لنا زمان عليه

كثره الاخبار العالميه اخذت ترهق ذالك الرجل اصبح لا يكف هاتفه عن الرنين فى ذالك الصباح الجميل اخذ ينظر من شرفه غرفته من احد فنادق نيو جيرسى واذا بالباب يطرق تفظل يدخل رئيس الولايات المتحده الامريكيه الرئيس اوباما شاحب الوجه وعليه علامات الحيره صباح الخير ياسياده الرئيس يرد بشئ من الانزعاج صباح الخير ويسترسل ما الذى جاء بك فى هذا الصباح يرد الرئيس الامريكى هناك مشكله لم نجد لها حل ياسياده الرئيس ارجو من حضرتكم مساعدتنا فى حلها يرد وبوجهه علامات الغضب من كثره الحاح الدوائر الامريكيه على طلب المساعده لهم ما الامر يااوباما يرد الرئيس الامريكى ان روسيا نشرة نظام صاروخى جديد فى سيبيريا وحاولنا بشتى الطرق الدبلوماسيه ردهم عن هذا المشروع ولكن دون جدوى يرد عليه قائلا سوف انهى الموضوع يقول الرئيس الامريكى حسنا ساتركك لترتاح يرد عليه وهو يستلقى على الفراش اغلق الباب ورائك ويذهب تفكيره بعيدا جدا يسال نفسه هل تحبنى ام لاويغوص فى قلبه انا احبها ولكنى لا اجد منها اى عاطفه ولكن ما الطريقه التى اجعلها بها تحبنى يالا شوقه لها اتعبه حبه فهو فى كل الاماكن يتذكرها ويحن لها هى زوجته وام اولاده وكل حاضره وماضيه ومستقبله وفى خضم ذالك الجو الشاعرى يسمع الباب يطرق بشده وفجاه تدخل عليه موزه اليابسه الناشفه نوض ياعرت الرجاله نوض انتا ديما راقد يابختى ويارقادت ريحى !!!!