يقول {لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون} فلن تبلغوا حقيقة البر وتلحقوا زمرة الأبرار ولن تنالوا بر الله وثوابه وجنته حتى تتحروا بهذه التلبية من استرقاق المال ومن شح النفس، ومن حب الذات، تصعدون في هذا المرتقى السامق الوضيء أحراراً خفافاً طلقاء.
وكان إطعامهم لوجه الله إخلاصاً لله لا نقصد إلا ثوابه والقربة إليه والزلفى لديه فلا منّ ولا أذى. وهنا لفتة عظيمة وهي لِم كان الاقتصار على هذه الأصناف الثلاثة {مسكيناً ويتيماً وأسيراً}؟ وكان ذلك كذلك لأنهم من أهم من تجدر الصدقة عليهم، فإن المسكين عاجز عن الاكتساب لما يكفيه، واليتيم مات من يعوله ويكتسب له، مع نهاية عجزه بصغر سنه، والأسير لا يملك لنفسه نصراً ولا حيلة،